دراسة: تنظيف المنزل يوميًّا يحرق آلاف السعرات الحرارية أسبوعيًّا
وجدت دراسة حديثة أن أعمال تنظيف المنزل اليومية تسهم في حرق آلاف السعرات الحرارية على مدار الأسبوع.
ووجدت الدراسة، كما نقلت جريدة «ذا صن» البريطانية، أن تنظيف المنزل يسهم في حرق 2690 سعرًا حراريًا في الأسبوع؛ ما يعادل 139 ألف سعر حراري في العام.وشملت الدراسة حوالي ألفين من البالغين، يقومون بأعمال التنظيف مرة واحدة على الأقل أسبوعيا، ووجدت أن تلك الفئة تقضي حوالي 30 ساعة في العام في أعمال الكي؛ ما يسهم في حرق 9277 سعرًا حراريًا في العام.
كما وجدت الدراسة أعمال البستنة تساعد في التخلص من 142 سعرة حرارية على مدار 38 دقيقة كل أسبوع. كما أن أعمال الكنس والتنظيف أربع مرات أسبوعيًا يساعد في حرق 8747 سعرة حرارية كل عام. ووجد 60% ممن شملتهم الدراسة أن هناك منافع أخرى للقيام بأعمال التنظيف، بينها التخلص من التوتر بعد العمل، أو تشتيت التركيز بعد يوم مرهق. ووجد 59% من المشاركين أن التنظيف يساعد على اتباع أسلوب حياة أكثر صحة؛ لأن المطابخ النظيفة تشجع على الطهي والابتعاد عن الوجبات الجاهزة.
المملكة العربية السعودية أحدث الأخبار, المملكة العربية السعودية عناوين
Similar News:يمكنك أيضًا قراءة قصص إخبارية مشابهة لهذه التي قمنا بجمعها من مصادر إخبارية أخرى.
دراسة: خطر الجلطات يزداد في الأشهر الـ6 الأولى بعد الإصابة بكورونا \nصحيفة إلكترونية سعودية تم تأسيسها عام 2007م تهتم بنشر الأخبار المحلية والمنافسة في سبق الأخبار بمهنية ومصداقية وموضوعية
اقرأ أكثر »
هل تشكل الاجتماعات الافتراضية عائقًا أمام الإبداع؟ دراسة تجيب على ذلكيُعتبر التعاون وراء بعض أعظم إنجازات البشرية. إذًا، هل تؤثر منصة "زووم"، والأشكال الأخرى من مكالمات الفيديو، على العملية الإبداعية التي تؤدي للإنجازات؟
اقرأ أكثر »
دراسة: جائحة كورونا أثرت على الصحة النفسية والعقلية للنساء الحواملأظهرت دراسة كندية تأثير جائحة كوفيد19 على الصحة العقلية والنفسية للحوامل والمرضعات في كندا جراء جائحة كورونا.
اقرأ أكثر »
دراسة: الاستراحة من وسائل التواصل لمدة أسبوع تحسن الصحة العقلية\nصحيفة إلكترونية سعودية تم تأسيسها عام 2007م تهتم بنشر الأخبار المحلية والمنافسة في سبق الأخبار بمهنية ومصداقية وموضوعية
اقرأ أكثر »
كيف سيبدو مستقبل العمل من المنزل بعد عامين من الجائحة؟أحدثت جائحة فيروس كورونا العديد من التغييرات في المشهد العالمي، نتيجة للقواعد الصارمة التي فرضت لمكافحة الفيروس، وأبرزها قاعد البقاء في المنزل، ومن ثم العمل من المنزل. وقالت الباحثة فانيسا براون كالدر، في تقرير نشره معهد كاتو، إن الاقتصاد العالمي شهد اضطرابات واسعة النطاق منذ بداية الجائحة، واليوم، بلغ التضخم أعلى مستوى له منذ أكثر من 40 عاما، وتقلصت سلاسل التوريد، ويكافح المستهلكون من أجل العثور على السلع والخدمات التي يحتاجون إليها، وفي الوقت نفسه، يسعى أصحاب العمل باستماتة للعثور على عمال.
اقرأ أكثر »