طلب المؤبد في باريس لـ3 مسؤولين في النظام السوري

المملكة العربية السعودية أخبار أخبار

طلب المؤبد في باريس لـ3 مسؤولين في النظام السوري
المملكة العربية السعودية أحدث الأخبار,المملكة العربية السعودية عناوين
  • 📰 aawsat_News
  • ⏱ Reading Time:
  • 315 sec. here
  • 7 min. at publisher
  • 📊 Quality Score:
  • News: 129%
  • Publisher: 53%

طلبت المحامية العامة بمحكمة الجنايات في باريس السجن المؤبد لثلاثة مسؤولين كبار في النظام السوري تتم محاكمتهم غيابياً بتهمة التواطؤ في ارتكاب جرائم ضد الانسانية.

https://aawsat.

وأبعد من هذه القضية، فإن الانتهاكات الكبيرة والمنهجية التي ارتكبها النظام السوري ضد المدنيين السوريين أدت إلى نقاشات في إطار هذه المحاكمة غير المسبوقة في تاريخ القضاء الفرنسي. وقبل صدور قرار الادعاء، قال «المركز السوري للإعلام وحرية التعبير» إن اليوم الأخير من المحاكمة، الجمعة، تضمن مرافعات الطرف المدني وطلبات المحامي العام.

وتعود القضية إلى عام 2015، حين فتحت النيابة الفرنسية تحقيقاً أولياً بحادثة اعتقال أجهزة النظام لمازن الدباغ وابنه باتريك في دمشق عام 2013، بعد بيانات أدلى بها شقيق مازن، عبيدة الدباغ. أحالت وزارة الدفاع التركية على التقاعد ضابطاً كبيراً من قادة العمليات في سوريا لتورطه مع آخرين في عملية تهريب للبشر.https://aawsat.

ويشار إلى أن «اجتماع باريس»، الجمعة، جاء عقب إعلان مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، الموافقة على العودة للمفاوضات، بعد تلويح رئيس هيئة الاستعلامات في مصر، ضياء رشوان، مساء الأربعاء، بإمكانية الانسحاب من الوساطة رداً على ما وصفه بـ«الإساءات». وبحسب المصطفى، فإن الجهد الفرنسي «رغم أهميته الرمزية والسياسية» فإنه «لا يمتلك أدوات عملية يفرضها على أرض الواقع»، بينما «تسعى السعودية لتنشيط العمل الدبلوماسي، ومراكمة رأي عام دولي واسع يسمح بأن يشكل شبكة أمان لأي مسار تفاوضي موثوق مستقبلاً».

إلى ذلك تلقى الرئيس عبد الفتاح السيسي اتصالاً هاتفياً من الرئيس الأميركي جو بايدن، مساء الجمعة، تم خلاله تناول تطورات الأوضاع في قطاع غزة، حيث أعرب الرئيس الأميركي عن بالغ تقديره للجهود والوساطة المصرية المكثفة والدؤوبة والمستمرة للتوصل إلى وقف إطلاق للنار واتفاق للهدنة في القطاع، وتم الاتفاق على ضرورة تكثيف الجهود الدولية لإنجاح مسار التفاوض وتحقيق انفراجة تنهي المأساة الإنسانية الممتدة التي يعيشها الشعب الفلسطيني.

وقال مستشار الأمن القومي تساحي هانغبي، والمتحدث باسم الخارجية الإسرائيلية، في بيان مشترك، إن «إسرائيل لا تعتزم ولن تنفذ عمليات عسكرية في منطقة رفح تؤدي إلى ظروف معيشية يمكن أن تتسبب بتدمير السكان المدنيين الفلسطينيين، سواء بشكل كامل أو جزئي»، وفقا لـ«وكالة الصحافة الفرنسية». ومن المقرر أن يعقد وزراء خارجية الاتحاد الأوروبي اجتماعهم الشهري في بروكسل، يوم الاثنين، لبحث كيفية تحسين توصيل المساعدات الإنسانية إلى غزة.

عدّ المستشار الألماني أولاف شولتس ورئيس الوزراء البرتغالي لويس مونتينيغرو، الجمعة، أن الوقت لم يحن بعد للاعتراف بدولة فلسطين، كما قررت هذا الأسبوع إسبانيا وآيرلندا والنرويج. اندلعت الحرب إثر هجوم غير مسبوق لحركة «حماس» في السابع من أكتوبر على جنوب إسرائيل أسفر عن مقتل أكثر من 1170 شخصاً، وفق تعداد لـ«وكالة الصحافة الفرنسية»، استناداً إلى أرقام رسمية إسرائيلية.

