حرب الحدود تستنزف «حزب الله».. وتُقلق إسرائيل

المملكة العربية السعودية أخبار أخبار

حرب الحدود تستنزف «حزب الله».. وتُقلق إسرائيل
المملكة العربية السعودية أحدث الأخبار,المملكة العربية السعودية عناوين
  • 📰 aawsat_News
  • ⏱ Reading Time:
  • 268 sec. here
  • 6 min. at publisher
  • 📊 Quality Score:
  • News: 110%
  • Publisher: 53%

مع دخول معركة جنوب لبنان التي أرادها «حزب الله» معركة لدعم وإسناد غزة، شهرها السابع قبل أيام، بدأت العمليات هناك تتخذ أشكالاً جديدة مع إعلان الحزب اللبناني عن «

https://aawsat.

وأضاف: «في كل الحروب بالعالم عندما تنتهي الحرب فيدرسون الإيجابيات والسلبيات ويعالجون السلبيات للحرب المقبلة. نحن درسنا الإيجابيات والسلبيات منذ أول شهرين وأجرينا التعديلات اللازمة حتى يكون هناك إنجاز مهم، وهذا ما حصل من قبل المجاهدين».

إلى ذلك، كثّفت القوات الإسرائيلية بحثها عن زعيم «حماس» في غزة، يحيى السنوار، الذي تتهمه إسرائيل بالوقوف خلف هجوم السابع من أكتوبر ، فيما قال مسؤولان إسرائيليان إنهما لا يعتقدان أنه موجود أصلاً في مدينة رفح. وأضاف المسؤولان لصحيفة «تايمز أوف إسرائيل» أنهما يرجحان وجود السنوار في خان يونس. وأشار إلى أن فصائل المقاومة وعملياتها «أرسلت رسائل واضحة للمحتل»، ورجّح «ألا يطول موعد خروجه». والخزعلي أحد قادة «الإطار التنسيقي» الحاكم، ولديه في الحكومة وزير واحد يدير حقيبة «التعليم العالي».

وتدعم ليلى القضايا الفلسطينية منذ فترة طويلة، بيد أنها قالت إنها كانت المرة الأولى التي تشارك فيها في احتجاج مؤيد للفلسطينيين في جامعة بنسلفانيا، ولم يشر الموقع إلى أي أنشطة أخرى لها. ورغم أن الموقع يعتمد على بلاغات عن الأشخاص المؤيدين للفلسطينيين، قال كاولاند إن الموقع يتحقق مما ينشره، ويعتمد في ذلك على المصادر المتاحة للجمهور.

ومن بين المستهدفين أعضاء بارزون في جماعات حقوقية فلسطينية وأشخاص محتجزون بتهم مثل تعطيل حركة المرور والهجوم على طالب يهودي باللكم. وقال آخرون، مثل ليلى، إنهم بدأوا للتو الاشتراك في الأنشطة داخل الأحرام الجامعية، ولم تُوجَّه إليهم أي اتهامات بارتكاب أي جرائم. وظهرت في الأشهر القليلة الماضية عدة جماعات مؤيدة للفلسطينيين تستخدم أساليب مماثلة للكشف عن الأشخاص المدافعين عن إسرائيل.

وانضم أفراد من عائلات الرهائن، وهم يحملون صور أقاربهم الذين لا يزالون محتجزين، إلى الحشود التي تظاهرت في تل أبيب، وفقا لوكالة «رويترز». وأعلنت «كتائب القسام» الذراع العسكرية لحركة «حماس»، السبت، إن أحد المحتجزين في غزة يحمل الجنسية البريطانية توفي متأثرا جراحه. وتابع شولتس: «لا نعتقد أن هناك أي نهج لا يؤدي في نهاية المطاف إلى خسائر لا تصدق في أرواح المدنيين الأبرياء»، مضيفاً أنه أبلغ رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو بذلك.

