أمر الرئيس الفلبيني فرديناند ماركوس جونيور حكومته بتعزيز تنسيقها بشأن الأمن البحري لمواجهة «مجموعة من التحديات الخطيرة» مع تصاعد النزاع مع الصين.
https://aawsat.
وقعت أحدث أعمال العنف في مطلع الأسبوع الماضي، عندما استخدمت الصين خراطيم المياه لعرقلة مهمة إعادة إمداد فلبينية إلى جزر سكند توماس شول، للجنود الذين يحرسون سفينة حربية رست عمداً على الشعاب المرجانية قبل 25 عاماً. وأظهرت لقطات بثتها قناة «كومباس» التلفزيونية المحلية ألسنة لهب برتقالية اللون وتصاعد سحب الدخان إلى السماء، كما أمكن سماع انفجارات مدوية على بعد عدة كيلومترات.
وأضاف: «أخبرناهم أنّهم لا يستطيعون التظاهر إلّا في أماكن معيّنة. ولكن عندما بدأت أعدادهم تزداد، توجّهوا إلى مطعم كي إف سي». ويمكن سماع أحدهم يقول: «نحن هنا لأنّ مهمّتنا تتمثّل في إقفال مطعم كي إف سي الجمعة المقبل. إخواننا وأخواتنا يتعرّضون لمعاملة قاسية». وأضاف شخص آخر: «لا منتجات إسرائيلية ولا كوكا كولا».
وأضاف، في تصريح لـ«وكالة الصحافة الفرنسية»، إن الهجوم «لا يزال قيد التحقيق، لكنّنا لا ننكر أنه قد يكون متّصلاً بواقعة جوارب عليها عليها كلمة ». وأخمد موظّفون الحريق بمطفأة ولم يُفد عن إصابات. واستدعت القضية رد فعل نادراً لملك البلاد الذي دعا إلى فتح تحقيق واتّخاذ «تدابير حازمة» ضد أي جهة يتبيّن أنها مذنبة. وتقدّمت «كيه كيه سوبرماركت»، وهي ثاني أكبر سلسلة متاجر «ميني ماركت» في ماليزيا، باعتذار على الجوارب، وقالت إنها تتعامل بـ«جدية» مع المسألة، واتّخذت تدبيراً لوقف بيع الجوارب فوراً.
وجاءت المراسم عقب تأسيس فوج الصواريخ أرض/ بحر في الحادي والعشرين من الشهر الحالي. وسوف تكون مهمة الفوج المزود بصواريخ أرض/ بحر الموجهة من طراز 12 مراقبة السفن الحربية الصينية التي تبحر غالباً بين جزيرة أوكيناوا الرئيسية وجزيرة مياكو. وأضاف أن المشتبه به سلم جواز سفر إسرائيلياً عندما استجوبته الشرطة. وأوضح أن الرجل، الذي لم يتم الكشف عن هويته، طلب الأسلحة بعد وصوله إلى ماليزيا، ودفع ثمنها بالعملة المشفرة.
وماليزيا دولة ذات أغلبية مسلمة، ومن أشد المؤيدين للفلسطينيين، وانتقدت أفعال إسرائيل في حرب غزة. وتؤوي نحو 600 لاجئ فلسطيني، بحسب المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين. وفي نوفمبر ، نددت هونغ كونغ بمشروع قانون أميركي يدعو إلى فرض عقوبات على 49 من المسؤولين، والقضاة، ومسؤولي الادعاء العام في هونغ كونغ المتورطين في قضايا أمن قومي.
والقانون الذي يُعرف باسم المادة 23 يفرض عقوبات صارمة على جرائم مثل الخيانة، والتجسس، والتدخل الخارجي، وسيتم تطبيقه إلى جانب النسخة التي فرضتها بكين عام 2020، وقُمعت على إثرها جميع أشكال المعارضة تقريباً في هونغ كونغ. ورفض متحدث باسم حكومة هونغ كونغ التعليق، لكنه قال إن السلطات «ترفض بشدة وتدين كل التصريحات التي تنطوي على تخويف، وتشهير» بقانون الأمن القومي.
وقالت فانغ إن «إذاعة آسيا الحرة» ستظل تغطي هونغ كونغ لكن بنفس الطريقة التي تتعامل فيها مع البيئات الإعلامية المغلقة، حيث لا تستطيع المنظمة تعيين موظفين. وقال حسين، وفقا لما نقلته وكالة الأنباء الألمانية، إن السلطات وُضعت في حالة تأهب قصوى في أعقاب موقف ماليزيا القوي المناهض للعنف الذي ترتكبه إسرائيل ضد الفلسطينيين.
