ثلاثة أفلام تسجيلية/ وثائقية عن ممثل وبوليس وإضراب. اثنان منها عرضهما مهرجان صندانس والثالث استعادة
https://aawsat.
«سوبر/مان: قصّة كريستوفر ريڤ» الذي عُرض في مهرجان صندانس قبل أسبوعين، يبني مادته على ما سبق من حقائق ويضيف إليها ما استخرجه من مواد وثائقية ومن معلومات. هنا نتعرّف على من وقف معه خلال أزمته وزوجته مارشا غارسيز. هذا لا يعني أنه لم يكن لديه أصدقاء آخرون تحلّقوا حوله ومنهم الممثلة غلن كلوز والممثلة سوزان ساراندون. يحيط الفيلم كذلك بعائلة الممثل .
«قوّة» فيلم مقنع على صعيد رصد هذه الوقائع، لكنه إذ ينتقدها لا يرغب في أن يعادي البوليس ولديه سبب مهم لذلك وهو أن معظم الأميركيين ما زالوا يرون البوليس، عن حق، صمام أمان المجتمع. كانت في ولاية أخرى عندما وصلها نبأ دخول إضراب عمال مناجم في ولاية كنتكي شهره السادس فقررت تصوير ما يحدث وبذلك خرجت بفيلم نال الأوسكار في فئة الأفلام التسجيلية.
الفيلم مشغول كما لو إنه تقرير، لكن النفحة المؤيدة للمضربين على نحو إنساني واضحة ومع دخول الوضع مرحلة النزاع المسلح بين الطرفين يشعر المرء أن مثل هذا الفيلم لم يخطئ عندما انحاز لجانب دون آخر.تنطلق الحبكة الأساسية للفيلم المصري «عادل مش عادل» من قصة جيدة تحكي عن «عادل أمين» الذي ليس له من اسمه نصيب.يبدو من المستغرب أن تشكّل الإبل نقطة تحوّل في حياة شابين سعوديين من جدة لم يكن لهما علاقة بالبيئة الصحراوية، ولكن هذا ما سيتناوله مسلسل «رحلة البحث عن الإبل».
يلعب كوبر شخصية الموسيقار ، الذي وضع موسيقى لمئات الأفلام والمسرحيات والأعمال التلفزيونية من بينها موسيقى «عصر البراءة» لسكورسيزي ، و«زيت لورنزو» لجورج ميلر ، ومن قبلهما «بوابة الجنة» لمايكل شيمينو ، و«ويست سايد ستوري» لروبرت وايز ، و«نافذة خلفية» لألفرد هيتشكوك ، على سبيل المثال. الأميركي جوني ألكسينسكي في «نيويورك بوست» منح الفيلم نجمة واحدة وكتب: «منح المخرج فيلماً رخواً يوفر أسوأ أنواع السّيَر المنسية. هيلين ميرين تؤدي دورها بباروكة شعر على أمل أن يخفي الفيلم أسوأ تمثيل».
كبداية تختلط المسائل قليلاً بين أفلام تدور عن شخصيات حقيقية، وأخرى في رحى أماكن لا بدّ لها أن تسرد ما له علاقة بشخصيات معيّنة. للطّرافة ربما، أن الجاسوس ثيودور هول كان يعمل في «مانهاتن بروجيكت»، الذي كان أوبنهايمر أسّسه وأشرف عليه . - Elephant Man, The ★★★★ فيلم ديفيد لينش الداكن حول رجل ولد بخرطوم وعانى مِن معاملته غير الإنسانية 78- Malcolm X ★★★★ معالجة سبايك لي للمعارض مالكولم إكس الذي اعتنق الإسلام ودعا إلى دحر العنصرية 9
يحكي المخرج محمد الأطرش في فيلمه التسجيلي، حكاية هذا السعي الذي نتج عنه تصوير الفيلم بطلوع الروح. المشاكل كانت كثيرة وفي مقدّمتها إنتاجية. لكن الأطرش لا يسرد جهود زينات بمنأى عن أولئك الذين حاولوا مساعدته أو الذين ظهروا في الفيلم وكانوا أولاداً في ذلك الحين بينهم من رفض طويلاً الظهور في الفيلم الجديد، لكن لاحقاً نجح الأطرش في استمالته للمشروع فطفق يحكي ذكرياته ويلقي الضوء على شخصية زينات.
يقتل بطل الفيلم، في مشهد آخر مئات الناس. وتريد أن تسأل نفسك هنا لا عن المعقولية، ، بل عن كيف يمكن لفيلم غير علمي وغير فضائي ولا يمتّ إلى فن الغرائبيات بصلة أن يصوّر مشهداً مغالياً في حجمه ومفاده إلى هذه الدرجة. ما لم يرغب المخرج مان في تحقيقه هو، فيلم عن سائق سيارات سباق، ولم يكن يستطيع أن يغيّر من التاريخ لدرجة زجّ فيراري في واحدة من سياراته المتسابقة. ولا أن يحوّل الدفّة إلى سائق آخر على نحو كامل .