وأضاف المتحدث الأميرال، دانيال هاغاري، خلال مؤتمر صحافي: «رصدنا في الأسابيع الماضية محاولات من لإعادة بناء قدراتها العسكرية في جباليا. ونحن نعمل هناك للقضاء على تلك المحاولات»، وفق ما نقلته وكالة «رويترز» للأنباء.وفي وقت لاحق السبت، أعلن الجيش الإسرائيلي مقتل جندي أثناء القتال في حي الزيتون بقطاع غزة.

وقال الحزب، في البيان، إن الهجوم استهدف إلى جانب القاعدة «منصات القبة الحديدية المستحدثة، وتمّت إصابتها إصابة مباشرة، كما تم تعطيل ‌‏بعضها بشكلٍ كامل». وتفجّر قصف متبادل شبه يومي عبر الحدود بين الجيش الإسرائيلي من ناحية، و«حزب الله» وفصائل فلسطينية مسلحة في لبنان من جهة أخرى، مع بدء الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة في 7 أكتوبر الماضي.

ووفق «الغارديان»، فهناك عنصران لافتان بشكل خاص فيما يتعلق بتحذيرات الإخلاء الأخيرة. الأول، هو أن التحذيرات الموجهة إلى رفح بالخصوص وُضعت في نهاية المنشورات المكتوبة على وسائل التواصل الاجتماعي، «كما لو كان الجيش الإسرائيلي يحاول التقليل من أهمية الهجوم المقبل». وتسلط التحذيرات الضوء على مدى الصعوبة التي يواجهها الجيش الإسرائيلي، وسيظل يواجهها من أجل القضاء على حركة «حماس» في غزة فعلياً. ووفق «الغارديان»، لا تزال أجزاء من «شبكة أنفاق حماس» في قطاع غزة سليمة، ولا تزال هناك مخزونات متبقية من صواريخ «حماس» مع ما يكفي من المقاتلين لإطلاقها على إسرائيل، بالإضافة إلى «دعم» للحركة بين السكان، أو «خوف» منها يسمح لها بالوجود، والعمل بأريحية في كل مكان تقريباً تغيب عنه القوات الإسرائيلية.

بحسب صحيفة «نيويورك تايمز»، فالقنبلة «مارك» الأميركية صُممت بعد فترة وجيزة من الحرب العالمية الثانية، وأدت إضافة مجموعات التعديلات إليها إلى إبقائها قيد الاستخدام لأكثر من 70 عاماً. ومع ذلك، تشير بيانات وزارة الدفاع إلى أن الطائرات الحربية الأميركية تستخدم عادة ذخائر أقل قوة بكثير لدعم القوات البرية التي تشتبك مع مقاتلي العدو.

وكذلك في بعض الأحيان، فشل استخدام إشارات الرادار لتحديد المكان المناسب لإسقاط هذه القنابل غير الموجهة بشكل أفضل، مثل حادثة واحدة عندما أسقطت 5 طائرات تحلق في طقس سيئ عن طريق الخطأ 34 قنبلة «مارك 82» زنة 500 رطل على قاعدة جوية أميركية. وتصنع الولايات المتحدة عدداً قليلاً جداً من القنابل التقليدية التي يزيد وزنها على 2000 رطل وحصلت إسرائيل على واحدة منها، وهي قنبلة مصممة لمهاجمة أهداف أعمق تحت الأرض واشترت إسرائيل 50 قنبلة من الولايات المتحدة في عام 2015.يقول الكثير من السياسيين والناشطين إن القنابل التي تزن 2000 رطل أقوى من أن تستخدم بشكل مسؤول في غزة، وهي منطقة مكتظة بالسكان.

وفي حين أعلن الجيش أنه عمَّق عملياته في حي الزيتون وفي شرق رفح، أكد أنه سيهاجم منطقة جباليا، مطالباً مئات آلاف السكان والنازحين في مناطق محددة بالمغادرة فوراً، من بينها جباليا وبيت لاهيا في شمال القطاع، وأحياء الجنينة وخربة العدس والحي الإداري والشابورة في رفح جنوب القطاع.وقال ناطق باسم الجيش الإسرائيلي إن العمليات تتعمق في رفح وحي الزيتون، وستتوسع إلى جباليا التي تقول إسرائيل إن نشاط «حماس» قد تجدَّد فيها.

