أشعل استهداف محطة زابوريجيا، أضخم المحطات النووية في أوروبا، بمسيّرة مفخخة، مجدداً السجال حول «الأمن النووي» بين موسكو وكييف.
https://aawsat.com/%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%A7%D9%84%D9%85/%D8%A7%D9%84%D9%88%D9%84%D8%A7%D9%8A%D8%A7%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%AA%D8%AD%D8%AF%D8%A9%E2%80%8B/4956146-%D8%AA%D8%AC%D8%AF%D8%AF-%D8%B3%D8%AC%D8%A7%D9%84-%D8%A7%D9%84%D8%A3%D9%85%D9%86-%D8%A7%D9%84%D9%86%D9%88%D9%88%D9%8A-%D8%A8%D9%8A%D9%86-%D9%85%D9%88%D8%B3%D9%83%D9%88-%D9%88%D9%83%D9%8A%D9%8A%D9%81
من جهتها، نفت كييف صحة اتهامات موسكو، مؤكدة أن موقع المحطة «تعرّض لقصف من مسيّرة روسية»، واتهمت روسيا بـ«حملة استفزازات ومعلومات كاذبة» ضد أوكرانيا.بدأت ألمانيا نشر لوائها العسكري الدائم في ليتوانيا حيث أرسلت حوالي 20 جندياً إلى العاصمة فيلنيوس من أجل التحضير لوصول قوات إضافية.قال مصرف «برومسفياز بنك» الحكومي الروسي إنه أطلق بطاقات «عملية عسكرية خاصة» للمحاربين القدامى بهدف منحهم نوعاً من التعريف الإلكتروني.
بدأ الحدث عند الساعة 18.07 ت غ على ساحل المحيط الهادي في المكسيك. وزار الرئيس المكسيكي أندريس مانويل لوبيز أوبرادور، مدينة مازاتلان الساحلية، حيث تحدّث عن «يوم لا يُنسى». ويمثّل هذا الحدث أيضاً فرصةً اقتصاديةً لمناطق كثيرة شهدت تدفقاً كبيراً للسياح، وللعلماء المهتمّين بالظواهر الفلكية. وتمكّن سكّان مناطق خارج نطاق الكسوف الكلي الذي يبلغ عرضه 185 كيلومتراً على الأرض، من رؤية كسوف جزئي. وهذه الحال على سبيل المثال في العاصمة المكسيكية مكسيكو ونيويورك، حيث خرجت حشود من السكان للاستمتاع بالمشهد.
وينطوي الحدث على أهمية علمية أيضاً. فقد تضمّن برنامج الفعاليات المرتبطة بالحدث إطلاق وكالة «ناسا» من ولاية فيرجينيا في شرق الولايات المتحدة ثلاثة صواريخ تجارب قبل الكسوف وخلاله وبعده، بهدف قياس التغيرات الناجمة عن الظلام في الجزء العلوي من الغلاف الجوي للأرض والغلاف الأيوني، حيث يمر قسم كبير من إشارات الاتصالات.
https://aawsat.
https://aawsat.
https://aawsat.
وأضاف ترمب في مقطع الفيديو المنشور: «الكثير من سيكون لديها عدد مختلف من الأسابيع» كحد أقصى للحمل لتسمح بالإجهاض. وأوضح: «سيكون بعضها أكثر تحفظاً، وهكذا. في نهاية المطاف، إرادة الشعب هي التي تهم». ومنذ قرار المحكمة العليا في يونيو 2022، خسر المحافظون كل الاستفتاءات أو عمليات التصويت حول موضوع الإجهاض، حتى في الولايات التي عادة ما يفوزون فيها مثل أوهايو أو كانساس.
https://aawsat.
وأشارت الصحيفة إلى أن قبول السيطرة الروسية على أجزاء من أوكرانيا من شأنه أن يوسع نطاق سلطة الرئيس الروسي فلاديمير بوتين بعد أكبر حرب برية في أوروبا منذ الحرب العالمية الثانية، لافتةً إلى أن بعض أنصار ترمب يحاول إقناعه بعدم التوصل إلى مثل هذه النتيجة. وهذه أول قمة ثلاثية بين الولايات المتحدة والحليفتين الآسيويتين، وتأتي في إطار استراتيجية بايدن لدمج التحالفات الثنائية القائمة في تحالفات أوسع لزيادة نفوذ الولايات المتحدة في آسيا، وتستهدف تعزيز التعاون البحري الثلاثي في بحر الصين الجنوبي لمواجهة بكين. وقد استضاف بايدن قمة ثلاثية مشابهة مع اليابان وكوريا الجنوبية العام الماضي لمناقشة التهديدات المقبلة من كوريا الشمالية.
