أكدت تركيا مجدداً أنها لن تتوانى في بذل جهودها من أجل منع أي تهديدات لحدودها أو شعبها، وستبذل كل ما بوسعها لمنع قيام ممر أو كيان إرهابي على حدودها الجنوبية.
تركيا تضع «استراتيجية شاملة» لمنع قيام «كيان إرهابي» على حدودها الجنوبيةأكدت تركيا مجدداً أنها لن تتوانى في بذل جهودها من أجل منع أي تهديدات لحدودها أو شعبها، وستبذل كل ما بوسعها لمنع قيام ممر أو كيان إرهابي على حدودها الجنوبية، ودعت جميع الدول الحليفة ودول المنطقة إلى التعاون من أجل القضاء على «حزب العمال الكردستاني» الذي استغل الفراغ السياسي في سوريا والعراق، وأصبح يشكل خطراً على البلدين أيضاً.
وانتقد غولار الأطراف التي تتساءل عن سبب الوجود العسكري في شمال العراق وسوريا قائلاً: «يبدو أنهم نسوا التكلفة التي تكبدناها في الماضي القريب، والثمن الذي دفعناه بسبب العراق وسوريا. من غير المقبول أبداً استخدام الألم مادة سياسية. قد تكون هناك انتقادات، ولكن لا بد من الوحدة في مواجهة الإرهاب».
وجددت القوات التركية بالتزامن، قصفها على مناطق ريف منبج، رداً على تسلل مجموعة من مجلس منبج العسكري، التابع لـ«قسد»، إلى القاعدة التركية في قرية الشيخ ناصر، حيث اشتبكت مع الفصائل الموالية لتركيا في منطقة «درع الفرات». وقالت مصادر أمنية تركية، إن سويش كانت تدير الأنشطة باسم الوحدات الكردية في شمال سوريا، وتنقل التعليمات القادمة من جبال قنديل بشمال العراق إلى الجناح النسائي في منطقة القامشلي القريبة من الحدود التركية، كما كانت تنظم عمليات ضد تركيا.أكدت تركيا أن عملياتها العسكرية خارج حدودها في شمال سوريا والعراق ستستمر بوتيرة متنامية حتى القضاء على آخر إرهابي وإنهاء أي تهديد لحدودها وشعبها.قالت وزارة الدفاع التركية، في بيان اليوم ، إن جيش تركيا قام «بتحييد» 7 من المسلحين الأكراد في شمال سوريا.
وكان هذا ثاني هجوم لجماعة «جيش العدل» البلوشية المعارضة، على مقرّ قيادة شرطة مدينة راسك الحدودية، بعدما قُتل 11 شرطياً إيرانياً في هذه المنطقة الحدودية مع باكستان وأفغانستان. وهذه أول مرة يربط فيها بيان «الحرس الثوري» بين جماعة «جيش العدل» البلوشية المعارضة، و تنظيم «داعش خراسان». ولم تعرض السلطات الإيرانية دليلاً على ارتباط الجماعة المعارضة بتنظيم «داعش».
أسدلت محكمة تركية في إسطنبول الستار على قضية حادث السير المميت الذي تورط فيه نجل الرئيس الصومالي محمد حسن شيخ محمود، وعاقبته بغرامة مالية قدرها 27 ألفاً و300 ليرة تركية . وطالب الادعاء العام في لائحة الاتهام، المكونة من صفحتين، بالحبس لمدة تتراوح من سنتين إلى 6 سنوات بتهمة «التسبب في الوفاة نتيجة الإهمال».
وبعدما قدمت زوجة يونس إمره غوتشر، ، شكوى في إفادتها التي أدلت بها في 13 و15 ديسمبر الماضي، أدلت بإفادة جديدة في 20 ديسمبر، وقالت إنها «ليس لديها أي شكاوى في هذه المرحلة». وقال قائد الوحدة الصاروخية، أمير علي حاجي زاده إن «4 صواريخ من طراز أُطْلِقت باتجاه إدلب من جنوب غربي البلاد، من مسافة 1300 كيلومتر، وأصابت مقرات تنظيمات متطرفة»، ووصفها بالعملية «الأبعد مدى لصواريخ ».
