شدّدت بكين، أمس (الاثنين)، على وضع «الصين الواحدة»، وذلك بعد ساعات على تنصيب الرئيس الجديد لتايوان.
https://aawsat.com/%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%A7%D9%84%D9%85/%D8%A2%D8%B3%D9%8A%D8%A7/5022761-%D8%A8%D9%83%D9%8A%D9%86-%D8%AA%D8%B4%D8%AF%D8%AF-%D8%B9%D9%84%D9%89-%D8%A7%D9%84%D8%B5%D9%8A%D9%86-%D8%A7%D9%84%D9%88%D8%A7%D8%AD%D8%AF%D8%A9الرئيس التايواني لاي تشينغ - تي ونائبته هسياو بي-خيم يتوسطان مدعوّين خلال تحية الحضور في ختام مراسم التنصيب الاثنين
ودخلت روسيا على الخط متهمة أميركا بتصعيد التوتر بشأن تايوان. وقالت الناطقة باسم «الخارجية» الروسية: «نرى أن واشنطن والبلدان التي تدور في فلكها تواصل التصعيد في مضيق تايوان وتقوّض الاستقرار والأمن في منطقة آسيا والمحيط الهادئ وتعرقل توحيد الصين بشكل سلمي».باشرت موسكو تصعيداً سياسياً واستخباراتياً ضد الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، قائلة إنه «لم يعد رئيساً لأوكرانيا»، مع انتهاء ولايته الرئاسية رسمياً بحلول.
الرئيس التايواني لاي تشينغ - تي يُقسم اليمين أمام صورة مؤسس تايوان صن يات سين بالقصر الرئاسي في تايبيه الاثنين ومنذ ذلك الحين خفف من حدة خطابه، مدافعاً عن الحفاظ على «الوضع الراهن» في مضيق تايوان. ويقول الآن إن عملية الاستقلال ليست ضرورية لأن الجزيرة تتمتع أصلاً بذلك بحكم الأمر الواقع.وحاول لاي إعادة إطلاق الحوار مع الصين بعدما قطعته بكين في عام 2016، لكنَّ خبراء يقولون إنه يخاطر بأن يواجَه بالرفض.
الرئيس التايواني لاي تشينغ - تي ونائبته هسياو بي-خيم يتوسطان مدعوّين خلال تحية الحضور في ختام مراسم التنصيب الاثنين وألغت الولايات المتحدة اعترافها بتايوان عام 1979، لكنّ الكونغرس الأميركي يسمح في الوقت نفسه بتوريد أسلحة إلى الجزيرة، بهدف معلن هو ثني الصين عن أي نيات توسعيّة.أكدت بكين أن الحكومة في تايوان، حيث تولى الرئيس لاي تشينغ - تي منصبه، لا تغير «حقيقة» أن الجزيرة جزء من الصين.
وأوضح: «بغضّ النظر عن تطور الوضع السياسي الداخلي في تايوان، فإن ذلك لن يغيِّر الحقيقة التاريخية والقانونية المتمثلة في أن ضفتَي المضيق تنتميان إلى الصين». وأعلنت السلطات الباكستانية، الاثنين، القبض على عضو ينتمي إلى «لواء زينبيون» المدعوم إيرانياً، بتهمة محاولة اغتيال رجل دين في إقليم السند يناير الماضي.
ضباط شرطة باكستانيون يحرسون فرعاً لمطعم كنتاكي عقب الاحتجاجات التي عمت البلاد تضامناً مع الشعب الفلسطيني، في حيدر آباد... 14 أبريل 2024 وقال في مؤتمر صحافي، عقده الأحد في لاهور: «لم يمُتْ أي طالب باكستاني في أعمال العنف الغوغائية في بيشكيك». وذكر إسحاق دار، أن 16 طالباً أجنبياً، من بينهم «أربعة أو خمسة» باكستانيين أُصيبوا خلال أعمال العنف. وأضاف أن نظيره القرغيزي طمأنه بأن الوضع تحت السيطرة، وهو ما أكدته أيضاً السفارة الباكستانية هناك.
وذكرت وزارة الخارجية الإسبانية أن ثلاثة إسبان لقوا مصرعهم، فيما أُصيب واحد آخر على الأقل بجراح. وقال مسؤول من حركة «طالبان» في باميان، تحدث شريطة عدم الكشف عن هويته لأنه غير مخوَّل بالحديث إلى وسائل الإعلام، إن الأجانب الأربعة المصابين هم من إسبانيا والنرويج وأستراليا ولاتفيا.وكتب بيدرو سانشيز، رئيس الوزراء الإسباني، على منصة التواصل الاجتماعي «إكس»، أن الخبر قد «فجعه». وذكر قاني أنه جميع المصابين نُقلوا إلى العاصمة كابل لتلقي العلاج، وأن حالتهم مستقرة.
