رفض فلسطيني لمقترح قوات السلام في غزة

المملكة العربية السعودية أخبار أخبار

رفض فلسطيني لمقترح قوات السلام في غزة
المملكة العربية السعودية أحدث الأخبار,المملكة العربية السعودية عناوين
  • 📰 aawsat_News
  • ⏱ Reading Time:
  • 383 sec. here
  • 8 min. at publisher
  • 📊 Quality Score:
  • News: 157%
  • Publisher: 53%

رفض الفلسطينيون خطة نشر قوات دولية وعربية في قطاع غزة بعد الحرب، بينما هددت فصائل بالتعامل مع هذه القوات بوصفها قوة احتلال.

https://aawsat.com/%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%A7%D9%84%D9%85-%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%B1%D8%A8%D9%8A/%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%B4%D8%B1%D9%82-%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%B1%D8%A8%D9%8A/4940601-%D8%B1%D9%81%D8%B6-%D9%81%D9%84%D8%B3%D8%B7%D9%8A%D9%86%D9%8A-%D9%84%D9%85%D9%82%D8%AA%D8%B1%D8%AD-%D9%82%D9%88%D8%A7%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D8%B3%D9%84%D8%A7%D9%85-%D9%81%D9%8A-%D8%BA%D8%B2%D8%A9

وذكرت التقارير أن الولايات المتحدة تدعم الفكرة. ومن المرجح أن تكون القوة مسلحة للحفاظ على القانون والنظام، وستعمل مع سكان غزة الذين ليس لهم صلات بـ«حماس»، وهم شخصيات مرتبطة ظاهرياً بالسلطة الفلسطينية.وذكرت التقارير أن الدعم الأميركي مشروط ببدء إسرائيل تنفيذ خطة ما بعد الحرب لإعادة إعمار غزة. وبموجب هذه الخطة، ستحتفظ إسرائيل بسيطرتها العسكرية الكاملة على غزة في الوقت الحالي، ولكن لن يكون لها وجود مدني هناك، وستجري إدارة الشؤون المدنية في القطاع من قبل فلسطينيين ليسوا معادين لإسرائيل. علاوة على ذلك، تدعو الخطة إلى تحقيق الاستقرار في القطاع بعد الحرب بمساعدة قوة متعددة الجنسيات.

وقال موقع «واينت» الإخباري إن تقدماً جرى تحقيقه في المحادثات بين الولايات المتحدة والدول العربية التي لم يُذكر اسمها، نتيجة زيارات قام بها مسؤولو دفاع إسرائيليون إلى هذه الدول ومحادثات مع الحكومة الأميركية والقيادة المركزية للولايات المتحدة.وتدعم التقارير تقريراً سابقاً لصحيفة «بوليتيكو» هذا الأسبوع جاء فيه أن «البنتاغون» في مراحل أولى من محادثات بشأن خطط محتملة لتمويل قوة حفظ السلام.

وشكَّل عباس الحكومة رداً على مطالبات بالإصلاح من أجل تمكين السلطة من تسلم قطاع غزة. وحدد عباس للحكومة مهام عدة بينها قيادة وتنسيق جهود الإغاثة في قطاع غزة، والانتقال من مرحلة الإغاثة الإنسانية إلى الانتعاش الاقتصادي، ومن ثم تنظيم ملف إعادة الإعمار، وإعادة البناء لما دمرته الحرب الإسرائيلية، وإعادة توحيد المؤسسات كوحدة جغرافية وسياسية ووطنية ومؤسساتية واحدة، والتحضير لإجراء الانتخابات التشريعية والرئاسية.

وتحدثت مصادر من قوى «الإطار التنسيقي» عن الأزمة الداخلية التي أحدثها الكتاب وطريقة تسريبه إلى وسائل الإعلام بين قادة هذه القوى.وأكدت المصادر أن جلسة خاصة في منزل زعيم ائتلاف «دولة القانون» نوري المالكي جمعت معظم قادة «الإطار» مع رئيس الوزراء محمد السوداني لمناقشة قضية فتح الطريق، لكنها «انتهت بخصومة بين أطراف » بالنظر لاعتراض البعض على تفاصيل عملية الافتتاح.

