الهدوء الحذر يعود إلى ود مدني بعد هجوم «الدعم السريع»

المملكة العربية السعودية أخبار أخبار

الهدوء الحذر يعود إلى ود مدني بعد هجوم «الدعم السريع»
المملكة العربية السعودية أحدث الأخبار,المملكة العربية السعودية عناوين
  • 📰 aawsat_News
  • ⏱ Reading Time:
  • 368 sec. here
  • 8 min. at publisher
  • 📊 Quality Score:
  • News: 151%
  • Publisher: 53%

عاد الهدوء الحذر إلى مدينة ود مدني، عاصمة ولاية الجزيرة، وسط السودان، بعد من هجوم عسكري مباغت وغير متوقع لقوات «الدعم السريع».

الهدوء الحذر يعود إلى ود مدني بعد هجوم «الدعم السريع»عاد الهدوء الحذر إلى مدينة ود مدني، عاصمة ولاية الجزيرة، وسط السودان، وعادت الحياة إلى الشوارع بعد ساعات عصيبة من هجوم عسكري مباغت وغير متوقع لقوات «الدعم السريع» على بلدات صغيرة حول المدينة، تسبب في حالة من الذعر والهلع بين المواطنين، شرع على أثرها عدد كبير منهم في النزوح.

وأضاف في بيان نشرته وكالة الأنباء الرسمية «سونا»، الجمعة، أن قواته تصدت للقوات المهاجمة، وكبدتها خسائر كبيرة في الأسلحة والمركبات والمعدات.من جانبها، أرسلت قوات «الدعم السريع» بعد ساعات من الهجوم، تطمينات إلى المواطنين في ولاية الجزيرة، وعلى وجه الخصوص في مدينة ود مدني، وقالت إن هدفها «دك معاقل ميليشيا البرهان وفلول النظام المعزول بعدّها أهدافاً مشروعة» لقواتها.

وأكد الممثل الخاص باتيلي للمشاركين أنه «سيتم نقل أفكارهم واقتراحاتهم ومخاوفهم، إلى جانب أفكار ومقترحات الأطراف المعنية الأخرى، إلى الأطراف السياسية الخمسة الرئيسية في اجتماعاتهم المرتقبة». وقدمت المجموعات خلاصاتها إلى باتيلي في لقاء الأربعاء الماضي، حيث استمع فيها إلى أفكارهم، وأجاب فيها عن أسئلتهم. كما شدد المشاركون على ضرورة دعم جلسات الحوار بين الأجيال من الشباب والمجتمع بشكل عام، بهدف بناء التفاهم والتوفيق بين قادة المجتمع الحاليين وقادة المستقبل واحتياجاتهم. وانتهوا إلى أهمية «القيام بحملة توعية للشباب، ودورهم في العملية السياسية والانتخابات»، بالإضافة إلى «زيادة القدرة والإمكانات والدعم لرواد الأعمال الشباب، كي يتمكنوا من التغلب على البطالة والقضايا الاقتصادية».

وكان المكلف بتسيير أعمال وزارة الخارجية بـ«حكومة الوحدة الوطنية» المؤقتة، الطاهر الباعور، ناقش مع سفيرة كندا لدى ليبيا إيزابيل سافرد في طرابلس، مستجدات العملية السياسية في ليبيا، والجهود الأممية والمحلية لإجراء الانتخابات الرئاسية والنيابية.https://aawsat.

وأظهرت فقرة النقاش، التي سيّرها نيك غووين، المؤسس والمدير المشارك في مؤسسة «التفكير في غير المفكر فيه» من المملكة المتحدة، تزايد حجم التطلعات عبر عدد من الدول والمناطق، بخصوص ما يشهده العالم من تحولات، تدعو إلى «التفكير من خارج الصندوق»، بإعادة النظر في عدد من الممارسات والأفكار والقناعات.

