تناقل نشطاء التواصل الاجتماعي، مواقف في موسكو، بين الوفدين الروسي والتركي، منها صورة لتمثال، وحديث بين الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، ووزير الخارجية الروسي سيرغ
"يني شاغ" التركية المعارضة، إن التمثال هو لإمبراطورة الإمبراطورية الروسية"كاترينا الثانية"، والتي تقف خلف سقوط شبه جزيرة القرم من أيدي الإمبراطورية العثمانية الثانية.ولفتت إلى أن كاترينا الثانية حكمت روسيا لمدة 34 عاما، ما بين ، وتسببت بسقوط شبه جزيرة القرم من الأيدي العثمانية.وأشارت إلى أن حقبة"كاترينا الثانية"، سجلت خسائر كبيرة للإمبراطورية العثمانية، لافتة إلى أن ثلاثة سلاطين عثمانيين حكموا خلال فترتها، وهم السلطان مصطفى الثالث، وعبد الحميد الأول، وسليم الثالث.
وذكرت أن خلال حقبتها، خاضت روسيا حربين رئيسيتين مع الإمبراطورية العثمانية، كانت الأولى الحرب التي جرت ما بين في عهد السلطان مصطفى الثالث، وعندما اعتلى السلطان عبد الحميد الأول العرش، تم توقيع معاهدة نتج عنها استقلال شبه جزيرة القرن.ولفتت إلى أنه وبعد 9 سنوات من توقيع الاتفاق، قررت الإمبراطورة الروسية كاترينا الثانية، ضم شبه جزيرة القرن إلى روسيا عام 1783.
المملكة العربية السعودية أحدث الأخبار, المملكة العربية السعودية عناوين
Similar News:يمكنك أيضًا قراءة قصص إخبارية مشابهة لهذه التي قمنا بجمعها من مصادر إخبارية أخرى.
'مصافحة' فريدة بين وزير الطاقة الروسي وأمين عام 'أوبك'لا تخلو اجتماعات تحالف 'أوبك+' من الفكاهة والطرفة، حيث تصافح وزير الطاقة الروسي ألكسندر نوفاك، وأمين عام منظمة 'أوبك' محمد باركيندو بطريقة جديدة على خلفية انتشار فيروس كورونا.
اقرأ أكثر »
'رصد جوي' يكشف ما يفعله الجيش الروسي في سورياأظهر رصد بيانات الرحلات الجوية، ومراقبة حركة السفن، أن روسيا تسارع الخطى لتعزيز قواتها في سوريا عن طريق البحر والجو، قبل محادثات بين رئيسي روسيا وتركيا في موسكو، الخميس.
اقرأ أكثر »
'وادي السيليكون' الروسي يحتفي بـ 'يوم الإمارات'استضافت الحديقة التكنولوجية الروسية 'سكولكوفو' الأسبوع الجاري فعالية 'يوم الإمارات'، التي تهدف لتعزيز التعاون التقني والاقتصادي والثقافي بين موسكو وأبوظبي.
اقرأ أكثر »
هل يعود السائح الروسي إلى مصر يوما ما؟رفضت محكمة مصرية الاعتراف بمسؤولية الحكومة المصرية عن أمن المطارات.
اقرأ أكثر »
هل 'يستنجد' الرئيس التركي بنظيره الروسي للخروج من الأزمة في إدلب؟صحف عربية تسلط الضوء على لقاء بوتين-أردوغان، بين أصوات تؤكد على قوة الموقف الروسي بعد 'هزيمة قوية وضربة قاصمة للظهر' تلقّاها الأتراك في سوريا، وأصوات أخرى تشير إلى رغبة أردوغان في إبرام اتفاق يصب في صالح إدلب.
اقرأ أكثر »