حركة المسافرين شهريا تعود لمستويات ما قبل الجائحة في مطار دبي بنهاية 2023

المملكة العربية السعودية أخبار أخبار

حركة المسافرين شهريا تعود لمستويات ما قبل الجائحة في مطار دبي بنهاية 2023
المملكة العربية السعودية أحدث الأخبار,المملكة العربية السعودية عناوين
  • 📰 aleqtisadiah
  • ⏱ Reading Time:
  • 18 sec. here
  • 2 min. at publisher
  • 📊 Quality Score:
  • News: 11%
  • Publisher: 51%

مطار دبي يتوقع عودة حركة المسافرين لمستويات ما قبل الجائحة بنهاية 2023

قالت الشركة المشغلة لمطار دبي الدولي اليوم الأربعاء إن المطار قد يشهد عودة حركة المسافرين شهريا إلى مستويات ما قبل الجائحة في النصف الأخير من العام المقبل.

وقال في مقابلة عبر الإنترنت"سنعود إلى المستوى الطبيعي لعدد المسافرين الشهري عند حوالي 7 ملايين مسافر، سواء أقل أو أكثر،بنهاية العام المقبل. هذا ما نتوقعه".وقالت الشركة المملوكة للدولة في وقت سابق إن حركة المسافرين السنوية يمكن أن تعود في مطار دبي الدولي إلى مستويات ما قبل الجائحة في عام 2024. واستقبل المطار 86.4 مليون مسافر في عام 2019.

لقد قمنا بتلخيص هذا الخبر حتى تتمكن من قراءته بسرعة. إذا كنت مهتمًا بالأخبار، يمكنك قراءة النص الكامل هنا. اقرأ أكثر:

aleqtisadiah /  🏆 20. in SA

المملكة العربية السعودية أحدث الأخبار, المملكة العربية السعودية عناوين

Similar News:يمكنك أيضًا قراءة قصص إخبارية مشابهة لهذه التي قمنا بجمعها من مصادر إخبارية أخرى.

حرائق الغابات تخلّف رقماً قياسياً من المناطق المحروقة في أوروباحرائق الغابات تخلّف رقماً قياسياً من المناطق المحروقة في أوروبابالرغم من أنّ موسم الحرائق لم ينتهِ بعد، إلّا أنّ الحصيلة الأولية للحرائق تتفاقم في الاتحاد الأوروبي حيث أتت النيران على أكثر من 660 ألف هكتار منذ كانون الثاني/يناير، وهو رقمٌ قياسي لهذه الفترة من العام منذ بدء تسجيل بيانات الأقمار الصناعية في العام 2006. منذ بداية كانون الثاني/يناير، قضت الحرائق على 662,776 هكتار من الغابات في الاتحاد الأوروبي وفق البيانات التي حدّثها الأحد نظام المعلومات الأوروبي حول حرائق الغابات، الذي يحتفظ بإحصائيات قابلة للمقارنة منذ العام 2006 بفضل صور الأقمار الصناعية لبرنامج كوبرنيكوس الأوروبي. شهدت فرنسا أعواماً أسوأ في السبعينيات، قبل البيانات الأوروبية الموحّدة. ولكن سنة 2022 تعدّ الأخطر منذ 16 عاماً وفقاً لهذه الأرقام، ويرجع ذلك إلى حدّ كبير إلى حريقين كبيرين متتاليين في جيروند، جنوب غرب البلاد، حيث وصل رجال الإطفاء الألمان والبولنديون والنمساويون هذا الأسبوع لتقديم الدعم في إطفاء الحرائق. والوضع استثنائي أيضاً في وسط أوروبا، حيث استغرق رجال الإطفاء أكثر من عشرة أيام في تموز/يوليو للسيطرة على أكبر حريق في تاريخ سلوفينيا الحديث، بمساعدة السكان الذين حشدوا أنفسهم لدرجة أنّ الحكومة اضطرّت إلى مطالبة السكان بالتوقف عن التبرّع لرجال الإطفاء. وسلوفيينا التي لا تملك طائرات متخصّصة في مكافحة النيران، طلبت مساعدة كرواتيا التي أرسلت طائرة... قبل استعادتها لإطفاء حرائقها الخاصّة. وتدرس الحكومة السلوفينية شراء أول طائراتها القاذفة المائية. وفي العاصمة الألمانية برلين، اندلع حريق كبير الأسبوع الماضي انطلاقاً من مستودع ذخيرة للشرطة في غابة ضربها الجفاف، وسرعان ما تمّت السيطرة عليه. وحتى الآن، لا تزال العاصمة بمنأى عن مثل هذه الحرائق، إلّا أنها باتت مهدّدة بشكل متزايد بسبب مساحاتها الحرجيّة الشاسعة. لكن المنطقة الأشد تضرّراً من الحرائق هي شبه الجزيرة الأيبيرية. فقد شهدت إسبانيا، التي سيطر عليها الجفاف مثل فرنسا بسبب عدّة موجات حرّ هذا الصيف، دمار 245,278 هكتاراً جراء الحرائق، خصوصاً في غاليسيا في الشمال الغربي. ومع ذلك، تحسّن الوضع مع انخفاض درجات الحرارة. كذلك، تكافح البرتغال منذ أكثر من أسبوع حريقا في المحمية الجيولوجية العالمية المعترف به من قبل اليونسكو في منطقة جبل سيرا دا استريلا، والذي يبلغ ذروة ارتفاعه عند حوالى ألفي متر. - حرائق متزايدة في وس
اقرأ أكثر »

