ينطلق في الرياض الأحد أسبوع المناخ في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا لعام 2023، الذي تنظمه السعودية بالتعاون مع أمانة اتفاقية الأمم المتحدة الإطارية للمناخ.
https://aawsat.
كما سيشهد اليوم الأول من فعاليات الأسبوع اجتماع طاولة مستديرة للوزراء المعنيين بالتغيُّر المناخي في دول مجلس التعاون لدول الخليج العربية، بالإضافة إلى اجتماع طاولة مستديرة للوزراء المعنيين بالتغيُّر المناخي في الدول الأعضاء في جامعة الدول العربية، وستشهد فعاليات بقية أيام الأسبوع إطلاق المسارات الأربع للحوار في هذا الأسبوع، بجهدٍ مُشتركٍ بين وزارة الطاقة في المملكة العربية السعودية، وأمانة اتفاقية الأمم المتحدة الإطارية بشأن التغير المناخي، ورواد الأمم المتحدة للتغير المناخي، وهذه المسارات هي:...
وزادت السعودية من نشاطها في مواجهة ظاهرة التغير المناخي في عام 2021، عندما أعلن ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان، أن مستهدف الوصول إلى الحياد الصفري يأتي من خلال نهج الاقتصاد الدائري للكربون، وبما يتوافق مع الخطط التنموية، وتمكين التنوُّع الاقتصادي، مشدداً في ذلك الوقت على أن ذلك يتماشى مع «خط الأساس المتحرك»، ويحفظ دور المملكة الريادي في تعزيز أمن واستقرار أسواق الطاقة العالمية في ظل نضج وتوفر التقنيات اللازمة لإدارة وتخفيض الانبعاثات.
وجاء في تقرير محدث أعده البنك الدولي عن الاقتصاد في أوروبا وآسيا الوسطى تحت عنوان «نمو بطيء ومخاطر متزايدة»، نشره الخميس، أنه من المنتظر أن يسجل الاقتصاد التركي نمواً بنسبة 3.1 في المائة في 2024، و3.9 في المائة في 2025. أما بالنسبة لمعدل التضخم السنوي، فتوقع البرنامج 65 في المائة للعام الحالي، و33 في المائة للعام المقبل، و15.2 في المائة لعام 2025، و8.5 في المائة لعام 2026.
وفيما يتعلق بالارتفاع المستمر للتضخم، عدّت إركان أن ارتفاع أسعار النفط العالمية وأسعار الصرف والتعديلات الضريبية الفعالة وزيادة تكاليف المدخلات في القطاعات تسببت خلال الأشهر الثلاثة الماضية في ارتفاع التضخم وتدهور عمليات التسعير، مشيرة إلى أنه نتيجة لظروف إمدادات الطاقة العالمية فإن أسعار الوقود ستظل العامل الأخطر على التضخم خلال الفترة المقبلة.
استُوحي تصميم جناح السعودية المشارك في «معرض إكسبو الدوحة 2023م للبستنة» من جبل طويق، الذي شبَّه به الأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، همة السعوديين، قائلاً: «همة السعوديين مثل جبل طويق، ولن تنكسر إلا إذا انهد هذا الجبل وتساوى بالأرض»، حيث شكل التصميم هوية المعرض السعودية، وجمع بين التاريخ والثقافة والتراث.
وفيما يتعلق بمشروعات الاستدامة، أبرز الجناح مشروع المياه المحلاة، والبرنامج الإقليمي لاستمطار السحب، وتضمن عرضاً لمبادرة تعزيز استخدام المياه المعالجة في الزراعة، إضافة إلى أبرز الإنجازات المساهمة في الأمن الغذائي والوفرة، وعرض مرئي لمحمية نيوم، ومشروعات ومبادرات المملكة في مدينة الرياض، كما خصص جزءاً لمشروع «حديقة الملك سلمان» الأكبر في المنطقة، كما تم استعراض مبادرات وجهود حماية الحيوانات من الانقراض، فضلاً عن عرض تأثير «الدرون» على البيئة من خلال شاشة تفاعلية، وكيفية...
