الرئيس بري على موعد في الساعات المقبلة للقاء القائد العام للقوات الدولية، للتأكيد على أن «الإشكالات التي حصلت لن تؤثر على العلاقة بين الجنوبيين والقوات الدولية»
https://aawsat.
وكان الرئيس بري لفت، كما ينقل عنه أمام زواره لـ«الشرق الأوسط»، إلى أن «إطار الاتفاق لتطبيق القرار يقضي بانسحاب إسرائيل من نقطة المعروفة بإحداثياتها وتم ترسيمها مع فلسطين في عام 1923، وهي من النقاط التي كان يتحفّظ عليها لبنان على خلفية أن إسرائيل احتلتها وترفض التخلي عن بعضها، ما اضطر الحكومة اللبنانية إلى عدم الاعتراف بالخط الأزرق والتعامل معه على أنه خط الانسحاب الشامل من الأراضي اللبنانية، وهذا ما أكده الوفد العسكري اللبناني في مفاوضاته غير المباشرة مع الوفد العسكري الإسرائيلي...
Last night, a peacekeeper was hurt after a patrol was attacked by a group of young men in Taybeh, south Lebanon.A vehicle was also damaged.Attacks on men & women serving the cause of peace are not only condemnable, but they are violations of Resolution 1701 and Lebanese law.وفي هذا السياق، نقل الزوّار عن الرئيس بري تشديده في لقاءاته مع محازبيه ومسؤولي حركة «أمل» على ضرورة التعاون بلا أدنى تردد مع «يونيفيل»، خصوصاً في ظل الظروف الصعبة والاستثنائية التي يمر بها الجنوب.
قالت وكالة «شهاب» الفلسطينية للأنباء، في ساعة مبكرة اليوم الثلاثاء، إن من وصفتهم بأنهم «مقاومون فلسطينيون» دفعوا قوات إسرائيلية للانسحاب من بلدة يعبد جنوب غرب جنين في الضفة الغربية. في السياق نفسه، ذكرت قناة الأقصى التلفزيونية نقلاً عن «كتائب الشهيد أبو علي مصطفى» القول إن عناصرها يستهدفون القوات الإسرائيلية التي اقتحمت جنين بوابل من الرصاص وبعدد من العبوات الناسفة.
وقال المسؤولان الإسرائيليان إن حماس تقدمت بالصفقة عبر الوسطاء القطريين والمصريين. وفصّل أحدهما الاقتراح فقال إنه تكوّن من ثلاث مراحل تتضمن كل منها وقف القتال لأكثر من شهر مقابل إطلاق سراح عدد من المحتجزين. وأضاف «الاقتراح الذي تلقيناه من حماس الأحد كان غير واقعي تماماً وطلبنا من الوسطاء أن يحاولوا تقديم اقتراح أكثر قبولاً وهم يعملون على ذلك».
وبينما قالت وسائل إعلام إيرانية: إن المدمرة «ألبرز» والفرقاطة اللوجيستية «بوشهر» المزودة بصواريخ كروز بحرية بعيدة المدى، تعتزمان البقاء في البحر الأحمر بالقرب من مضيق باب المندب من دون أن توضح أسباب انتشارها، فإن وكالة «تسنيم» التابعة لـ«الحرس الثوري» أشارت إلى «التعجيل» في بدء مهمة مجموعة السفن الحربية؛ جراء تصاعد التوترات خلال حرب غزة وتطورات خليج عدن وباب المندب.
أعلنت إسرائيل، أمس، أنها ستبدأ في سحب بضعة آلاف من الجنود من قطاع غزة، في أوضح مؤشر إلى نيتها تلبية «نصائح أميركية» و«تقليص» هجومها المستمر على القطاع منذ نحو 3 أشهر. في غضون ذلك، حذّرت وزارة الخارجية الفلسطينية توني بلير، رئيس الوزراء البريطاني الأسبق، من التورط في خطة مزعومة لـ«إعادة التوطين الطوعي» لسكان غزة، وعدَّت الأمر «جريمة خطيرة». لكن مكتب بلير نفى معلومات عن قبوله تكليفاً إسرائيلياً في هذا المجال، مؤكداً أن «التقارير التي تفيد بأن له علاقة بالتهجير الطوعي لسكان غزة غير صحيحة».https://aawsat.
https://aawsat.
• تحضير المناطق الخالية تقريباً من السكان للدفاع التأخيري المرن ، إن كان في شمال القطاع، أو وسطه، وكذلك في جنوبه، ويكون ذلك عبر زرع الألغام، وحقول المتفجّرات، وأماكن معدّة مسبقاً للكمائن. ومع تخصيص أقل عدد ممكن من المقاتلين لهذه المناطق.• إعداد تخوم المدن للدفاع عنها، وذلك عبر الاشتباك من بُعد. كلّ ذلك مع السعي الحثيث لاستمرار إطلاق الصواريخ بعيدة المدى على الداخل الإسرائيليّ.