'الآمار' تربح 23.6 مليون ريال في الربع الثاني بانخفاض 8%'الآمار' تربح 23.6 مليون ريال في الربع الثاني بانخفاض 8%أعلنت شركة الآمار الغذائية اليوم عن النتائج المالية الأولية للربع الثاني من 2022 حيث حققت أرباح بـ 23.633 مليون ريال مقارنة بربح 25.655 مليون ريال في الربع المماثل من العام السابق بانخفاض 7.88%. وقالت الشركة في بيان: ' يعود سبب الانخفاض في صافي الربح في الربع الثاني من العام 2022 مقارنة مع الربع المماثل من العام 2021 الى الارتفاع في تكاليف المواد الأولية ضمن التضخم العالمي، والزيادة في بعض المصاريف المتعلقة بالفترة الحالية فقط'.
اقرأ أكثر »

'عمل قسري واسترقاق' محتمل في شينجيانغ الصينية (خبير في الأمم المتحدة)'عمل قسري واسترقاق' محتمل في شينجيانغ الصينية (خبير في الأمم المتحدة)جُندت أقليات للعمل القسري في منطقة شينجيانغ الصينية في قطاعات مثل الزراعة والتصنيع، كما أظهر تقرير صادر عن خبير مستقل في الأمم المتحدة، في ما قال إنه قد يرقى إلى 'الاسترقاق كجريمة ضد الإنسانية'. تُتّهم بكين باحتجاز أكثر من مليون شخص من الأويغور والأقليات المسلمة الأخرى في شينجيانغ، فضلا عن فرض العمل القسري عليهم والتعقيم القسري للنساء. وذهبت الولايات المتحدة ونواب في دول غربية أخرى إلى حد اتهام الصين بارتكاب 'إبادة جماعية' بحق الأقليات، وهي مزاعم تنفيها بكين بشدة معتبرة أن تدابيرها الأمنية رد ضروري على التطرف. وأشار التقرير الذي نشره الثلاثاء المقرر الخاص للأمم المتحدة المعني بالعبودية الحديثة تومويا أوبوكاتا إلى 'نظامين حكوميين مختلفين' في الصين حصل فيهما عمل قسري، مستشهدا بتقارير لمركز بحوث ومنظمات غير حكومية بالإضافة إلى ضحايا. أحدهما هو نظام مركز للتعليم والتدريب على مهارات مهنية تحتجز بموجبه أقليات في انتظار توزيع الافراد على الأعمال المتاحة فيما يتضمن الآخر محاولات للحد من الفقر من خلال نقل العمالة الذي ينقل بموجبه عمال ريفيون إلى العمل في قطاعات مختلفة خصوصا في الصناعة والخدمات. وقال التقرير 'في حين أن هذه البرامج قد تخلق فرص عمل للأقليات وتعزز دخله أفرادها... يعتبر المقرر الخاص أن مؤشرات على العمل الجبري التي تشير إلى الطبيعة غير الطوعية للعمل الذي تقدمه المجتمعات المتضررة كانت موجودة في كثير من الحالات'. وأضاف أن طبيعة ومدى القوة التي تمارس على العمال، بما في ذلك المراقبة المفرطة وظروف العيش والعمل المجحفة، قد 'ترقى إلى الاسترقاق كجريمة ضد الإنسانية وتستحق المزيد من التحليل المستقل'. وأظهر التقرير وجود نظام مماثل لنقل العمالة في التيبت حيث 'نقل البرنامج خصوصا المزارعين والرعاة وغيرهم من العمال الريفيين إلى وظائف منخفضة المهارة والأجر'. والمقررون الخاصون هم خبراء مستقلون يعينهم مجلس حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة لكنهم لا يتحدثون نيابة عن الهيئة الأممية. من جانبه، اتهم الناطق باسم وزارة الخارجية الصيني وانغ وينبين الأربعاء أوبوكاتا بأنه 'اختار تصديق الأكاذيب والمعلومات الكاذبة التي لفّقتها الولايات المتحدة... وكذلك القوى المناهضة للصين'. مع التشديد على أن حقوق الأقليات محميّة، انتقد وانغ المقرر الخاص للأمم المتحدة على 'تشويهه سمعة الصين والعمل كأداة سياسي
اقرأ أكثر »