وكان مجلس الوزراء العراقي اتخذ مجموعة إجراءات لمعالجة الزحامات المرورية الخانقة في العاصمة، ومن ضمنها زيادة أسعار وقود السيارات المحسَّن من 650 إلى 850 ديناراً للتر الواحد، في مسعى لتقليل حركة السيارات من خلال عزوف المواطنين عن التزود بالوقود لغلاء ثمنه، على أن يُنفَّذ القرار مطلع مايو المقبل. https://aawsat.

وعن زيارة منزل السيستاني قبل أسبوعين، حاول إعلام التيار الصدري إظهارها على قدر من الأهمية، بعيداً عن الزيارات الروتينية المعتادة في إطار ديني خلال شهر رمضان، لكن مكتب السيستاني لم يصدر حتى اليوم أي توضيح بشأن ما دار حينها. وتفيد المصادر بأن الصدر نجح في إنجاز مباردة شعبية لإغاثة الفلسطينين في غزة، مطلع الشهر الماضي، وأظهر مجدداً قدرته على تحشيد جماهيري كبير.

وفي سياق الجدل السياسي، فإن القوى السياسية العراقية المعارضة للسوداني، وتضم قوى مدنية ومستقلين تعاني من التفكك، تأخذ على الحكومة تعهدها في البرنامج الحكومي بإجراء انتخابات مبكرة في غضون عام. https://aawsat.

وقال المحلل السياسي السوري علاء الأصفري لـ«وكالة أنباء العالم العربي » إن تصاعد حدة الضربات الإسرائيلية على سوريا يوحي بأن إسرائيل «تريد أن تجر المنطقة بالكامل إلى حرب شاملة، ويبدو أننا اقتربنا من ساعة الصفر». ومنذ اندلاع الحرب في غزة، التي أشعلها هجوم «حركة المقاومة الإسلامية » على إسرائيل في السابع من أكتوبر، تكثف إسرائيل ضرباتها لـ«حزب الله» في لبنان وسوريا وتستهدف عناصر تابعة لـ«الحرس الثوري» الإيراني في سوريا.

وقال: «الجبهات مترابطة ومرتبطة بقضية مركزية واحدة ضربت أسس الأمن والاستقرار في كل المنطقة، وهي قضية الاحتلال الإسرائيلي التي كانت السبب الرئيسي في كل الحروب والدمار على المنطقة العربية». وأردف: «في المقابل القرار لمحور المقاومة ، وهل سيتم توسيع نطاق الردع والاستهداف أم ستبقى ضمن القواعد التي رُسِمت خلال الأشهر الأخيرة؟»، عادّاً أن الدول العربية وحلفاء سوريا لا يريدون تمدُّدَها، بعكس إسرائيل التي تسعى لتوريط الولايات المتحدة في حرب إقليمية، قد تدمر المنطقة بأكملها، على حد قوله.

قال شاهد من «رويترز» إن شحنة ثانية من المساعدات تضم نحو 400 طن من الغذاء لغزة غادرت ميناء لارنكا القبرصي اليوم . وقال المدير العام إن أكثر من 3400 مريض نُقلوا إلى الخارج عبر معبر رفح، بينهم 2198 جريحاً و1215 مريضا، ما يعني وجود عدد كبير من المرضى والمصابين بحاجة ماسة للإجلاء. ولفت إلى أنه رغم عدم توفر بيانات دقيقة، فإن نسبة كبيرة من 75000 شخص أُصيبوا منذ أكتوبر من العام الماضي، يحتاجون إلى أطراف اصطناعية، بحسب وزارة الصحة الفلسطينية.وأفادت منظمة «الإنسانية والشمول »، المعروفة أيضاً باسم «منظمة الإعاقة الدولية»، بأن ما بين 70 و80 في المائة من الأشخاص الذين تم إدخالهم المستشفيات الـ12 التي لا تزال تعمل جزئياً داخل غزة، قد فقدوا أطرافهم أو عانوا من إصابات في النخاع الشوكي.

وأضافت: «رأيت عديداً من المرضى الذين وصلوا إلى المستشفى وقد فقدوا أرجلهم وأذرعهم بالفعل. ثم كان هناك آخرون أُصيبوا بجروح خطرة في الانفجار، وكان لا بد من بتر أطرافهم لأن عدم الحصول على الرعاية الصحية والرعاية اللاحقة للعمليات الجراحية، يعني أن جروحهم ستلتهب لولا ذلك».

