يحتشد نحو 30 رجلا في فصل دراسي في كابل، وهم جزء من أول مجموعة طلابية للإرشاد في معهد تديره «طالبان» لتدريب المهنيين في مجال السياحة والضيافة.
حركة «طالبان» تعمل على جذب السياح إلى أفغانستانيحتشد نحو 30 رجلا في فصل دراسي في كابل، وهم جزء من أول مجموعة طلابية في معهد تديره «طالبان» لتدريب المهنيين في مجال السياحة والضيافة.ويختلف الطلاب في العمر ومستوى التعليم والخبرة المهنية. إنهم جميعا من الرجال - فالنساء الأفغانيات ممنوعات من الدراسة بعد الصف السادس - ولا يعرفن أي شيء عن السياحة أو الضيافة. لكنهم جميعا يتوقون إلى الترويج لجانب مختلف من أفغانستان.و«طالبان» سعداء بتقديم المساعدة.
وقال: «لقد أرسلوني إلى هذه الدائرة بناء على تعليمات الشيوخ . يجب أن يثقوا بي لأنهم أرسلوني إلى هذا المكان المهم».والطلاب أيضا لديهم تطلعات. ويريد عارض الملابس، أحمد مسعود طلاش، أن يتعرف على المواقع الرائعة في أفغانستان لمشاركاته على «إنستاغرام» وتاريخها من أجل النشر الإعلامي. وفرضت «طالبان» على النساء اللباس الشرعي واشتراطات بأن يكون لهن ولي أمر أو محرم عند سفرهن. أصبح تناول الطعام وحده والسفر وحده والتواصل الاجتماعي مع النساء الأخريات في الأماكن العامة أكثر صعوبة. مع إغلاق صالات الألعاب الرياضية أمام النساء وحظر صالونات التجميل، هناك عدد أقل من الأماكن التي يمكن أن يلتقين فيها خارج المنزل.
وأفادت مكافحة الإرهاب الباكستانية، في بيان الثلاثاء، بأن المعتقلين الأربعة يعدون من المتورطين الرئيسيين في تنفيذ الهجوم الذي استهدف حافلة تقل صينيين في منطقة «بيشام»، وأدى إلى مقتل خمسة مهندسين صينيين، مبينةً أنهم ينتمون إلى «حركة طالبان باكستان» المحظورة، ومشيرةً إلى أنه يجري التحقيق معهم؛ للحصول على مزيد من المعلومات.
ولم تتضح ملابسات الإفراج عن القاضي، ولكن خان قال إنه تم الإفراج عنه خلال مداهمة، ولم يقدم المزيد من التفاصيل. ونقلت وكالة «برس ترست أوف إنديا» الهندية عن الشرطة قولها، إنه عقب تلقي بلاغ من الفتاة، فتحت الشرطة، أول من أمس، قضية ضد 16 شخصاً، من بينهم المغتصبان المزعومان، ووالدا الضحية، وطبيبان، بتهم مختلفة.ووفقا للبلاغ الذي قدمته الفتاة، وهي من سكان منطقة نالاسوبارا، أغواها شخصان في عام 2021، وقد وعدها كل منهما بالزواج، وزعمت أنهما اغتصباها بشكل متكرر في مناسبات منفصلة، حسبما أفاد مسؤول من مركز شرطة أشول.
وذكرت وكالة علم البراكين في بيان أن بركان جبل إيبو الواقع في مقاطعة شمال سولاويسي، ثار قرابة الساعة 1:15 ليل الاثنين الثلاثاء ثمّ مرّتين صباح الثلاثاء نافثاً عموداً من الرماد على ارتفاع يزيد عن خمسة كيلومترات، وفقاً لما ذكرته وكالة «الصحافة الفرنسية».وحذرت الوكالة السكان من «خطر قذف صخور منصهرة، وغيوم ساخنة، وحدوث تسونامي نتيجة المواد الثوران والتي تسقط في البحر».
وكتب المتحدث باسم وزارة الداخلية عبد المتين قاني عبر موقع «إكس» أنه قرابة الساعة 21:00 ليل أمس «أطلق مسلح مجهول النار على مؤمنين في مسجد بمنطقة غوزارا» غرب مدينة هرات، مضيفاً: «قتل ستة مدنيين، وأصيب آخر بجروح». ومن غير المعتاد أن يستهدف المسلحون في شمال غربي البلاد قاضياً رفيعاً مثل مأروات الذي عادة ما يتحرك بحراسة مشددة؛ حيث اعتادوا في الغالب مهاجمة أفراد الأمن أو المباني.
وفي الشهرين الماضيين، نفذ الجيش عدة عمليات كبرى في مناطق مختلفة من بلوشستان، قُتل فيها عشرات المسلحين والإرهابيين، بعدما نفذ مسلحون هجومين إرهابيين كبيرين، على الأقل، على قوات الأمن في بلوشستان. وأكد البيت الأبيض أن الولايات المتحدة أرسلت عدداً «كبيراً» من منظومات الصواريخ التكتيكية العسكرية إلى أوكرانيا لاستخدامها داخ الأراضي الأوكرانية في أعقاب استخدام روسيا للصواريخ الباليستية الكورية الشمالية ضد كييف، وفقاً لوكالة أنباء يونهاب الكورية الجنوبية.
https://aawsat.
وقتل المسلحون كثيراً من المسؤولين من إدارة الجمارك الباكستانية، وكذلك مدنيين في نفس المنطقة في هجمات منفصلة، مطلع الأسبوع. وقتلت قوات «الكوماندوز» مسلحاً آخر في مداهمة في وزيرستان الشمالية، وهي منطقة أخرى على الحدود الأفغانية. ولم يتضح أي جماعة ينتمي إليها المسلحون الذين لقوا حتفهم. وكانت حركة «طالبان باكستان» وراء هجمات سابقة على قوات الأمن والمدنيين في المنطقة.
