سفير الصين لدى المملكة يزور الجبيل_الصناعية.. ويؤكد على الدفع باستثمارات صينية قادمة للجبيل الصناعية
استقبل الرئيس التنفيذي للهيئة الملكية بالجبيل الدكتور أحمد بن زيد آل حسين صباح اليوم الأحد بمركز الزوار سعادة سفير جمهورية الصين الشعبية لدى المملكة السيد تشن وي تشينغ والوفد المرافق وذلك للتعرف على المنجزات الاقتصادية والصناعية والقصة النموذجية لأنشاء مدينة الجبيل الصناعية وأبرز الفرص الاستثمارية الواعدة بالمدينة.
وأردف قائلاً لقد حدث تواصل أمس بين فخامة الرئيس الصيني وسمو ولي العهد صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان حيث أن هناك وجهات نظر مشتركة وتوجهات مهمة لتعزيز العلاقة والتعاون بين البلدين في مجالات البنية التحتية، والطاقة، والصناعة بالإضافة إلى الاستثمار. وأضاف ونحن سننفذ توجيهات القياديتين لتحقيق الاندماج والتوافق المصالح والرؤية المشتركة للبلدين.
والمضي قدماً في تحقيق رؤية السعودية الخضراء انطلاقا من مدينة الجبيل الصناعية في تخضير وتجميل المدينة. ثم قام قطاع تطوير الاستثمار بتقديم عرضًا عن أبرز الفرص الاستثمارية المتاحة والبيئة المحفزة للاستثمار ولمحة عامة عن الاستثمارات الصينية في مدينة الجبيل الصناعية.
المملكة العربية السعودية أحدث الأخبار, المملكة العربية السعودية عناوين
Similar News:يمكنك أيضًا قراءة قصص إخبارية مشابهة لهذه التي قمنا بجمعها من مصادر إخبارية أخرى.
جريدة الرياض | أمير الشرقية يستقبل سفير جمهورية باكستان لدى المملكة
اقرأ أكثر »
وديعة المملكة لدى موريتانيا بقيمة 300 مليون دولار تتحول لقرض ميسر | صحيفة المواطن الإلكترونيةوديعة المملكة لدى موريتانيا بقيمة 300 مليون دولار تتحول لقرض ميسر إنفاذًا لتوجيهات خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، وسمو ولي عهده
اقرأ أكثر »
المملكة تحول وديعتها لدى البنك المركزي الموريتاني بقيمة 300 مليون دولار إلى قرض ميسرإنفاذًا لتوجيهات خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان ولي عهده، قامت المملكة بتحويل وديعتها لدى البنك المركزي الموريتاني بقيمة 300 مليون دولار إلى قرضٍ ميسر، وذلك ضمن جهودها الحثيثة ودورها الريادي في مساندة الدول العربية والإسلامية تنمويًا واقتصاديًا. وتأتي هذه الخطوة تأكيدًا من المملكة على وقوفها الدائم مع الجمهورية الإسلامية الموريتانية - حكومةً وشعبًا - للدفع بعجلة النمو الاقتصادي وتنفيذ المشاريع التنموية في مختلف القطاعات الحيوية. ومن المأمول أن يُسهم هذا الدعم في تعزيز النمو الاقتصادي الشامل والمستدام، بالإضافة إلى فتح قنوات تمويلية جديدة من المنظمات المالية الإقليمية والدولية.
اقرأ أكثر »