وجواباً على سؤال حول إمكانية أن تقوّض «الهوية» مسألة تعدد الأطراف، قالت آنا بلاسيو، وزيرة الخارجية الإسبانية السابقة: إن تعددية أطراف مبنية على السلام كهدف مشترك لا تتم إلا من خلال الرفاهية. مضيفة: «علينا أن نفهم كيف تغير العالم، وتغيرت القواعد التي تم عليها بناء تعاوننا السابق». ومشددة على أن حل النزاعات بالطرق السلمية يتعين أن يكون هدفاً.

https://aawsat.

وأضاف سوليفان أنه يأمل في أن «يخفف قرار إسرائيل بدخول مساعدات إلى غزة مباشرة عبر معبر من تكدس المساعدات الإنسانية وتسهيل وصولها إلى القطاع».ووافق مجلس الوزراء الإسرائيلي، الجمعة، على إدخال مساعدات إنسانية إلى قطاع غزة مباشرة عبر معبر «كرم أبو سالم» الحدودي بدلاً من إعادتها إلى معبر رفح. وذكر مكتب رئيس الحكومة الإسرائيلية، بنيامين نتنياهو: «وافق مجلس الوزراء، الجمعة، على إجراء موقت لتفريغ الشاحنات على جانب غزة من معبر بدلاً من إعادتها إلى رفح».

وأكد وزير الخارجية المصري، سامح شكري، خلال زيارته الأخيرة لواشنطن: «ضرورة تكثيف الجهود الدولية من أجل التوصل إلى وقف كامل ومستدام لإطلاق النار حماية لأرواح المدنيين، وإزالة العوائق التي تحول دون نفاذ المساعدات الإنسانية بشكل كافٍ للقطاع وبصورة مستدامة»، بحسب بيان للخارجية المصرية.وكانت الأمم المتحدة قد حذرت، الخميس، من «انهيار النظام العام» في قطاع غزة، مؤكدة أن «الجوع واليأس يدفعان بعض السكان إلى الاستيلاء على المساعدة الإنسانية التي تدخل بكميات محدودة عبر مصر».

وأضاف رشوان: «بلغ إجمالي عدد الشاحنات التي عبرت من معبر رفح إلى قطاع غزة 4057 شاحنة منذ بدء دخول المساعدات إلى قطاع غزة من الجانب المصري للمعبر». وتابع سوليفان في مؤتمر صحافي في إسرائيل أنه «ليس من المنطقي، أو من الصواب أن تحتل إسرائيل غزة على المدى الطويل»، مشدداً على أن لإسرائيل «الحق في الدفاع عن نفسها»، وأن واشنطن ستعمل «للتأكد من إطلاق سراح الرهائن والعودة إلى أهاليهم».

واستبق رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو زيارة مستشار الأمن القومي الأميركي إلى المنطقة، وأعلن، الثلاثاء، أن إسرائيل «تستعد لاحتمال شن حرب ضد قوات الأمن التابعة للسلطة الفلسطينية»، كما وصف «اتفاق أوسلو» الذي وقع عام 1993، وتضمن الاعتراف المتبادل بين «منظمة التحرير» الفلسطينية وإسرائيل، وإطلاق ما عُرف بعملية السلام بأنه «كارثة أسفرت عن نفس عدد ضحايا هجوم 7 أكتوبر الماضي، لكن في فترة أطول».

وأوضح عكاشة لـ«الشرق الأوسط»، أن الولايات المتحدة تتفق مع إسرائيل حول هدف الحرب في غزة وهو القضاء على «حماس»، لكنها تختلف حول وسائل تحقيق ذلك، مضيفاً أن الطرح الذي ناقشه سوليفان مع الإسرائيليين يتضمن تنفيذ عمليات استخباراتية مركزة لاستهداف قادة «حماس»، أو الوصول إلى الأسرى، بديلاً للاستهداف العشوائي للمدنيين.

