تصاعد اعتداءات المستوطنين في الضفة الغربية رغم العقوبات الأميركية

المملكة العربية السعودية أخبار أخبار

تصاعد اعتداءات المستوطنين في الضفة الغربية رغم العقوبات الأميركية
المملكة العربية السعودية أحدث الأخبار,المملكة العربية السعودية عناوين
  • 📰 aawsat_News
  • ⏱ Reading Time:
  • 370 sec. here
  • 8 min. at publisher
  • 📊 Quality Score:
  • News: 151%
  • Publisher: 53%

أظهرت الإحصاءات أن عدد الاعتداءات الاستيطانية على الفلسطينيين في الضفة الغربية بلغ خلال العام الماضي نحو 1926 اعتداء.

تصاعد اعتداءات المستوطنين في الضفة الغربية رغم العقوبات الأميركيةكشفت إحصاءات رسمية للشرطة الإسرائيلية عن أن الإجراءات العقابية التي اتخذتها الإدارة الأميركية ضد مجموعة من القادة الميدانيين للمستوطنين؛ بسبب اعتداءاتهم على الفلسطينيين في الضفة الغربية، التي اتُّبعت بإجراءات مماثلة في فرنسا وبلجيكا وبريطانيا، ثم من دول الاتحاد الأوروبي، لم تؤثر في نشاط المستوطنين.

قبل ذلك، تقدّم المهاجمون نحو سكان القرية وهم يلوحون بالبنادق ويطلقون النار في الهواء، بينما أُصيب شاب في عقده الثاني بعيار ناري. وخلال استقباله، الأحد، في مقر رئاسة الوزراء رئيس الوزراء ووزير الخارجيَّة والمغتربين الفلسطيني محمد مصطفى، في زيارة هي الأولى له منذ تسلمه مسؤولياته مطلع أبريل الجاري.

وزير الخارجية أيمن الصفدي مستقبلاً رئيس الوزراء الفلسطيني محمد مصطفى في مقر وزارة الخارجية الأردنية الأحد ووضع مصطفى، الصفدي، في صورة الرؤية الإصلاحية للحكومة الفلسطينية الجديدة والخطوات والبرامج التي ستطلقها.على صعيد الجهود الإغاثية لقطاع غزة، أعلن الأردن، الأحد، عن تسيير قافلة مساعدات تعدّ الأكبر حجماً منذ بدء الحرب على القطاع وتتكون من 105 شاحنات.

https://aawsat.

وعلى العائدين المرور عبر نقاط تفتيش عسكرية إسرائيلية لمنع مقاتلي «حماس» من التسلل مرة أخرى إلى الشمال، وفق ما نقل مسؤولون إسرائيليون ومصريون.في المقابل، ترفض «حماس» تلك الشروط، وتتمسك بإزالة نقاط التفتيش والحفاظ على لم شمل العائلات العائدة إلى الشمال، ورفضت إبعاد الرجال البالغين. وذكر الجيش الإسرائيلي أنه سحب قواته من مدينة خان يونس، وهي الأكبر في جنوب غزة، لكنه أبقى على لواء واحد في المنطقة.

قال الجيش الإسرائيلي إنه سيسحب كل قواته من جنوب غزة ما عدا كتيبة واحدة بعد ستة أشهر من بدء الحرب ونقلت «هيئة البث الإسرائيلية» عن مصدر سياسي إسرائيلي وصفته بأنه كبير، قوله: «نحن أمام أيام مصيرية» حول فرص إبرام اتفاق لتبادل الأسرى والمحتجزين مع «حماس». وأشار المصدر، في تصريحات نقلتها «وكالة أنباء العالم العربي»، إلى أن هذه هي المرة الأولى التي سيجري فيها بحث آليات تنفيذ إدخال المساعدات، حيث كان الحديث سابقاً عن إدخال المساعدات دون الخوض في التفاصيل.وفيما يتعلَّق بالمفاوضات، قال رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو إن «إسرائيل ليست هي التي تمنع التوصل إلى اتفاق. بل هي التي تمنع ذلك».

