الكشف عن أعلى نجوم هوليوود أجراً... هل أعمالهم الأكثر جودة؟

المملكة العربية السعودية أخبار أخبار

الكشف عن أعلى نجوم هوليوود أجراً... هل أعمالهم الأكثر جودة؟
المملكة العربية السعودية أحدث الأخبار,المملكة العربية السعودية عناوين
  • 📰 aawsat_News
  • ⏱ Reading Time:
  • 520 sec. here
  • 10 min. at publisher
  • 📊 Quality Score:
  • News: 211%
  • Publisher: 53%

قد لا يكون النجم آدم ساندلر مرشحاً لأي جائزة «أوسكار» عن فيلمه «Murder Mystery 2»، لكنه سيعزّي نفسه بأن الفيلم ساعد في جعله الممثل الأعلى أجراً في 2023.

https://aawsat.

أيضاً فيلم «Killers of the Flower Moon»، الذي لعب بطولته النجم ليوناردو دي كابريو، فهو مرشح لجائزة «أفضل فيلم»، و«أفضل إخراج» لمخرجه مارتن سكورسيزي، و«أفضل أداء لممثلة في دور رئيسي» عن الدور الذي قامت به الممثلة الأميركية ليلي غلادستون، و«أفضل أداء لممثل في دور مساند» عن الدور الذي لعبه النجم روبرت دي نيرو، من وسط عدة جوائز أخرى الفيلم مُرشح لها.

هو الأستاذ الذي لا يحبّه أحد لمنهجه الجامع بين العداء والعناد. لا كلام لطيفاً لديه ليقوله لأحد. مديره يخبره بصراحة «لا أحد يحبك»، وهو في مقدّمة هؤلاء. طريقة جياماتي لتمثيل الدور مُشبَّعة أسلوبياً. يبتكر شخصيّته على أفضل وجه، ويمنحها الطاقة والفرادة. لكن ذلك لا يبدو أنه المطلوب تماماً لهذا الدور. هناك قدر من المنهج الاستعراضي الذي لا يتساوى مع أداء بعض منافسيه الذين مالوا إلى مبدأ «القليل أفضل من الكثير».

الأخير في الحسبان هو برادلي كوبر عن دوره في «مايسترو». فقد سبق وترشّح لغير مرّة ولم يفُز. ليس ثمة أسف إذا لم يفعل عن تمثيله شخصية الكاتب الموسيقار ليونارد برنستاين، فكثير من التصرّف الشخصي والمرور على التفاصيل كان على الفيلم القبول بهما تبعاً لسيناريو ضعيف. إيما ستون قد تسرق الأصوات القليلة التي ستفصلها عن غلادستون. لكنّ أداءها فوضوي؛ محسوب بالمَشاهد الصادمة أكثر من تلك التي تعكس قدرة درامية.هذا يتركنا أمام الألمانية ساندرا هولر. جديرة بالاهتمام، لكنها ليست مَن سينال الجائزة مع وجود الأخريات المتمتّعات بتموّجات درامية أقرب منالاً وإثارة للإعجاب.إذا كانت ثمة تفاوتات بين مستويات التمثيل في السباقات الأخرى، ففي سباق «أفضل ممثل مساند» مستويات تختلف وتلتقي في الوقت عينه.

يبقى روبرت دي نيرو. هذا الممثل الذي لا يمكن قهره في الأدوار الجادّة التي يؤدّيها، خصوصاً تلك تحت إدارة سكورسيزي كما الحال في «قتلة ذا فلاور مون» مشكلتان ستحجبان عنه «الأوسكار»: الأولى اسمها كيليان مورفي، والثانية أننا شاهدناه في أدوار مكتوبة أفضل.- ذات الحظ الأوفر: ليلي غلادستون عن «قتلة ذا فلاور مون»- ذو الحظ الأوفر: روبرت داوني جونيور عن «أوبنهايمر».https://aawsat.

الدقائق الـ44 الأولى من الفيلم داخلية. يمكن القبول بما يُضفيه المخرج عليها من لون قاتم وإضاءة مبتسرة، فغُرف التعذيب والزنزانات عادةً ما تكون على هذا النحو. لكنّ المرء يتساءل عندما ينتقل المشهد إلى اجتماع مع بعض كبار المسؤولين، عما إذا كانوا يعيشون في العتمة ما دام ذلك القسم من الفيلم معنيّاً بالتفاصيل الواقعية.