كما دعا الناطق سكان مخيمَي رفح والشابورة وأحياء الإداري والجنينة وخربة العدس في رفح، للمغادرة، لأن مناطقهم في شرق رفح «تشهد أنشطة لـ في الأيام والأسابيع الأخيرة».جاء التخطيط لتوسيع الهجوم شمال وجنوب القطاع، بعد يوم من تكبُّد الجيش الإسرائيلي خسائر كبيرة في المعدات والأرواح، وتعرضه لهجمات وكمائن في شمال وجنوب غزة.

ولأول مرة منذ 6 ديسمبر الماضي، أطلقت «كتائب القسام» قذائف صاروخية باتجاه مدينة بئر السبع، من دير البلح وسط قطاع غزة، وأيضاً من رفح.

لقد قمنا بتلخيص هذا الخبر حتى تتمكن من قراءته بسرعة. إذا كنت مهتمًا بالأخبار، يمكنك قراءة النص الكامل هنا. اقرأ أكثر:

aawsat_News /  🏆 16. in SA

المملكة العربية السعودية أحدث الأخبار, المملكة العربية السعودية عناوين

Similar News:يمكنك أيضًا قراءة قصص إخبارية مشابهة لهذه التي قمنا بجمعها من مصادر إخبارية أخرى.

جعجع: «حزب الله» يعرّض لبنان للخطرجعجع: «حزب الله» يعرّض لبنان للخطرخرج رئيس حزب «القوات اللبنانيّة» سمير جعجع عن صمته، محذرا من أن بقاء «حزب الله» في مكانه عند الحدود مع إسرائيل يعرّض جنوب لبنان إلى مخاطر أكبر.
اقرأ أكثر »

وزير الخارجية الفرنسي في لبنان لاحتواء التصعيد على الحدود مع إسرائيلوزير الخارجية الفرنسي في لبنان لاحتواء التصعيد على الحدود مع إسرائيليلتقي وزير الخارجية الفرنسي ستيفان سيجورنيه اليوم الأحد في بيروت كبار المسؤولين اللبنانيين، في مسعى منه إلى نزع فتيل التصعيد على الحدود بين 'حزب الله' وإسرائيل، وتفادي حرب أوسع.
اقرأ أكثر »

وزير الخارجية الإسرائيلي: إذا لم ينسحب حزب الله من الحدود فإننا نقترب من حرب شاملةوزير الخارجية الإسرائيلي: إذا لم ينسحب حزب الله من الحدود فإننا نقترب من حرب شاملةأكد وزير الخارجية الإسرائيلي يسرائيل كاتس لنظيره الفرنسي ستيفان سيجورنيه أن بقاء مقاتلي 'حزب الله' اللبناني على الحدود الإسرائيلية، يقرب المنطقة من حرب شاملة.
اقرأ أكثر »

تحرك فرنسي لوقف التصعيد بين إسرائيل و«حزب الله»تحرك فرنسي لوقف التصعيد بين إسرائيل و«حزب الله»في تحرك فرنسي لوقف التصعيد بين إسرائيل و«حزب الله»، تعهد وزير الخارجية الفرنسي ستيفان سيجورنيه في ختام زيارته إلى بيروت، بمواصلة العمل الدبلوماسي لمنع حرب.
اقرأ أكثر »

حرب الجنوب تقتل «حلم الصيف» اللبنانيحرب الجنوب تقتل «حلم الصيف» اللبنانينسفت حرب الجنوب بين إسرائيل و«حزب الله» الآمال بـ«حلم الصيف اللبناني»، وبات أصحاب المؤسسات السياحية ينظرون بتشاؤم إلى الموسم المقبل، الذي كان كثيرون يراهنون علي
اقرأ أكثر »

«حزب الله» يصعد لما بعد حرب غزة«حزب الله» يصعد لما بعد حرب غزةانتقل «حزب الله» إلى استراتيجية «الضغوط القصوى» على إسرائيل، مُصعّداً عملياته العسكرية ضدها في تمهيد لمرحلة ما بعد حرب غزة.
اقرأ أكثر »



Render Time: 2025-02-25 23:14:31