بعد أسبوع من تتويجه على حلبة إيمولا بأقل من ثانية، سيحمل الانطلاق القياسي التاسع توالياً أهمية مضاعفة لسائق ريد بول الهولندي ماكس فيرستابن بطل العالم.
https://aawsat.
ويسعى فيرستابن إلى تكرار انتصاره في سباق العام الماضي على المسار الذي فاز فيه ريد بول بالسباقات الثلاثة الأخيرة، بينها مرتان له وواحدة لزميله المكسيكي سيرخيو بيريس عام 2022.ويتولّى المطاردة فريقا ماكلارين وفيراري؛ حيث قال شارل لوكلير ابن موناكو من فريق الحصان الجامح إنه واثق من أن «سكوديريا القرمزية» ستكون قوية على حلبة مسقط رأسه، حيث سارت حافلته المدرسية على الحلبة وكان على متنها.
ويسعى بيريس أيضاً إلى الحصول على دفعة معنوية في نهاية هذا الأسبوع، ذلك لأن أداءه السيئ واحتلال المركز الثامن في إيمولا، خلف سيارتي مرسيدس، جعله يواجه تكهنات حول مستقبله مرة أخرى.وبعيداً عن المسار، من المرجح أن يكون هناك الكثير من الجدل حول مستقبل السباق الأكثر بريقاً في جدول الفورمولا 1 بعد عام 2025، مع تحول الاهتمام إلى لاس فيغاس وأحداث أميركية أخرى مما يشير إلى المزيد من التغييرات واحتمال وجود سباقات جديدة.
ويعاني برشلونة أيضاً من تحديات اقتصادية؛ إذ أدَّت فاتورة الأجور المتضخمة ومشروع تجديد ملعب «كامب نو» بقيمة 1.6 مليار يورو إلى زيادة الضغوط المالية هذا الموسم. https://aawsat.
لكنه عانى مع الناديين لإيجاد فرصة أساسية، فانتهى به الأمر معاراً مع فولهام وليستر سيتي في الدوري الإنجليزي.سيبقى اسمه خالداً في شمال إيطاليا، بعد أن رسم ثلاثية أهم فوز بتاريخ أتالانتا الممتد 116 سنة.تابع: «حقق شيئاً سيبقى خالداً في كتب كرة القدم. قدم نفسه كلاعب رائع منح فريقه الفوز». وكرر غاسبيريني شعوره بأن الأمر لا يحتاج إلى لقب لتبرير عمله الجيد على مدى السنوات الثماني الأخيرة: «لم أصدق في حياتي أن لقباً واحداً سيغير مشوارنا. السلسلة التي حققناها أهم من قطعة فضية».رغم ذلك، أقر مدرب جنوى السابق بأن لقب أتالانتا الأول في 61 سنة والأول في مسيرته التدريبية هو إنجاز نادر لفريق غير مرشح في رياضة يهيمن عليها عادة أصحاب الميزانيات الكبرى: «الفوز باللقب مع أتالانتا إحدى القصص الخيالية التي نادراً ما تعطي أفضلية للجدارة».
وقال فيليبو مشجع أتلانتا: «إنها مشاعر لا توصف. أفكر في والدي الذي يشجع أتالانتا منذ أن كان في الخامسة من عمره ولم يسبق له أن شاهده يفوز ببطولة، لذلك يمثل ذلك الكثير له وللجميع، بالنسبة لبيرجامو».https://aawsat.
وأضاف: «على المرء أن يتحلى بالصدق... استحقوا الفوز. لم يكن ما قدمناه اليوم كافياً. أعتقد أننا كنا الأفضل في بعض فترات المباراة، ولكننا لم نصنع أي فرص حقيقية لتسجيل الأهداف. إذا تلقيت ثلاثة أهداف ولم تسجل أي هدف، فأنت تستحق الخسارة». وفشل ليفركوزن في التتويج بثاني ألقابه القارية؛ حيث سبق له التتويج بلقب نفس البطولة في 1988 عندما كان يطلق عليها كأس الاتحاد الأوروبي.ولكن ما زال بإمكان الفريق إنهاء الموسم بشكل جيد وإضفاء البهجة على الاحتفال الكبير المقرر يوم الأحد المقبل على أرضه، من خلال الفوز بنهائي كأس ألمانيا في برلين بعد غد السبت المقبل؛ حيث سيواجه فريق كايزرسلاوترن المنافس بدوري الدرجة الثانية.