وقالت الشبكة العالمية إن المجموعة التي تعتزم عرضها تتنوع ما بين مسلسلات وأفلام من السعودية والإمارات ومصر والكويت والأردن، حيث قدمت «نتفليكس» خلال رحلتها في المنطقة مسلسلات وأفلاماً عربية استقطبت فيها الكثير من المواهب الناشئة والمعروفة، مشيرة أن تلك الأعمال أتاحت فرصة لسرد قصص أصيلة تعبر عن جوهر المنطقة وتلامس قلوب المشاهدين من حول العالم، لافتة إلى أنها ستستمر في هذا النهج خلال العام الحالي.
ويخوض «طرّاد» و«سلتوح» و«سعد» مغامرة بحثاً عن الجنة بعد أن حذرهم مُدرّسهم من عواقب تصرفاتهم المؤذية كأطفال، ليتوصّلوا في نهاية المطاف إلى أن فعل الخير هو السبيل لتجنب مصير غير محبب. الفيلم من كتابة «عبد العزيز المزيني» وإخراج و«مالك نجر»، ومن المقرر عرضه خلال العام 2024.
https://aawsat.com/%D8%AB%D9%82%D8%A7%D9%81%D8%A9-%D9%88%D9%81%D9%86%D9%88%D9%86/%D8%B3%D9%8A%D9%86%D9%85%D8%A7/4813281-%D8%A7%D9%84%D8%B3%D9%8A%D9%86%D9%85%D8%A7-%D9%82%D8%A8%D9%84-50-%D8%B3%D9%86%D8%A9-%D8%AA%D8%AC%D9%84%D9%91%D8%AA-%D9%81%D9%8A-%D9%86%D8%AC%D8%A7%D8%AD%D8%A7%D8%AA-%D8%B1%D8%A7%D8%A6%D8%B9%D8%A9مخرجان فقط من بين الأسماء المتداولة حالياً بعد إعلان ترشيحات الأوسكار كانا من بين الأسماء التي صنعت أفلاماً جديرة بالمشاهدة قبل 50 سنة.
في العام التالي، خطف «العرّاب 2» أوسكار أفضل فيلم وأوسكار أفضل مخرج وأوسكاراً للممثل روبرت دينيرو أفضل ممثل مساند. دينيرو هذا العام هو أيضاً من بين المرشّحين لأوسكار أفضل ممثل مساند عن «قتلة ذَا فلاور مون» لسكوسيزي. الفيلم الثاني عن رئيس سجن اعتاد على الزعامة يطلب من لاعب كرة «رغبي» سابق تدريب فريق من المساجين لكي يواجهوا فريقاً من حراس السجن على أن يخسر فريق المساجين عمداً. إما هذا، يقول له مدير السجن، أو «تبقى في هذا السجن للأبد».بيرت رينولدز كان نجماً في ذلك الحين كذلك كلينت إيستوود، لكن الثاني انتهى إلى فيلم لم يؤثر عنوانه «ثندربولت ولايتفوت»، الذي كان الفيلم الأول لمايكل شيمينو وراء الكاميرا.
شمل هذا التيار كذلك فيلماً كوارثياً رابعاً هو «زلزال» لمخرجه لمارك روبسون وخسرتها باربرا سترايساند عن «كيف كنّا». بعد 16 سنة على «في دفء الليل» عاد للموضوع العنصري وقدّم وتحكي قصته عن عملية تحقيق في مقتل ضابط أميركي أسود، تكشف عن مشكلات في البيئة العسكرية والشخصية في آن واحد. هذا فيلم من تلك الأفلام التي تخلق التوتر لإثبات ما تريد قوله وبذلك تبتعد عن الواقع كضفتَي نهر كبير. يفعل جويسون ما باستطاعته فعله لكي يُحيل الدراما إلى كوميديا بديلاً للمناطق الجادّة التي لا سبيل لإقناع المشاهدين بأنها قد تقع. يبقى للفيلم جودة تنفيذه وحماسه النقدي. يحتوي السيناريو على خط متكرر في أكثر من فيلم: الشخصيات المنتقدة من دين، وتلك الإيجابية من دين آخر. لم يسبق لفيلم أميركي أن قدّم مشهداً لرجل أسود يصفع رجلاً أبيض من قبل. لكنّ نورمان جويسون أصرّ عليه، وكان له ما أراد.
