أكد وزير الطاقة السعودي الأمير عبد العزيز بن سلمان بن عبد العزيز، أن بلاده تركز على إدارة نظم الطاقة بصورة اقتصادية وتحويلها إلى قيمة نقدية ومفيدة للبيئة.
https://aawsat.
وذكر أن حكومة بلاده ملتزمة بتحقيق أمن واستدامة الطاقة، وتمضي في هذا الطريق قدماً، واستطاعت أن تؤسس منظومة أصبحت بمثابة البصمة الوراثية للطاقة. وأفاد بأن الحفاظ على الأسعار التنافسية سيدفع مزيداً من الاستثمارات إلى إنتاج الكهرباء والطاقة في المملكة. وأضاف وزير الطاقة أن السعودية تهدف إلى تحديد وتيرة انتقال صناعة الطاقة إلى نظام مستقبلي مدعوم بمصادر الطاقة المتجددة.بحث عدد من المختصين في منظومة الطاقة خلال الجلسة الحوارية الأولى من فعاليات اليوم الثاني للمنتدى الاقتصادي العالمي الحلول البديلة لرفع كفاءة الطاقة.
وأوضحت الشركة في تقريرها الفصلي عن أداء أسواق الأسهم بالخليج، وفق «وكالة أنباء العالم العربي»، أن سهم شركة «أرامكو السعودية»، جاء في صدارة القائمة بقيمة تداولات على سهم الشركة عند 7.7 مليار دولار، وتبعها سهم مصرف الراجحي بتداولات قيمتها 6.3 مليار دولار، وسهم شركة «سال» السعودية للخدمات اللوجيستية بقيمة 6.1 مليار دولار. موضحاً أن إجمالي قيمة التداولات على أعلى عشرة أسهم خليجية بلغ 41.7 مليار دولار؛ مما يمثل نسبة 20.
https://aawsat.com/%D8%A7%D9%84%D8%A7%D9%82%D8%AA%D8%B5%D8%A7%D8%AF/4991536-%D8%A7%D8%B1%D8%AA%D9%81%D8%A7%D8%B9-%D8%B7%D9%81%D9%8A%D9%81-%D9%81%D9%8A-%D8%A7%D9%84%D8%AA%D8%B6%D8%AE%D9%85-%D8%A7%D9%84%D8%A3%D9%84%D9%85%D8%A7%D9%86%D9%8A-%D8%A5%D9%84%D9%89-24-%D9%81%D9%8A-%D8%A3%D8%A8%D8%B1%D9%8A%D9%84أظهرت بيانات أولية من مكتب الإحصاء الاتحادي الألماني، يوم الاثنين، ارتفاعاً طفيفاً في التضخم، خلال شهر أبريل بسبب ارتفاع أسعار المواد الغذائية، وانخفاض أقل في أسعار الطاقة، مقارنة بالأشهر السابقة.
ومن المتوقع أن يظل التضخم في منطقة اليورو عند مستوى 2.4 في المائة، دون تغيير عن الشهر السابق، وفقاً لاستطلاع أجرته «رويترز» بين خبراء الاقتصاد.وفي حين ارتفع التضخم العام، انخفض التضخم الأساسي الذي يستبعد أسعار المواد الغذائية والطاقة المتقلبة، إلى 3 في المائة في أبريل من 3.3 في المائة في مارس. ويعزو «كوميرزبانك» ذلك إلى قيام شركات قطاع الخدمات، على وجه الخصوص، بنقل زيادات كبيرة في تكاليف الأجور إلى عملائها.
وافق البنك الإسلامي للتنمية على تمويل بقيمة 6.3 مليار دولار لتركيا تخصص لمشروعات تركز على التنمية والبنية التحتية والطاقة وغيرها من المجالات. وقال شيمشك، في تصريحات السبت الماضي، إن السياسة النقدية لتركيا تعمل بكفاءة، وإن مزيج السياسات سيكون أكثر قوة في المرحلة المقبلة، لكن الأمر يتطلب مزيداً من الوقت لرؤية آثار هذه السياسات وإقناع المجتمع بها وبأن التضخم سيدخل دورة انخفاض. وأكد أن التضخم سيتجه للتراجع في أشهر الصيف.
وبحسب متوسط توقعات الاقتصاديين للتضخم، فمن المتوقع أن يرتفع التضخم السنوي، الذي بلغ 68.50 في المائة في مارس إلى 69.87 في المائة، وأن يبلغ التضخم في نهاية عام 43.65 في المائة. وقال نائب الرئيس التركي المسؤول عن الاقتصاد جودت يلماظ: «سنشهد تراجعاً سريعاً في التضخم في النصف الثاني من العام، سينخفض التضخم إلى خانة الآحاد مرة أخرى، كما حققنا في الماضي».
