أفادت «وكالة أنباء العالم العربي»، اليوم (الأحد)، بدوي انفجارات في سماء العاصمة دمشق ومحيطها.
https://aawsat.com/%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%A7%D9%84%D9%85-%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%B1%D8%A8%D9%8A/%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%B4%D8%B1%D9%82-%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%B1%D8%A8%D9%8A/4942511-%D8%BA%D8%A7%D8%B1%D8%A9-%D8%A5%D8%B3%D8%B1%D8%A7%D8%A6%D9%8A%D9%84%D9%8A%D8%A9-%D8%AA%D8%B3%D8%AA%D9%87%D8%AF%D9%81-%D8%AF%D9%85%D8%B4%D9%82-%D9%88%D9%85%D8%AD%D9%8A%D8%B7%D9%87%D8%A7أفادت «وكالة أنباء العالم العربي»، اليوم ، بدوي انفجارات في سماء العاصمة دمشق ومحيطها.
وتعول السلطة الفلسطينية على هذه الحكومة، المؤلفة من 23 وزيراً، بوصفها حكومة مهنية «تكنوقراط» ولم يتم توزيع أعضائها وفق مبدأ المحاصصة بين الفصائل الفلسطينية. وقالت الحكومة الجديدة في بيان إنها ورثت أزمات مالية من سابقتها، إذ وصلت الالتزامات المالية والمديونية إلى «نحو 7 مليارات دولار أميركي»، من بينها 745 مليون دولار لموظفي القطاع العام الذين لم يتسلموا رواتبهم كاملة منذ أكثر من عامين.وكانت حركة «حماس» وفصائل فلسطينية أخرى نددت منتصف الشهر الجاري بتعيين الرئيس محمود عباس مقرّباً منه رئيساً للوزراء.
وبحسب «رويترز»، أضافت المصادر أن الزعيم العشائري السني المنتمي للطائفة التركمانية قتل عندما أسقطت الطائرة المسيرة مواد متفجرة قرب دار الضيافة التابع له في بلدة كفري. ورفضت المصادر الكشف عن هويتها لأنها ليست مخولة بالحديث لوسائل الإعلام. ووفق تقرير أعدّته «وكالة الصحافة الفرنسية»، تجمّع نحو 100 مؤمن على ضوء الشموع، ليل أمس، في كنيسة العائلة المقدسة للاتين في مدينة غزة شمال القطاع المهدد بالمجاعة؛ لإحياء ذكرى قيامة يسوع من الموت، وفق التقليد المسيحي.
وتقدّم بطريرك القدس للاتين، بييرباتيستا بيتسابالا، المُصلين الذين انحنوا وقبّلوا حجر المسحة الرخامي الذي يُعتقد أن جسد المسيح وُضع عليه بعد إنزاله عن الصليب. لكنه أقرّ بأنه خلال 30 عاماً من الزيارات، لم ير قط «المدينة المقدسة فارغة إلى هذا الحد. كان هناك كهنة أكثر من الناس في كنيسة القيامة، يوم الخميس المقدس. الناس خائفون».
https://aawsat.
وقال تيننتي: «لا مجال لحل عسكري يتسبب في صراع أكبر لا يرغب فيه أحد». وأمل في حدوث تقدم بموقف الطرفين لوقف إطلاق النار والتحرك في مسار التفاوض.وكرّر مسيحيون في جنوب لبنان مطالبهم بالبقاء على الحياد في المعركة القائمة بين «حزب الله» وإسرائيل؛ تجنباً لأن يتكلفوا خسائر فادحة تترتب على أي رد إسرائيلي على قراهم.
وقبل أيام، دخل أحد سكان رميش في مواجهة مع مجموعة من المسلّحين حاولت إطلاق صاروخ صوب إسرائيل من داخل البلدة. ويقول رئيس البلدية ميلاد العلم، وسكان في رميش، إن بعض سكان البلدة دقوا أجراس الكنيسة للتحذير، وانتقل المسلّحون لإطلاق الصواريخ من حي آخر. ونفت جماعة «حزب الله» أن يكون مقاتلوه قد حاولوا إطلاق صواريخ من رميش. وقال جوزيف سلامة، وهو مسؤول محلي ببلدة القليعة: «الحمد لله إننا في داخل القرية لم نتعرض لقصف، لكننا تأذينا حول القرية.
