تحكي الفنانة التشكيلية السعودية شذى إبراهيم الطاسان عن شغفها بالأعمال الفنية الذي بدأ منذ صغرها، وورثته من والدها إبراهيم الطاسان وحبه للتصوير،
وترسم صورة لطفولة محاطة بالفن والإبداع، حيث كانت تتجول في منزل والدها لتختار وتنتقي من الأعمال الفنية التي علقها والدها على الحوائط. ذلك الشغف أخذ شذى الطاسان لكي تبتاع أول لوحة فنية في عام 1997، وكانت للفنان السوري فاروق قندقجي الذي أصبح بعد ذلك صديقاً ومشجعاً لها، ثم تفتتح غاليري «حوار» في الرياض.
كما شارك في مسلسل «راجل وست ستات»، وتألّق في مسرحية «اللوكاندة» مع الفنان أشرف عبد الباقي، مؤسِّس فرقة «مسرح مصر»، الذي نعاه على صفحته في «فيسبوك» قائلاً: «ممثل جميل ومحترم. الجميع يحبّه، الصبر لعائلته». احتلّ برنامج الطبخ الياباني «كيو نو ريوري» أو «مطبخ اليوم»، الذي عُرِضَت حلقته الأولى قبل 65 عاماً، مكانه في موسوعة «غينيس» للأرقام القياسية أقدم برنامج في فئته، وفق ما نقلت وكالة الصحافة الفرنسية عن هيئة الإذاعة والتلفزيون اليابانية.
وخلال أزمة النفط العالمية في السبعينات، تكيّف البرنامج مع الوضع وركّز على وصفات غير مكلفة للمشاهدين الذين كانوا يعانون ضائقة مالية. وكشف البازعي آخر مستجدات الدورة الأولى من مهرجان «الرياض للمسرح»: «حين أعلنا عن بدء التقديم للمشاركات وضعنا هدف قبول 20 مشروعاً إنتاجياً يتم دعمها على أن تعرض في مناطقها قبل أن تقرر لجنة المشاهدة اختيار 10 منها في مسابقة المهرجان»، مؤكداً أن «الأعمال الـ20 التي تم ترشيحها بدأت مرحلة إنتاجها وتستعد لبدء العروض للحاق بموعد المهرجان الذي يقام في ديسمبر المقبل...
https://aawsat.
ولا يُعد الحدث ممتعاً لمتذوّقي الفن فحسب، بل هو أيضاً مرجع علمي وفني للباحثين والمتخصّصين المهتمين في هذا المجال، وفق حسن.يُذكر أنّ هذا الإهداء من أسرة محمود إبراهيم سلامة يُضاف إلى رصيد مقتنيات مكتبة الإسكندرية من لوحات الخط العربي، التي تتكوّن من مجموعة الفنانين محمد إبراهيم، وكامل إبراهيم، وخضير البورسعيدي، والشيخ محمد عبد الرحمن؛ وغيرهم من الأساتذة، ما يعزّز مكانة المكتبة في الحفاظ على التراث الخطي لفناني مصر عبر العصور.
يُدفَن السبت، بعد طول انتظار، الرجل المحنّط الذي شكّل طوال أكثر من 100 عام لغزاً مروّعاً في مدينة ريدينغ بولاية بنسلفانيا الأميركية. وطوال الأسبوع، أقبل عدد كبير من الفضوليين والمهتمّين على مكان وجوده لتوديعه أو التقاط صور له أو النظر إليه مذهولين. وأضاف بلانكنبيلر قُبيل الاستعدادات لدفن الجثمان خلال الاحتفال بالذكرى الـ275 لتأسيس ريدينغ: «نحن متأكدون بنسبة 99 في المائة من أننا نعرف مَن هو». وإذ شرح أنّ المؤسسة، بقرارها دفن الرجل، «تفعل ما يُفتَرَض القيام به»، أقرّ بأنّ «الأمر سيكون حلواً ومراً».وبقي الجثمان موضوعاً في نعش مفتوح طوال فترة وجودها في مؤسسة دفن الموتى تقريباً، في مشهد كان شديد الغرابة. وأثارت المومياء ذهول الآلاف، منهم سكان ريدينغ، وباحثون، وحتى تلاميذ في رحلة مدرسية منذ زمن بعيد.
https://aawsat.
يتابع: «منطقياً، يجب أن يكون الهدف الأساسي لهذا المتحف هو إغلاقه؛ لأنه سيكون عكس المتاحف العادية التي تستمر مجموعة المعروضات الموجودة لديها في التوسُّع. في هذا المتحف الافتراضي، نأمل أن تتقلّص مجموعته عن طريق استرداد القطع التي ستُعرض من خلاله واحدة تلو الأخرى». ويقول أوتون إنه رغم كون تصميم المتحف الافتراضي وبنائه مهمة معقدة، فإنّ المهمة الأكثر استهلاكاً للوقت كانت إنشاء صور ثلاثية الأبعاد قابلة للتطوير للقطع الأثرية، والتي لا سجل مادياً لكثير منها سوى بعض الصور الصغيرة بالأبيض والأسود.
