يقول نشطاء إن عودة النظام الأفغاني إلى الرجم والجلد العلني؛ بسبب عدم وجود «مَن يحاسبهم على الانتهاكات».
فتوى «طالبان» باستئناف رجم النساء حتى الموت تثير الرعبيقول نشطاء إن عودة النظام الأفغاني إلى الرجم والجلد العلني؛ بسبب عدم وجود «مَن يحاسبهم على الانتهاكات». وقالت جماعات حقوق الإنسان إن إعلان حركة «طالبان» استئناف رجم النساء علناً حتى الموت قد تمّ تمكينه بفضل صمت المجتمع الدولي، بحسب تقرير لـ«الغارديان»، .
وتوضخ: «ومن خلال أجساد النساء الأفغانيات، تفرض حركة الأوامر الأخلاقية والاجتماعية وتسيطر عليها. وينبغي أن نحذر جميعاً من أنه إذا لم يتوقف الآن، فسوف يأتي المزيد والمزيد». وقالت حميدي إن النساء الأفغانيات في الواقع الآن عاجزات عن الدفاع عن أنفسهن من الاضطهاد والظلم. في العام الماضي وحده، أمر قضاة عينتهم «طالبان» بجلد 417 شخصاً وإعدامهم، وفقاً لمنظمة «أفغان ويتنس»، وهي منظمة بحثية تراقب حقوق الإنسان في أفغانستان. وكان من بين هؤلاء 57 امرأة. في الآونة الأخيرة، في فبراير ، أعدمت حركة «طالبان» أشخاصاً في الأماكن العامة في ملاعب في إقليمي جاوزجان وغزني.
ويجري الوزير الفرنسي لقاء مع نظيره الصيني في مجمع «دياويوتاي» في بكين، حيث يُستقبل المسؤولون الأجانب. وهذه المرة الثانية في أقل من 6 أشهر التي يزور فيها وزير خارجية فرنسي الصين بعد زيارة كاترين كولونا، سلف سيجورنيه، في نوفمبر الماضي.الصين تعارض «فرض عقوبات بشكل أعمى» على كوريا الشمالية علّقت شركات صينية مؤقتاً بناء سدَّين لتوليد الطاقة الكهرومائية في شمال باكستان بعد مقتل 5 مهندسين صينيين في هجوم انتحاري خلال الأسبوع الحالي، كما أفاد مسؤول محلي.
واستخدمت روسيا «الفيتو» ضد مشروع قرار يمدد لعام تفويض لجنة خبراء مكلفة مراقبة تطبيق هذه العقوبات على كوريا الشمالية، وحصل القرار على تأييد 13 صوتاً، مع امتناع الصين عن التصويت.وقال المتحدث باسم وزارة الخارجية الأميركية ماثيو ميلر إن «أفعال روسيا اليوم قوضت بشكل ساخر السلام والأمن الدوليين، وكل ذلك من أجل دفع الصفقة الفاسدة التي أبرمتها موسكو مع جمهورية كوريا الشعبية الديمقراطية».
وأوضح أن «روسيا طلبت من المجلس تبني قرار بإجراء تقييم مفتوح وصادق للعقوبات». وشدد على أنه «إذا كان هناك اتفاق على تجديد العقوبات سنوياً، فإن مهمة لجنة الخبراء ستكون منطقية»، مندداً برفض الولايات المتحدة وحلفائها قبول هذا التعديل.في تقريرها الأخير الصادر مطلع مارس أكدت لجنة الخبراء مجدداً أن كوريا الشمالية واصلت «الاستخفاف بعقوبات مجلس الأمن» لا سيما من خلال تطوير برنامجها النووي، وإطلاق الصواريخ الباليستية وانتهاك العقوبات البحرية والقيود على واردات النفط.
قبل التصويت مباشرة، أكدت 10 دول أعضاء في المجلس في إعلان مشترك أنه «في ضوء المحاولات المتكررة لتقويض السلام والأمن الدوليين فإن عمل اللجنة أهم من أي وقت مضى». قنبلة انفجرت على جانب الطريق بالقرب من مدرسة في شمال غربي باكستان مما أدى إلى إصابة المارة وإتلاف نوافذ بنك قريب وقالت السلطات إن العديد من المتاجر تضررت
وظهرت أولى العلامات على تزايد التقارب بين «طالبان» والانفصاليين البلوش عندما انضمت مجموعتان من المسلحين البلوش – فصيل «مزار بلوش» من منطقة «مكران» وفصيل «أسلم بلوش» من منطقة «نوشكي» - إلى «حركة طالبان» الباكستانية.ثانياً، أصبح الانفصاليون البلوش الآن يستخدمون الأسلحة الأميركية بشكل متزايد - والتي خلفتها القوات الأميركية وراءها قبيل انسحابها من أفغانستان - ضد القوات الأمنية والعسكرية الباكستانية.