أكبر مستورد للغاز في ألمانيا يخسر 12 مليار يورو خلال النصف الأول من 2022أكبر مستورد للغاز في ألمانيا يخسر 12 مليار يورو خلال النصف الأول من 2022تكبدت شركة 'يونيبر' - أكبر مستورد للغاز في ألمانيا - خسائر بأكثر من 12 مليار يورو في النصف الأول من هذا العام، ويرتبط أكثر من نصفها بأزمة الغاز مع روسيا. وأعلنت الشركة اليوم أن حوالي 6.5 مليار يورو من الخسائر مرتبطة بانقطاعات واردات الغاز من روسيا. وبحسب البيانات، فإن من بين الخسائر إهلاكات بقيمة 2.7 مليار يورو تتضمن أيضا إلغاء تشغيل خط أنابيب الغاز 'نورد ستريم 2' المار عبر بحر البلطيق. وفقا لـ'الألمانية'، قالت المديرة المالية للشركة تينا توميلا: 'بالنسبة لعام 2023 نتوقع تحسنا في الأرباح ونهدف إلى مغادرة منطقة الخسارة اعتبارا من عام 2024'.
اقرأ أكثر »

الجيش الفرنسي يستكمل انسحابه من مالي بعد تسعة أعوام على تواجده فيهاالجيش الفرنسي يستكمل انسحابه من مالي بعد تسعة أعوام على تواجده فيهابعد تسعة أعوام على تواجدهم في مالي لمواجهة جماعات جهادية، أنجز العسكريون الفرنسيون انسحابهم من البلاد في خضم توتر قائم مع المجلس العسكري الحاكم ووسط عدائية شعبية متزايدة تجاههم. وأفادت رئاسة الأركان الفرنسية في بيان 'اليوم (الاثنين) عند الساعة 13,00 (بتوقيت باريس، 11,00 ت غ)، عبرت آخر كتيبة من قوة برخان متواجدة على الأراضي المالية الحدود بين مالي والنيجر'. وأشارت إلى أن الكتيبة 'غادرت قاعدة غاو الصحراوية التي تم تسليم قيادتها صباحا إلى القوات المسلحة المالية'. وأكدت رئاسة الأركان أن 'هذا التحدي العسكري اللوجستي الكبير رُفع بشكل منظم وبأمان، وكذلك بشفافية كاملة وبتنسيق مع مجمل الشركاء'. وهذا الانسحاب الذي كان الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون قد قرّره في 17 شباط/فبراير، يضع حدا لتدخل عسكري فرنسي في مالي استمر نحو عشر سنوات، ويرجّح أن يبقى الأخير بهذا الحجم لفترة طويلة. وفي بيان منفصل، أشادت الرئاسة الفرنسية بالتزام العسكريين الفرنسيين 'الذين قاتلوا مدى تسع سنوات الجماعات الإرهابية المسلحة' في منطقة الساحل وضحى 59 منهم بأرواحهم في سبيل ذلك. وشدد ماكرون على أن 'تضحيتهم تلزمنا وتذكرنا بأن جنودنا حافظوا خلال هذه السنوات على وحدة مالي ومنعوا إقامة خلافة في أراضيها وكافحوا الجماعات الإرهابية التي تهاجم المجتمعات المحلية وتهدد أوروبا'. وأشار الرئيس الفرنسي إلى أن فاعليتهم 'طوال هذه السنوات كلها وحتى الأيام الأخيرة هذه برهنها تحييد غالبية كبار كوادر التراتبية الهرمية في المجموعات الإرهابية الساحلية'. - 'أقل عرضة' للخطر - وفي انتقاد ضمني للسلطات المالية المنبثقة عن انقلابين، أكد الرئيس الفرنسي عزمه على 'متابعة هذا الالتزام إلى جانب كل الدول التي اتّخذت خيار مكافحة الإرهاب وصون الاستقرار والتعايش بين المجتمعات' في غرب إفريقيا. وأطلقت فرنسا في كانون الثاني/يناير 2013 عملية 'سيرفال' بهدف وقف تقدم الجماعات الإسلامية المسلحة نحو جنوب مالي ودعم القوات المالية. وتمكنت العملية، التي كانت رأس حربة التدخل العسكري الدولي، من طرد جزء كبير من الجماعات الجهادية من شمال مالي بعد أن احتلت المنطقة في 2012. وفي الأول من آب/أغسطس 2014، خلفتها عملية 'برخان' لمكافحة الجهاديين، بقيادة فرنسا مع خمس دول في منطقة الساحل والصحراء هي موريتانيا ومالي وبوركينا فاسو والنيجر وتشاد. وبلغ عديد العناصر الميدانيي
اقرأ أكثر »



Render Time: 2025-03-24 19:45:19