حصل المرشحان الديموقراطي جو بايدن، ومنافسه الجمهوري دونالد ترمب، على ما يكفي من المندوبين لكي يضمنا ترشيح حزبَيهما لخوض الانتخابات الرئاسية.
https://aawsat.
وأضافت القيادة في بيان، في وقت مبكر من اليوم : «نجحت القيادة المركزية للولايات المتحدة وسفينة تابعة للتحالف في الاشتباك مع طائرتين مسيرتين أُطلقتا من منطقة يسيطر عليها الحوثيون في اليمن وتدميرهما». ومن المتوقع أن يفوز ترمب بترشيح الحزب الجمهوري في وقت لاحق اليوم، إذ تجري أربع ولايات انتخابات، بما فيها جورجيا التي يواجه فيها ترمب اتهامات جنائية بسبب مساعيه لإلغاء نتائج الولاية في اقتراع 2020.
والصفقة التي أُبلغ بها الكونغرس بحسب القانون الأميركي، تلحظ بيع صواريخ جو-أرض بعيدة المدى بقيمة 1,77 مليار دولار، وصواريخ جو-جو متوسطة المدى بقيمة 1,69 مليار دولار، بحسب بيان للخارجية الأميركية. وقال هور في كلمته الافتتاحية: «تقييمي في التقرير بشأن أهمية ذاكرة الرئيس كان ضرورياً ودقيقاً وعادلاً... لم أزين تفسيري. ولم أنتقص من حق الرئيس ظلماً. شرحت للنائب العام قراري وأسبابه. وهذا ما طُلب مني القيام به».
وأظهر نص المقابلة التي أجراها هور مع بايدن في أكتوبر الماضي، واطلعت عليها «رويترز»، أن الرئيس أثار مسألة ذاكرته أولاً. وتولى هور منصب المدعي العام الاتحادي لولاية ميريلاند في عهد ترمب، وعُين مستشاراً خاصاً من المدعي العام ميريك غارلاند بعد ظهور قضية وثائق بايدن. وقالت الوزارة إن تعيينه انتهى أمس الاثنين.
وصرح مسؤول أميركي كبير: «إنها مساعدة متواضعة نسبياً، تهدف إلى منح أوكرانيا الحد الأدنى الضروري لفترة قصيرة». وسيجري تمويلها بفضل إعادة تقييم محاسبية للبنتاغون. وعلى وقع شد الحبال بين الديمقراطيين والجمهوريين، حذر تقرير لمجتمع الاستخبارات الأميركي سلم، الاثنين، لمجلس الشيوخ من أن «الدينامية في طور التحول أكثر فأكثر لصالح موسكو».
قال مدير وكالة الاستخبارات الأميركية ويليام بيرنز، الثلاثاء، إنه «لا تزال هناك إمكانية» للتوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار في غزة، على الرغم من استمرار وجود كثير من المسائل المعقدة. وأضافت أن الزيارة تهدف إلى «مواصلة المناقشات التي بدأت منذ أغسطس » مع الجيش الحاكم في النيجر «حول العودة إلى طريق الديمقراطية ومستقبل شراكتنا في مجال الأمن والتنمية».لكن نحو 1000 جندي أميركي ما زالوا يتمركزون في النيجر، في قاعدة لطائرات مسيّرة تقع في الصحراء، ويشاركون في القتال ضد المتطرفين، على الرغم من الحد من تحركاتهم منذ تولي الجيش السلطة.
وجاءت الخطوة بعد يومين على انتخاب مايكل واتلي، الحليف المقرب من ترمب، بالإجماع رئيساً للجنة، ولارا ترمب، زوجة ابنه، رئيساً مشاركاً. كما جرى تعيين كريس لاسيفيتا، أحد كبار مستشاري حملة ترمب، للعمل رئيساً تنفيذياً للعمليات، الذي حضر الاجتماع الذي تقرر فيه طرد الموظفين في مقر الحزب، يوم الاثنين، وقام بنفسه بتوجيه طلبات الاستقالة.
وكانت نيكي هايلي، التي انسحبت من السباق التمهيدي للحزب الجمهوري، الأسبوع الماضي، قد حذرت علناً من قبضة ترمب على الحزب، وقالت إنه إذا فاز بالترشيح، فإنه سيستخدم اللجنة الوطنية «حصالة لأمواله». https://aawsat.
وظهر تأثير الانتخابات واضحاً على مجريات الجلسة؛ إذ لعب الجمهوريون بشريط يظهر بايدن وهو يدافع عن صحته الذهنية، ليعود ويخلط بين اسمي الرئيس المكسيكي والرئيس المصري، وسرعان ما واجههم الديمقراطيون بشريط مضاد لترمب يظهر تلعثمه وخلطه بين رئيسة مجلس النواب السابقة نانسي بيلوسي ومنافسته السابقة نيكي هيلي.