بكين: واشنطن تختبئ وراء حقوق الإنسان لتشويه سمعة الصين

المملكة العربية السعودية أخبار أخبار

بكين: واشنطن تختبئ وراء حقوق الإنسان لتشويه سمعة الصين
المملكة العربية السعودية أحدث الأخبار,المملكة العربية السعودية عناوين
  • 📰 RTARABIC
  • ⏱ Reading Time:
  • 19 sec. here
  • 2 min. at publisher
  • 📊 Quality Score:
  • News: 11%
  • Publisher: 51%

بكين: واشنطن تختبئ وراء حقوق الإنسان لتشويه سمعة الصين للمزيد:

قالت بكين إن"الولايات المتحدة الأمريكية لا تهتم بحقوق الإنسان على الإطلاق، وإنما تستخدمها كذريعة للافتراء وكبح جماح الصين والضغط عليها باستمرار".وكان وزير الخارجية الأمريكي، أنتوني بلينكن، قد أعلن في وقت سابق أن الولايات المتحدة الأمريكية قلقة بشأن محاولات الصين المزعومة لـ"التلاعب" بزيارة المفوضة السامية لحقوق الإنسان بهيئة الأمم المتحدة، ميشيل باشليت، إلى الصين، وأن الظروف خلال الزيارة حالت دون إجراء تقييم كامل لوضع حقوق الإنسان في الصين.

وتابع تشاو ليجيان:"في واقع الأمر، كانت الولايات المتحدة الأمريكية هي من أراد التلاعب بالزيارة منذ البداية، وكانت واشنطن هي التي أصرت على زيارة باشليت إلى الصين، والولايات المتحدة هي التي وضعت شروطا مختلفة لزيارة المفوضة السامية للصين، وتشوه سمعة هذه الزيارة باستخدام حقوق الإنسان فقط كذريعة للافتراء المستمر، بينما هي في واقع الأمر لا تهتم بها".

لقد قمنا بتلخيص هذا الخبر حتى تتمكن من قراءته بسرعة. إذا كنت مهتمًا بالأخبار، يمكنك قراءة النص الكامل هنا. اقرأ أكثر:

RTARABIC /  🏆 28. in SA

المملكة العربية السعودية أحدث الأخبار, المملكة العربية السعودية عناوين

Similar News:يمكنك أيضًا قراءة قصص إخبارية مشابهة لهذه التي قمنا بجمعها من مصادر إخبارية أخرى.