واختير دونتشيتش، الفائز مع دالاس بالمباراة الأولى في سلسلة الدور النهائي للمنطقة الغربية على أرض مينيسوتا تمبروولفز 108-105 الأربعاء، للمرة الخامسة على التوالي في الفريق الأول، من قبل لجنة من الصحافيين والمذيعين والمعلّقين تختار أفضل 15 لاعباً وتقوم بتوزيعهم على ثلاثة فرق. قاد النجمان السلوفيني لوكا دونتشيتش وكايري إيرفينغ فريقهما دالاس مافريكس إلى بداية مثالية في الدور النهائي للمنطقة الغربية في دوري كرة السلة الأميركي للمحترفين ، بفوز صعب وثمين على مضيفه مينيسوتا تمبروولفز 108-105، الأربعاء، على ملعب «تارغيت سنتر» في مينيسوتا.
وبرز في صفوف الفائز أيضاً لاعب الارتكاز دانيال غافورد بـ10 نقاط و9 متابعات، والبديل ديريك لايفلي صاحب 9 نقاط و11 متابعة.وأضاف السلوفيني الذي سارع إلى الإشادة بإيرفينغ على مساهمته: «لقد أبقانا في المباراة ودفعنا إلى التقدم بعدما لعبت بشكل سيئ في الأرباع الثلاثة الأولى، ومن دونه ربما كنا سنتأخر 20 نقطة في الشوط الأول. كان عليّ مساعدته في الشوط الثاني، لذلك قمنا بتبديل الأدوار هذه المرة».
https://aawsat.
وأصبح هذا هو اللقب الثاني في تاريخ أتالانتا، صاحب المركز الخامس في ترتيب الدوري الإيطالي حاليا، بعدما سبق له الفوز بكأس إيطاليا عام 1963. وكان ليفركوزن يتطلع للتتويج بلقبه الأوروبي الثاني، بعد فوزه بكأس الاتحاد الأوروبي 1988 على حساب إسبانيول الإسباني، علما بأنه خاض مساء الأربعاء النهائي الأوروبي الثالث في تاريخه بعدما سبق أن لعب نهائي دوري الأبطال عام 2002 الذي خسره أمام ريال مدريد الإسباني.
وقع نادال، المصنّف أول عالمياً سابقاً والذي تقهقر للمركز الـ 276 حالياً، ضحية الإصابات في السنوات الأخيرة فلم يخض سوى 15 مباراة فقط منذ يناير من العام الماضي، حيث تعرض أخيراً لإصابة في فخذه ثم لتمزّق عضلي ضمن تاريخ محبط من المشكلات الجسدية التي أجبرته على التغيّب عن 12 بطولة كبرى. كما يحظى نادال بتقدير كبير من التنس، إذ واكب قرابة 6 آلاف متفرج أوّل حصة تمرينية له على ملعب فيليب شاترييه في رولان غاروس الاثنين، وهتف كثير منهم باسمه.
وتقاسم نادال وديوكوفيتش معا آخر 8 ألقاب في بطولة فرنسا، بينما كان عام 2009 المرة الأخيرة الذي لم يشهد فيها وصول أحدهما إلى النهائي، وفاز الأسطوري السويسري روجر فيدرر على السويدي روبن سودرلينغ 6-1 و7-6 و6-4. وتتفوّق شفيونتيك على سابالينكا 8-3 في سلسلة المواجهات بينهما، لكن الأخيرة أصرت بعد روما على رغبتها في مواجهتها مجدّداً في باريس، وأوضحت: «سأذهب إلى هناك وأنا واثقة من أنني أستطيع القيام بعمل جيد».
لقد أعلن تشيلسي الانفصال عن بوكيتينو بعد موسم واحد فقط في قيادة الفريق ليكون هو المدرب الرابع للفريق اللندني، بعد الألماني توماس توخيل وغراهام بوتر، وفرانك لامبارد، منذ انتقال ملكية النادي عام 2022 إلى مجموعة «كليرليك كابيتال» الأميركية برئاسة تود بوهلي، بعد تنحٍ إجباري للمالك الروسي السابق رومان إبراموفيتش لأسباب تتعلق بحرب أوكرانيا، وارتباط اسمه بالرئيس الروسي فلاديمير بوتين.