وقال بيان «الحرس الثوري: «إن وحدته الصاروخية بإشراف استخباراتي شامل على مراكز تجسس العدو وتحركاته ومقراته واجتماعات الإرهابيين الجناة وجّهت ضربات صاروخية باتجاه مقر تجسسي لـ في إقليم كردستان العراق، ومقر تجمع للقادة والعناصر الأساسية المرتبطة بأعمال إرهابية في البلاد خصوصاً تنظيم ».وكان «الحرس الثوري» الإيراني قد أصدر 3 بيانات في الساعات الأولى من إعلانه قصفاً بصواريخ باليستية أهدافاً في كلّ من سوريا وإقليم كردستان العراق.
لكن البيان الثالث، أضاف تفاصيل أخرى، مؤكداً أن « أطلق صواريخ باليستية، على أحد مقرات في إقليم كردستان العراق ودمره بالكامل، وذلك رداً على الشرور الأخيرة للكيان الصهيوني بقتل قادة وجبهة المقاومة». ورفعت اللوحات الدعائية في أنحاء العاصمة طهران ملصقاً يظهر إطلاق صواريخ باليستية، وكُتبت عليها شعارات باللغتين العبرية والفارسية، ويقول الشعار: «جهزوا توابيتكم».
وبدوره، قال قائد القوات البرية في الجيش الإيراني، كيومرث حيدري إن «الإرهابيين لن يهنأوا بعد الآن». وأضاف: «سنطوي صفحة الأعداء». ونقلت وكالة «تسنيم» عن حيدري قوله إن «قواتنا المسلحة في أعلى مستويات الاستعداد، وسترد بحزم على أي تهديد على أي مستوى وحجم». وفي 10 يناير قُتل شرطي إيراني في اشتباكات مسلحة بمدينة راسك في محافظة بلوشستان في جنوب شرقي إيران، بين مسلحين من المعارضة البلوشية، وقوات الشرطة الإيرانية.
وفي الثامن من يناير 2020 استهدف «الحرس الثوري» قاعدة «عين الأسد» بغرب العراق، مقر القوات الأميركية، رداً على مقتل مسؤول العمليات الخارجية في «الحرس الثوري»، قاسم سليماني بضربة جوية قرب مطار بغداد، أمر بها الرئيس الأميركي دونالد ترمب. وأعلن «الحرس الثوري» عبر موقعه على الإنترنت، أن الضربة الصاروخية الباليستية جاءت انتقاماً لمقتل قادة به على يد إسرائيل. وقال إنه تم رصد وجود لتنظيم «داعش» الإرهابي «في الأراضي المحتلة بسوريا، وتم تدميره بإطلاق سلسلة من الصواريخ الباليستية»، وفقاً للبيان.
https://aawsat.
https://aawsat.
وأشعلت وفاة أميني بعدما احتجزتها شرطة الأخلاق بدعوى سوء الحجاب، فتيل احتجاجات شعبية مناهضة للحكومة استمرت لأشهر، وشكّلت أكبر تحدٍ لحكم رجال الدين منذ عقود.حُكم على محمدي، وهي مراسلة لصحيفة «هم ميهن»، عام 2023 بالسجن 6 سنوات بتهمة التجسس لصالح الولايات المتحدة، و5 سنوات بتهمة التآمر ضد أمن البلاد، وسنة واحدة بتهمة «الدعاية ضد النظام».
وكانت نيلوفر حامدي قد زارت المستشفى، حيث ظلت مهسا أميني في غيبوبة لثلاثة أيام قبل وفاتها، في حين زارت إلهه محمدي مسقط الشابة في سقز لتغطية جنازتها. وأصدر 3500 صحافي وناشط مدني إيراني في مايو الماضي بياناً يطالبون فيه بإجراء محاكمة «علنية وعادلة» دون شروط مسبقة. وأشار إلى أن أحكام الإعدام «تطبَّق بعد محاكمات صورية ضد المتهمين الذين يفتقرون إلى المشورة القانونية الكافية».