وقال نتنياهو: «لقد أوضحت للمجتمع الدولي أنه لن يكون هناك وقف لإطلاق النار دون عودة الرهائن... هذه هي سياسة الحكومة الإسرائيلية، وأنا أرحب بما ذكرته إدارة بايدن قبل أيام؛ أن هذا هو موقفها أيضاً». وقالت الصحيفة إن الاستطلاع الذي أجري بالتعاون مع «معهد البحوث» برئاسة مناحم لزار وشركة «بانل فور أول»،توصل إلى أن 29 في المائة فقط أدلوا بأصواتهم «راضون عن حكومة نتنياهو».

وقال الجيش إن وفاة كتسير تعود إلى منتصف يناير الماضي، بعد أيام من ظهوره في مقطع فيديو نشرته الحركة، وزعم أن «طواقم الجيش عملت طيلة ليلة كاملة قبل أن تعثر على الجثمان، وإخراجه من القبر لإعادته إلى ذويه». وفي خطوة وصفتها وسائل الإعلام العبرية بـ«الدراماتيكية»، انضمت تامي أراد، زوجة الطيار الأسير رون أراد، للمظاهرات، لتنضم إلى الأصوات المطالبة بالإفراج عن المختطفين ومحاسبة القادة على فشلهم.

لكن ممثلي العائلات قالوا إن «الاحتجاج سيتواصل حتى إسقاط نتنياهو»، وقالوا إن «الرئيس الأميركي جو بايدن بات يعتقد أن نتنياهو يحبط محاولات التوصل إلى صفقة، ويواصل بيع الأوهام بشأن رفح بينما يتخلى عن الرهائن خلافاً لموقف شركائه في الحكومة».

وتبين أن المهاجم هو مدرب فريق كرة قدم في الدرجة الأولى، وهو من مناصري نتنياهو، كان قد وصل إلى شارع مزدحم بالمتظاهرين، وراح مع زوجته يوجهان الشتائم لهم. خرجت العمليات العسكرية على الجبهة اللبنانية ــ الإسرائيلية عن قواعد الاشتباك المعروفة. ففي حين لا يزال «حزب الله» يحاذر الذهاب إلى عمليات كبيرة تعطي إسرائيل مبرراً لشنّ حرب واسعة، تخطّت تل أبيب الخطوط الحمراء التي كانت قائمة منذ عام 2006، ولم تتردد في ضرب أهداف في عمق الضاحية الجنوبية لبيروت، وتنفيذ اغتيالات، واستهداف منشآت مدنية وعسكرية للحزب، وصلت إلى منطقة بعلبك - الهرمل المتاخمة للحدود السورية.

وقد تدرجت المواجهة بين إسرائيل و«حزب الله» منذ الثامن من أكتوبر الماضي، من ضربات على مناطق مفتوحة إلى قصف متبادل على مواقع عسكرية مكشوفة على الجانبين.

ويختم حمادة قائلاً: «كل ما يحدث في الجنوب يقع تحت عنوان واحد هو التزام إيران بما أمكن من نفوذها السياسي أو الميليشياوي في لبنان، وهذا ما يجعل منضبطاً بالقواعد التي تفرضها عليه طهران».https://aawsat.

وإضافة إلى النزوح، حرم القصف عشرات آلاف آخرين من اللبنانيين المتحدرين من القرى الواقعة مباشرةً على الحدود، من ارتياد قراهم التي يزورونها موسمياً أو في المناسبات. ويبدو أثر ذلك واقعاً في أحياء مدينة بيروت والضاحية الجنوبية لبيروت التي باتت تشهد اكتظاظاً غير عادي منذ بدء الحرب في 8 أكتوبر الماضي. وإلى جانب المدنيين، نعى «حزب الله» 262 مقاتلاً من صفوفه، كما نعت «حركة أمل» 17 مقاتلاً، ونعى الجيش اللبنانية جندياً واحداً، كما نعت «الجماعة الإسلامية» 3 مقاتلين، ونعى «الحزب السوري القومي الاجتماعي» مقاتلاً واحداً. ووثقت الحكومة اللبنانية أكثر من ألف جريح أصيبوا جراء القصف الإسرائيلي.