وكان عضو المكتب السياسي لحركة «حماس»، موسى أبو مرزوق، قد تراجع، الخميس، عن تصريحات صحافية لمح فيها إلى استعداد حركته للاعتراف بإسرائيل. وقال إن الحركة «لا تعترف بشرعية الاحتلال». ورأى أبو سبيحة أن المحكمة الجنائية الدولية «تتعقب» سيف القذافي منذ 2011 «ظلماً وعدواناً، لغرض سياسي ودون سند من القانون، ولا يزال ممنوعاً عليه التنقل والسفر خارج البلاد... وقلنا للمجلس الرئاسي في إطار إبداء حسن النية إنه لا بد أن تتحدثوا مع لجنة العقوبات الدولية كي تسمح للدكتور سيف بالسفر والتحرك، ووقف متابعته من المحكمة الدولية، لكن ذلك لم يحدث».

وأوضح الشيخ، الذي رفض ذكر اسمه، أن مجلس الأمن «يمنحهم الإذن بالتنقل لمدة 6 أشهر، وكأنهم أجرموا. والأمر لا يعدو كونه تصفية حسابات مع النظام السابق». وعُقدت خلال الأشهر الماضية 3 جولات تفاوضية في القاهرة وأديس أبابا، إلا أنها «لم تشهد جديداً في ظل التعنت الإثيوبي»، حسبما ذكر بيان سابق لوزارة الموارد المائية والري المصرية، التي أعربت عن أملها في أن «يتحلى الجانب الإثيوبي في المفاوضات بالإرادة السياسية والجدية في الوصول إلى اتفاق قانوني ملزم لملء وتشغيل السد».

ولفت وزير الري، في تصريحات صحافية، الجمعة، إلى أهمية الحفاظ على شبكة تصريف مياه السيول من دون أي عوائق قد ينتج منها ازدحامات مائية وغرق الأراضي المحيطة بالمخرات، بالإضافة إلى استمرار أجهزة الوزارة في متابعة منشآت الحماية من أخطار السيول بهذه المحافظات سواء المنفذة بالفعل أو الجاري تنفيذها حالياً. في خطوة غلبت عليها الاعتبارات الاقتصادية، أعلنت وزارة الطاقة الإسرائيلية، الخميس، أن الشركاء في حقل «تمار» البحري للغاز الإسرائيلي «يُمكنهم تصدير ما يصل إلى 500 مليون متر مكعب إضافية من الغاز سنوياً إلى مصر».

وقال مجلس الوزراء المصري، في بيان نهاية أكتوبر الماضي، إن «واردات مصر من الغاز الطبيعي انخفضت إلى الصفر، من 800 مليون قدم مكعبة يومياً، مما زاد وتيرة انقطاع الكهرباء». وأضاف أن الحكومة «زادت فترة انقطاع التيار نتيجة ارتفاع الاستهلاك، تزامنا مع انخفاض واردات الغاز». وقدّر البنك المركزي الإسرائيلي أن تكلفة تصعيد الحرب في قطاع غزة «تكبد الاقتصاد الإسرائيلي نحو 600 مليون دولار أسبوعيا». وأرجع «المركزي» في تقرير له بعد شهر من اندلاع الحرب في غزة هذه التكاليف إلى أنها «ناجمة عن إغلاق العديد من المدارس، وإجلاء نحو 144 ألف عامل من المناطق القريبة من الحدود مع غزة ولبنان، إضافة إلى استدعاء نحو 350 ألف جندي احتياطي في الجيش الإسرائيلي للخدمة، ما يمثل 8 في المائة من القوى العاملة».

وبلغ متوسط إنتاج مصر من الغاز الطبيعي 6.2 مليار قدم مكعبة يوميا خلال العام المالي الماضي، في حين بلغ متوسط الاستهلاك المحلي اليومي من الغاز الطبيعي نحو 5.9 مليار قدم مكعبة، توزع بين 57 في المائة لقطاع الكهرباء، و25 في المائة لقطاع الصناعة و10 في المائة لقطاع البترول ومشتقات الغاز، و6 في المائة لقطاع المنازل و2 في المائة لتموين السيارات، وفقاً لبيانات حكومية.

https://aawsat.

