بعد 38 عاماً في المعتقل... وفاة فلسطيني داخل السجون الإسرائيلية

المملكة العربية السعودية أخبار أخبار

بعد 38 عاماً في المعتقل... وفاة فلسطيني داخل السجون الإسرائيلية
المملكة العربية السعودية أحدث الأخبار,المملكة العربية السعودية عناوين
  • 📰 aawsat_News
  • ⏱ Reading Time:
  • 443 sec. here
  • 9 min. at publisher
  • 📊 Quality Score:
  • News: 180%
  • Publisher: 53%

أعلنت «هيئة شؤون الأسرى» الفلسطينية اليوم (الأحد) وفاة المعتقل الفلسطيني وليد دقة (62 عاماً) في أحد المستشفيات الإسرائيلية، بعدما أمضى 38 عاماً رهن الاعتقال.

https://aawsat.

وأضاف فارس: «سياسة الإهمال الطبي بحق أسرانا كانت دائمة، ولكنها تفاقمت بعد أحداث أكتوبر ، وسلطات الاحتلال هي المسؤولة عن استشهاد وليد وأسرى آخرين ممن نعرف عنهم أو لا نعرف عنهم». وأظهرت الإحصاءات أن الاعتداءات الاستيطانية على الفلسطينيين ازدادت في شهر مارس الماضي، وبلغت 147 اعتداءً، بينما بلغت في فبراير 145 اعتداءً، وفي يناير 108 اعتداءات.

وعلقت الصحافية هاس على نماذج من اعتداءات المستوطنين، بالقول: «ليعرف الرئيس الأميركي أن السلاح الذي استخدمه المستوطنون في اعتداءاتهم على الفلسطينيين هو سلاح أميركي، وهو مخصص لبث الذعر. وفي حالة بلدة مخماس، عليه أن يعرف أن كثيراً من سكان هذه البلدة الفلسطينية أصحاب حقول وبساتين، التي لا يمكنهم الوصول إليها بسبب تهديد المستوطنين المسلحين الذين سيطروا على أراضيهم».وفي السياق ذاته، حذّرت الوزيرة السابقة في الحكومة الإسرائيلية، يولي تمير، من الممارسات الإسرائيلية في غزة.

ووضع رئيس الوزراء نظيره الفلسطيني بصورة الجهود الأردنية لوقف العدوان الإسرائيلي الغاشم على قطاع غزة، وضمان إيصال المساعدات الإنسانيَّة بشكل كافٍ ومستدام إلى جميع المناطق، وإعادة التَّأسيس لمسار سياسي يُفضي إلى إقامة الدَّولة الفلسطينيَّة المستقلَّة وفق قرارات الشَّرعيَّة الدَّولية، ووفق محدِّدات زمنيَّة والتزامات واضحة، وبشكل يحافظ على الوحدة التُّرابية الكاملة بين الضِّفَّة الغربيَّة وغزة، كقاعدة أساسيَّة للدَّولة الفلسطينيَّة المستقلَّة ذات السّيادة الكاملة.

وأكد الصفدي أن دعم القضية الفلسطينية ثابت وراسخ في سياسة المملكة، التي يكرس الملك عبد الله الثاني كل إمكاناتها لنصرة الشعب الفلسطيني وتلبية حقوقه كاملة. وكشف أمين عام الهيئة الخيرية الأردنية الهاشمية، حسين الشبلي، في بيان صحافي، أن القافلة تضم مواد غذائية أساسية من بينها الأرز والطحين، جرى تجهيزها والبدء بإرسالها إلى قطاع غزة لتصل قبيل عيد الفطر، مشيراً إلى أن هذه القافلة جرى تجهيزها بالتنسيق والتعاون بين القوات المسلحة الأردنية - الجيش العربي والهيئة الخيرية الأردنية الهاشمية، ليصار إلى توزيعها من خلال الجهات المعنية في القطاع.

واستأنف الطرفان جولة مفاوضات، الأحد، في العاصمة المصرية بمشاركة وفد من «حماس»، وآخر إسرائيلي يضم رئيسَي «الموساد» و«الشاباك» الإسرائيليين. وجددت الحركة، في وقت سابق، تمسكها بموقفها ومطالبها بوقف دائم لإطلاق النار وانسحاب القوات الإسرائيلية من قطاع غزة، وعودة النازحين إلى أماكن سكناهم، وحرية حركة الفلسطينيين وإغاثتهم وإيوائهم.