سيتبدى من خلال تلك الاستعادات أن القتيل كان قاسياً وعنيفاً وهناك أكثر من شخص في فرقته السوداء لا يمانع في التخلص منه. الظلال المنتشرة هنا هي ما تشكل فيلماً جديداً في أن ما يرويه في الوقت الذي لا يتم توفير النقد لبعض الشخصيات البيضاء أيضاً. ما ينتهي الفيلم إليه هو أن البيئة العنصرية تلعب الدور الأكبر فيما حدث، فالرقيب وولترز كان يعاني عقدة نقص ويكره لون بشرته وبشرة محيطه تبعاً لذلك.
الممثلان كيلان ميرفي وروبرت داوني جونيور بطلا فيلم «أوبنهايمر» في حفل توزيع جوائز «مهرجان بالم سبرينغز السينمائي الدولي» السنوي الـ35 في كاليفورنيا وتتجه الأنظار في هذه الفئة إلى «كيلرز أوف ذي فلاور مون» التاريخي لمارتن سكورسيزي، و«بور ثينغز» الذي نال «الأسد الذهبي» في مهرجان البندقية، والقصة الميلادية «وينتر برايك»، و«مايسترو» للأميركي برادلي كوبر إخراجاً وتمثيلاً في دور قائد الأوركسترا ليونارد برنستاين.
فطوال 95 عاماً من وجود جوائز الأوسكار التي تعرّضت طويلاً لانتقادات؛ بسبب افتقارها إلى التنوع، لم يُرشّح لمكافأتها الأبرز سوى 19 فيلماً روائياً طويلاً لمخرجات.وقال هاموند: «قد تكون هذه السنة الأهمّ بالنسبة للنساء في السباق إلى جائزة أفضل فيلم». أما بالنسبة إلى فئة أفضل مخرج، فاكتفى بالقول: «سنرى». فهذان الفيلمان اللذان حققا مجتمعَين إيرادات بلغت 2.4 مليار دولار وشكّلا ظاهرة أطلقت عليهما شبكات التواصل الاجتماعي تسمية «باربنهايمر» لتزامن طرحهما في الصالات، يطمح كل منهما إلى نحو 12 ترشيحاً. وقال الكاتب في موقع «ديدلاين» المتخصص بيت هاموند لـ«وكالة فرانس برس»: «إنها سنتهما، ويُتوقع أن يهيمنا على الترشيحات».
وتتجه الأنظار في هذه الفئة إلى «كيلرز أوف ذي فلاور مون» التاريخي لمارتن سكورسيزي، و«بور ثينغز»، الذي نال الأسد الذهبي في مهرجان البندقية، والقصة الميلادية الناعمة للبالغين «وينتر برايك»، و«مايسترو» للأميركي برادلي كوبر إخراجاً وتمثيلاً في دور قائد الأوركسترا ليونارد برنستين.
ففي ظل التنافس الشديد بين الذكور، وفي مقدمهم تضم كريستوفر نولان ومارتن سكورسيزي وبرادلي كوبر، تبدو غريتا غيرويغ الأوفر حظاً بين النساء لتحقيق اختراق، في حين سيُحدث ترشيح جوستين ترييه، لو حصل، دوياً كبيراً. وتشهد فئات التمثيل على اختلافها منافسة محتدمة أيضاً؟ ويقام احتفال توزيع جوائز الأوسكار السادس والتسعون في العاشر من مارس المقبل، بعد عام شهد إضراباً تاريخياً للممثلين وكتّاب السيناريو في هوليوود.
أحد هؤلاء هو تيموثي شالامات الذي تعرض دور السينما له حالياً «Wonka». لا شك أنه حاول جهده لكي يمثل ويغنّي ويبدو «فرندلي»، لكنه ليس فرِد أستير أو جين كَلي. آخر هو نيكولاس كايج الذي تعتقد أنه درس سلوك وودي ألن وقلّده في كل حركاته وحتى في نطقه وذلك في «DreamScenario». هذان الممثلان من بين مجموعة لا يُعتقد أن حظوظها كبيرة.
هذه تقنيات تختلف عن معظم السائد من التمثيل. ذلك الذي لا يمانع في أن يبقى هو على الشاشة كما هو في الحياة، أو ذلك الذي لا يجتاز الخطوة الأخيرة صوب تمييز أدائه بشيء يشي بالتلاحم بينه وبين الشخصية التي يؤديها.كل من بول جياماتي وجِفري رايت يلعبان دور أستاذين. في «المستمرون» هو أستاذ دائم في المدرسة. هذا عمله. يمارسه لأنه لا يعرف كيف يمارس سواه. جِفري رايت مدرّس لغة إنجليزية ومؤلف روائي. كلاهما لا يستحوذ على رضا الهيئة التعليمية في مدرستيهما.
