صحيفة عربية إلكترونية إخبارية مستقلة شاملة تسعى لتقديم الخبر والتحليل والرأي للمتصفح العربي في كل مكان. ونظرا لحرص الصحيفة على تتبع الخبر في مكان حدوثه، فإنها تمتلك شبكة واسعة من المراسلين في غالبية العالم يتابعون التطورات السياسية في العواصم العربية على مدار الساعة.
ولتقريب حجم هذا المبلغ، فإنه يعادل اقتصاد دولة مثل بلغاريا، أو ميزانية مشروع خط سكة حديد فائق السرعة في المملكة المتحدة"أتش أس تو-HS2".
وتحل الشهر المقبل الذكرى الخامسة والعشرون لتأسيس المؤسسة، وكشف غيتس في المقابلة أنه تبرع حتى الآن بنحو 60 مليار دولار من ثروته الشخصية للمؤسسة.
المملكة العربية السعودية أحدث الأخبار, المملكة العربية السعودية عناوين
Similar News:يمكنك أيضًا قراءة قصص إخبارية مشابهة لهذه التي قمنا بجمعها من مصادر إخبارية أخرى.
غيتس يسوّق لأحد «أهم الكتب» عن الذكاء الاصطناعي: سيغير شكل معظم الوظائفيعتقد بيل غيتس أن الجميع يجب أن يقرأوا «كتابه المفضل عن الذكاء الاصطناعي».
اقرأ أكثر »
بيل غيتس يفضل عقار «زانادو 2.0» على أي شيء آخريملك بيل غيتس عقاراً ضخماً على بحيرة واشنطن، يدعى «زانادو 2.0»، ويُصرّ على بقائه رغم أنه أعزب، ويرى فيه ملاذيّاً شخصياً أكثر من مجرد منزل.
اقرأ أكثر »
في آخر يوم بمنصبه.. بلينكن يهاتف نظراءه في قطر والأردن وأوكرانياوزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن ناقش القضايا الراهنة مع الوزراء الثلاثة بشكل منفصل - Anadolu Ajansı
اقرأ أكثر »
بعد تبرعه بـ 100 مليار دولار للأعمال الخيرية، هل يترك بيل غيتس أولاده بلا ثروة؟بيل غيتس يكشف في مقابلة حصرية لبي بي سي أن مؤسسته الخيرية تبرعت بـ 100مليار دولار لدعم جهود مكافحة الأمراض التي يمكن الوقاية منها والحد من الفقر، مؤكداً أن لديه المزيد للتبرع به، فهل يترك أولاده بلا ثروة؟
اقرأ أكثر »
بيل غيتس على نجاحه: 'كنت على بعد خطأ واحد من الموت'يُذكّر بيل غيتس المرة الأولى التي شعر فيها بالنجاح الحقيقي: كان عمره 42 عاماً، وكان بالفعل مليارديراً لأكثر من عقد من الزمان. قال غيتس لشبكة «سي إن بي سي»: «لا أستطيع أن أقول إنني شعرت بالراحة لأننا كنا ناجحين حتى عام 1998».
اقرأ أكثر »
بيل غيتس: الطلاق من ميليندا أكبر فشل في حياتيصحيفة عربية إلكترونية إخبارية مستقلة شاملة تسعى لتقديم الخبر والتحليل والرأي للمتصفح العربي في كل مكان. ونظرا لحرص الصحيفة على تتبع الخبر في مكان حدوثه، فإنها تمتلك شبكة واسعة من المراسلين في غالبية العالم يتابعون التطورات السياسية في العواصم العربية على مدار الساعة.
اقرأ أكثر »