وأضاف الجيش أن «فرقة كوماندوز رقم تابعة للجيش الإسرائيلي اختتمت مهمتها في خان يونس، وغادرت الفرقة قطاع غزة، للاستعداد لعمليات مستقبلية». ولفت المصدر إلى أن الاتصالات الجارية الآن تستهدف التوصل إلى اتفاق بحلول عيد الفطر، وقال: «سنعرف لاحقاً ما إذا كانت معنية بالاتفاق، أم أنها غير ذلك». وشدد نتنياهو على أن «حماس» تريد إنهاء الحرب «وتركها على حالها لضمان بقائها وإعادة تأهيلها وقدرتها على تعريض مواطنينا وجنودنا للخطر»، مشيراً إلى أن «الاستسلام لمطالب سيسمح لها بمحاولة تكرار ما حدث في السابع من أكتوبر ».

https://aawsat.

لكن في صفوف الائتلاف اليميني بلغت نسبة الراضين 61 في المائة، وغير الراضين 33 في المائة، بينما أجاب 7 في المائة من معارضي الحكومة بأنهم راضون عن نتائج الحرب، لكن الأغلبية الساحقة بنسبة 79 في المائة ناقمون على نتائج الحرب.وقال قادة الاحتجاج في إسرائيل إن الجمهور بدأ يقتنع بالنزول إلى الشوارع للاحتجاج على الحكومة، فيما شارك بالفعل أكثر من 100 ألف شخص في مسيرات ووقفات احتجاج، مساء السبت، للمطالبة بصفقة بشأن غزة، وإعلان موعد مبكر للانتخابات.

وسخر المتظاهرون من رواية الجيش، وقال عدد منهم إن على الجيش «إعادة الرهائن أحياء لا أموات»، ووجّهت شقيقة الأسير رسالة إلى المتظاهرين، قالت فيها إن «إبرام اتفاق هدنة مع في الوقت المناسب، كان سيتيح لشقيقي العودة وهو على قيد الحياة».وخاطبت شقيقة كتسير «رئيس الحكومة نتنياهو، أعضاء مجلس الحرب والكابينت، وأعضاء الائتلاف» بالقول: «انظروا إلى أنفسكم في المرآة وقولوا إن أيديكم غير ملطخة بالدماء».

وقالت أراد: «دعوتكم إلى تبكير موعد الانتخابات ستساعد على إطلاق سراح الأسرى، الذين لن يعودوا بأعجوبة إلهية، لأن ذلك مرهون بقرار شخص واحد، وهو ليس يحيى السنوار، بل رئيس الحكومة نتنياهو». وطالبوا بانضمام جميع النقابات إلى «الكفاح لإسقاط الحكومة والتوجه لانتخابات جديدة»، وراحوا يهتفون: «إضراب الآن»، «أخرج العمال إلى الشوارع».

وحاول المهاجم النزول من السيارة للاعتداء على المتظاهرين قبل أن يتدخل شرطي لإفساح الطريق، لكنه فجأة ضغط على دواسة الوقود، واندفعت سيارته ودهست المتظاهرين.وفي قيسارية، حيث منزل نتنياهو، تظاهر نحو ألفي شخص، وحاولوا الوصول إلى مدخل بيته، لكن الشرطة منعتهم بالقوة واعتقلت 3 متظاهرين. وفي حين أن هناك مَن يقرأ في تردد «حزب الله» حرصاً على عدم جرّ لبنان إلى حرب لا يقوى على تحمّل نتائجها، يعدّ الخبير العسكري والاستراتيجي العميد خالد حمادة، أن «ما يجري على حدود لبنان الجنوبية، يؤشّر إلى تحوّل سياسي في العلاقات الأميركية - الإيرانية، وتحوّل كبير في الدور الإيراني في المنطقة، تعبر عنه العمليات العسكرية المنضبطة من قبل ».

وعن الفارق النوعي بين عمليات الحزب والجانب الإسرائيلي، يرى العميد خالد حمادة أن «الأداء العسكري والاستخباراتي الإسرائيلي نقل المعركة من تراشق في مزارع شبعا، إلى اشتباكات حقيقية على الحدود، أدت إلى تدمير أكثر من 10 آلاف منزل، تدميراً كلّياً أو جزئياً، وتهجير أكثر من 100 ألف لبناني، وسقوط مئات من قادة حزب الله وكوادره، بالإضافة إلى ضرب العمق اللبناني وتدمير بنى تحتيّة للحزب وللحرس الثوري الإيراني، ترافق ذلك مع ضربات موجعة في العمق السوري».