وجاءت المفاوضات الحالية في أعقاب سلسلة من الاجتماعات استضافتها على مدى الأسابيع الأخيرة مصر وقطر، دون أن يتم خلالها التوصل إلى اتفاق بين إسرائيل والحركات الفلسطينية؛ نتيجة ما وصفها وزير الخارجية الأميركي أنتوني بلينكن في جولته الأخيرة للمنطقة بأنها «فجوات» في مواقف الطرفين. وبدأت المفاوضات في القاهرة قبل يوم واحد من موعد مقرر لمحادثات أخرى يعقدها مسؤولون إسرائيليون في واشنطن، ؛ لبحث ترتيبات العملية العسكرية التي تعتزم إسرائيل تنفيذها في رفح.
وأشار الرقب لـ«الشرق الأوسط» إلى أن نتنياهو يسعى لكسب الوقت لتحقيق أهداف ميدانية، من بينها إيجاد آلية لإخلاء مدينة رفح الفلسطينية تمهيداً لتنفيذ عملية برية بالمدينة، إضافة إلى إفساح المجال لإنجاز الممر البحري الأميركي لما يمثله من أهمية في ترتيبات ما بعد الحرب. في السياق ذاته، رأى خبير الشؤون الإسرائيلية في «مركز الأهرام للدراسات السياسية والاستراتيجية» أن لجوء الحكومة الإسرائيلية إلى إبداء بعض المرونة بشأن الجولة الراهنة من مفاوضات التهدئة، والحديث عن رغبة مختلفة هذه المرة في إقرار اتفاق لتبادل الأسرى لا يخرج عن كونه جزءاَ مما يصفها بـ«المناورات الإسرائيلية».
https://aawsat.
وأضافت القناة أن مصر وقطر اللتين تقومان بدور وساطة في هذا الصدد «تواصلان جهودهما المشتركة لإحراز تقدم في المفاوضات بين الجانبين». وأعطى رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو الضوء الأخضر، يوم الجمعة، لإجراء محادثات جديدة بهدف التوصل إلى هدنة في قطاع غزة المحاصر، والذي يتعرّض لقصف متواصل، بينما يواجه سكّانه تهديداً بـ«مجاعة وشيكة»، وفق الأمم المتحدة.
وأعلنت مديرية الأمن العام في بيان صحافي، صباح الأحد، أن «قوة أمنية ألقت القبض على عدد من مثيري الشغب في منطقة البقعة إثر قيامهم بأعمال شغب وتخريب، وإشعال النيران، وإلقاء الحجارة على المركبات بالطريق العامة». ونشرت مديرية الأمن العام في صفحتها على منصة «إكس»، مساء السبت، تسجيلين مصورين قصيرين مدتهما 31 ثانية و34 ثانية، تضمنا مشاهد شغب وإشعال نيران وإغلاق طرق، ومحاولات اعتداء على رجال الأمن من خلال رمي حجارة وزجاجات تجاههم.
ويحتكر منظمو الفعاليات الليلية مكبرات صوت وهتافات في اختطاف ومصادرة لمواقف الآخرين، وسط محدودية الحضور الحزبي لتيارات سياسية، لا تستطيع منافسة الحركة الإسلامية في الشارع الأردني. وخرج وزير الإعلام الأردني مهند مبيضين، الجمعة، على فضائية عربية منتقداً التصريحات الأخيرة لقادة حركة «حماس» مؤكداً «أن أيَّ محاولات للتحريض على الدولة الأردنية هي محاولاتٌ يائسة تريد أن تشتت البوصلة».
وأضاف الراعي: «في لبنان يجب بذل كلّ الجهد لئلّا يُستدرج وطننا إلى حرب تطال جنوبه، وأماكن أخرى. السلام الذي يشكّل في الأصل رسالة لبنان لا يعني فقط انتفاء الحرب، بل أيضاً السلام السياسيّ الذي يؤمّن الخير العام، والسلام الاقتصاديّ الذي يوفّر مستوى مرموقاً لحياة المواطنين، والسلام الاجتماعيّ الذي يؤلّف جماعة وطنيّة تعيش معاً بالاحترام المتبادل، والتعاون، وبروح الأخوّة الإنسانيّة، والسلام الغذائيّ الذي يوفّر للمواطنين سلامة غذائهم بمستوى أعمارهم».