ودخل «حزب الله» قبل 6 أشهر في حرب ضد الجيش الإسرائيلي في جنوب لبنان أثارت انتقادات لبنانية ومخاوف من توسعها. وتصدر المسيحيون القوى السياسية اللبنانية الرافضة للحرب، التي تطالب بإيقافها. أنهى 50 عنصراً من ميليشيا لواء فاطميون «الأفغانية» دورة تدريبية عسكرية، اليوم الأحد، حملت اسم «أخذ بالثأر»، في معسكر «قاسم سليماني» في مستودعات عياش بريف دير الزور الغربي، بحضور قيادات في «الحرس الثوري» الإيرانية و«حزب الله» «اللبناني».

وأشار المرصد بتاريخ 2 فبراير الفائت، إلى إلغاء لواء «فاطميون» دورة عسكرية لـ70 متدرباً من المنتسبين إليه حتى إشعار آخر، تحسباً لاستهداف محتمل من قبل القوات الأميركية والطائرات المجهولة. ووفقاً لمصادر المرصد، فإن الدورة التدريبية المشار إليها، جهز لها في معسكر قاسم سليماني ضمن مستودعات عياش بريف دير الزور الغربي.

وقد تمكنت مجموعات «الدفاع الوطني» من أسر مجموعة مؤلفة من 12 عنصراً تابعة لـ«الفرقة الرابعة» ولواء الباقر واغتنام سيارة دفع رباعي نوع «شاص» مثبت عليه سلاح متوسط، ولا تزال الاشتباكات مستمرة دون ورود معلومات عن خسائر بشرية بين الطرفين. وبموازاة هذا التصعيد، أعلن الجيش الإسرائيلي، الأحد، «مواصلة استعداداته للانتقال من الدفاع للهجوم» على الجبهة الشمالية، والانتهاء من «مرحلة أخرى» من استعداد القيادة الشمالية لحرب شاملة مع «حزب الله»، كان محورها رفع قدرة مستودعات الطوارئ العملياتية لصالح تعبئة واسعة النطاق لقوات الاحتياط في الجيش عند الضرورة، بحسب ما جاء في بيان عن الجيش الإسرائيلي.

من جهتها، أفادت «الوكالة الوطنية للإعلام» اللبنانية الرسمية بأن «الطيران الحربي الإسرائيلي المعادي نفذ غارات مستهدفاً هنغارا فارغا في بلدة السفري». وأفادت وسائل إعلام لبنانية بأن الطائرات الحربية الإسرائيلية نفذت غارة بعد ظهر الأحد على أطراف بلدة طورا، ما أدى إلى تدميرها بالكامل. وهرعت إلى المكان سيارات الدفاع المدني والإسعاف فيما عملت فرق الإنقاذ على رفع الأنقاض.وسبق هذا القصف قصف جوي آخر على خراج بلدة السريري في منطقة جزين، تزامن مع قصف مدفعي طال منطقة الدلافة القريبة، وطريق النبطية - مرجعيون في منطقة الخردلي.

انعكست الحرب على غزة وفي الجنوب على قضايا سياسية عدّة في لبنان، وعلى رأسها أزمة رئاسة الجمهورية، وملف سلاح الحزب الذي يتفرد بقرار الحرب والسلم كما في المفاوضات الجارية لوقف إطلاق النار بشكل مباشر، وغير مباشر. وفي هذا الإطار، يرى عضو كتلة حزب «القوات اللبنانية» غياث يزبك أن «تأثير على الرئاسة يسبق الحرب على غزة لجهة سيطرته بسطوة السلاح على عرقلة عمل المؤسسات»، معتبرا أن الحرب أتت لتثقل لعبة «الثنائي الشيعي» بشكل أكبر، و«هو حاول ويحاول استغلالها كي تؤثر على الحياة الدستورية، وتحديداً على الاستحقاق الرئاسي».

https://aawsat.