في المقابل كشف بوعسكر عن إحالة 18 شكوى على النيابة العامة تتعلق ببعض التجاوزات الواردة على شبكات التواصل الاجتماعي، وعدد من الصفحات والحسابات لغير المترشحين، واتهمها باستهداف العملية الانتخابية، وهيئة الانتخابات والمترشحين، من خلال بث الشائعات والأخبار الزائفة، وخطابات العنف والكراهية، على حد تعبيره.

لقد قمنا بتلخيص هذا الخبر حتى تتمكن من قراءته بسرعة. إذا كنت مهتمًا بالأخبار، يمكنك قراءة النص الكامل هنا. اقرأ أكثر:

aawsat_News /  🏆 16. in SA

المملكة العربية السعودية أحدث الأخبار, المملكة العربية السعودية عناوين

Similar News:يمكنك أيضًا قراءة قصص إخبارية مشابهة لهذه التي قمنا بجمعها من مصادر إخبارية أخرى.

القصف المتبادل يدمر جسراً ثانياً في الخرطوم خلال أسبوعالقصف المتبادل يدمر جسراً ثانياً في الخرطوم خلال أسبوعتدمير «جسر خزان جبل أولياء»... الجيش السوداني و«الدعم السريع» يتبادلان الاتهامات صحيفة_الشرق_الأوسط صحيفة_العرب_الأولى
اقرأ أكثر »

الحرب في السودان: هل يتمكن قادة إيغاد من إنهاء الأزمة في السودان؟الحرب في السودان: هل يتمكن قادة إيغاد من إنهاء الأزمة في السودان؟أبدي قادة ورؤساء دول الهيئة الحكومية للتنمية 'الإيغاد' تفاؤلا بشأن إيجاد حل للأزمة السودانية بعد حصولهم على تأكيدات من طرفي النزاع المسلح، الجيش وقوات الدعم السريع، بالاجتماع الفوري والاتفاق على وقف العدائيات.
اقرأ أكثر »

البرهان يبدي استعداده لحل سلمي تفاوضي مع «الدعم السريع»البرهان يبدي استعداده لحل سلمي تفاوضي مع «الدعم السريع»أبدى رئيس مجلس السيادة الانتقالي، قائد الجيش السوداني عبد الفتاح البرهان، استعداده للوصول إلى حل سلمي للحرب التي يخوضها جيشه ضد قوات «الدعم السريع».
اقرأ أكثر »

ما أهمية منطقة وسد «جبل أولياء» للسودان ومصر؟ما أهمية منطقة وسد «جبل أولياء» للسودان ومصر؟أثار إعلان قوات «الدعم السريع»، قبل أيام، سيطرتها على منطقة «جبل أولياء» العسكرية، التابعة للجيش السوداني، إضافة إلى «جسر خزان جبل أولياء»، تساؤلات عدة.
اقرأ أكثر »

مشاريع عسكرية وأمنية استيطانية.. كيف تعزز الشركات التقنية العالمية الوجود الإسرائيلي؟مشاريع عسكرية وأمنية استيطانية.. كيف تعزز الشركات التقنية العالمية الوجود الإسرائيلي؟الدعم الذي قدمته بعض شركات التقنية العالمية لإسرائيل لم يكن وليد اللحظة وليس مقتصرا على التصريحات ومظاهر “التضامن”، بل يعود إلى سنوات طويلة من الشراكة التي تتجاوز التعاون التقني “المدني” بكثير.
اقرأ أكثر »

مساع إسرائيلية لاستقدام عمال من الهند بدلا من الفلسطينيينمساع إسرائيلية لاستقدام عمال من الهند بدلا من الفلسطينيينبعد سحب إسرائيل تصاريح العمل الممنوحة لآلاف الفلسطينيين في مجال البناء عقب هجوم حماس الإرهابي، تسعى تل أبيب إلى استقدام عمال من الهند لسد الفجوة.
اقرأ أكثر »



Render Time: 2025-02-27 18:26:42