بعد السواد الداكن، يفتح الفيلم على عائلة الضابط رودولف هوس المؤلَّفة منه ومن زوجته هدفيغ ، و5 أولاد، وربما 5 من الخدم، بينهم فتاة بولندية مِن جملة مَن يمر بهم الفيلم كما لو أنها عثرة عليه تجاوزها. «منطقة الاهتمام» مأخوذ عن رواية طويلة الأحداث تستند إلى وقائع حقيقية شهدها المكان. لكنه؛ وقد انتهى هذا الناقد من قراءته للتوّ، ما يبرّر سبب التأخر في استعراض هذا الفيلم الذي شوهد مرتين، أولاهما في مهرجان «كان»؛ يستغني عمّا جعل ذلك الكتاب مؤثراً. أهمل أحداثاً عدّة، واستغنى عن شخصيات مهمّة، وتجاهل حبكات. لا بأس. أحد لا يفترض أنْ على الاقتباس احتواء كل شيء، لكنّ النبرة اختلفت لتتحوّل إلى ما يُشبه الصحن البارد، مزوّدة بمنزل مصمَّم بلون نحاسي، ومن دون حسنات.

بذلك، يدلف الفيلم سريعاً إلى الفئة المنتشرة من أفلام الغرب الأميركية في السنوات العشرين الأخيرة، حيث المغالاة في رسم الأجواء، وتصميم المعارك يتقدّم على فن النوع وحسناته السابقة. بول بحاجة إلى شعب هذا الكوكب، الذين يرتدون ثياباً تبدو عربية التصاميم مع «حطّات» رؤوس كتلك التي تشتهر بها القبائل العربية في شمال أفريقيا. في أحد المشاهد يتحدّثون عن «المهدي»، وفي آخَرٍ يركع خافييه باردم ويسجد بطريقة تشبه ركوع المسلمين وسجودهم.

هذا يعود في الواقع إلى أن هربرت فرنك لم يكتب رواية من الخيال العلمي، لذلك من الخطأ اعتبار أن «كثبان» ينتمي إلى هذا الميدان الشاسع. هو، بتعبير دقيق، خيالٌ وليس علماً. كل ما يقع فيه يشبه أزمنة سالفة على الأرض وبعض المشاهد في الجزء الأخير من الفيلم تشبه تلك التي استخدمها ريدلي سكوت في «غلادياتور».ذِكْر «غلادياتور» هنا ليس عبثاً. ذلك الفيلم هو عن تحرير العبيد من العبودية . فيلم «كثبان 2» يمتزح في هذا النحو، فَبُولْ ينتقل من كونه ضحية إلى كونه قائد تحرير.

كون الفيلم يدور، فيما يدور حوله، عن استعمار كوكبٍ ولجوءِ شعبه إلى القوّة لدحر ذلك الاستعمار لا يجعله فيلماً سياسياً. فيلنوف يعرض هذا الجانب لأنه موجود تلقائياً وليس لأنه مرغوب على نحو جاد. رغم ذلك، لا يفوّت الفيلم تناول مسائل تتعلق بطيبة الشعب المضطهَد وحقوقه، في مقابل تعسّف وفاشية الأشرار. لكن المتعثّر هنا هو منح الشخصية البطولية أكثر ممّا يمكن لها أن تستوعبه أو تقوم به، كما لو أن الجميع كان ينتظر الخلاص على يديه.

هناك بضعة مشاهد لافتة مثل هذا المشهد، وكلّها صادقة ليس لأن الفيلم اقتبسها، كما يقول في مقدّمته من «قصّة حدثت بالفعل»، بل لأن معالجة المخرج لها طبيعية على الدوام. إذ تقع الأحداث في مدينة عدن، لا يُسارع المخرج لوصفٍ مكانيٍّ أو سياحيٍّ. يكفيه إبقاء كل شيء في مكانه الطبيعي. الكاميرا، في أكثر من مرّة، منصبّة من طابق علوي على جزءٍ من الحي، يلتقط الناس والسيارات والمباني كما هي. إذ لا يمكن القول بأن هذا إنجاز بحد ذاته، فإنه يدلف تحت غطاءِ معالجةٍ واقعية لحكاية اجتماعية جاذبة ومؤثرة بمعالجة ذكية.في محاولة عقيمة للنقاد إلى عقلية أميركية حاضرة، يحشد الفيلم الدنماركي كلّ ما يمكن لحكاية استخدامه من قنوات.

بداية، يرتفع منسوب التوتر عندما يشتّد الخطر، وينتقل الفيلم من ضعفِ سياقه إلى مجموعة من المشاهد المتقنة على صعيد الصنعة التقنية. مثل «الطيور» لألفريد هيتشكوك، تبدأ المخاطر بالحدوث على نحو فردي في البداية كان الممثل قد دخل، قبل ثلاثة أشهر، المستشفى نتيجة مضاعفات مرض السكري، وقد تعرّض لبتر إحدى قدميه، وفق ما أفادت به وسائل إعلام لبنانية. وأصدرت عائلته، منذ أيام، بياناً صحافياً كشفت فيه عن تطورات حالته الصحية.