وتوقف الرئيس بري أمام قول الأمين العام لـ«حزب الله» حسن نصر الله، في خطابه لمناسبة «يوم القدس»، إن «المقاومة في لبنان لا تخشى حرباً، وهي على أتم الجاهزية لأي حرب، وإذا أرادوها نقول لهم يا هلا ويا مرحباً». وقال بري إنه يرد على تهديد إسرائيل بتوسعة الحرب، ولا يعني، كما يروق للبعض، أنه سيبادر إلى توسعتها.

لقد قمنا بتلخيص هذا الخبر حتى تتمكن من قراءته بسرعة. إذا كنت مهتمًا بالأخبار، يمكنك قراءة النص الكامل هنا. اقرأ أكثر:

aawsat_News /  🏆 16. in SA

المملكة العربية السعودية أحدث الأخبار, المملكة العربية السعودية عناوين

Similar News:يمكنك أيضًا قراءة قصص إخبارية مشابهة لهذه التي قمنا بجمعها من مصادر إخبارية أخرى.

الضفة الغربية: تصاعد عنف المستوطنين ضد الفلسطينيينالضفة الغربية: تصاعد عنف المستوطنين ضد الفلسطينيينفي ظل العمليات العسكرية المستمرة لإسرائيل في قطاع غزة، وثقت مجموعات حقوقية زيادة مثيرة للقلق في العنف المتعلق بالمستوطنين والتهجير القسري للفلسطينيين في الضفة الغربية المحتلة من قبل إسرائيل.
اقرأ أكثر »

تجهيز عائلات يهودية للاستيطان في غزة وشمال الضفةتجهيز عائلات يهودية للاستيطان في غزة وشمال الضفةكشفت أوساط سياسية في تل أبيب أن «مؤتمر القدس» لإعادة الاستيطان في قطاع غزة وشمال الضفة الغربية، هو إجراء ضمن سلسلة إجراءات، أعدّها قادة المستوطنين.
اقرأ أكثر »

الاتحاد الأوروبي يقترب من فرض عقوبات على مستوطنين إسرائيليينالاتحاد الأوروبي يقترب من فرض عقوبات على مستوطنين إسرائيليينقال دبلوماسيون، الجمعة، إن الاتحاد الأوروبي يقترب من الاتفاق على فرض عقوبات على المستوطنين الإسرائيليين الذين يهاجمون الفلسطينيين في الضفة الغربية.
اقرأ أكثر »

عقوبات أوروبية على مستوطنين إسرائيليينعقوبات أوروبية على مستوطنين إسرائيليينكشف وزير خارجية إسبانيا خوسيه مانويل ألباريس اليوم (الإثنين) عن إقرار وزراء خارجية الاتحاد الأوروبي بالإجماع عقوبات على المستوطنين الإسرائيليين المتطرفين، الذين يعتدون على الفلسطينيين في الضفة الغربية.
اقرأ أكثر »

أميركا: تورط إيراني عميق في التخطيط لهجمات البحر الأحمرأميركا: تورط إيراني عميق في التخطيط لهجمات البحر الأحمرفي ظل تصاعد هجمات الحوثيين على السفن في البحر الأحمر، رغم الضربات الاستباقية التي تقوم بها الدول الغربية، وجّه مسؤول أميركي اتهامات مباشرة لإيران بأنها.
اقرأ أكثر »

ذكرى يوم الأرض الفلسطينية.. مصادرات وقتل واعتقالات بلا سقوفذكرى يوم الأرض الفلسطينية.. مصادرات وقتل واعتقالات بلا سقوف- يصادف هذا العام وسط تصاعد الهجمة الاستيطانية ومصادرة الأراضي في الضفة الغربية والحرب الشرسة على غزة - Anadolu Ajansı
اقرأ أكثر »



Render Time: 2025-02-26 23:37:22