ويتقاسم زوار المنطقة الحدودية في جنوب لبنان الانطباع نفسه لدى إجراء زيارات خاطفة إلى بلداتهم ومنازلهم التي «تعرضت لتدمير ممنهج»، وما نجا منها من السقوط، «تعرض لأضرار، أقلها تحطم الزجاج»، كما يقول محمد. لكنه في الوقت نفسه، يعدُّ نفسه ناجياً بإخلائه لمنزله، ذلك أن «الخروج من المنطقة بحد ذاته إنجاز، لنحمي أنفسنا من اعتداءات متواصلة لا تفرّق بين مدني وغير مدني».

وتقل نسبة الإخلاء في القرى الواقعة على الخط الثاني من الحدود، أي تلك التي تبعد بين 5 و10 كيلومترات عن الشريط الحدودي، واستقبل بعضها نازحين من قرى الشريط الحدودي. وتقول مصادر أممية معنية بالإغاثة إن «هناك تقديرات بوجود 58500 لبناني لا يزالون مقيمين في تلك القرى، واستضافوا بضع مئات من النازحين».ويتبادل «حزب الله» وفصائل لبنانية وفلسطينية في لبنان مع الجيش الإسرائيلي قصفاً يومياً، أسفر عن سقوط قتلى وجرحى على جانبي «الخط الأزرق» الفاصل، معظمهم في لبنان.

ويتصدر المقاتلون الذين يتحدون من البلدات الحدودية لائحة العناصر الذين نعاهم «حزب الله» و«أمل»، ونعى في كل من عيتا الشعب وكفركلا 9 مقاتلين، و7 مقاتلين في كل من عيترون ومركبا، و6 في كل من خربة سلم والطيبة، و5 من ميس الجبل، حسب إحصاء أجرته «الدولة للمعلومات» في الشهر الماضي.

وقال الراعي في عظة الأحد: «مهلاً، يا أمراء الحروب المتعطّشون للدماء وتظلّون إليها متعطّشين! من سلّطكم على الأرواح البشريّة وأنتم تتعدّون على سلطة الخالق، معطي الحياة ومستردّها؟»، وأضاف: «لا تعتقدوا أنّكم أقوياء بأسلحتكم، بل أنتم أضعف الضعفاء! ما يقوّيكم هو قلبكم إذا كانت فيه محبّة ورحمة». وتابع: «ما يقوّيكم هو عقلكم إذا كان ينوّركم فتفكّروا بمن تقتلون وبأملاك من تدمّرون، وبمنازل من تهدمون».

ووفقاً لمصادر المرصد السوري، فإنه يجري تدريب العناصر لمدة 45 يوماً على الأسلحة الثقيلة وآلية استخدام العبوات الناسفة بالإضافة إلى حرب العصابات، لرفع الجاهزية القتالية للعناصر. وأخلى «لواء فاطميون» الأفغاني في 12 فبراير، مقراً له في مبنى شركة سيرياتيل بمدينة دير الزور، تحسباً لضربات أميركية، في إطار عملية إعادة انتشار قواتها في المنطقة.وكان المرصد السوري قد أفاد صباح ، بأن مسلحين مدعومين من إيران، استهدفوا بصاروخ حقل كونيكو للغاز بريف دير الزور. وجاء في التقرير أن منطقة القاعدة الأميركية في حقل «كونيكو» للغاز بريف دير الزور الشمالي، تعرضت لقصف صاروخي بعد منتصف الليل، ناجم عن استهداف المجموعات المدعومة من قبل إيران محيط القاعدة بصاروخ واحد على الأقل.

وأشار المرصد السوري في 9 يناير الفائت، إلى أن عنصراً بميليشيا القاطرجي فارق حياته إثر اندلاع اشتباكات عنيفة مع ميليشيا «الدفاع الوطني» في بلدة بقرص شرقي دير الزور، حيث استخدمت الأسلحة الرشاشة الخفيفة والمتوسطة بين الطرفين. ولفت المرصد، في حينها، إلى أن اندلاع الاشتباكات يعود إلى خلافات بين الطرفين حول عائدات «التهريب».

يأتي التهديد في أعقاب إعلان الجيش الإسرائيلي القضاء على «نحو 330 مقاتلاً في لبنان بينهم نحو 30 قيادياً خلال نصف عام من القتال»، وأن الجيش «هاجم في الأراضي اللبنانية 1400 هدف من الجو و3300 هدف من الأرض خلال نصف عام من القتال».

وأكد الجيش الإسرائيلي تنفيذ الغارات. وكتب على «تلغرام»، صباح الأحد: «شنت طائرات حربية الليلة الماضية غارات استهدفت مجمعاً عسكرياً وثلاث بنى تحتية عسكرية أخرى تابعة لوحدة الدفاع الجوي التابعة لـ، في منطقة بعلبك، وذلك رداً على إسقاط طائرة مسيرة لسلاح الجو كانت تعمل في الأجواء اللبنانية السبت». واستهدفت مدفعية الجيش الإسرائيلي بالقذائف الثقيلة عيار 175 ملم محيط مجرى نهر الليطاني في منطقة الخردلي وصولاً إلى أسفل قلعة الشقيف ناحية النهر.