ومن ناحية أخرى، تشتمل القواعد التنظيمية المالية الجديدة على حد أدنى واضح من المتطلبات لخفض نسب الدين بالنسبة للبلدان المثقلة بالديون في الاتحاد الأوروبي. ولكن بينما سيحقق المعظم تقدماً في كبح العجز عن طريق وقف تدريجي لإجراءات دعم الطاقة، فإن الضغوط الناجمة عن الالتزامات الجديدة والقائمة، بالإضافة إلى تأثير ارتفاع أسعار الفائدة، من المقرر الآن أن تبقي الديون الوطنية مرتفعة أو حتى متصاعدة في معظم أنحاء المنطقة. على سبيل المثال، يمكن أن يتجاوز اقتراض إيطاليا قريباً 140 في المائة من الناتج الاقتصادي من جديد.
وأظهرت توقعات صندوق النقد الدولي هذا الشهر مدى حدة التغيير الذي طرأ على التوقعات. وبينما من المتوقع أن يتقلص العجز، فإن كل من فرنسا وإيطاليا على استعداد الآن لتحمل المزيد من الديون، وكذلك المملكة المتحدة.تعد تكاليف الفائدة المرتفعة والنمو الضعيف من بين أسباب تدهور التوقعات بشأن المالية العامة، لكن الخيارات السياسية تلعب دوراً أيضاً.
لكن المشكلة الأكبر على المدى الطويل في كل مكان، هي عدم وجود رغبة أو دافع لدى المواطنين لخفض الموازنات، وعدم وجود أي إجماع حول هذا الأمر. وتتيح خلفية إيجابية في الأسواق المالية بعض الوقت للقيادات الأوروبية الحالية لمعالجة التحديات المالية، حيث شهدت سندات إيطاليا انخفاضاً ملحوظاً في العائد مقابل نظيراتها الألمانية، وهو ما يُعد مقياساً رئيسياً للمخاطر في المنطقة.
وقال كبير الاقتصاديين في «أليانز» لودوفيك سوبران: «هي قنبلة سياسية واقتصادية لأوروبا، خاصة وأن الولايات المتحدة لا يبدو أنها تفكر في التعزيز في أي وقت قريب، ولأن الصين لا تحقق النمو إلا بسبب التحفيز المالي. إن الآثار طويلة المدى لصدمتين كبيرتين تلاحق صناع القرار وتدفعهم إلى أخطاء سياسية محتملة». وكشفت بيانات شهر مارس عن صورة مقلقة للتضخم، حيث أظهرت أن أكثر من نصف السلع في مؤشر أسعار نفقات الاستهلاك الشخصي - وهو المقياس الأساسي للتضخم الذي يستخدمه «الاحتياطي الفيدرالي» لتحديد هدف التضخم البالغ 2 في المائة - قد ارتفعت أسعارها بأكثر من 3 في المائة، وهو أعلى بكثير من النسبة الشائعة قبل الوباء.
في ظل عدم وجود توقعات اقتصادية جديدة، فإن بيان السياسة النقدية وملاحظات باول سيرسخان أي توجيه قد يأتي. وسيتم إصدار توقعات جديدة في يونيو، وقال فيرولي إنه يتوقع أن باول «لن يدافع عن مخطط النقاط لشهر مارس باعتباره لا يزال دليلاً مناسباً لتوقعات السياسة». وقال كبير الاقتصاديين في «دريفوس وميلون» والرئيس السابق لقسم الشؤون النقدية في «الاحتياطي الفيدرالي»، فنسنت راينهارت، إنه حتى لو كانت دوافعهم تعتمد على البيانات وغير سياسية، فقد تجبرهم الظروف على تجنب اتخاذ أي قرارات في الخريف.
وقالت الشركة في بيان إن الصفقة، التي تبرز التزامها بتوسيع استثماراتها في قطاعي التكنولوجيا والخدمات المالية في الهند، لا تشمل أنشطة الفحوص الرقمية الموجودة داخل الشركة. ونقل البيان عن يوسف اليوسف، رئيس قسم التوزيع لدى «إنفستكورب»، قوله إن «قدرات في التقنيات الرقمية المتقدمة والأمن السيبراني، إلى جانب تركيزها على الخدمات المالية، تؤهلها لتحقيق النمو العالمي. ويتماشى الاستحواذ مع استراتيجيتنا للاستثمار في الأصول الراسخة ودعم الطموحات نحو النمو العالمي».
وقال محللون إن هذا الارتفاع يبدو مدفوعاً بتكهنات بأن المكتب السياسي للجنة المركزية للحزب الشيوعي سيجتمع في أواخر أبريل لمناقشة تخفيف سياسات الملكية.وأجّلت محكمة في هونغ كونغ يوم الاثنين جلسة استماع لتصفية شركة «كايسا» العقارية المتعثرة إلى 27 مايو ، حيث قالت الشركة المطورة ومقرها شنتشن إنها تهدف إلى تسوية شروط إعادة الهيكلة في الأسابيع الأربعة المقبلة.