وكانت المفوضية الأوروبية قد أعلنت، الأسبوع الماضي، فتح تحقيقات في هيمنة المُورّدين من الصين على توربينات الرياح في خمس دول أعضاء بالاتحاد الأوروبي هي إسبانيا، واليونان، وفرنسا، ورومانيا، وبلغاريا. وهذه أحدث خطوة تتخذها بروكسل فيما يتعلق بالدعم الذي يشتبه أن الصين تقدّمه للتكنولوجيا الخضراء، والذي من شأنه أن يُقوّض «المنافسة العادلة»، وهو يمتد من صناعة الألواح الشمسية، إلى السيارات الكهربائية.
وقال متحدث باسم السفارة الصينية في طوكيو، في بيان نُشر على موقعها الإلكتروني، الأحد، إن «دياويو داو والجزر المرتبطة بها هي بطبيعتها جزء من أراضي الصين». وأضاف أنه «رداً على تصرفات اليابان غير القانونية والاستفزازية، قدمت الصين شكوى رسمية إلى الجانب الياباني»، وفق ما نقلته «وكالة الصحافة الفرنسية». احتجت سفارة بكين في طوكيو على جولة قام بها نواب يابانيون على جزر متنازع عليها ببحر الصين الشرقي وعدتها «عملاً استفزازياً».
وتشكل هذه الجزر النائية منذ فترة طويلة أحد مصادر التوتر بين البلدين اللذين يطالب كل منهما بسيادته على هذه المنطقة.وقد تكثفت توغلات القوارب الصينية ولا سيما من قِبل خفر السواحل والصيادين، في السنوات الأخيرة بالقرب من هذه الجزر التي تسيطر عليها اليابان. وتدين طوكيو هذه التحركات باستمرار. ونظمت هذه الرحلة التي استمرت ساعات، مدينة إيشيجاكي اليابانية الواقعة في منطقة أوكيناوا. واستخدم النواب طائرة من دون طيار لتفقد إحدى الجزر، حسب الشبكة اليابانية «إن إتش كاي».
وقالت وزارة التربية في بيان عبر «فيسبوك»: «نظراً إلى توقعات الأرصاد الجوية الأخيرة بشأن مؤشر الحر، والإعلان عن إضراب عام للنقل، ستعتمد كل المدارس التعليم عن بعد في 29 و30 أبريل 2024».والكثير من مدارس الفلبين غير مجهزة بمكيفات هواء، ما يجعل التلاميذ يعانون من الحر الشديد في قاعات مكتظة لا تتمتع بتهوية مناسبة.
وقالت لاكي بيغوم وهي أم لطفلة مُسجّلة في مدرسة عامة في العاصمة دكا لوكالة «الصحافة الفرنسية»: «أتيت إلى المدرسة مع ابنتي البالغة 13 عاماً. وكانت سعيدة لأن مدرستها فتحت أبوابها»، لكنها أضافت «الحرارة قوية جداً، وهي تعاني من طفح جلدي بسبب التعرق. وآمل ألا تمرض». ويقضي مَن لا يملكون القدرة على شراء مولّد يعمل بالبنزين ثماني ساعات يومياً من دون كهرباء، وبالتالي من دون مُكيّف للهواء.
المملكة العربية السعودية أحدث الأخبار, المملكة العربية السعودية عناوين
Similar News:يمكنك أيضًا قراءة قصص إخبارية مشابهة لهذه التي قمنا بجمعها من مصادر إخبارية أخرى.
«طالبان» تطالب باكستان بفصل العلاقات التجارية عن القضايا السياسية والأمنيةطالبت حركة «طالبان» الأفغانية باكستان بفصل العلاقات التجارية عن القضايا السياسية والأمنية على الفور.
اقرأ أكثر »
انقسامات داخل قيادة «طالبان» حول حقوق المرأة الأفغانيةفي يونيو (حزيران) 2022، دعا القيادي البارز في حركة طالبان شير محمد عباس ستانيكزاي الذي يشغل منصب نائب وزير الخارجية، إلى توفير حق التعليم للنساء الأفغانيات.
اقرأ أكثر »
ستنضم لاحتجاجات الجامعات ضد «حرب غزة»... ماذا نعرف عن حركة «غير ملتزم» الأميركية؟سيسافر منظمو حركة «غير ملتزم» السياسية المناهضة لدعم الرئيس الأميركي لحرب إسرائيل على «حماس» إلى جامعة ميشيغان، الخميس، للانضمام إلى الطلاب المحتجين على الحرب.
اقرأ أكثر »
من يستهدف المواطنين الصينيين في باكستان؟حركة «طالبان الباكستانية» تصرّ على أنها لم تكن وراء الهجوم، ونأت بنفسها عن الهجوم الانتحاري، فور وقوعه، ذلك الذي تعرّض له مواطنون صينيون
اقرأ أكثر »
ضغط «طالبان الأفغانية» يدفع «الباكستانية» إلى تعديل استراتيجيتهابرزت مؤشرات في باكستان أخيراً على أن حركة «طالبان الباكستانية» بدأت تعتمد استراتيجية جديدة، في ضوء ظهور جماعات إرهابية أصغر وأقل شهرة في المناطق الحدودية مع
اقرأ أكثر »
الجيش الباكستاني يكثف عملياته ضد مسلحين على الشريط الحدوديكثّفت قوات الأمن الباكستانية عملياتها المحدودة على طول المناطق الحدودية الباكستانية - الأفغانية لمنع تحركات الجماعات المسلحة، بما فيها حركة «طالبان باكستان».
اقرأ أكثر »