وقبل الإعلان عن إرسال الموازنة، أنهى البرلمان فصله التشريعي معلناً في آخر جلسة عدم تمديد الفصل رغم جمع تواقيع أكثر من 60 نائباً، وهو العدد الكافي للتصويت على تمديد الفصل. وبدا أن تخصيصات محافظات إقليم كردستان أفضل من بقية المحافظات، فإن رئيس مجلس محافظة البصرة التي يعد النفط المصدر منها الرافد الأهم للموازنة، أبدى اعتراضه على تخفيض موازنة المحافظة من قبل الحكومة الاتحادية في الجداول التي أرسلتها إلى البرلمان لعام 2024.

وعلى صعيد الإنفاق العسكري يقول المرسومي إن «الإنفاق العسكري يزاحم الإنفاق المدني في موازنة 2024؛ حيث بلغت التخصيصات المالية للأمن والدفاع 32 تريليون دينار عراقي ». ورغم المواقف التهديدية التي يطلقها المسؤولون الإسرائيليون؛ وآخِرها ما صدر عن رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، معلناً أن لدى إسرائيل «خططاً مفصلة ومهمة، وحتى مفاجئة للتعامل مع ، لا تزال المواجهات بين الطرفين تسير ، ووفق قواعد اشتباك محددة».

والخيار الثالث هو الاجتياح الأوسع من الجنوب، والذي تكون ظروفه مرتبطة بالخيار الثاني، وفق الحلو، «ولا سيما أن سيواجه عندها إسرائيل مستخدماً صواريخه البعيدة المدى من الهرمل وبعلبك»، مؤكداً، في المقابل، أن «مسار تنفيذ خطط الحروب يتوقف دائماً على رد الفعل». وميدانياً، تواصلت العمليات العسكرية بين «حزب الله» وإسرائيل في جبهة جنوب لبنان، حيث أعلن «حزب الله»، في بيانات متفرقة، استهدافه «تجمعاً لجنود إسرائيليين عند مثلث السروات، مقابل بلدة يارون بالأسلحة الصاروخية»، ومن ثم استهداف التجهيزات التجسسية في موقع بياض بليدا، مؤكداً أنه «أصابها إصابة مباشرة، ما أدى إلى تدميرها».

أعلنت الإدارة الذاتية الكردية في شمال شرقي سوريا، الجمعة، أنها سلمت لوفد بريطاني، امرأة وثلاثة أطفال من مراكز احتجاز عائلات مقاتلي تنظيم «داعش». وقال وزير الخارجية الأميركي أنتوني بلينكن حينها، في بيان، إنه بالإضافة إلى مواطنيه، سمحت العملية أيضاً بإعادة ستة كنديين وأربعة هولنديين وفنلندي واحد، بينهم ثمانية أطفال.ومنذ إعلان قوات سوريا الديمقراطية التي يقودها مقاتلون أكراد وتدعمها واشنطن، دحر تنظيم «داعش» جغرافياً في سوريا عام 2019، تحتجز الإدارة الذاتية الكردية قرابة 56 ألف شخص بينهم ثلاثون ألف طفل في 24 منشأة احتجاز ومخيّمين هما الهول وروج في شمال شرقي سوريا.

وفي تقرير نشرته في 17 أبريل ، أشارت منظمة العفو الدولية إلى أن المحتجزين «يواجهون انتهاكات ممنهجة ويموت عدد كبير منهم بسبب الظروف غير الإنسانية في شمال شرقي سوريا»، معددة من بينها «الضرب المبرح والإبقاء في وضعيات مُجهدة والصعق بصدمات كهربائية والعنف القائم على النوع الاجتماعي». وتابع سلام: «على دولة إسرائيل... أن توقف فوراً هجومها العسكري وأي عمل آخر في مدينة رفح قد يفرض على المجتمع الفلسطيني في غزة ظروفاً معيشية يمكن أن تؤدي إلى الإضرار المادي بها على نحو كلي أو جزئي».