واشنطن 'قلقة' حيال 'تلاعب' بكين بزيارة المفوضة السامية لحقوق الإنسانواشنطن 'قلقة' حيال 'تلاعب' بكين بزيارة المفوضة السامية لحقوق الإنسانأعربت الولايات المتحدة عن قلقها حيال الجهود التي بذلتها الصين لـ'تقييد' زيارة مفوضة الأمم المتحدة السامية لحقوق الإنسان لمنطقة شينجيانغ و'التلاعب بها'، حيث تُتهم بكين بأنها تحتجز أكثر من مليون شخص من أقلية الأويغور المسلمة في معسكرات. توجهت ميشيل باشليه في إطار زيارتها التي خططت لها منذ وقت طويل، إلى منطقة شينجيانغ الواقعة في أقصى الغرب، حيث تُتهم الصين باعتقال أكثر من مليون من الأويغور وغيرهم من الأقليات المسلمة، وبإجراء عمليات تعقيم قسري للنساء وفرض العمل القسري. وقال وزير الخارجية الأميركي أنتوني بلينكن في بيان السبت إن 'الولايات المتحدة لا تزال قلقة حيال زيارة المفوضة السامية للأمم المتحدة لحقوق الإنسان ميشيل باشليه وفريقها لجمهورية الصين الشعبية، وجهود جمهورية الصين لتقييد زيارتها والتلاعب بها'. وأضاف 'نشعر بالقلق لكون الشروط التي فرضتها سلطات بكين على الزيارة لم تسمح بإجراء تقييم كامل ومستقل لبيئة حقوق الإنسان في جمهورية الصين الشعبية، بما في ذلك في شينجيانغ، حيث تتواصل الإبادة الجماعية والجرائم ضد الإنسانية'. وشددت باشليه السبت على أن زيارتها 'ليست تحقيقا'، فيما تباهى نائب وزير الخارجية الصيني ما تجاوشو بأن الزيارة حققت 'نتائج إيجابية ملموسة'. وقالت باشليه إن زيارتها كانت فرصة لها للتحدث 'بصراحة' مع السلطات الصينية، وحضت الصين على تجنب 'الإجراءات التعسفية والعشوائية' في قمعها في شينجيانغ، غير أنها قالت إنها تدرك الضرر الناجم عن 'التطرف العنيف'. وهذه أول زيارة للصين تجريها مفوّضة منذ 17 عامًا، وجاءت عقب مفاوضات شاقة حول شروط الزيارة. - 'خيانة' - وكانت واشنطن قد حذرت قبل قيام باشليه بزيارتها من أن السلطات الصينية لن تتيح لها التواصل المطلوب للحصول على تقييم كامل لوضع حقوق الإنسان هناك. وكرر بلينكن هذا الموقف قائلا إنه 'منزعج من التقارير التي تفيد بأن سكان شينجيانغ قد تم تحذيرهم من الشكوى أو التحدث بصراحة عن الأوضاع في المنطقة (...) وأنه لم يتم تقديم أي رؤية حول مكان وجود مئات الأويغور المفقودين وظروف عيش مليون أويغور معتقلين'. وتابع 'كان يجب السماح للمفوضة السامية بعقد اجتماعات غير معلنة مع عائلات الأويغور وغيرهم من الأقليات العرقية في شينجيانغ الذين ليسوا في مراكز اعتقال لكنهم ممنوعون من السفر خارج المنطقة'. وانتقد كثير من الناشطين والمنظمات غير الحكومية تعليق
اقرأ أكثر »

واشنطن 'قلقة' حيال 'تلاعب' بكين بزيارة المفوضة السامية لحقوق الإنسانواشنطن 'قلقة' حيال 'تلاعب' بكين بزيارة المفوضة السامية لحقوق الإنسانأعربت الولايات المتحدة عن قلقها حيال الجهود التي بذلتها الصين لـ'تقييد' زيارة مفوضة الأمم المتحدة السامية لحقوق الإنسان لمنطقة شينجيانغ و'التلاعب بها'، حيث تُتهم بكين بأنها تحتجز أكثر من مليون شخص من أقلية الأويغور المسلمة في معسكرات. توجهت ميشيل باشليه في إطار زيارتها التي خططت لها منذ وقت طويل، إلى منطقة شينجيانغ الواقعة في أقصى الغرب، حيث تُتهم الصين باعتقال أكثر من مليون من الأويغور وغيرهم من الأقليات المسلمة، وبإجراء عمليات تعقيم قسري للنساء وفرض العمل القسري. وقال وزير الخارجية الأميركي أنتوني بلينكن في بيان السبت إن 'الولايات المتحدة لا تزال قلقة حيال زيارة المفوضة السامية للأمم المتحدة لحقوق الإنسان ميشيل باشليه وفريقها لجمهورية الصين الشعبية، وجهود جمهورية الصين لتقييد زيارتها والتلاعب بها'. وأضاف 'نشعر بالقلق لكون الشروط التي فرضتها سلطات بكين على الزيارة لم تسمح بإجراء تقييم كامل ومستقل لبيئة حقوق الإنسان في جمهورية الصين الشعبية، بما في ذلك في شينجيانغ، حيث تتواصل الإبادة الجماعية والجرائم ضد الإنسانية'. وشددت باشليه السبت على أن زيارتها 'ليست تحقيقا'، فيما تباهى نائب وزير الخارجية الصيني ما تجاوشو بأن الزيارة حققت 'نتائج إيجابية ملموسة'. وقالت باشليه إن زيارتها كانت فرصة لها للتحدث 'بصراحة' مع السلطات الصينية، وحضت الصين على تجنب 'الإجراءات التعسفية والعشوائية' في قمعها في شينجيانغ، غير أنها قالت إنها تدرك الضرر الناجم عن 'التطرف العنيف'. وهذه أول زيارة للصين تجريها مفوّضة منذ 17 عامًا، وجاءت عقب مفاوضات شاقة حول شروط الزيارة. - 'خيانة' - وكانت واشنطن قد حذرت قبل قيام باشليه بزيارتها من أن السلطات الصينية لن تتيح لها التواصل المطلوب للحصول على تقييم كامل لوضع حقوق الإنسان هناك. وكرر بلينكن هذا الموقف قائلا إنه 'منزعج من التقارير التي تفيد بأن سكان شينجيانغ قد تم تحذيرهم من الشكوى أو التحدث بصراحة عن الأوضاع في المنطقة (...) وأنه لم يتم تقديم أي رؤية حول مكان وجود مئات الأويغور المفقودين وظروف عيش مليون أويغور معتقلين'. وتابع 'كان يجب السماح للمفوضة السامية بعقد اجتماعات غير معلنة مع عائلات الأويغور وغيرهم من الأقليات العرقية في شينجيانغ الذين ليسوا في مراكز اعتقال لكنهم ممنوعون من السفر خارج المنطقة'. وانتقد كثير من الناشطين والمنظمات غير الحكومية تعليق
اقرأ أكثر »