وقال كيشيدا، يوم الجمعة، في تصريحات لوسائل الإعلام إن التعاون الوثيق بين اليابان والولايات المتحدة والفلبين أمر بالغ الأهمية من أجل الحفاظ على نظام حر ومفتوح يقوم على سيادة القانون من أجل تحقيق الرخاء الاقتصادي للمنطقة. وأضاف: «إننا نشهد العدوان الروسي في أوكرانيا والحرب الإسرائيلية في غزة والوضع المتوتر في شرق آسيا، لذا فنحن نواجه نقطة تحول تاريخية تسعى فيها اليابان إلى تعزيز قدرتها الدفاعية، وإجراء تغييرات في سياسة اليابان الأمنية لمواجهة أي تهديدات».
وقد غيرت اليابان من عقيدتها العسكرية بصورة متزايدة في عهد كيشيدا، وتعهدت بمضاعفة الإنفاق الدفاعي إلى 2 في المائة من الناتج المحلي الإجمالي مما جعلها أكبر الدول إنفاقاً عسكرياً في العالم، ولديها خطط للحصول على مئات من صواريخ كروز التي يمكنها ضرب أهداف على بُعد ألف كيلو متر، وشراء صواريخ توما هوك الأميركية، وإنشاء قيادة عمليات مشتركة.
وقع الحادث وغيره من الحوادث المشابهة بالقرب من منطقة سكند توماس شول، وهي منطقة تحتلها الفلبين في جزر سبراتلي، والتي أقامت الصين حولها حصاراً غير رسمي، مما أدى إلى مضايقة المحاولات الفلبينية لإعادة إمداد وحدة مشاة البحرية التابعة لها المتمركزة في المياه الضحلة. تحاول واشنطن تهدئة مخاوف الفلبين التي ترتبط مع الولايات المتحدة بمعاهدة الدفاع المشترك الموقعة عام 1951.
وقال كيرت كامبل مسؤول ملف الصين والمحيطين الهندي والهادي في مجلس الأمن القومي للصحافيين إن الرئيس بايدن يريد أن تخرج القمة بخطط لتطوير القيادة العسكرية الأميركية في اليابان لجعلها أكثر قدرة على التعامل مع الهجمات الإرهابية، وتعزيز التعاون بين الجانبين الأميركي والياباني لمواجهة الأزمات، إضافة إلى الاتفاق على خطط تسمح بإنتاج ثلاثي مشترك للمعدات العسكرية والدفاعية. وشدد على أن هذه القمة التي تعد الأولى من نوعها ستمهد الطريق لتعميق التعاون الثلاثي في الأشهر والسنوات المقبلة.
ويشير التقرير أيضاً إلى التأثير في شبكات الطاقة، وكذلك أنظمة توليد الطاقة الشمسية وانقطاع التيار الكهربائي شبه الكامل منذ الأسبوع الأول من الصراع. ومع تدمير أو إتلاف 92 في المائة من الطرق الرئيسية والتدهور الشديد في البنية التحتية للاتصالات، زادت تعقيدات إيصال المساعدات الإنسانية الأساسية إلى الفلسطينيين.
فقد أكد تقرير نشره موقع «بوليتيكو» الإخباري أن أعضاء الحزب الديمقراطي وبعض مستشاري وحلفاء بايدن المقربين يشعرون بالقلق من تسبب الحرب في تقويض صورته كزعيم عالمي ذي خبرة بين الناخبين، مشيرين إلى أن الاستمرار في تحمل تعنت رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو يخاطر بالإضرار بأهداف بايدن في الخارج والداخل.
وأضاف: «كان الجميع ينظرون لبايدن على أنه رجل لطيف وعاطفي ونزيه، لكن تداعيات الحرب كانت قاسية عليه في هذا الشأن». وقال إيفو دالدر، سفير الولايات المتحدة السابق لدى حلف شمال الأطلسي والرئيس التنفيذي لمجلس شيكاغو للشؤون العالمية: «أعتقد أن هناك وعياً كبيراً بأن موقف الولايات المتحدة تجاه الحرب أضر بمكانتها على المستوى الدولي».
