قال مسؤول كبير في الإدارة الأميركية إن الرئيس جو بايدن كتب، الجمعة، إلى رئيس مصر وأمير قطر يدعوهما للضغط على حركة «حماس» من أجل إبرام اتفاق الرهائن مع إسرائيل.
https://aawsat.
وذكرت صحيفة «نيويورك تايمز» أن بيرنز سيجتمع مع رئيس الموساد ديفيد برنياع، بالإضافة إلى مسؤولين من مصر وقطر. وقال موقع «أكسيوس» إنه سيلتقي رئيس الوزراء القطري محمد بن عبد الرحمن آل ثاني ورئيس المخابرات المصرية عباس كامل.وشنت «حماس» هجوماً مفاجئاً في 7 أكتوبر ، أدى إلى مقتل نحو 1170 إسرائيلياً وأجنبياً، معظمهم من المدنيين.
وخلال اتصال هاتفي مع رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، مساء الخميس، طالب الرئيس جو بايدن بخطوات «محددة وملموسة»، للتخفيف من حدة الأزمة الإنسانية في غزة، وقال إنه يمكن وضع قيود على المساعدات الأميركية إذا لم تستجب إسرائيل لذلك. لكن ناشطين تناقلوا النبأ مع التشكيك بصحته، متهمين «الهيئة» بتصفيته، بعد أقل من شهر من الإفراج عنه إثر اعتقال استمر 6 أشهر ضمن قضية «العمالة»، التي ارتبطت بملف التعذيب في السجون، والتي كانت من القضايا التي أدت إلى تصاعد الاحتجاجات الشعبية ضد الفصيل المسيطر على المنطقة خلال الشهرين الماضيين.
وعبّر غوتيريش في منشور على منصة «إكس» عن أمله في أن تتحقق نيات إسرائيل بزيادة المساعدات الإنسانية المقدمة لغزة بفاعلية وسرعة، وفق ما نقلته «وكالة أنباء العالم العربي». واعترف الجيش الإسرائيلي بارتكاب «أخطاء جسيمة» أدت إلى مقتل سبعة من عمال الإغاثة في قصف جوي في غزة، فيما أعلنت الدولة العبرية أنها ستسمح بدخول مزيد من المساعدات إلى القطاع المدمر الذي يواجه سكانه وضعاً أشبه بالمجاعة.
فاستهداف هؤلاء القادة يكاد يكون الحدث الأبرز الذي أقلق محور الممانعة، وشكّل خرقاً أمنياً لا يستهان به للتدابير الوقائية التي يُفترض أن توفر الحماية للمكان الذي كان يُعقد فيه اجتماع بهذه الأهمية بين رموز أساسية في «فيلق القدس» وبين حركة «الجهاد الإسلامي»، التي يتعامل معها الحليف والخصم على السواء بأنها إحدى أذرع إيران في حركة «المقاومة الإسلامية» في فلسطين المحتلة.
وتؤكد أن الأسد قطع شوطاً على طريق تطبيع العلاقات السورية - العربية، ويرسم لنفسه مسافة عن محور الممانعة، حفاظاً منه على ما حققه حتى الساعة في إعادة تصويب علاقاته بالمجموعة العربية. كما شملت هذه الخطوات تمديد ساعات العمل في معبر كرم أبو سالم والموافقة على المزيد من أنواع المساعدات، بما في ذلك الوقود لتمكين المزيد من المخابز من فتح أبوابها وتشغيل المستشفيات.
قطعت الخطوط الجوية السويسرية رحلة بين زيوريخ وبيروت ليل الخميس - الجمعة بعدما عدّ خبراؤها الوضع الأمني في لبنان «يصعب تقييمه». وأوضح أنه بعد دراسة متأنية، قررت شركة الطيران في نهاية المطاف إبقاء رحلاتها إلى بيروت وتل أبيب، لكنها تواصل مراقبة الوضع «من كثب». في مواجهة تزايد عمليات الانسحاب، اضطرت شركة الطيران إلى اتخاذ تدابير لمنع تعيين الطيارين وأفراد الطاقم أنفسهم على هذه الرحلة مرات متتالية.
وفيما أعلن أن « سيقيم، يوم الاثنين المقبل، احتفالاً تكريمياً للشهداء في العدوان على القنصلية الإيرانية في دمشق، رأى «أن حادثة الاعتداء على القنصلية هي مفصل لها ما قبلها وما بعدها... إن شاء الله هذه الحماقة ستفتح باب الفرج الكبير لحسم هذه المعركة والانتصار فيها». وعن المفاوضات بين إيران والولايات المتحدة الأميركية قال: «إيران حتى الآن ترفض أي لقاء مباشر وتفاوض مباشر مع الأميركيين الذين يعبّرون دائماً عن استعدادهم للتفاوض المباشر مع الإيرانيين، لكن الإيرانيين لا يُخدعون».