ومع ذلك، يتوقع المحللون أن يكون الارتفاع الحالي قصير الأجل. وقال مارك دونغ، المؤسس المشارك والمدير العام لشركة إدارة الأصول الأقلية في هونغ كونغ: «في الوقت الحالي، لم نشهد أي علامة على تحسن في الأساسيات. مبيعات العقارات لا تزال تنخفض». وكانت شركته تتجنب الأسهم العقارية. https://aawsat.
ويعمل الإقراض من المؤسسة الدولية للتنمية على أساس دورة مدتها 3 سنوات، وعادة ما يسبقها قيام الجهات المانحة بتقديم مساهماتها في اجتماع عالمي. وقّعت السعودية اتفاقات ومذكرات تفاهم مع مؤسسة «بيل وميليندا غيتس» الخيرية، تهدف إلى زيادة قدرات المملكة في صناعة اللقاحات، ورفع ملايين الأشخاص من حالة الفقر، بالإضافة إلى نقل مقرها الإقليمي إلى العاصمة الرياض. وجرى التوقيع خلال الاجتماع الخاص لمنتدى الاقتصاد العالمي، المقام في الرياض على مدار يومي 28 و29 أبريل الحالي.
https://aawsat.com/%D8%A7%D9%84%D8%A7%D9%82%D8%AA%D8%B5%D8%A7%D8%AF/4991326-%D8%A3%D9%88%D8%A8%D9%83-%D8%AA%D8%AF%D8%B9%D9%88-%D8%A7%D9%84%D8%A8%D8%A7%D8%AD%D8%AB%D9%8A%D9%86-%D8%B9%D9%86-%D9%88%D8%B8%D8%A7%D8%A6%D9%81-%D8%A5%D9%84%D9%89-%D8%A7%D9%84%D8%B9%D9%85%D9%84-%D9%81%D9%8A-%D8%B5%D9%86%D8%A7%D8%B9%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%86%D9%81%D8%B7عمال يعملون في حقل نفطي في إقليم هوبي الصيني
وقال الغيص: «أرسلت وكالة الطاقة الدولية إشارات متضاربة حول احتياجات العمالة في المستقبل القريب. قبل عام تقريباً من إطلاق وكالة الطاقة الدولية لأول مرة سيناريو صافي الانبعاثات الصفرية في عام 2021، صرح المدير التنفيذي لوكالة الطاقة الدولية، في مقابلة مع وكالة : قلقي الرئيسي هو أن هناك ملايين الأشخاص حول العالم يعملون في النفط والقطاعات المرتبطة به. كما تعد صناعات الغاز الطبيعي والنفط ركائز قوية للاقتصاد العالمي. وإذا انهارت هذه الصناعات، فسيكون لها تأثير سلبي على الاقتصاد العالمي أيضاً».
المملكة العربية السعودية أحدث الأخبار, المملكة العربية السعودية عناوين
Similar News:يمكنك أيضًا قراءة قصص إخبارية مشابهة لهذه التي قمنا بجمعها من مصادر إخبارية أخرى.
الأمير عبد العزيز بن سلمان: السعودية تبنت مفهوم الاقتصاد الدائري للكربون منذ 2010أكد وزير الطاقة السعودي الأمير عبد العزيز بن سلمان بن عبد العزيز، أن بلاده تركز على إدارة نظم الطاقة بصورة اقتصادية وتحويلها إلى قيمة نقدية ومفيدة للبيئة.
اقرأ أكثر »
جمعية مسلمي اليابان و4 علماء يحصدون جائزة الملك فيصلبرعاية خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز، وبحضور أمير منطقة الرياض الأمير فيصل بن بندر بن عبد العزيز، كرّمت جائزة الملك فيصل يوم 22 أبريل في الرياض الفائزين بها للعام...
اقرأ أكثر »
السعودية والمفوضية الأوروبية للتعاون في مجال الطاقة والتقنيات النظيفةعقد وزير الطاقة السعودي الأمير عبد العزيز بن سلمان بن عبد العزيز اجتماعات ثنائية مع مفوضة الطاقة في الاتحاد الأوروبي كادري سيمسون.
اقرأ أكثر »
وزير الدفاع يرعى حفل تخريج الدفعة 82 بكلية الملك عبد العزيز الحربيةرعى صاحب السمو الملكي الأمير خالد بن سلمان بن عبد العزيز وزير الدفاع، اليوم، حفل تخريج الدفعة (82) من طلبة كلية الملك عبد العزيز الحربية، وذلك في مقر الكلية بالعيينة.
اقرأ أكثر »
ولي العهد السعودي يستقبل رئيس وزراء باكستاناستقبل ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز، في مكة المكرمة، محمد شهباز شريف رئيس الوزراء الباكستاني، بحضور ولي عهد البحرين الأمير سلمان بن حمد.
اقرأ أكثر »
محمد بن سلمان وشهباز شريف يبحثان التطورات الإقليمية والدوليةاستقبل ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز، في مكة المكرمة، محمد شهباز شريف رئيس الوزراء الباكستاني، بحضور ولي عهد البحرين الأمير سلمان بن حمد.
اقرأ أكثر »