أعلن رئيس «المجلس الأعلى لأمازيغ ليبيا»، الهادي برقيق، أنه لم يتم تحديد موعد رسمي لإعادة فتح معبر «رأس جدير» البري على الحدود المشتركة مع تونس، على الرغم من
https://aawsat.com/%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%A7%D9%84%D9%85-%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%B1%D8%A8%D9%8A/%D8%B4%D9%85%D8%A7%D9%84-%D8%A7%D9%81%D8%B1%D9%8A%D9%82%D9%8A%D8%A7/4952916-%D8%AA%D8%A3%D8%AE%D8%B1-%D8%A5%D8%B9%D8%A7%D8%AF%D8%A9-%D9%81%D8%AA%D8%AD-%D9%85%D8%B9%D8%A8%D8%B1-%D8%B1%D8%A3%D8%B3-%D8%AC%D8%AF%D9%8A%D8%B1-%D8%A7%D9%84%D9%84%D9%8A%D8%A8%D9%8Aالهادي برقيق رئيس المجلس الأعلى لأمازيغ ليبيا
حثّ الممثل الخاص للأمين العام للأمم المتحدة في ليبيا، عبد الله باتيلي، قادة البلاد، على «أخذ العبرة من التاريخ لتفادي تكرار فصوله القاتمة» والبدء في إجراء حوار.فجَّرت اتهامات للسلطة القضائية في ليبيا ممثلة في النائب العام بـ«الفساد والرشوة» حالة من الغضب العارم، بعدما تحولت إلى قضية رأي عام، وسط مطالب بالتحقيق العاجل.على الرغم من توقف الاشتباكات التي اندلعت وسط الأحياء السكنية بمنطقة أولاد صقر بالزاوية الليبية، فإن هناك مخاوف من تجددها على خلفية مقتل الفتى الغويل.
شدد الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي على «الاستمرار في تنفيذ إجراءات إصلاح المسار الاقتصادي؛ القائمة على توطين الصناعة والتوسع في الرقعة الزراعية، وزيادة الاستثمارات الأجنبية المباشرة، ودعم القطاع الخاص، مع توفير إجراءات الحماية الاجتماعية اللازمة للطبقات الأولى بالرعاية». وأضاف السيسي أنه «منذ بداية الفكرة للحوار الوطني، كان هناك شكل من أشكال الحوار، وعقب المتابعة وجدنا أن هناك تواصلاً بشكل أفضل»، مؤكداً «ضرورة البناء والاستمرار على الحوار السابق حتى وسط الحوار المتباين والمختلف».
وعانت مصر أخيراً أزمة اقتصادية تفاقمت مع تداعيات جائحة «كورونا»، والحرب الروسية - الأوكرانية، ثم الحرب في غزة، ما أدى إلى موجة غلاء تزامنت مع تراجع في قيمة العملة المحلية ، قبل أن تبدأ الأوضاع التحسن مع الإعلان عن صفقات وتمويلات خارجية مثل صفقة «رأس الحكمة»، وزيادة قرض صندوق النقد الدولي . https://aawsat.
ومن أبرز الفصائل الموقعة على البيان حركة «جيش تحرير السودان»، بقيادة حاكم إقليم دارفور مني أركو مناوي، و«حركة العدل والمساواة»، التي يتزعمها وزير المالية جبريل إبراهيم. وكانت الحركتان أعلنتا التخلي عن موقف الحياد في الحرب الدائرة في البلاد، والانخراط في القتال إلى جانب الجيش السوداني في الحرب ضد «قوات الدعم السريع» التي يقودها محمد حمدان دقلو .
وانقسمت هذه القوات بعد إعلان جبريل ومناوي الانضمام إلى الحرب في صفوف الجيش، وتمسك رئيس «حركة تحرير السودان - المجلس الانتقالي»، عضو مجلس السيادة السابق الهادي إدريس، ورئيس «تجمع قوى تحرير السودان»، عضو مجلس السيادة السابق الطاهر حجر، بموقف الحياد. حظيت مصافحة الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي، لعضو هيئة كبار العلماء بالأزهر، ورئيس جامعة الأزهر الأسبق، الدكتور أحمد عمر هاشم، خلال احتفال ديني بالقاهرة، السبت، بتفاعل واسع في مصر خاصة على «السوشيال ميديا».
وكان هاشم قد أكد، مساء الجمعة، خلال أحد الدروس بالجامع الأزهر، أن «ليلة القدر والشرف والمنزلة هي منحة ربانية منح الله فيها هذه الأمة هذا الدستور السماوي الذي يمثل مفخرة ومعجزة خالدة». الراحل من مواليد 1932 بمحافظة قنا، ودرس القانون في كلية الحقوق وتولى مناصب عدة في حياته من بينها نائب رئيس جامعة القاهرة، ووزير التعليم، بينما جاء اختياره رئيساً لمجلس النواب عام 1990، إذ كان ينتخب لعضوية المجلس عن دائرة «السيدة زينب» بوسط القاهرة.
وقال وكيل مجلس النواب السابق السيد الشريف، لـ«الشرق الأوسط»، إن الراحل يعد مدرسة برلمانية وقانونية استفادت منها أجيال متعاقبة، مشيراً إلى حرصه خلال شغل منصب وكالة المجلس بين عامي 2015 و2020 على العودة للراحل ومناقشته في بعض التفاصيل الخاصة بتعديلات القوانين والدستور ولم يجد منه سوى كل ترحيب. وحصل فتحي سرور، الذي عاد لارتداء روب المحاماة في السنوات الأخيرة من حياته، على الكثير من الجوائز والأوسمة داخل مصر وخارجها، منها وسام «الكوكبة» من درجة ضابط من الجمعية الدولية للبرلمانيين في فرنسا، وجائزة الدولة التشجيعية في القانون الجنائي وجائزة الدولة التقديرية في العلوم الاجتماعية ووسام النيلين من السودان.