وأوضحت «جي إف إتش بارتنرز»، التابعة لمجموعة «جي إف إتش» المالية، في بيان صحافي، السبت، أن المحفظة تتكون من «أصول مدرة للدخل بالإضافة إلى فرص التطوير العقاري، وتقع في المناطق اللوجستية والصناعية الاستراتيجية في مدينتي الرياض ودبي. كما تضم المحفظة مزيجاً من منشآت الصناعات الخفيفة والتخزين البارد، بالإضافة إلى أصول توزيع وتخزين متنوعة، مؤجرة لمزيج من كبار المستأجرين ذوي الجودة العالية إلى جانب مستأجرين دوليين وإقليميين».
وتابع قائلاً: «بالإضافة إلى هذا الاستحواذ، تهدف إلى نمو منصتنا العقارية في دول مجلس التعاون الخليجي لتصل إلى مليار ريال سعودي على مدى 12 إلى 18 شهراً قادمة، للاستفادة من النمو الناتج عن العوامل الديموغرافية المواتية والزخم الإيجابي في أسواق رأس المال، وخطط الحكومة لتعزيز صناعاتها اللوجستية؛ إذ من المقرر أن تصبح المملكة العربية السعودية مركزاً لوجستياً عالمياً رئيسياً».
ومن المتوقع أن يسجل كل من التضخم الرئيسي والأساسي ارتفاعات شهرية بنسبة 0.3 في المائة في سبتمبر، في حين سينخفض التضخم الرئيسي على أساس سنوي إلى 3.6 في المائة. وستتراجع القراءة السنوية الأساسية من 4.3 في المائة إلى 4.1 في المائة. ففي سبتمبر، كانت أسعار الغاز مستقرة نسبياً، وارتفعت أسعار السيارات، وكانت بعض الخدمات الأساسية مرنة، وفق تقرير «ماركت بلس».
وجاءت الزيادة بمقدار أكثر من المتوقع رغم ميل بيانات الوظائف المبدئية لشهر سبتمبر عادة للمستوى الأقل بسبب مسائل تتعلق بالتعديل وفقاً للعوامل الموسمية المرتبطة بعودة العاملين في قطاع التعليم لوظائفهم بعد عطلة الصيف. ومن المتوقع الوضوح بشأن من سيكون المرشح الأوفر حظاً ليصبح رئيس مجلس النواب، الذي سيؤدي دوراً حاسماً في تجنب إغلاق الحكومة الفدرالية في منتصف نوفمبر .
وستصدر بيانات الميزان التجاري لشهر سبتمبر يوم الجمعة أيضاً، ومن المتوقع أن يتوسع الفائض التجاري قليلاً إلى 70 مليار دولار من 68.36 مليار دولار. لم يتغير الإجماع على نمو الصادرات تقريباً عند -8.3 في المائة على أساس سنوي مقابل -8.8 في المائة في أغسطس، في حين من المتوقع أن ينكمش نمو الواردات بقوة أقل تبلغ -6 في المائة على أساس سنوي من -7.3 في المائة في أغسطس.يوم الثلاثاء، سوف تصدر بيانات الحساب الجاري التي من المتوقع أن تظهر فائضاً إضافياً قدره 3.091 تريليون ين ياباني من 2.772 تريليون ين ياباني.
وارتفعت السندات لأجل عامين إلى 5.14 بالمائة، من نحو 5.06 بالمائة قبل صدور البيانات. وما زالت تستقر دون مستوى 5.202 بالمائة الذي سجلته في 21 سبتمبر الماضي، والذي كان الأعلى منذ يوليو 2006... ولم يتغير منحنى العائد الذي تتم مراقبته عن كثب بين السندات لأجل سنتين وعشر سنوات إلا قليلاً عند سالب 30 نقطة أساس.
ويأتي تقرير التوظيف لشهر سبتمبر في الوقت الذي يقوم فيه بنك الاحتياطي الفيدرالي بفحص كل البيانات الاقتصادية الواردة ليقرر ما إذا كان يحتاج إلى رفع سعر الفائدة القياسي مرة أخرى هذا العام، أو بدلاً من ذلك تركه مرتفعاً حتى عام 2024. ومع ارتفاع الدولار، اتجه اليورو يوم الجمعة لتسجيل انخفاض قياسي للأسبوع الثاني عشر مقابل الدولار، مما يجعل سلسلة الانخفاضات هذه هي الأطول منذ إطلاق العملة الأوروبية الموحدة في عام 1999.