وسجل، منذ الصباح، قصف متقطع استهدف عدداً من البلدات، و«قد شنّ الجيش الإسرائيلي غارة استهدفت منزلاً في بلدة عيتا الشعب، أدت إلى سقوط شهيدين ووقوع إصابة»، وفق «الوكالة الوطنية للإعلام»، مشيرة كذلك إلى «قصف استهدف منزلاً، بالقرب من الجدار الفاصل مع فلسطين المحتلّة، ومنازل داخل بلدة طيرحرفا، حيث توجهت سيارات الإسعاف إلى المكان، واستهدف القصف أيضاً منزلاً في بلدة عيتا الشعب، حيث أفيد بوقوع إصابات».
وأتى ذلك في وقت جدّد فيه مسؤولو «حزب الله» تأكيد أن وقف إطلاق النار في الجنوب مرتبط بوقفه في غزة، دون أن يصل الأمر إلى حرب مفتوحة، وهو ما تحدّث عنه عضو كتلة «حزب الله»، النائب محمد فنيش، وقال، في احتفال تكريميّ لأحد مقاتليه: «أمام محاولات العدو الإسرائيلي التفلّت من حدود المواجهة التي فرضتها المقاومة، فإن المقاومة تؤكد، من خلال عملياتها، أن كل تجاوز يقابَل بردٍّ يتلاءم مع هذا التجاوز، وهي مَن تحدد وتختار الأسلوب، وفق تشخيصها وقدراتها، وبالتالي تحُول دون أن يخرج هذا...
وتحدث غوتيريش عن الحملة العسكرية الإسرائيلية التي أدت حتى الآن إلى مقتل أكثر من 32 ألف شخص وإصابة أكثر من 75 ألفاً آخرين، غالبيتهم العظمى من النساء والأطفال، فقال إن «احترام القانون الإنساني الدولي أضحى في حالة يرثى لها»، واصفاً المعاناة في غزة بأنها «لا مثيل لها على الإطلاق»، مضيفاً أنه «عندما تغلق أبواب المساعدات، تفتح أبواب المجاعة».
المملكة العربية السعودية أحدث الأخبار, المملكة العربية السعودية عناوين
Similar News:يمكنك أيضًا قراءة قصص إخبارية مشابهة لهذه التي قمنا بجمعها من مصادر إخبارية أخرى.
تطورات حرب غزة.. هل يجبر مجلس الأمن إسرائيل على إيقاف العدوان؟تبنى مجلس الأمن الدولي اليوم الاثنين قرارا يطالب بوقف فوري لإطلاق النار بين إسرائيل وحركة (حماس) والإفراج عن جميع الرهائن
اقرأ أكثر »
حرب غزة: كلا الطرفين خاسرإسرائيل تقول إنها لن تهدأ لحين القضاء على حماس وإعادة الرهائن، وحماس لن تضع أسلحتها قبل أن تتعهد إسرائيل بسحب قواتها من غزة، وهي أهداف 'من غير المرجح أن تتحقق'.
اقرأ أكثر »
بـ'هدوء ودون ألعاب نارية'.. إسرائيل تخطط لاحتفالات عيد الاستقلالستقيم إسرائيل احتفالات هادئة بدون ألعاب نارية بمناسبة عيد الاستقلال الـ76، حسب مسؤولين، وسط الحرب المستمرة مع 'حماس' في غزة وأزمة الرهائن.
اقرأ أكثر »
قيادي بـ«حماس»: «التعنت الإسرائيلي» يفشل جميع جولات المفاوضاتكشف مسؤول في حركة «حماس»، اليوم (الخميس)، عن أن حركته ما زالت تصرّ على شروطها للتوصل إلى اتفاق صفقة مع إسرائيل، تفضي إلى وقف إطلاق نار في قطاع غزة.
اقرأ أكثر »
«الغموض» يكتنف مصير مفاوضات «هدنة غزة»يؤكد الوسطاء في مصر وقطر والولايات المتحدة استمرار الجهود للوصول إلى «هدنة» مؤقتة في غزة يتم خلالها «تبادل الأسرى» بين إسرائيل وحركة «حماس» وسط غموض حول النتائج
اقرأ أكثر »
نتنياهو: لن نستسلم لضغوط وقف الحرب على غزةرئيس الوزراء الإسرائيلي طالب بالضغط على حماس بدلا من تل أبيب - Anadolu Ajansı
اقرأ أكثر »