أفاد المرصد السوري لحقوق الإنسان بأن المناطق التي طالتها الضربات الإسرائيلية الأخيرة في سوريا، تشهد استنفاراً أمنياً وعسكرياً وإعادة انتشار للميليشيات الموالية لإيران و«حزب الله» اللبناني. فيما وثق أعلى حصيلة لاستهداف إسرائيل الأراضي السورية، بلغت 76 مرة خلال عام 2023. وأحصى المرصد السوري خلال العام الماضي ، 76 استهدافاً إسرائيلياً للأراضي السورية، توزعت على 51 استهدافاً جوياً، و25 برياً، وقد دُمّر نحو 154 هدفاً. وأسفرت الهجمات عن مقتل 152 من العسكريين وإصابة 154 آخرين، إضافة لمقتل سيدتين وطفل و4 رجال، ووقوع جرحى من المدنيين.
الجدار الفاصل بين إسرائيل وقطاع غزة لم يمنع «حماس» من شن عملية «طوفان الأقصى» يوم 7 أكتوبر الماضي على مستوطنات غلاف غزة وأضاف أوطين أن رئيس بلدية سديروت، إيلي مويال، كان قد رفض قبل وفاته هذا الحل، وقال إنه يشير إلى ضعف تجاه العدو وتجاه السكان، ولذلك جرى التنازل عن الفكرة. وتساءل: «بحق السماء، ما الذي يجعل قادتنا يعودون إلى حلول كهذه خصوصاً بعدما تمكن عناصر من تحطيم الجدار الذي كلَّفنا مليار دولار، وقيل لنا في حينه إنه الحل السحري لحماية سكان غلاف غزة؟».https://aawsat.
https://aawsat.
وفي وقت سابق، أعلنت جماعة عراقية تنفيذ هجوم بالطائرات المسيّرة على قاعدة «الشدادي» الأميركية في سوريا. ويأتي هذا التحرك بعد أسبوع على مقتل رضي موسوي مسؤول «إمدادات» قوات «الحرس الثوري» والجماعات المسلحة الموالية لإيران في سوريا. في هذا الصدد، قالت وزارة شؤون البيشمركة الاثنين، إنها لها حق الرد «بالصورة المناسبة» على هجوم بالمسيرات استهدف مقراً لقواتها.
المملكة العربية السعودية أحدث الأخبار, المملكة العربية السعودية عناوين
Similar News:يمكنك أيضًا قراءة قصص إخبارية مشابهة لهذه التي قمنا بجمعها من مصادر إخبارية أخرى.
وزيرة الخارجية الفرنسية في إسرائيل ولبنان بحثاً عن آلية لتنفيذ الـ«1701»فرنسا تعمل لاحتواء التصعيد على الحدود اللبنانية الإسرائيلية من خلال البحث عن آلية لتنفيذ القرار 1701
اقرأ أكثر »
ميقاتي: لبنان مستعد لتطبيق القرار 1701 شرط انسحاب إسرائيل من أراضيه المحتلةأكد رئيس الحكومة اللبنانية نجيب ميقاتي، الجمعة، أن بلاده مستعدة لتطبيق القرار 1701، والذي ينص على إبعاد «حزب الله» عن الحدود مع إسرائيل بشرط.
اقرأ أكثر »
جبهة الجنوب اللبناني.. القرار '1701' الأممي في مهب الريح** تزايد المواجهات المسلحة على حدود لبنان وإسرائيل دفع للواجهة سبل تنفيذ قرار مجلس الأمن رقم '1701' بشأن وقف العمليات القتالية بين البلدين - Anadolu Ajansı
اقرأ أكثر »
لبنان يلتزم القرار «1701» وليس مشمولاً بإعادة ترتيب المنطقةتتوالى الضغوط الدولية على لبنان لتطبيق القرار الدولي «1701» استباقاً لما يمكن أن تؤدي إليه التسوية لوضع حد لاستمرار الحرب بين حركة «حماس» وإسرائيل.
اقرأ أكثر »
حرب أم تسوية؟.. القرار 1701 على المحك مع استمرار التوتر في الحدود اللبنانيةدفع ازدياد المواجهات المسلحة على حدود لبنان وإسرائيل منذ بدء عدوان إسرائيل على غزة إلى الواجهة سبل تنفيذ قرار مجلس الأمن رقم '1701' بشأن وقف القتال بين البلدين، وتمضي التكهنات في 'أن يذهب لبنان لتسوية دولية واستبعاد نشوب حرب في جبهة الجنوب اللبناني'.
اقرأ أكثر »
مجلس الأمن يعتمد قراراً «بلا أنياب» يدعو إلى تكثيف المساعدات لغزةاعتمد مجلس الأمن قراراً وصف بأنه «بلا أنياب» يدعو إلى تزخيم المساعدات الإنساني للمدنيين الفلسطينيين في غزة، لكنه لا يدعو إلى وقف القتال بين إسرائيل و«حماس».
اقرأ أكثر »