وکان بالي قد أدان، الأسبوع الماضي، إصدار أحكام الإعدام بحق السجناء السياسيين الأربعة، وقال: «يواصل النظام الإيراني إسكات المعارضين السياسيين والمتظاهرين السلميين باتهامات كاذبة واعترافات قسرية ومحاكمات غير عادلة». ولفت عبداللهيان إلى أن لقاءهما تناول آخر التطورات في الأراضي الفلسطينية. وقال: «أكدنا في لقاء اليوم، ضرورة وقف الحرب في غزة والإبادة التي حدثت بهذه المنطقة». وقال: «إيران والهند تؤكدان ضرورة عدم توسع الحرب». وتابع: «أكدنا وحذرنا مسؤولي الولايات المتحدة والبيت الأبيض، من ضرورة وقف الحرب في غزة برسائل مختلفة عبر سويسرا ».
وقال بايدن إن «إيران لا تريد خوض حرب معنا». وسُئل الرئيس الأميركي حول ما إذا كانت الولايات المتحدة في حرب بالوكالة مع إيران، فأجاب: «لا». وتحمل الناقلة شحنة نفط عراقية، وكانت متجهة إلى تركيا. وقال الجيش الإيراني إنه احتجز السفينة بناء على أمر قضائي. وكان اسم الناقلة العام الماضي «سويس راجان»، وارتبطت بنزاع نفطي إيراني - أميركي، إذ أوقفت في بحر الصين الجنوبي العام الماضي، وكان على متنها مليون برميل من الخام الإيراني.
https://aawsat.
وشدد على أنه لا ينبغي أن يشك أحد في أن حرب تركيا ضد الإرهاب ستستمر بوتيرة متنامية، وبكل عزيمة وإصرار، داخل الحدود وخارجها ضد جميع المنظمات الإرهابية حتى لا يتبقى إرهابي واحد. وجددت القوات التركية، الاثنين، قصفها بالمسيّرات المسلحة على البنى التحتية في ريف الحسكة، شمال شرقي سوريا، حيث استهدفت محطتي كهرباء، تقع الأولى في منطقة قناة السويس على طريق الحزام الشمالي بمدينة القامشلي، والثانية في الدرباسية في ريف القامشلي.
المملكة العربية السعودية أحدث الأخبار, المملكة العربية السعودية عناوين
Similar News:يمكنك أيضًا قراءة قصص إخبارية مشابهة لهذه التي قمنا بجمعها من مصادر إخبارية أخرى.
تركيا: لن نسمح قطعا بإنشاء 'إرهابستان' على حدودنا الجنوبيةأكدت تركيا أنها لن تسمح قطعا بإنشاء 'إرهابستان' على حدودها الجنوبية مهما كانت الأسباب والذرائع.
اقرأ أكثر »
في اجتماع أمني ترأسه أردوغان.. تركيا: لن نسمح بإنشاء 'إرهابستان' على حدودناأكدت تركيا خلال اجتماع أمني، برئاسة أردوغان السبت، مواصلة الكفاح ضد التنظيمات الإرهابية. وشددت على أنها لن تسمح بإنشاء 'دويلة إرهابية' على حدودها الجنوبية.
اقرأ أكثر »
تركيا تؤكد التزامها بوحدة سوريا ومواصلة عملياتها ضد «قسد»أكدت تركيا التزامها الكامل بوحدة الأراضي السورية وعزمها في الوقت ذاته على مواصلة مكافحتها للتنظيمات «الإرهابية» التي تهدد أمن حدودها.
اقرأ أكثر »
أذربيجان وباكستان تعزيان تركيا باستشهاد 12 جندياً بهجوم إرهابي شمالي العراققدمت أذربيجان وباكستان تعازيهما لتركيا في استشهاد 12 من جنودها جراء هجوم إرهابي شمالي العراق، وشددتا على إدانة كل أنواع الإرهاب، وأكدتا وقوفهما إلى جانب تركيا في مكافحته.
اقرأ أكثر »
مطب إصلاحات .. سوق السيارات التركية تخفف السرعةيطبق نزيه علي أوجلو استراتيجية لبيع السيارات في صالته لعرض سيارات بيجو في أنقرة التي كانت ستكون استراتيجية مستحيلة قبل بضعة أشهر فقط، ألا وهي خصومات كبيرة.
اقرأ أكثر »
سيول تفرض عقوبات على رئيس جهاز الاستخبارات الكوري الشماليبسبب نشاطات غير مشروعة عبر الإنترنت فرضت كوريا الجنوبية عقوبات على رئيس جهاز الاستخبارات الكوري الشمالي.
اقرأ أكثر »