وزير الخارجية الصيني وانغ يي، صرح بأن الأعمال الإسرائيلية في غزة بعد هجوم «حماس»، «تتجاوز حدود الدفاع عن النفس».
https://aawsat.
وفي وقت سابق الأحد، أعلنت محطة «سي سي تي في» التلفزيونية الرسمية أن المبعوث الصيني للشرق الأوسط تشاي جون سيزور المنطقة الأسبوع المقبل في محاولة للتوصل إلى وقف لإطلاق النار وإطلاق محادثات سلام. وجاء الحديث عن الهجوم البري في وقت شنت فيه الطائرات الإسرائيلية هجمات متتالية على أبراج ومنازل وعمارات وأسواق في مناطق النصيرات وخان يونس ودير البلح ومخيم المغازي وحي الشيخ وبلدة لاهيا ومناطق أخرى. وأحصت مستشفيات قطاع غزة أكثر من 350 ضحية أمس.
لكن تأمل أرمينيا من انضمامها هذا الحصول على حماية إضافية في مواجهة جارتها النافذة أذربيجان التي حققت انتصاراً عسكرياً خاطفاً قبل أسابيع أنهى الحركة الانفصالية للأرمن في كاراباخ.وباتت يريفان تخشى على سلامة أراضيها، بعد أن اتهمت روسيا بالتخلي عنها أمام خصم أغنى وأفضل تسليحاً، وهو الأمر الذي تنفيه موسكو.
ارتفعت حصيلة الضحايا التايلانديين في الحرب بين إسرائيل وحركة «حماس» إلى 24 قتيلا، كما أعلن رئيس الوزراء سريتا تافيسين اليوم السبت، فيما لا يزال مصير 16 تايلاندياً احتجزوا رهائن مجهولا. إلا أن «تنظيم داعش - ولاية خراسان» ما زال يشكل تهديداً أمنياً، وسبق له أن استهدف الطائفة الشيعية في البلاد. ولم يعلن أي طرف مسؤوليته عن الانفجار الذي وقع بينما كان مصلون شيعة يؤدون صلاة الجمعة في مسجد إمام الزمان في بول - إي - خمري عاصمة ولاية بغلان.
وينسب إليه أيضاً تفجير في سبتمبر 2022 استهدف مدرسة في حي تسكنه الأقلّية الشيعية في العاصمة الأفغانية؛ ما أدى إلى مقتل 53 شخصاً بينهم 46 فتاة وامرأة على ما تفيد الأمم المتحدة. وأكد وانغ، بعد اجتماعه مع جوزيب بوريل، أن «جذر هذه المشكلة يكمن في التأخر الطويل في تحقيق تطلعات فلسطين لإقامة دولة مستقلّة، وفي أن الظلم التاريخي الذي تعرَّض له الشعب الفلسطيني لم يجرِ تصحيحه»، وفقاً لـ«وكالة الصحافة الفرنسية».
https://aawsat.com/%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%A7%D9%84%D9%85/%D8%A2%D8%B3%D9%8A%D8%A7/4602886-%D8%AF%D8%A8%D9%84%D9%88%D9%85%D8%A7%D8%B3%D9%8A-%D8%A5%D8%B3%D8%B1%D8%A7%D8%A6%D9%8A%D9%84%D9%8A-%D9%8A%D8%AA%D8%B9%D8%B1%D8%B6-%D9%84%D9%84%D8%B7%D8%B9%D9%86-%D9%81%D9%8A-%D8%A7%D9%84%D8%B5%D9%8A%D9%86إسرائيل أبدت «خيبة أملها الكبيرة» إزاء عدم إدانة الصين للهجوم الذي نفذته «حماس»
وجاء في بيان أن السفير رافي هارباز نائب مدير منطقة آسيا والمحيط الهادي بوزارة الخارجية عبر «عن خيبة أمل إسرائيل العميقة إزاء البيانات والتصريحات الصينية حول الأحداث الأخيرة في الجنوب، إذ لم تكن هناك إدانة واضحة لا لبس فيها للمجزرة التي ارتكبتها ضد المدنيين واختطاف العشرات منهم إلى غزة». وقالت الوكالة الرسمية: «بلغت الخطة الأميركية لشنّ هجوم نووي على جمهورية كوريا الديمقراطية الشعبية وتنفيذها، المرحلة الأكثر تقدّماً».وجاءت المناورات البحرية الأخيرة بين اليابان وكوريا الجنوبية عقب مناورات مشتركة بين واشنطن وسيول، استمرت 11 يوماً في أغسطس .