وفي حادث منفصل وقع الاثنين، انفجرت قنبلة يدوية في مدينة قندهار التي تقع جنوب البلاد، مما أسفر عن مقتل مدني واحد على الأقل، وإصابة ثلاثة آخرين، حسب بيان صادر عن مكتب رئيس شرطة قندهار. https://aawsat.com/%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%A7%D9%84%D9%85/%D8%A2%D8%B3%D9%8A%D8%A7/5022370-3-%D8%A3%D9%88%D9%84%D9%88%D9%8A%D8%A7%D8%AA-%D9%81%D8%B1%D9%86%D8%B3%D9%8A%D8%A9-%D9%84%D8%AA%D9%87%D8%AF%D8%A6%D8%A9-%D8%A3%D8%B2%D9%85%D8%A9-%D9%83%D8%A7%D9%84%D9%8A%D8%AF%D9%88%D9%86%D9%8A%D8%A7-%D8%A7%D9%84%D8%AC%D8%AF%D9%8A%D8%AF%D8%A9الحواجز ما زالت قائمة على الطرقات وتمنع التنقل الحر بين أحياء نوميا
وأفادت أوساط حكومية بأن ممثلي الدولة الفرنسية والقوى الأمنية يسعون لتحقيق ثلاثة أهداف رئيسية في الوقت الحاضر؛ هي: إعادة فتح طريق المطار بسرعة والسبيل إلى ذلك رفع العوائق والحواجز وفرض الأمن، واستعادة دورة التموين الغذائي والدوائي في أنحاء الأرخبيل، حيث هناك مواد وأدوية فُقدت من الأسواق وحيث الصفوف تطول أمام المخازن التي فتحت أبوابها، وثالثاً تمكين عمليات النقل الصحي بين الأرخبيل والخارج.يوماً بعد يوم، يزداد القلق في البلدان المجاورة من تدهور الوضع في كاليدونيا الجديدة.
وتطرق محمد إسحاق دار، في حوار مع «الشرق الأوسط»، إلى أهمية الاستثمارات السعودية وما تقوم به في تعزيز العلاقة، كما تحدث عن القواسم المشتركة ما بين بلاده والسعودية، والأولويات في تعزيز الاستقرار ومكافحة التهديدات الأمنية في الشرق الأوسط، موضحاً أن التفاعلات الأمنية السمة المميزة لعلاقاتنا التي تعززت أكثر في الآونة الأخيرة.
وأضاف أن بلاده نظمت بصفتها الرئيس الحالي لمجلس رؤساء الحكومات، ثاني أعلى منتدى لـ«منظمة شنغهاي للتعاون»، عدة فعاليات للتعاون العملي، وشارك الممثلون الهنود، وممثلون من الدول الأعضاء الأخرى في «منظمة شنغهاي للتعاون»، في جميع تلك المناسبات التي نظمتها باكستان خلال الفترة 2023-2024.
وشدد على أن باكستان وإيران دولتان مسلمتان شقيقتان، لهما تاريخ من التعايش السلمي والتعاون المشترك، وتمتد حدودنا المشتركة لأكثر من 900 كيلومتر، وتتميز بأنها «حدود السلام»، و«أنا واثق من أن بلدينا سوف يتمكنان من استئصال خطر الإرهاب من مناطقنا الحدودية».
وربما في مكان آخر، قد يمر ظهور هؤلاء الممثلين الصامتين في الشوارع سعياً لكسب بضعة دولارات دون أن يلاحظه أحد، ولكن هذه هي باكستان، حيث لا تكون الأمور في ظل الدولة الأمنية بالبساطة التي تبدو عليها في كثير من الأحيان، ولذا؛ فإنه مع تزايد عدد هؤلاء الفنانين، زاد أيضاً الغموض المحيط بهم، فهل يمكن أن يكونوا مخبرين لوكالة الاستخبارات في البلاد؟ أو هل يعملون مراقبين لرجال السياسة الأقوياء؟ أو قد يكونون جواسيس لوكالة الاستخبارات المركزية الأميركية...
فقد هيمن الشك على كل شيء لدرجة أن القصص الخيالية الجامحة باتت تنتشر بعد كل خبر تقريباً، ففي أعقاب الفيضانات الكارثية عام 2010، أكد الناس أنها نجمت عن تقنية تجعل وكالة الاستخبارات المركزية تتحكم في الطقس، كما زعم خبراء الإعلام أن «مركز أبحاث» أميركياً كان يقف وراء المحاولة الفاشلة لتفجير سيارة نفذها أميركي من أصل باكستاني في ميدان «تايمز سكوير» في مانهاتن، نيويورك، في ذلك العام، وأن زعيم تنظيم «القاعدة» الراحل أسامة بن لادن كان يهودياً.