وقالت شدياق: «لا قيامة للبنان قبل تحرير الاستحقاق الرئاسي من براثن من يصادره عنوة. وأي رئيس بالنسبة لنا هو رئيس واضح بالتزامه بالدستور، والثوابت التي نؤمن بها، رئيس إصلاحي سيادي لا يتأثر بموازين القوى، إنما يؤثر على مجرى الحياة السياسية انطلاقاً من شفافيته، والتزامه بالقوانين المرعية».
أحدث التهديد الذي أطلقه وزير الدفاع الإسرائيلي يواف غالانت بتوسيع الرقعة الجغرافية للمواجهة العسكرية مع «حزب الله»، واستهدافه خارج الحدود اللبنانية، قلقاً لدى الولايات المتحدة الأميركية ودول الاتحاد الأوروبي، ما اضطرهما لإسداء النصائح للبنان بعدم التفريط بالفرصة المتاحة لإعادة الهدوء إلى جنوبه، بتطبيق القرار 1701، ولو بالتدرُّج.
ومع أن السفيرة الأميركية لم تتطرق بالتفصيل إلى المهمة الموكلة إلى هوكستين لتطبيق القرار 1701، واكتفت بالقول، حسب مصادر نيابية، إنه يتحرك بين لبنان وإسرائيل لإيجاد مساحة سياسية مشتركة لضمان تنفيذه بشكل تدريجي، بزيادة عديد وعتاد الجيش اللبناني الذي سيلقى كل الدعم على كافة المستويات، وبمؤازرة قوات الطوارئ الدولية لإعادة الهدوء إلى الحدود اللبنانية - الإسرائيلية.
وبرغم أن المصدر نفسه فضّل عدم الدخول في تفاصيل التعديلات التي أدخلها هوكستين بناء على طلب الرئيس بري، فإنه في المقابل يحمّل إسرائيل مسؤولية جنوحها نحو توسعة الحرب، ويدعو للتوازن في التطبيق التدريجي للقرار 1701، خصوصاً وأن إسرائيل لا تزال تحتل أراضي لبنانية، لا تقتصر على مزارع شبعا وتلال كفر شوبا، وإنما تتعداها إلى المناطق الواقعة على امتداد الخط الأزرق.
https://aawsat.
المملكة العربية السعودية أحدث الأخبار, المملكة العربية السعودية عناوين
Similar News:يمكنك أيضًا قراءة قصص إخبارية مشابهة لهذه التي قمنا بجمعها من مصادر إخبارية أخرى.
جريحان على الأقل في ضربة جوية إسرائيلية بريف دمشقاستهدفت غارة إسرائيلية، الخميس، أحد المباني السكنية قرب منطقة السيدة زينب في ريف دمشق، متسببة بإصابة شخصين على الأقل، حسب ما أفاد الإعلام الرسمي في دمشق.
اقرأ أكثر »
مقتل سوري جراء غارة إسرائيلية على سيارة بجنوب لبنانأفادت وسائل إعلام لبنانية اليوم الأحد بأن غارة إسرائيلية استهدفت سيارة في البقاع الغربي بجنوب البلاد.
اقرأ أكثر »
غارة إسرائيلية تستهدف بلدة عيتا الشعب في جنوب لبنانأفاد مندوب «الوكالة الوطنية للإعلام» بأن الطيران الإسرائيلي نفذ قرابة الواحدة من بعد ظهر اليوم بتوقيت بيروت، غارة استهدفت منزلاً في بلدة عيتا الشعب جنوب لبنان.
اقرأ أكثر »
ضربات إسرائيلية تستهدف مستودع أسلحة في ريف دمشقاستهدفت ضربات إسرائيلية فجر الأحد موقعين على الأقل في ريف دمشق أحدهما مستودع للأسلحة
اقرأ أكثر »
المرصد السوري: ضربات إسرائيلية تستهدف ريف دمشقأفاد «المرصد السوري لحقوق الإنسان»، عن حدوث دوي انفجارات في محافظة ريف دمشق، نتيجة ضربات إسرائيلية على مزارع للميليشيات الإيرانية و«حزب الله» اللبناني
اقرأ أكثر »
إصابة شخصين في ضربات إسرائيلية تستهدف ريف دمشقأفاد «المرصد السوري لحقوق الإنسان» بحدوث دوي انفجارات في محافظة ريف دمشق نتيجة ضربات إسرائيلية على مزارع للميليشيات الإيرانية و«حزب الله» اللبناني
اقرأ أكثر »