وبلغت الفجوة التي تتم مراقبتها عن كثب بين عائدات ألمانيا وإيطاليا لأجل 10 سنوات 202 نقطة أساس، بعد أن اتسعت لفترة وجيزة إلى 204.6 نقطة أساس، وهو أعلى مستوى منذ أوائل يناير . وقالت وزارة الخزانة، يوم الجمعة، إن يلين ستعمل خلال الاجتماعات في مدينة مراكش على دفع إصلاحات البنك الدولي وغيره من بنوك التنمية متعددة الأطراف التي أطلقتها قبل عام لتوسيع مهامها إلى ما هو أبعد من الحد من الفقر بغية المساعدة في مكافحة تغير المناخ وغيره من التحديات العالمية.
كما قاد الجمهوريون المتشددون في الكونغرس تمرداً أدى إلى الإطاحة برئيس مجلس النواب كيفين مكارثي بشكل غير مسبوق. وقد تؤدي الجهود المبذولة لإيجاد بديل لمكارثي إلى تأخير زيادة الإنفاق الدائم وتشريعات أخرى. وقال المسؤول إن يلين ستناقش في لوكسمبورغ مع نظرائها في الاتحاد الأوروبي سبل تحسين المواءمة بين النهجين الأميركي والأوروبي تجاه الممارسات الاقتصادية للصين.
ويشار إلى أن صندوق النقد الدولي أصدر في يوليو الماضي توقعات نمو بنسبة 3 في المائة لكل من عامي 2023 و2024. وفي العام الماضي، نما الاقتصاد العالمي بنسبة 3.5 في المائة. استقرت أسعار النفط، الجمعة، لكنها كانت تتجه نحو تكبد خسارة على أساس أسبوعي، إذ تفاقمت مخاوف الطلب الناجمة عن الرياح المعاكسة للاقتصاد الكلي بفعل رفع جزئي آخر لحظر تصدير الوقود الروسي، الجمعة.
وقالت الحكومة، في بيان، إنها «رفعت القيود المفروضة على صادرات وقود الديزل الذي يُسلم للموانئ البحرية عبر خط أنابيب بشرط أن تورد الشركة المصنعة 50 في المائة على الأقل من وقود الديزل المنتج إلى السوق المحلية». وكان خاما برنت وغرب تكساس الوسيط القياسيان قد صعدا إلى أعلى مستوياتهما في 2023، الأسبوع الماضي، إلا أن العقود الآجلة كانت في طريقها لانخفاض بنسبتَي 12 و9 في المائة تقريباً على أساس أسبوعي يوم الجمعة، مدفوعة بشكل أساسي بالمخاوف من أن أسعار الفائدة المرتفعة على المدى الطويل ستؤدي إلى تباطؤ النمو العالمي وتضر بالطلب على الوقود.
https://aawsat.
وقال الكرملين إنه لا يوجد سبب للقلق. واعترف الرئيس الروسي فلاديمير بوتين يوم الخميس بأن ضعف الروبل يمثل مشكلة، لكنه أشاد أيضاً بمرونة الاقتصاد في مواجهة العقوبات الغربية المفروضة على الغزو الروسي لأوكرانيا. وقالت الحكومة الروسية، يوم الجمعة، إنها رفعت الحظر المفروض على صادرات الديزل عبر خطوط الأنابيب عبر الموانئ، ما أدى إلى إزالة الجزء الأكبر من القيود المفروضة في 21 سبتمبر . وقد أدت هذه القيود المفروضة على صادرات الوقود من روسيا، أكبر مصدر للوقود بحراً في العالم قبل الولايات المتحدة مباشرة، إلى تعزيز الأسعار العالمية وأجبرت بعض المشترين على التدافع للحصول على مصادر بديلة للبنزين والديزل.
وفي الأسابيع المقبلة، من المقرر أن تطرح سلسلة من الشركات الأوروبية في الأسواق. ومن بينها شركة «سي في سي كابيتال بارتنرز»، التي لا تزال تخطط للإدراج في نوفمبر اعتماداً على ظروف السوق، حسبما قال شخص مطلع على الأمر لـ«رويترز». وأضاف المصدر أن الشركة تخطط لجمع نحو مليار يورو من بيع الأسهم. ولم تستجب الشركة لطلب التعليق.
