قال محامو 9 محتجين، ألقي القبض عليهم الأسبوع الماضي في مظاهرة مؤيدة للفلسطينيين بكلية الحقوق في جامعة أثينا، إنه تقرر ترحيلهم من اليونان.
https://aawsat.
وألغت اليونان في عام 2019 تشريعاً يحظر دخول الشرطة إلى الجامعات، وقالت الحكومة إنه كان يُستغل بوصفه غطاءً للخروج على القانون. تجدر الإشارة إلى أن القضية تتعلق بالدرجة الأولى بمسألة ما إذا كان يمكن لأسانج، بصفته مواطناً أجنبياً، أن يستند إلى الحق في حرية التعبير في الولايات المتحدة في حال محاكمته هناك. وكان قاضيا المحكمة أجلا إصدار قرار في القضية في نهاية مارس الماضي وطلبا ضمانات من الولايات المتحدة. ومع ذلك، لم تقنع هذه الضمانات المحكمة بشكل مبدئي.
وإلى جانب إجراء الطعن القادم، يعلق مؤيدو أسانج آمالهم بشكل أساسي على حل القضية سياسياً حيث تعمل الحكومة الأسترالية الآن على الإفراج عن مواطنها. وكان «حجم ما حدث مرعباً»، حسب الوصف الوارد في هذه الوثيقة الواقعة في أكثر من 2500 صفحة، التي تضمنت آلاف الشهادات وعشرات آلاف الوثائق التي تثبت أن «الحقيقة كانت مخفية لعقود من الزمن».
وفي عام 2022، دعا تقرير مرحلي السلطات إلى دفع تعويضات فورية للضحايا، من دون انتظار نهاية التحقيقات. وأعلنت الحكومة على الفور عن دفعة أولى قدرها 100 ألف جنيه إسترليني لآلاف الأشخاص. وقال سانتياغو أباسكال، رئيس «فوكس»، إن غرض التجمع «إعداد تحالف عالمي للوطنيين»؛ لكن الهدف المباشر -بلا شك- عنوانه الاتحاد الأوروبي.
وترغب الأحزاب اليمينية المتطرفة في كثير من الدول الأعضاء في إغلاق الحدود الداخلية بشكل دائم، بمعنى فرض رقابة على الداخلين إليها، وهو أمر محظور بموجب «اتفاقيات شينغن» لحرية التنقل داخل الفضاء الأوروبي. ومع ذلك، فإن الاستثناءات المؤقتة ممكنة: فمع بداية عام 2024، أعاد نصف دول الاتحاد الأوروبي تقريباً فرض الضوابط، متذرعة بتهديد الإرهاب أو ضغط الهجرة.
وبوصلة الدول الـ15 للبحث عن «حلول جديدة» يمكن تصنيفها في وجهين: الأول، إبرام اتفاقيات إضافية مع «دول العبور» من أجل إبقاء الأشخاص الراغبين في التوجه إلى أوروبا على أراضيها، مقابل مساعدات مالية ولوجيستية. وسبق للاتحاد الأوروبي أن أبرم اتفاقيات مماثلة مع تركيا في عام 2016، وفي الأشهر الأخيرة مع تونس ومصر، وآخرها مع لبنان بمناسبة الزيارة التي قامت بها رئيسة المفوضية أورسولا فون دير لاين والرئيس القبرصي إلى بيروت.
وبالتوازي مع تجمع الدول الـ15، برز مؤخراً تجمع آخر يضم 8 دول تداعت لقمة في قبرص، للنظر في وضع اللاجئين السوريين وتكاثر وصولهم إلى شواطئ قبرص ومالطا وإيطاليا، انطلاقاً من لبنان بوجه خاص. وحتى تاريخه، كان الاتحاد الأوروبي متمسكاً بـ«العودة الطوعية والآمنة والكريمة» للسوريين إلى بلادهم. وبشكل عام، قال الاتحاد إن هذه الشروط «غير متوفرة بعد». من هنا، فإن الدول الثماني تريد إعادة تقييم الوضع في سوريا؛ حيث ترى أنه قد «تطور بشكل كبير».
وقال: «يتم تنفيذ عمليات تطهير واسعة النطاق في الجيش وفي الحكومة وقيادة إدارة أمن الدولة ومجلس الأمن القومي أطلق زيلينسكي الذي يسيطر عليه الخوف على حياته حملة إعلامية واسعة النطاق، لفضح مؤامرة مزعومة قال إنه تم التخطيط لها من قبل قيادة إدارة أمن الدولة في أوكرانيا لاغتيال رئيس الدولة». في السياق ذاته، قال الناطق باسم الكرملين، ديمتري بيسكوف، إن الرئاسة الروسية «تقوم بتحليل الوضع فيما يتعلق بانتهاء فترة ولاية زيلينسكي، وسيتم إعلان موقف حيال ذلك»؛ مؤكداً في الوقت ذاته أن انتهاء فترة ولاية زيلينسكي «لن يؤثر بشكل مباشر على مسار العملية العسكرية الخاصة».