وانتقد لاعب تشيلسي السابق كريج بيرلي قرار إقالة بوكيتينو ووصفه بأنه يفتقر للرؤية، وقال: «الأمر كله هو تعبير عن الفوضى التي تدار بها الأمور في تشيلسي، ارتكب بوكيتينو بعض الأخطاء في البداية، لكن الفريق أنهى الموسم بقوة»... وأضاف: «النادي يفتقر إلى الرؤية. إنهم يتعثرون من مدرب إلى آخر... لا يوجد الكثير من المدربين الجيدين في الوقت الحالي».
لقد ترك بوكيتينو تشيلسي في وقت كان ينظر إليه على أنه بداية الأمل في مشروع التجديد والإصلاح، وعادت الأسئلة لتطرح نفسها... لماذا يفكر النادي في التغيير الآن؟ ولماذا يبدأ من جديد في الوقت الذي يريد فيه اللاعبون بقاء المدير الفني؟ ولماذا لم يدرك المسؤولون أن بوكيتينو، واجه صعوبات كبيرة بسبب غياب عدد كبير من اللاعبين الأساسيين لفترات طويلة بسبب الإصابة؟ المقربون من داخل أروقة تشيلسي يشيرون بأن خطط الإطاحة بالمدرب الأرجنتيني كان تعد منذ أسابيع، رغم قلة الخيارات البديلة على أرض الواقع.
ووفقاً لتقارير وسائل إعلام بريطانية، فإن كيران ماكينا مدرب إبسويتش تاون وروبن أموريم مدرب سبورتنغ لشبونة وروبرتو دي زيربي مدرب برايتون السابق ضمن أبرز المرشحين لخلافة بوكيتينو.
المملكة العربية السعودية أحدث الأخبار, المملكة العربية السعودية عناوين
Similar News:يمكنك أيضًا قراءة قصص إخبارية مشابهة لهذه التي قمنا بجمعها من مصادر إخبارية أخرى.
جائزة ميامي الكبرى: نوريس يفجر المفاجأة ويوقف هيمنة فيرستابنوضع سائق ماكلارين البريطاني لاندو نوريس حداً لاحتكار بطل العالم سائق ريد بول الهولندي ماكس فيرستابن، وأحرز فوزه الأول في سباقه الـ110.
اقرأ أكثر »
«جائزة ميامي الكبرى»: فرستابن يفوز بسباق السرعةفاز ماكس فرستابن بسباق السرعة بـ«جائزة ميامي الكبرى».
اقرأ أكثر »
بحضور فيصل بن بندر.. “المواطن” توثق حفل جائزة الملك فيصل بـ 29 لقطةوثقت صحيفة 'المواطن' حفل تسليم جائزة الملك فيصل العالمية للفائزين في دورتها السادسة والأربعين لعام 2024، وذلك بقاعة الأمير سلطان الكبرى في فندق الفيصلية
اقرأ أكثر »
جائزة فرنسا الكبرى للدراجات النارية تشهد أعلى حضور جماهيريقال منظمو بطولة العالم للدراجات النارية اليوم الاثنين إن جائزة فرنسا الكبرى لعام 2024 شهدت أعلى حضور جماهيري على الإطلاق في المسابقة بواقع 297471 شخصا في لومان.
اقرأ أكثر »
هاميلتون: مرسيدس في وضع صعبقال لويس هاميلتون بطل العالم 7 مرات إن فريقه مرسيدس المنافس في بطولة العالم لسباقات «فورمولا 1» للسيارات في «وضع صعب» بعدما أنهى جائزة إيميليا رومانيا الكبرى.
اقرأ أكثر »
'بلومبرغ': أسواق الأسهم حول العالم تحقق مستويات قياسيةأفادت وكالة بلومبرغ يوم أمس السبت، بأن أسواق الأسهم الكبرى في كل أرجاء العالم تحقق أرقاما قياسية.
اقرأ أكثر »