وإذا كانت الخلافات والانقسامات الداخلية قد حالت دون قدرة الأفرقاء اللبنانيين على إنجاز الاستحقاق الرئاسي، وامتد الفراغ لسنة كاملة بعد انتهاء ولاية ميشال عون في أكتوبر 2022، فقد أتت الحرب لتخلط الأوراق، وتعيد الملف إلى نقطة الصفر رغم كل المحاولات والجهود التي تبذل على هذا الخط داخلياً، وخارجياً.

لقد قمنا بتلخيص هذا الخبر حتى تتمكن من قراءته بسرعة. إذا كنت مهتمًا بالأخبار، يمكنك قراءة النص الكامل هنا. اقرأ أكثر:

aawsat_News /  🏆 16. in SA

المملكة العربية السعودية أحدث الأخبار, المملكة العربية السعودية عناوين

Similar News:يمكنك أيضًا قراءة قصص إخبارية مشابهة لهذه التي قمنا بجمعها من مصادر إخبارية أخرى.

إعلام عبري: مقتل إسرائيلي متأثراً بجروح في عملية طعن بمدينة أسدودإعلام عبري: مقتل إسرائيلي متأثراً بجروح في عملية طعن بمدينة أسدودأفادت وسائل إعلام عبرية بمقتل إسرائيلي متأثراً بجروح خطيرة أُصيب بها في عملية طعن، مساء الأحد، في غان يافنه بمدينة أسدود، زعمت الشرطة الإسرائيلية أن منفذها فلسطيني من الخليل يبلغ 19 عاماً.
اقرأ أكثر »

بالأسماء.. 'هآرتس' تكشف حالة أسرى فلسطينيين توفوا في السجون الإسرائيليةبالأسماء.. 'هآرتس' تكشف حالة أسرى فلسطينيين توفوا في السجون الإسرائيليةكشفت صحيفة 'هآرتس' أن العديد من الأسرى الفلسطينيين في السجون الإسرائيلية توفوا نتيجة الإهمال الطبي، فضلا عن تدهور الأوضاع في السجون جراء اكتظاظها بأكثر من طاقتها الاستيعابية.
اقرأ أكثر »

وسائل إعلام: إسرائيل مستعدة للإفراج عن 700 أسير فلسطيني من سجونها مقابل 40 رهينةوسائل إعلام: إسرائيل مستعدة للإفراج عن 700 أسير فلسطيني من سجونها مقابل 40 رهينةأفاد موقع 'والا' أن إسرائيل أعربت خلال المفاوضات التي جرت في قطر عن استعدادها لإطلاق سراح 700 فلسطيني من السجون مقابل إطلاق سراح 40 رهينة تحتجزهم حركة 'حماس' في قطاع غزة.
اقرأ أكثر »

الهجمات الكبيرة داخل روسيا خلال 25 عاماًالهجمات الكبيرة داخل روسيا خلال 25 عاماًقائمة بالهجمات الكبيرة التي وقعت داخل روسيا في الخمسة والعشرين عاماً الماضية.
اقرأ أكثر »

طفل فلسطيني يعيش في عزلة بعد تنكيل القوات الإسرائيلية به (شاهد)طفل فلسطيني يعيش في عزلة بعد تنكيل القوات الإسرائيلية به (شاهد)صحيفة عربية إلكترونية إخبارية مستقلة شاملة تسعى لتقديم الخبر والتحليل والرأي للمتصفح العربي في كل مكان. ونظرا لحرص الصحيفة على تتبع الخبر في مكان حدوثه، فإنها تمتلك شبكة واسعة من المراسلين في غالبية العالم يتابعون التطورات السياسية في العواصم العربية على مدار الساعة.
اقرأ أكثر »

منظمات حقوقية إسرائيلية تندد بـ'انتهاكات نُظمية' لحقوق المعتقلينمنظمات حقوقية إسرائيلية تندد بـ'انتهاكات نُظمية' لحقوق المعتقلينفي ظل الحرب الدائرة في قطاع غزة، نددت منظمات غير حكومية إسرائيلية بوجود عدد قياسي من المعتقلين الفلسطينيين في السجون الإسرائيلية حيث يواجهون 'انتهاكات نُظمية' والتعذيب أحيانا، داعية الأسرة الدولية إلى التحرك.
اقرأ أكثر »



Render Time: 2025-04-07 00:13:58