ونقلت «نوفوستي» عن صحيفة «واشنطن بوست» الأميركية أنه «في الظروف الحالية، يمكن اتهام رئيس نظام كييف بتقويض الديمقراطية في أوكرانيا». وفي وقت سابق، ذكر موقع «سينسور» نقلاً عن مصادره أن وزير الدفاع الأوكراني رستم عميروف قد يترك منصبه؛ مشيراً إلى أن سبب الاستقالة المحتملة هو «التطهير التدريجي» الذي ينفذه رئيس المكتب الرئاسي أندريه يرماك بحق جميع المسؤولين الكبار الذين يستطيعون الوصول إلى زيلينسكي بشكل مباشر، ومن دون موافقته.
واتهم محقّقي جهاز الأمن الفيدرالي بالرغبة في «التقدّم في حياتهم المهنية» عبر اتهامه بارتكاب «جرائم وهمية». https://aawsat.
ومن جهتها، أعلنت أوكرانيا في وقت سابق أنها أسقطت أكثر من 29 طائرة روسية مسيّرة خلال الليل استهدفت مناطق في غرب ووسط وجنوب البلاد. وقال حاكم منطقة ميكولايف الجنوبية إن حطام طائرة دون طيار ألحق أضراراً بمسكن خاص وأدى إلى إصابة امرأة بحروق. وذكرت القوات الجوية الأوكرانية أن أنظمة الدفاع الجوي اعترضت طائرات «شاهد» الهجومية دون طيار من الطراز الإيراني فوق منطقة بولتافا الوسطى، ومنطقة أوديسا الجنوبية على البحر الأسود، ومنطقة لفيف الغربية المتاخمة لبولندا.
https://aawsat.
ونقل الدم ومشتقاته التي جُلب بعضها من الولايات المتحدة لأشخاص يحتاجون لعمليات نقل الدم أو لعلاج مرض سيولة الدم. ووجّه زيلينسكي انتقادات لحلفائه الغربيين بسبب منعهم أوكرانيا من استخدام أسلحة زوّدتها بها أوروبا والولايات المتحدة في ضرب الأراضي الروسيّة.
المملكة العربية السعودية أحدث الأخبار, المملكة العربية السعودية عناوين
Similar News:يمكنك أيضًا قراءة قصص إخبارية مشابهة لهذه التي قمنا بجمعها من مصادر إخبارية أخرى.
تسلسل زمني عن الاحتجاجات المؤيدة للفلسطينيين في جامعات أميركيةانطلقت منذ 17 أبريل (نيسان) احتجاجات في جامعات بالولايات المتحدة الأميركية مؤيدة للفلسطينيين. فيما يلي تسلسل زمني لأبرز الأحداث التي رافقت الاحتجاجات.
اقرأ أكثر »
وكالة 'أ ب': اعتقال ما لا يقل عن 2000 شخص في احتجاجات مؤيدة للفلسطينيين بالجامعات الأمريكيةذكرت وكالة 'أ ب' أن قوات الأمن الأمريكية اعتقلت ما لا يقل عن 2000 شخص في احتجاجات مؤيدة للفلسطينيين بالجامعات في الولايات المتحدة.
اقرأ أكثر »
«رعب»... طلاب بجامعة كاليفورنيا يروون تفاصيل هجوم ملثمين على اعتصام مؤيد للفلسطينيينشهدت جامعة كاليفورنيا في لوس أنجليس احتجاجات واعتصامات واسعة مؤيدة للفلسطينيين. إلا أن هذه الاحتجاجات تعرضت لأعمال عنف من قبل مجموعة ملثمة.
اقرأ أكثر »
صدامات في حرم جامعة لوس أنجليس وسط احتجاجات طلابية مؤيدة للفلسطينيينوقعت صدامات الأربعاء، خلال احتجاجات مؤيدة للفلسطينيين في جامعة كاليفورنيا في لوس أنجليس، وفق ما أظهرت صور بثّتها محطات تلفزيون أميركية.
اقرأ أكثر »
إنفوغراف... المظاهرات تجتاح الجامعات الأميركيةمنذ أكثر من أسبوعين تشهد الجامعات الأميركية تعبئة مؤيدة للفلسطينيين ومناهضة للحرب في غزة.
اقرأ أكثر »
مئات المتظاهرين المناصرين للفلسطينيين يتجمعون في واشنطن لإحياء ذكرى حاضر أليم وماض أشد إيلاما (صور)احتشد مئات المتظاهرين على مرأى من مبنى الكابيتول وهتفوا بشعارات مؤيدة للفلسطينيين وانتقدوا الحكومتين الإسرائيلية والأمريكية.
اقرأ أكثر »