وأرجع برقيق تأخر فتح المعبر مجدداً إلى قيام إحدى الشركات المسؤولة عن بعض أعمال الصيانات في المعبر بتوسعة أعمالها، مشيراً إلى أنها «ما زالت لم تكمل أعمالها بعد». إلى ذلك رفضت نجوى وهيبة، الناطقة باسم المجلس الرئاسي، التعليق على تقارير إعلامية تفيد بتنصل المجلس من إعلان الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون اتفاقه مع تونس والمجلس الرئاسي الليبي على تشكيل «كيان مغاربي» بين الدول الثلاثة. وقال مصدر بالمجلس الرئاسي، مساء الجمعة، إن الدعوة لعقد هذا الاجتماع الثلاثي كانت من طرف الجزائر، مشيراً إلى أن الاجتماع ناقش التعاون الأمني والاقتصادي بين الدول الثلاثة، لا سيما الحدود المشتركة، وتبادل وجهات النظر حول مختلف القضايا، وأهمها الوضع في غزة.
وشهد السيسي، السبت، احتفال وزارة الأوقاف المصرية بليلة القدر، في «مركز المنارة للمؤتمرات الدولية» بالقاهرة الجديدة، شرق القاهرة، بحضور رئيس مجلس الوزراء المصري مصطفى مدبولي، وشيخ الأزهر أحمد الطيب، ووزير الأوقاف المصري محمد مختار جمعة، وعدد من الوزراء وعلماء الدين.
وخلال الاحتفالية كرّم السيسي أوائل المسابقة العالمية الـ30 للقرآن الكريم من داخل مصر وخارجها، التي عقدتها وزارة الأوقاف المصرية خلال أغسطس الماضي. وتحدث عضو مجلس النواب الليبي، طلال الميهوب، عن طبيعة عمل تلك التشكيلات المسلحة في الغرب الليبي، وما تتحصل عليه عبر فرض سيطرتها على مواقع النفوذ بالعاصمة، وخاصة التي تضم وزارات ومؤسسات سيادية. وتوقع الميهوب، وهو رئيس لجنة الدفاع والأمن القومي بالبرلمان، في تصريح لـ«الشرق الأوسط»، أن «يقتصر الإخلاء الذي تحدث عنه الطرابلسي على انسحاب التشكيلات من تمركزاتها بوسط العاصمة فقط، مع إمكانية إعادة انتشارها في أي منطقة وفي أي وقت».
أما مدير مركز الأمة للدراسات الاستراتيجية الليبي، محمد الأسمر، فذهب إلى وقوف ترتيبات أمنية داخلية تتصل بحالة التوتر في العلاقة بين التشكيلات، بعضها ببعض، وراء صدور قرار الإخلاء. وتحدث الأسمر في تصريح لـ«الشرق الأوسط» عن وجود توتر جراء استمرار تمركزات كل من «اللواء 444 قتال» بقيادة محمود حمزة، وكذلك تمركزات «جهاز الردع» بقيادة عبد الرؤوف كاره بالعاصمة. وقال إن «الجميع يتذكر كيف أوقعت الاشتباكات التي جرت بينهما في أغسطس الماضي أكثر من 50 قتيلاً».
المملكة العربية السعودية أحدث الأخبار, المملكة العربية السعودية عناوين
Similar News:يمكنك أيضًا قراءة قصص إخبارية مشابهة لهذه التي قمنا بجمعها من مصادر إخبارية أخرى.
رئيس «الأعلى لأمازيغ ليبيا» يؤكد «تأخر» إعادة فتح معبر «رأس جدير»نفى الهادي برقيق، رئيس المجلس الأعلى لأمازيغ ليبيا، تحديد موعد رسمى لإعادة فتح معبر «رأس جدير» البري على الحدود المشتركة مع تونس.
اقرأ أكثر »
اشتباكات عنيفة في الزاوية وتحركات عسكرية بالعاصمة الليبيةأعلن المجلس الرئاسي رسمياً قرب إعادة فتح معبر «رأس جدير» البري على الحدود التونسية - الليبية بعد أيام من إغلاقه.
اقرأ أكثر »
تونس تغلق معبراً حدودياً مع ليبيا لأسباب أمنيةتونس تغلق معبر رأس جدير الحدودي مع ليبيا لأسباب أمنية إثر اندلاع مواجهات مسلحة على الجانب الليبي.
اقرأ أكثر »
هل ستتمكن «الوحدة» الليبية من إبعاد الميليشيات عن إدارة المعابر الحدودية؟أعادت أزمة معبر «رأس جدير» الحدودي بين ليبيا وتونس إلى واجهة الأحداث، بقية المنافذ التابعة اسماً لسلطة الدولة، لكنها تدار غالباً بواسطة تشكيلات مسلحة.
اقرأ أكثر »
ليبيا تعيد فتح معبر رأس جدير الحدودي مع تونس بعد اتفاق على تأمينهتستعد السلطات الليبية لإعادة فتح معبر رأس جدير الحدودي مع تونس، وذلك بعد أسبوع من إغلاقه عقب نشوب اشتباكات مسلحة بين أجهزة أمنية تابعة لوزارة الداخلية وكتائب تابعة لمدينة زوارة.
اقرأ أكثر »
«الرئاسي» الليبي لتنسيق تأمين الحدود المشتركة مع تونستصاعدت حدة الانفلات الأمني في العاصمة الليبية طرابلس بينما ما زال معبر رأس جدير البري على الحدود المشتركة مع تونس مغلقاً بانتظار إعادة تشغيله رسمياً.
اقرأ أكثر »