السفارة الروسية لدى واشنطن: الإعلام الأمريكي ينظم حملة لتشويه صورة الجيش الروسيالسفارة الروسية لدى واشنطن: الإعلام الأمريكي ينظم حملة لتشويه صورة الجيش الروسيأعلنت السفارة الروسية لدى واشنطن أن الإعلام الأمريكي يشن حملة لتشويه صورة القوات الروسية، حيث يتهم موسكو بالتحريض على الإبادة الجماعية في أوكرانيا.
اقرأ أكثر »

أمريكا تختار الوضوح الاستراتيجي في تايوانأمريكا تختار الوضوح الاستراتيجي في تايوانفرضت الحرب في أوكرانيا على واشنطن المجاهرة بالسياسة الأمريكية تجاه الصين، بعد نحو عام ونصف من وصول جو بايدن إلى البيت الأبيض. فقد حذر في حضرة رئيس الوزراء الياباني - خلال أول جولة آسيوية للرئيس الأمريكي الأسبوع الماضي - من أي محاولة لتغيير الوضع القائم بالقوة في منطقة المحيطين الهندي والهادي، في إشارة إلى خطط الصين الرامية إلى احتلال تايوان، مشهرا ورقة التدخل العسكري في وجهة بكين، متى أقدمت على غزو الجزيرة ذات الحكم الذاتي. أيام بعد ذلك، فصل أنتوني بلينكن وزير الخارجية معالم الاستراتيجية الأمريكية تجاه الصين، بلغة 'شبه دبلوماسية'، تحرص على دس السم في العسل.
اقرأ أكثر »

باشليه تحث السلطات الصينية على عدم اتخاذ 'تدابير تعسفية' في حق سكان إقليم شينجيانغباشليه تحث السلطات الصينية على عدم اتخاذ 'تدابير تعسفية' في حق سكان إقليم شينجيانغحثت المفوضة العليا لحقوق الإنسان في الأمم المتحدة ميشيل باشليه السلطات الصينية السبت على احترام حقوق الإنسان وعدم اتخاذ تدابير قمعية في حق سكان إقليم شينجيانغ، حيث تتهم بكين بسجن أكثر من مليون شخص من…
اقرأ أكثر »



Render Time: 2025-04-07 18:00:15