وقد ساهم استخدام الأسلحة الجديدة على نطاق لم يكن من الممكن تصوره من قبل، إلى جانب مشكلات مثل عضة الصقيع والعدوى في الخنادق، في فقدان عديد من الجنود أطرافهم. وأضاف أنه على الرغم من أن الرئيس السوري بشار الأسد، بمساعدة الطائرات المقاتلة والمسيّرات الروسية، قام بقصف مدن مثل حمص وحلب بشكل عشوائي، فإنه كانت هناك على الأقل إمكانية الفرار إلى مكان أكثر أماناً. وفي غزة، هذا ليس خياراً.

وقالت خبيرة إعادة التأهيل في منظمة الإنسانية والشمول ريهام شاهين، إن «الأعداد ضخمة، ويرجع ذلك إلى نوع الأسلحة المستخدمة». ومع ذلك، كل ما يمكن فعله في الوقت الحالي، هو الحفاظ على شكل مكان البتر بحيث يمكن تركيب الطرف الاصطناعي في وقت لاحق. وذكر التقرير أنه جرى إجلاء نسبة صغيرة في وقت سابق من هذا العام، جزءاً من صفقة أبرمتها قطر مع إسرائيل و«حماس» ومصر من أجل الجرحى الفلسطينيين الذين يحتاجون إلى رعاية طبية عاجلة.

قُتلت والدة علي وأبوه وشقيقه. وعلى الرغم من نجاته، فإن إصابات ساقه اليسرى كانت شديدة، لدرجة أن الأطباء قاموا ببترها من فوق الركبة، وهو يحتاج إلى مزيد من الجراحة وكرسي متحرك، ولكن لا يتوفر أي منهما في الوقت الحالي. وختمت بالقول: «يعاني الناس من أنواع مختلفة من الإصابات الناجمة عن الضربات المباشرة أو انهيار المباني... رأيت كثيراً من الأطفال المصابين بجروح بالغة، يعانون من كسور وحروق. في كثير من الأحيان، هناك عائلات بأكملها أُصيبت بأذى حقيقي... إنها قنبلة موقوتة مع سوء ظروف النظافة، ونقص الرعاية الصحية».

وذكرت وزارة الصحة في قطاع غزة في وقت سابق، السبت، أن عدد القتلى جراء القصف الإسرائيلي على القطاع ارتفع إلى 32705 منذ بدء الحرب في السابع من أكتوبر ، بينما بلغ عدد المصابين 75190. وبذلك، يبدو متعذراً، حسب مصادر معنية ومتابعة، السير بخيارات تفضي إلى مواصلة منهجية الاقتطاع المؤلمة التي شملت مجمل السحوبات على مدى أربع سنوات متتالية، لا سيما بعد التصريحات المتكررة لحاكم مصرف لبنان بأن السعر الساري والمعلن على منصة المصرف هو السعر المرجعي الذي تم اعتماده في بيانات الموازنة، ثم بوشر بتطبيقه قبل شهرين في نشر ميزانية البنك المركزي، وتم إلزام المصارف به في إعداد ميزانياتها الدورية.

وتكمن المشكلة الأساسية، حسب وصف حاكم «المركزي»، بأن هناك ودائع بقيمة 88 مليار دولار، بالإضافة إلى ودائع بالليرة. وفي المقابل، لدى المصارف إيداعات لدى مصرف لبنان بأرقام قريبة، والدولة اقترضت هذه الأموال وصرفتها. وبغض النظر عمن سيتحمل المسؤولية الكبرى لهذه الودائع، الدولة أم المصارف، فالأهم هو وضع خطة واضحة للآلية المناسبة للخروج من الأزمة، وكيف يمكن توزيع المسؤوليات لاحقاً.

دعا رئيس حكومة تصريف الأعمال، نجيب ميقاتي، جهاز أمن الدولة إلى «سحب جميع ضباطه وعناصره الموضوعين بتصرّف شخصيات خلافاً للقانون وبشكلٍ فوري». وعزّز جهاز أمن الدولة في الفترة الأخيرة من عدده، حيث جرى خلال الشهر الماضي تخريج دورة جديدة لصالح «أمن الدولة»، تضمّ 254 عنصراً. وأفاد مصدر رسمي مطلع أن «توزيع عناصر أمن الدولة يخضع دائماً للمحسوبيات، وهذا يستفيد منه كلّ الأطراف السياسية، وليس طرف واحد». وقال المصدر لـ«الشرق الأوسط» إن «الثغرة الحقيقية تكمن في الملحقين بديوان المديرية العامة، حيث يقوم المدير العام بفرزهم وفق ما يرتأي».