أين يقف سيليان مورفي عن دوره في «أوبنهايمر»؟ إنه على الأرجح الحل الثالث إذا ما تردد البعض في التفضيل بين جياماتي ورايت.وضعُ سيليان مورفي مختلفٌ من حيث إنه يؤدي شخصية حقيقية ومعروفة. هو مرتبط، ولو إلى حدٍّ، باحتواء الشخصية التي يؤديها على نحو أقل حريّة من تلك التي عند منافسيه. عند هذا الحد يستطيع الممثل أن يخلق شيئاً من هذا الوضع، حيث لا حرية كافية، أو يستطيع محاولة تقليدها، وهو اختار الحل الأول بكفاءة.
أحد هؤلاء أدام درايڤر في أحسن أدواره في فيلم «فيراري» وأنطوني هوبكنز لاعباً شخصية فرويد في «الحصّة الأخيرة لفرويد» ، ومايكل فاسبيندر في «القاتل» . مطر فتى يتابع سباق الجمال الذي يشترك فيه شقيقه الأكبر سناً غانم فوق جمل اسمه حفارة. السباق يبدأ، الجمال تركض. لقطات على أحد كبار المشتركين بأساً وسُلطة اسمه جاسر تنبئ بأن شيئاً ما سيقع، خصوصاً بعدما يسر الفيلم إلينا بأنه رجل يحب الفوز ولا يدع أحداً سواه يفوز. سريعاً ما يتأكد ذلك عندما يوعز، قبيل السباق، لأحد المتسابقين التخلص من منافسيه، وغانم هو أحدهم، وها هو يسقط عن جمله ويموت.
كان أبو بكر شوقي قدّم قبل خمس سنوات فيلماً مثيراً للاهتمام هو «يوم الدين» وهذا فيلمه الثاني والأفضل من سابقه. لكن في الفيلمين هناك تعامل مع شاب في بحث عن ذاته ونقطة لقاء بين حاضره وماضيه ونقطة لقاء بين حاضره ومستقبله . لولا فراغ في منطقة الوسط تم ملء بعضه بحكايات قصيرة جانبية لأنجز فيلماً أفضل. لكن حتى مع هذا الضعف في الخاصرة ما زال الفيلم لامعاً ببصرياته وطريقة تنفيذه.اللقطة الشهيرة لهذا الفيلم هي لجثة رجل ميّت فوق الثلج. اللقطة بعيدة، لكنها واضحة والسؤال الأول لماذا هو ميّت.
المملكة العربية السعودية أحدث الأخبار, المملكة العربية السعودية عناوين
Similar News:يمكنك أيضًا قراءة قصص إخبارية مشابهة لهذه التي قمنا بجمعها من مصادر إخبارية أخرى.
شاشة الناقد: رحيل نورمان جويسون... المخرج الأميركي صاحب الأفكار الانتقاديةتوفي قبل أيام المخرج الأميركي نورمان جويسون (Jewison) صاحب عدد كبير من الأفلام التي حرّكت بعض السائد خصوصاً فيلمه الممتاز «في حر الليل»
اقرأ أكثر »
بلينكن يزور الضفة الغربية اليوم ويدعو إسرائيل إلى أن «تكون شريكا للقادة الفلسطينيين»يزور وزير الخارجية الأميركي أنتوني بلينكن، اليوم الأربعاء، الضفة الغربية المحتلة للقاء الرئيس الفلسطيني محمود عباس.
اقرأ أكثر »
البيت الأبيض: بايدن وشولتس بحثا الوضع في أوكرانيا والشرق الأوسطأفاد البيت الأبيض اليوم الثلاثاء، بأن الأزمة في أوكرانيا والوضع في الشرق الأوسط كانا موضوع الحديث بين الرئيس الأمريكي جو بايدن والمستشار الألماني أولاف شولتس.
اقرأ أكثر »
بايدن: أمرتُ القوات الأميركية بضرب منشآت في سوريا والعراقأعلن الرئيس الأميركي جو بايدن ، مساء الجمعة، أنه أمر الجيش الأميركي بمهاجمة أهداف في سوريا والعراق.
اقرأ أكثر »
العراق سيستدعي القائم بالأعمال الأميركي لتسليمه مذكرة احتجاجقالت وزارة الخارجية العراقية، اليوم، إنها ستستدعي القائم بالأعمال الأميركي لتسليمه مذكرة احتجاج رسمية بشأن الهجمات التي وجهتها الولايات المتحدة لعدة مواقع.
اقرأ أكثر »
قصف أميركي بريطاني يصيب 30 هدفاً للحوثيين في اليمنقالت جماعة الحوثي إن التحالف (الأميركي البريطاني) شن، اليوم السبت، سلسلة غارات جوية استهدفت 6 محافظات يمنية خاضعة لسيطرتها.
اقرأ أكثر »