وفي مثل هذا المناخ، فإنه يمكن النظر إلى الجميع، بما في ذلك فنانو الشوارع، باعتبارهم أدوات محتملة للدولة. على الجانب الآخر من إسلام آباد، وقف مشتاق أحمد ، على جزيرة عشبية في تقاطع مزدحم، وكان يرتدي سترة من الجينز، وسروالاً من القماش، ويحمل عصا للمشي، ويرتدي قبعة مطلية باللون الذهبي، حتى وجهه ويداه كانت ملطخة بمكياج ذهبي ويرتدي نظارة شمس مزركشة بالألوان الخضراء والزرقاء والأرجواني الزاهي.
https://aawsat.
ودعا أيضاً بنغلاديش إلى أن «توفر مرة أخرى الحماية للأشخاص المستضعفين الذين يبحثون عن الأمان»، بينما عزّزت الأمن على طول حدودها مع ميانمار؛ تخوفاً من تدفق جديد للروهينغا الذين يفرون من القتال. وقال المتحدث باسم وزارة الداخلية الأفغانية عبد المتين قاني لـ«وكالة الصحافة الفرنسية» إن الضحايا كانوا يتجولون في بازار المدينة الجبلية عندما تعرّضوا لإطلاق نار، الجمعة.
وأكد وزير الخارجية الإسباني خوسيه مانويل ألباريس، السبت، أن 3 من مواطنيه قُتلوا، وهم «ضمن مجموعة من 6 إسبان تأثروا بهذا الهجوم»، مشيراً إلى أن أحد الإسبان أصيب بجروح، وخضع لجراحة في العاصمة الأفغانية. ومن جهته، أشار وزير الخارجية الإسباني في تصريحات لقناة «تي في إي» العامة إلى أن جثامين مواطنيه الثلاثة «ستعاد بالتأكيد إلى إسبانيا، الأحد».ويُرجَّح أن الهجوم الذي وقع، الجمعة، هو الأول الذي يطول سياحاً أجانب منذ عودة حركة «طالبان» إلى الحكم في صيف عام 2021، إثر انسحاب القوات الأجنبية بقيادة الولايات المتحدة.
وأكد ألباريس أن مدريد «تعمل عبر وحدة الطوارئ القنصلية لتوضيح كل الملابسات، ولمساعدة الأشخاص المتضررين، والتواصل مع عائلاتهم».
المملكة العربية السعودية أحدث الأخبار, المملكة العربية السعودية عناوين
Similar News:يمكنك أيضًا قراءة قصص إخبارية مشابهة لهذه التي قمنا بجمعها من مصادر إخبارية أخرى.
الصين تحتج على زيارة نواب يابانيين لجزر متنازع عليهااحتجت سفارة بكين في طوكيو على جولة قام بها نواب يابانيون على جزر متنازع عليها ببحر الصين الشرقي وعدتها «عملاً استفزازياً»
اقرأ أكثر »
الصين تناشد الاتحاد الأوروبي انتهاج سياسة «إيجابية وعملية» تجاههاناشدت الصين فرنسا التأثير على الاتحاد الأوروبي لانتهاج سياسة «إيجابية» و«عملية» تجاه بكين في الوقت الذي يشدد فيه التكتل الرقابة على المنتجات الصينية
اقرأ أكثر »
بكين أبعدت سفينة أميركية «انتهكت سيادتها» في بحر الصين الجنوبيتصاعد التوتر الأميركي - الصيني في بحر الصين الجنوبي، بعد إبعاد بكين سفينة حربية أميركية «انتهكت سيادتها».
اقرأ أكثر »
ممثلون عن «حماس» و«فتح» أجروا محادثات في بكينأعلنت الصين (الثلاثاء) أن حركتي «حماس» و«فتح» أجرتا محادثات بهدف المصالحة بينهما في بكين.
اقرأ أكثر »
المنشق الهارب لا يزال يلاحق منذ عقود من قبل الصينهرب يان شيونغ من الصين عام 1992، لكنه ومعارضون آخرون ما زالوا مستهدفين من قبل بكين.
اقرأ أكثر »
توقيف مساعد لنائب من 'حزب البديل' بشبهة التجسس للصينألقت السلطات الألمانية القبض على موظف لدى نائب ألماني في البرلمان الأوروبي للاشتباه في قيامه بالتجسس لصالح الصين، الأمر الذي نفته بكين شاجبة 'افتراء' بحقها.
اقرأ أكثر »