وسارع الزعيم الكوري الشمالي كيم جونغ أون، للتنديد بخطط إجراء مناورات بين الدول الثلاث، عادّاً أن «زعماء العصابات» جعلوا المياه المحيطة بشبه الجزيرة الكورية «أكثر مياه غير مستقرة مع خطر نشوب حرب نووية». وتابع: «قد تكون هذه إمدادات جديدة أو من شحنات سابقة تعود لعام 2009»، مضيفاً أنه من المحتمل أن تكون الأسلحة قد سلكت طريقاً غير مباشرة إلى «حماس» من كوريا الشمالية عبر إيران أو سوريا.ووصفت «وكالة الأنباء المركزية الكورية الشمالية» الرسمية ما قيل عن استخدام أسلحتها في الهجمات بأنها «شائعة كاذبة ولا أساس لها من الصحة».
وقالت هيئة المسح الجيولوجي الأميركية، إنّ الزلزال ضرب على عمق ضحل على بُعد نحو 100 كيلومتر جنوب مانيلا في الساعة 8,24 صباحاً . وهرع العديد من الموظفين إلى شوارع العاصمة خوفاً من انهيار مبانيهم. وبدأ بوريل زيارته، الخميس، بـ«محادثات مثيرة للاهتمام في شنغهاي مع شركات أوروبية حول التحديات الاقتصادية والتجارية»، على ما كتب على منصة «إكس».ويجري بوريل، الجمعة، محادثات مع وزير الخارجية وانغ يي.وكتب بوريل على «إكس» أن هذه «الزيارة مهمة لمناقشة العلاقات بين الاتحاد الأوروبي والصين والتحديات الإقليمية والعالمية الكبرى مع السلطات الحكومية والأساتذة الجامعيين وممثلي أوساط الأعمال».
رئيس الوزراء الصيني لي تشيانغ يصافح رئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فون دير لاين في نيودلهي في سبتمبر الماضي ونددت الصين بالتحقيق، مشددة على أنه سيسيء إلى علاقاتها التجارية مع الاتحاد الأوروبي، وأكدت: «هذا مجرد حمائية». بدأ الحديث يتصاعد مجدداً عن التحالفات الانتخابية في تركيا استعداداً للانتخابات المحلية المقرر إجراؤها في 31 مارس المقبل، التي يُتوقع أن تشهد منافسة حامية بشكل خاص على بلديتي إسطنبول وأنقرة، اللتين يرغب الرئيس رجب طيب إردوغان في استعادة حزبه لهما من يد حزب «الشعب الجمهوري».
كان إردوغان جدد دعوته إلى أكشنار للانضمام إلى «تحالف الشعب»، قائلاً إن «باب تحالف الشعب مفتوح لكل من يرغب في الانضمام إليه». أضاف بهشلي: «اتصلنا بك ولم تعودي إلى البيت، فلنكن جيراناً في الانتخابات المحلية من أجل البلاد»، وقوبلت الدعوة بالرفض من جانب حزب «الجيد».
المملكة العربية السعودية أحدث الأخبار, المملكة العربية السعودية عناوين
Similar News:يمكنك أيضًا قراءة قصص إخبارية مشابهة لهذه التي قمنا بجمعها من مصادر إخبارية أخرى.
الصليب الأحمر الدولي: هجوم حماس لا يبرر تدمير إسرائيل لقطاع غزةأعربت اللجنة الدولية للصليب الأحمر عن رفضها لما يتعرض له قطاع غزة، وقالت إن هجوم حركة 'حماس' على إسرائيل لا يمكن أن يكون مبررا لتدمير غزة بلا حدود.
اقرأ أكثر »
غالانت: طائرة دعم أمريكية ثانية ستصل إلى إسرائيل اليومأعلن وزير الدفاع الإسرائيلي يوآف غالانت أن طائرة دعم أمريكية ثانية ستصل إلى إسرائيل اليوم.
اقرأ أكثر »
أمين عام الناتو لـ DW: من حق إسرائيل الدفاع عن نفسها وهي ليست وحدهافي مقابلة مع DW، أكد الأمين العام لحلف شمال الأطلسي ستولتنبرغ على حق إسرائيل في الدفاع عن نفسها، بيد أن شدد على ضرورة تجنب إزهاق أرواد المدنيين الأبرياء في قطاع غزة.
اقرأ أكثر »
فون دير لاين لنتنياهو: 'أوروبا تقف إلى جانب إسرائيل'قالت رئيسة المفوضية الأوروبية، أورسولا فون دير لاين، يوم الجمعة لرئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، إن أوروبا تقف 'إلى جانب إسرائيل' التي تملك 'حق الدفاع عن نفسها'.
اقرأ أكثر »
بالنسبة لبايدن وواشنطن... الدفاع عن إسرائيل مسالة 'شخصية'قبل أيام، صرّح مستشار الأمن القومي الأميركي جايك ساليفان، بأنّ دفاع واشنطن والرئيس جو بايدن عن إسرائيل مسألة 'شخصية'، في تصريح يكشف الكثير عن الطريقة التي تتعامل من خلالها الولايات المتحدة مع الصراع بين إسرائيل وحماس.
اقرأ أكثر »