وفي الأيام الأخيرة، كان تداول أسهم الشركات النظيرة لـ«رينك»، بما في ذلك «هينسولدت» و«رينميتال»، يتراجع. وانخفض مؤشر داكس الألماني بنسبة 2 في المائة تقريباً في الفترة التي سبقت الإدراج. وقال مدير صندوق «أوروبي» إن هذه التجارب تظهر حتى الآن أن المستثمرين لا يرغبون في المراهنة على الشركات الجديدة؛ إلا إذا رأوا أن هناك أسهماً «لا بد من امتلاكها»، أو يتم عرض الأسهم بخصم كبير.
https://aawsat.
وتواجه مصر أزمة اقتصادية وسط تضخم قياسي ونقص حاد في العملة الأجنبية، كما جعل ارتفاع الاقتراض، على مدى السنوات الثماني الماضية، سداد الديون الخارجية عبئاً مرهقاً بشكل متزايد. وتوقعت «موديز» أن تساعد عائدات بيع الأصول في استعادة احتياطي السيولة من العملة الصعبة للاقتصاد، وحدّدت النظرة المستقبلية لمصر عند «مستقرة».
لكن غورغييفا أشادت بالخطوات الأخرى التي اتخذتها مصر، وهي ثاني أكبر مقترض من صندوق النقد بعد الأرجنتين، لتصحيح مسار اقتصادها المتأزم. وأبلغت غورغييفا «بلومبرغ» أيضاً أنه كانت هناك «ارتباطات بناءة» مع مصر، مضيفة أنها تتوقع «مزيداً من العمل المنهجي» بين فريق صندوق النقد الدولي والحكومة، في الأسابيع المقبلة.
المملكة العربية السعودية أحدث الأخبار, المملكة العربية السعودية عناوين
Similar News:يمكنك أيضًا قراءة قصص إخبارية مشابهة لهذه التي قمنا بجمعها من مصادر إخبارية أخرى.
غدا.. الرياض تستضيف أسبوع المناخ في الشرق الأوسط وشمال أفريقياينطلق، في الرياض غداً، أسبوع المناخ في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا لعام 2023م، الذي تنظمه المملكة العربية السعودية بالتعاون مع أمانة اتفاقية الأمم المتحدة الإطارية بشأن تغير المناخ،...
اقرأ أكثر »
اتفاقية بين «رف للنشر» و«ديزني» للارتقاء بأدبيات الأطفالوقّعت دار «رف للنشر» اتفاقية ترخيص مع شركة «ديزني»، لنشر 92 قصة من قصص «ديزني» الشهيرة للأطفال بمنطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا.
اقرأ أكثر »
غدا.. المملكة تستضيف أسبوع المناخ في الشرق الأوسط وشمال أفريقياينطلق، في الرياض غداً، أسبوع المناخ في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا لعام 2023م، الذي تنظمه المملكة العربية السعودية بالتعاون مع أمانة اتفاقية الأمم المتحدة الإطارية بشأن تغير المناخ، ويستمر حتى 27
اقرأ أكثر »
غدًا.. المملكة تحتضن أسبوع المناخ في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا لـ2023مسبق .. التفاصيل وأكثر
اقرأ أكثر »
بمشاركة 286 عارضًا.. أحدث تقنيات وحلول السلامة في 'إنترسك السعودية'اختُتمت فعاليات المعرض العالمي الرائد في السلامة والأمن بمركز الرياض الدولي للمؤتمرات والمعارض.
اقرأ أكثر »
منسق عملية السلام الأممية في الشرق الأوسط يدين هجوما شنه مستوطنون ضد الفلسطينيين في حوارةدان منسق الأمم المتحدة لعملية السلام في الشرق الأوسط، تور وينسلر، الهجوم الذي شنه المستوطنون الإسرائيليون يوم الجمعة ضد الفلسطينيين وممتلكاتهم في بلدة حوارة في الضفة الغربية.
اقرأ أكثر »