واكتفى الرئيس الأميركي السابق المعروف بعدم تردده في التعبير عن رأيه بوضوح في أي موضوع، بالتعليق بفتور على قضية حرب غزة في مقابلتين أجريتا معه مؤخراً. ونظّم الحلفاء الثلاثة وأستراليا مناورات بحرية مشتركة، الأحد، في بحر الصين الجنوبي، ردّت عليها بكين بإجراء «دوريات قتالية» في المنطقة.وتتصاعد الخلافات بين مانيلا وبكين بشأن المناطق البحرية التي يطالب بها البلدان، كما تخوض بكين نزاعاً مع طوكيو حول مناطق في بحر الصين الشرقي، وزادت، في السنوات الأخيرة، أعمال الترهيب ضد تايوان التي تعدّها جزءاً لا يتجزأ من أراضيها تريد إعادتها طوعاً أو بالقوة.
في الوقت نفسه، يواصل بايدن الحوار مع بكين، فقد تحدّث هاتفياً مطوّلاً مع الرئيس الصيني شي جينبينغ، مطلع أبريل الحالي، بعدما التقى به شخصياً، في نوفمبر الماضي، بكاليفورنيا. لكن على المستوى الاقتصادي، تهدّد المعارضة التي عبّر عنها بايدن لمشروع استحواذ الشركة اليابانية «نيبون ستيل» على شركة صناعة الصلب الأميركية «يو إس ستيل»، بإضعاف صورة علاقة متناغمة بين واشنطن وطوكيو.
وتسلط مساعي العزل هذه الضوء على الانقسامات الحزبية العميقة التي تلقي بظلالها على أعمال الكونغرس في موسم انتخابي حام تصدرت الهجرة فيه لائحة اهتمامات الناخب الأميركي. وسيحاول زعيم الأغلبية الديمقراطية تشاك شومر إسقاط هذه المساعي قبل بدء المحاكمة رسمياً عبر اعتماد تكتيك إجرائي يتطلب أغلبية الأصوات لإقراره. ما يعني أنه وفي حال تكاتف الديمقراطيين بمساعدة جمهوري واحد أو اثنين، فسوف يتمكنون من إحباط مساعي العزل التي يدفع الجمهوريون باتجاهها بسبب تعاطي مايوركاس مع الأزمة الحدودية.
المملكة العربية السعودية أحدث الأخبار, المملكة العربية السعودية عناوين
Similar News:يمكنك أيضًا قراءة قصص إخبارية مشابهة لهذه التي قمنا بجمعها من مصادر إخبارية أخرى.
تجدد السجال حول «الأمن النووي» بين موسكو وكييفتجدد السجال حول الأمن النووي بين موسكو وكييف، الاثنين، بعد استهداف محطة زاباروجيا، أضخم المحطات الذرية في أوروبا، بمسيّرة مفخخة.
اقرأ أكثر »
مستشار النمسا يؤكد استحالة التسوية السلمية للأزمة الأوكرانية من دون مشاركة روسياأكد المستشار النمساوي كارل نيهامر أن الحوار بين موسكو وكييف بات ضروريا الآن، موضحا أن التسوية السلمية بشأن الأزمة الأوكرانية من دون مشاركة روسيا مستحيلة.
اقرأ أكثر »
الصين تؤكد استعدادها لتقديم كل ما يمكن لإطلاق مفاوضات بين موسكو وكييفأكد نائب الممثل الدائم لجمهورية الصين لدى الأمم المتحدة، قنغ شوانغ، استعداد بلاده لتقديم كل ما هو ضروري للمفاوضات بين موسكو وكييف لحل الأزمة الأوكرانية.
اقرأ أكثر »
مخاوف أوروبية من دخول «حقبة ما قبل حرب»تصاعدت حدَّة المخاوف الأوروبية من اتساع الحرب الدائرة في أوكرانيا، مع غياب أفق التفاوض بين موسكو وكييف على حل سلمي.
اقرأ أكثر »
زيلينسكي يتحدث عن إمكانية التفاوض مع روسيا على حدود العام 2022 بدلا من 1991اعترف الرئيس الأوكراني فلاديمير زيلينسكي للمرة الأولى بأن مفاوضات السلام بين موسكو وكييف يمكن أن تبدأ حتى دون عودة أوكرانيا إلى حدود عام 1991، ويتحدث عن حدود أوكرانيا عام 2022.
اقرأ أكثر »
الهند تستعد للعب دور الوسيط بين روسيا وأوكرانيادلهي تحاور موسكو وكييف، فهل تستطيع التقريب بين الطرفين؟ حول ذلك، كتب فلاديمير سكوسيريف، في 'نيزافيسيمايا غازيتا':
اقرأ أكثر »