ومحكمة العدل الدولية هي أعلى سلطة تابعة للأمم المتحدة مختصة بالنظر في النزاعات بين الدول. والأحكام الصادرة عنها باتة وملزمة، لكن سبق تجاهلها في الماضي. ولا تتمتع المحكمة بصلاحيات تنفيذية. وجاء ذلك في أعقاب قرار نتنياهو دعوة وزرائه المقربين ومجموعة من الخبراء في القانون الدولي والعلاقات الخارجية، إلى جلسة مشاورات طارئة للتداول في سبل الرد الإسرائيلي على قرار المحكمة، وهل ينبغي التجاوب مع القرار ووقف الحرب على رفح أو التغاضي عن القرار ومواصلة الحرب أو القول «نعم، ولكن»، ووضع شروطاً مثل: «مستعدون لوقف العمليات إذا أوقفت ، ونزعت سلاحها، وأطلقت سراح المخطوفين».

https://aawsat.

ورفضت الحكومة السورية والرئيس الأسد، وحليفتهما روسيا، الاتهامات بارتكاب جرائم قتل جماعي وتعذيب في الحرب، التي تقول الأمم المتحدة إنها أودت بحياة مئات الآلاف. وتدرس الإدارة خيارات وسيناريوهات عدة، منها تعيين مسؤول أميركي للعمل مستشاراً مدنياً لقوة حفظ السلام الفلسطينية. ويعمل بشكل وثيق مع قائد القوة الذي سيكون إما فلسطينياً أو من دولة عربية. وقال مسؤول أميركي إن إدارة بايدن تحاول إقناع دول عربية بينها مصر بالانضمام إلى هذه القوة في حال تشكيلها، مشيراً إلى أن دولاً عربية قد تنضم إلى القوة إذا كان هناك دور أميركي فيها. وقال: «نحن مستعدون للعب هذا الدور».

لقد قمنا بتلخيص هذا الخبر حتى تتمكن من قراءته بسرعة. إذا كنت مهتمًا بالأخبار، يمكنك قراءة النص الكامل هنا. اقرأ أكثر:

aawsat_News /  🏆 16. in SA

المملكة العربية السعودية أحدث الأخبار, المملكة العربية السعودية عناوين

Similar News:يمكنك أيضًا قراءة قصص إخبارية مشابهة لهذه التي قمنا بجمعها من مصادر إخبارية أخرى.

سوريا المنهكة تنأى بنفسها عن حرب غزةسوريا المنهكة تنأى بنفسها عن حرب غزةيحرص النظام السوري منذ بدء الحرب في غزة على عدم الانجرار إليها.
اقرأ أكثر »

من بينهم مملوك... فرنسا تحاكم مسؤولين سوريين غيابياً بتهمة ارتكاب جرائم حربمن بينهم مملوك... فرنسا تحاكم مسؤولين سوريين غيابياً بتهمة ارتكاب جرائم حربيواجه 3 مسؤولين سوريين كبار محاكمة غيابية في باريس، اليوم (الثلاثاء)، بتهمة التورط في اختفاء رجل سوري - فرنسي وابنه ووفاتهما في وقت لاحق، وفقاً لـ«رويترز».
اقرأ أكثر »

رد روسي على طلب أوكرانيا باستبعاد المجدفين الروس من أولمبياد باريس 2024رد روسي على طلب أوكرانيا باستبعاد المجدفين الروس من أولمبياد باريس 2024رد البطل الأولمبي مرتين في البياتلون دميتري فاسيلييف بقسوة على طلب السلطات الرياضية الأوكرانية بإبعاد المجدفين الروس من الألعاب الأولمبية 2024 في باريس.
اقرأ أكثر »

رئيسة بلدية باريس: نهر السين آمن للسباحةرئيسة بلدية باريس: نهر السين آمن للسباحةأبدت آن إيدالغو رئيسة بلدية باريس ثقتها في أن قيامها بالسباحة في نهر السين في يونيو المقبل سيقنع مواطني باريس بأن السباحة في النهر آمنة.
اقرأ أكثر »

الادعاء في باريس يطلب السجن مدى الحياة لثلاثة مسؤولين سوريينالادعاء في باريس يطلب السجن مدى الحياة لثلاثة مسؤولين سوريينطلبت المحامية العامة أمام محكمة الجنايات في باريس السجن مدى الحياة لثلاثة مسؤولين سوريين كبار تجري محاكمتهم غيابياً.
اقرأ أكثر »

المزيد من الرياضيين الروس يرفضون المشاركة في أولمبياد باريس 2024المزيد من الرياضيين الروس يرفضون المشاركة في أولمبياد باريس 2024رفض المبارزون الروس المشاركة في التصفيات المؤهلة لدورة الألعاب الأولمبية 2024 في باريس.
اقرأ أكثر »



Render Time: 2025-04-20 18:08:35