تأتي ملحمة الخيال العلمي «ذا كريتور» للمخرج البريطاني الشهير غاريث إدواردز، في وقت يحاول فيه العالم التصالح مع حقيقة أنّ المستقبل سيتشكل بواسطة الذكاء الاصطناعي، إلى حد كبير؛ وذلك بعد مرور 7 أعوام على إطلاق آخر أعماله، وهو فيلم «روج وان: إيه ستار وورز ستوري»، عام 2016. ولكن عندما يكتشف وقواته الخاصة السلاح الغامض، يجدون أنه الذكاء الاصطناعي، ولكن على هيئة فتاة قادرة على اختبار المشاعر، فيأخذها «غوشوا» ليرعاها، في إطار فكرة مكرَّرة يُستعان بها عادة في الأفلام التي تستكشف العلاقة بين الذكاء الاصطناعي والبشرية. ثم لا يستغرق الأمر وقتاً طويلاً حتى يصير شديد التعلّق بها.
وينعكس هذا النهج في فيلم «ذا كريتور»، الذي يؤكد الجانب الإنساني للروبوتات. ووفق إدواردز: «إننا لسنا الأخيار»، مضيفاً أنّ الفيلم لا يقدم إجابات واضحة عمّا سيحمله المستقبل: «ليست لدي الإجابات. إن الإجابات غير مثيرة للاهتمام أبداً». وأفاد البعض مثلاً بأنهم رأوا بقّاً يزحف على مقعد القطار أو السينما... وتكثر البلاغات عن هذه الحشرات الماصة للدماء، لكنّ السلطات تؤكّد أنها لا تعبّر عن الحجم الفعليّ للظاهرة، إذ تفاقمت الضجة بفعل تداول الأخبار في شأنها على شبكات التواصل الاجتماعي، مع اقتراب دورة الألعاب الأولمبية 2024.
وفي أميان بشمال فرنسا، تعيد مكتبة «لوي أراغون» البلدية فتح أبوابها السبت، بعد أيام على إغلاقها بسبب وجود هذه الحشرة في الأماكن المخصصة للمطالعة فيها. وقال الكاتب الأميركي ألفريدو مينيو الذي يعيش في باريس لصحيفة «ذي غارديان»: «ثمة فُرشٌ مصطفة في الشارع الذي أقيم فيه وعليها ملصقات صغيرة تنبّه إلى وجوب عدم لمسها».ولاحظ الطبيب النفسي أنطوان بيليسولو من مستشفى هنري موندور الجامعي في كريتاي وجود «حالة ذعر جماعي خفيفة، تتمثل في كون الأشخاص الذين لا بقّ فراش لديهم يشعرون بالقلق من وجود هذه الحشرات، وأحيانًا مع شيء من الجانب الهوسي».
المملكة العربية السعودية أحدث الأخبار, المملكة العربية السعودية عناوين
Similar News:يمكنك أيضًا قراءة قصص إخبارية مشابهة لهذه التي قمنا بجمعها من مصادر إخبارية أخرى.
رواد الفن السعودي الحديث يتألقون في مزاد لندنييبدأ الشغف منذ الطفولة دائماً، ويتنقل مع الإنسان عبر سنوات عمره يشده، ويحدد مسارات حياته.
اقرأ أكثر »
'القاسمي' بـكتاب الرياض': الغرب عاجز عن تصور أن الفن العربي الحديث امتداد لحضارتنا الإسلاميةسبق .. التفاصيل وأكثر
اقرأ أكثر »
إقبال على جناح الاتحاد السعودي للروبوت في معرض الصقورإقبال وتفاعل كبيرين شهدهما جناح الاتحاد السعودي للروبوت والرياضات اللاسلكية، المشارك في معرض الصقور والصيد السعودي الدولي 2023
اقرأ أكثر »
توقف اضطراري لروشن و Yeloبنهاية مواجهات الجولة التاسعة لدوري روشن السعودي للمحترفين، تتوقف عجلة دوري روشن السعودي للمحترفين لمدة أسبوعين، وذلك خلال أيام FIFA لشهر أكتوبر الجاري، وكذلك منافسات دوري Yelo لأندية...
اقرأ أكثر »
معرض الصقور.. 'الواقع الافتراضي' يجذب زوار جناح محمية الملك سلمانجذبت تجربة الواقع الافتراضي، زوار جناح هيئة تطوير محمية الملك سلمان بن عبد العزيز الملكية، المشارك في معرض الصقور والصيد السعودي الدولي الذي ينظمه نادي الصقور السعودي في العاصمة الرياض.
اقرأ أكثر »