لقد قمنا بتلخيص هذا الخبر حتى تتمكن من قراءته بسرعة. إذا كنت مهتمًا بالأخبار، يمكنك قراءة النص الكامل هنا. اقرأ أكثر:

aawsat_News /  🏆 16. in SA

المملكة العربية السعودية أحدث الأخبار, المملكة العربية السعودية عناوين

Similar News:يمكنك أيضًا قراءة قصص إخبارية مشابهة لهذه التي قمنا بجمعها من مصادر إخبارية أخرى.

الدفاع الأمريكية تكشف عن محادثات أولية بشأن تمويل 'قوة لحفظ السلام' في غزةالدفاع الأمريكية تكشف عن محادثات أولية بشأن تمويل 'قوة لحفظ السلام' في غزةيجري مسؤولو الإدارة الأمريكية 'محادثات' أولية حول خيارات 'تحقيق الاستقرار' في غزة بعد الحرب، بما في ذلك اقتراح للبنتاغون بتمويل قوة متعددة الجنسيات أو فريق لحفظ السلام فلسطيني.
اقرأ أكثر »

الجيش الإسرائيلي يعلن مقتل ضابط برتبة رائد في وحدة الكوماندوز (صورة)الجيش الإسرائيلي يعلن مقتل ضابط برتبة رائد في وحدة الكوماندوز (صورة)أعلن الجيش الإسرائيلي مساء يوم السبت مقتل ضابط في قوات الكوماندوز برتبة رائد في قطاع غزة.
اقرأ أكثر »

مصدر أمني في حماس: محاولة إسرائيل التواصل مع المخاتير والعشائر بغزة خيانة لن نسمح بهامصدر أمني في حماس: محاولة إسرائيل التواصل مع المخاتير والعشائر بغزة خيانة لن نسمح بهانقلت وسائل إعلام فلسطينية الأحد، عن 'مصدر أمني في المقاومة' في قطاع غزة رفض العبث بالجبهة الداخلية في غزة، مؤكدا أن 'محاولة إسرائيل التواصل مع المخاتير والعشائر خيانة لن نسمح بها'.
اقرأ أكثر »

كيف ينظر 'الغزاويون' إلى يحيى السنوار؟ تحليل يفاجئ الإسرائيليينكيف ينظر 'الغزاويون' إلى يحيى السنوار؟ تحليل يفاجئ الإسرائيليينكشف تحليل خاص أجرته شركة 'بازيلا' لمعلومات الأعمال لصالح صحيفة 'معاريف' العبرية أن زعيم حركة 'حماس' في غزة يحيى السنوار، لا يزال يتمتع بدعم فلسطيني كبير في القطاع.
اقرأ أكثر »

القاهرة تستقبل اجتماعاً وزارياً عربياً قبيل لقاء مع بلينكنالقاهرة تستقبل اجتماعاً وزارياً عربياً قبيل لقاء مع بلينكناجتمع وزراء خارجية 5 دول عربية في القاهرة، اليوم (الخميس)، لمناقشة «جهود وقف حرب الإسرائيلية ضد غزة» في حضور مسؤول فلسطيني مقرب من الرئيس الفلسطيني محمود عباس.
اقرأ أكثر »

وسائل إعلام: إسرائيل مستعدة للإفراج عن 700 أسير فلسطيني من سجونها مقابل 40 رهينةوسائل إعلام: إسرائيل مستعدة للإفراج عن 700 أسير فلسطيني من سجونها مقابل 40 رهينةأفاد موقع 'والا' أن إسرائيل أعربت خلال المفاوضات التي جرت في قطر عن استعدادها لإطلاق سراح 700 فلسطيني من السجون مقابل إطلاق سراح 40 رهينة تحتجزهم حركة 'حماس' في قطاع غزة.
اقرأ أكثر »



Render Time: 2025-04-17 10:02:43