ومع ذلك، فقد أعاد الانفصاليون البلوش إنشاء معسكراتهم في أفغانستان مؤخراً، وقد حدث هذا بالضبط في الوقت الذي بدأ فيه الانفصاليون البلوش استخدام الأسلحة الأميركية في مواجهة القوات الأمنية الباكستانية. مسؤول أمني باكستاني يقوم بفحص الأشخاص والمركبات عند نقطة تفتيش عقب هجوم على مواطنين صينيين في بيشام، في بيشاور، عاصمة مقاطعة خيبر بختونخوا، باكستان، 27 مارس 2024
أكد وزير الدفاع الباكستاني، خواجه آصف، أهمية تطبيق القوانين الدولية على الحدود؛ لمنع تدفق العناصر الإرهابية على باكستان، خصوصاً من أفغانستان، وذلك في ظل موجة الإرهاب الجديدة التي تشهدها البلاد. وأشار إلى أن السلطات الأفغانية تعرف جميع مخابئ الإرهابيين لديها. وجاءت تصريحات آصف بعد الهجوم الانتحاري الذي وقع ، وأودى بحياة 5 صينيين، وباكستاني في مدينة بيشام.
رجل أمن باكستاني يفتش الأشخاص الأشخاص والمركبات عند نقطة تفتيش عقب هجوم على مواطنين صينيين في بيشاور حيث قُتل ما لا يقل عن 6 أشخاص بينهم 5 صينيين في الهجوم وقُتل 5 صينيين يعملون في موقع بناء سدّ «داسو» الكهرمائي في ولاية خيبر بختنخوا وسائقهم الباكستاني في تفجير انتحاري استهدف مركبتهم في شمال غربي باكستان.
وأشار إلى أن «الانتحاري انطلق بسيارته إلى وسط القافلة مفجّراً نفسه»؛ مما أدى إلى سقوط السيارة التي كانت تقل المهندسين الصينيين في وادٍ واشتعال النيران فيها. وتملك بكين ومانيلا تاريخاً طويلاً من النزاعات بشأن بحر الصين الجنوبي ووقعت مواجهات متكررة بين سفن تابعة لهما قرب جزر مرجانية صغيرة متنازع عليها في الأشهر الأخيرة.
من جهته، وصف خفر السواحل الصينيون مناورتهم بأنّها «اعتراض وطرد مشروع لسفينة أجنبية حاولت الدخول بالقوة إلى المياه الصينية».
المملكة العربية السعودية أحدث الأخبار, المملكة العربية السعودية عناوين
Similar News:يمكنك أيضًا قراءة قصص إخبارية مشابهة لهذه التي قمنا بجمعها من مصادر إخبارية أخرى.
إعلام أمريكي: القنابل الحائمة الروسية تثير الرعب في صفوف قوات كييفأفادت قناة 'Defense TV' الأمريكية بأن القنابل الحائمة التابعة للقوات الجوية الروسية أظهرت نتائج ممتازة في المعارك مع القوات المسلحة الأوكرانية دون تعريض نفسها للنيران المضادة
اقرأ أكثر »
أول صورة لقاتلي 3 قساوسة مصريين في جنوب إفريقياالرجلان اللذان اعتقلتهما شرطة جنوب إفريقيا، أمس الأربعاء، اشتباها بطعنهما 3 قساوسة مصريين حتى الموت، هما المصري Saeed Basanda البالغ 37 عاما، والذي مثل الي
اقرأ أكثر »
موريتانيا: المؤبد لـ 4 أمنيين بعد إدانتهم بتعذيب حقوقي حتى الموتأدانت المحكمة الجنائية في نواكشوط أربعة أفراد من الأمن، بينهم مفوض الشرطة، بالسجن المؤبد، وذلك على خلفية قتل الناشط الحقوقي الصوفي ولد الشين.
اقرأ أكثر »
إيران... الجرافات تلاحق «البهائيين» حتى بعد الموتأرسلت السلطات في طهران جرافات إلى موقع دفن للبهائيين، وقضت على اللوحات والزهور وشواهد القبور.
اقرأ أكثر »
تلويحات بوتين بـ«حرب عالمية ثالثة» تثير القلقتلويحات بوتين بـ«حرب عالمية ثالثة» تثير القلق
اقرأ أكثر »
صورة معدلة لأميرة ويلز كيت ميدلتون تثير الجدلصورة معدلة لكيت ميدلتون تثير الجدل
اقرأ أكثر »