وقال دبلوماسي كوري شمالي في الصين، اليوم الجمعة، إن مسؤولاً في السفارة اليابانية في بكين اقترح «اتصالاً بالبريد الإلكتروني» على مستشار في السفارة اليابانية في العاصمة الصينية، لكن وزيرة الخارجية تشوي سون هوي رفضته. وقال سفير كوريا الشمالية لدى الصين ري ريونغ نام، الجمعة، في بيان منفصل، «ليس لدينا ما نناقشه مع اليابان».العام الماضي قال كيشيدا إنه مستعد للقاء كيم جونغ أون «دون أي شروط» ومناقشة جميع المواضيع، بما في ذلك خطف نحو 12 مواطناً يابانياً على يد عملاء كوريين شماليين.
وتشك الحكومة الباكستانية في أن حركة «طالبان» الباكستانية وراء الهجوم، لكن الحركة نفت بشدة تورطها في الاعتداء. وإثر الاعتداء، شرع الجيش الباكستاني في مراجعة الخطة الأمنية للرعايا الصينيين في باكستان، حيث يتم الآن تخصيص تشكيل عسكري خاص لحماية الرعايا الصينيين أينما عملوا أو سافروا داخل باكستان. وقال مسؤول إداري كبير في إقليم خيبر بختونخوا، طلب عدم ذكر اسمه، «أوقفت شركتان صينيتان بناء مشروعين رئيسيين، وهما سدا و». وأضاف: «طلبت من الحكومة خططاً أمنية جديدة» قبل استئناف عمليات البناء في هذين الموقعين، حيث يعمل حوالي 1250 عاملاً وموظفاً صينياً.
ويواجه اقتصاد باكستان صعوبات جمة منذ منتصف العقد الماضي، وأثبتت الحكومة الباكستانية عدم قدرتها على سداد ديونها للمانحين الدوليين. ويعتقد الخبراء الاقتصاديون أن الاستثمارات الصينية والأجنبية الأخرى ضرورية للغاية لبقاء الاقتصاد الباكستاني على قيد الحياة في المستقبل. ويعتقد الخبراء أن حقيقة مسؤولية «داعش» عن الهجوم الإرهابي على قاعة الحفلات الموسيقية بموسكو، الأسبوع الماضي، ستعجل من جهود هذه الدول الإقليمية لملاحقة هذه الجماعة الإرهابية على المستوى الإقليمي. ونفذ «داعش خراسان» خلال العامين الماضيين أعمالاً إرهابية، أو نفذ شيئاً على الأقل ضد مصالح هذه الدول الإقليمية لجذب انتباه أجهزة الأمن، وكذلك أجهزة الاستخبارات في المنطقة.
المملكة العربية السعودية أحدث الأخبار, المملكة العربية السعودية عناوين
Similar News:يمكنك أيضًا قراءة قصص إخبارية مشابهة لهذه التي قمنا بجمعها من مصادر إخبارية أخرى.
الصين تتهم الفلبين بأنها سبب التوتر في بحر الصين الجنوبيقالت وزارة الدفاع الصينية اليوم الخميس إن تصاعد التوترات في بحر الصين الجنوبي يعزى إلى «استفزازات» تقوم بها مانيلا.
اقرأ أكثر »
وزيرا الدفاع الأمريكي والإسرائيلي يجتمعان وسط تصاعد التوتر بشأن حرب غزةأعلن البنتاغون أن وزير الدفاع لويد أوستن سيجتمع مع نظيره الإسرائيلي يوآف غالانت اليوم وسيناقشان 'سبل هزيمة حماس والغزو البري لمدينة رفح'، في وقت يتصاعد فيه التوتر بين البلدين.
اقرأ أكثر »
كيف ستتعامل مصر مع اجتياح إسرائيلي مرتقب لـ«رفح»؟عززت موافقة رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو على خطة لتنفيذ عملية عسكرية في مدينة رفح، من مخاوف تصاعد حدة التوتر بين تل أبيب وبين القاهرة.
اقرأ أكثر »
الكرملين يدعو لتعاون دولي ضد الإرهاب مع بدء محاكمة منفذي «هجوم كروكوس»سيطر التوتر في روسيا بعد 3 أيام على أسوأ هجوم مسلح منذ عقود، وترافق انطلاق محاكمة 4 أشخاص متهمين بتنفيذ الهجوم مع تصاعد الدعوات لإعادة عقوبة الإعدام.
اقرأ أكثر »
بكين: العلاقات مع مانيلا عند «مفترق طرق»حضّت الصين الاثنين الفلبين على التصرف بحذر واللجوء للحوار قائلة إن العلاقات بين البلدين وصلت إلى «مفترق طرق» مع تفاقم التوترات بين خفر سواحل البلدين.
اقرأ أكثر »
رئيس الأركان الأمريكي: لا أعتقد أن النزاع مع الصين حتميصرح رئيس هيئة الأركان المشتركة للقوات المسلحة الأمريكية تشارلز براون بأنه لا يعتبر النزاع مع الصين 'حتميا' أو 'وشيكا'، مشيرا إلى أنه غير واثق من أن الصين تعتزم غزو تايوان بالقوة.
اقرأ أكثر »