وقالت ماتي ديوب لدى تسلمها جائزتها: «بإمكاننا إما أن ننسى الماضي، ذلك العبء المزعج الذي يمنعنا من التطور، أو أن نتحمل مسؤوليته ونستخدمه للمضيّ قدماً»، بعد اقتباسها مقولة للمفكر المارتينيكي إيميه سيزير. وتخلف ماتي ديوب الفرنسي نيكولا فيليبر الحائز على الدب الذهبي العام الماضي. كما تضيف ماتي ديوب اسمها إلى مجموعة من المخرجات الفرنسيات اللاتي فزن بجوائز سينمائية كبرى في السنوات الأخيرة: جوليا دوكورنو ، وأودري ديوان ، وأليس ديوب ، وبالطبع جوستين ترييه، التي هيمنت الجمعة على جوائز «سيزار» بعد فوزها بالسعفة الذهبية العام الماضي في مهرجان «كان»، والتي ينافس فيلمها «أناتومي دون شوت» بقوة على جوائز «الأوسكار».

وتشدد المخرجة على أن عملية الإعادة اقتصرت على هذه الأعمال الـ26 وحدها، «في مقابل 7 آلاف عمل لا تزال محتجزة في متحف كيه برانلي» بباريس.كما منحت لجنة تحكيم الدورة الـ74 لمهرجان برلين السينمائي، الممثل الروماني - الأميركي سيباستيان ستان جائزة أفضل أداء تمثيلي. نصح بعض أركان شركة «يونايتد أرتيست» المخرج نورمان جويسون حذف المشهد لأنه قد يُثير حساسية عنصرية لدى البيض، لكنه أصر عليه وحسناً فعل.

باقي الأفلام قضاياها إما ليست اجتماعية، كحال «منطقة الاهتمام»، أو شخصية المنوال، كما «مايسترو» و«حيوات ماضية»، و«أشياء مسكينة»، أو «المستمرون». أو بلا قضايا فعلية وفعّالة، مثل «باربي» و«تشريح سقوط». فإن اعتبرنا أن فوز «كل شيء هادئ على الجبهة الغربية» للويس مايلستون سنة 1930 سببه معاداته للحرب وليس لقضية اجتماعية أميركية، وهذا صحيح، سيبقى في البال أنه كان فيلماً جادّاً ومعادياً للحرب كيفما نظرنا إليه.يندرج في ذلك «كل رجال الملك» لروبرت روزين الذي عاين قضايا الانتخابات والمصالح الفردية في أميركا، والذي نال أوسكار أفضل فيلم سنة 1950، نظرة للأفلام المنافسة له في ذلك العام تكشف أن الأفضلية ذهبت إلى فيلم لديه ما يحكيه عن الحياة السياسية في أميركا.

«زد» الفيلم السياسي الذي حمل اسم الجزائري أحمد راشدي، منتجاً، وكوستا-غافراس مخرجاً، فاز بأوسكار أفضل فيلم أجنبي. كل من فيلم سكورسيزي ونولان يستندان إلى وقائع، ولو أن هذا لا يعنى أن الفيلمين واقعيان، وما ستثبته الأيام القليلة المقبلة، هو أيّ منهما سيحوز الاهتمام الأكبر حيال موضوعيهما.‬ في هذا الفيلم جهد كبير وتوليفة ناجحة بين التجربة الذاتية وبين الوقائع العسكرية. وعلى عكس معظم ما صُوّر عن الوضع السوري، لا يكترث المخرج لتمرير رسالة سياسية من أي نوع سوى ما تعرضه الكاميرا من دمار وقتال وسقوط مصابين.

يحقق المخرجان فيلمهما بتصنّع وليس تبعاً لموهبة طبيعية أو تلقائية. تلك المشاهد التي تفصل بين واقعة وأخرى لتصوير منظر طبيعي أو غسق أو عنكبوت أو ديك، تلعب دورها زينةً. الفيلم ليس رديئاً، على العكس هو إضافة جيدة لأفلام تتعامل مع عصابات الحدود المكسيكية، لكنه يروي حكاية كان يمكن سردها أفضل لو أُلغيت تلك الإضافات أو استُخدمت على نحو أفضل.يضع «حياة ماضية» المُشاهد في صرح عمل عاطفي متوازن، بحيث لا يسقط في الميلودراما والتكلّف حين يسرد حكاية تحتاج إلى بعض ما يجعلها قابلة للتصديق.

كونه يقع في النصف الأوروبي الذي كان منشقّاً بين شرق وغرب جعله محطة لقاء فريدة في الستينات والسبعينات والثمانينات. الاتحاد بين شرق ألمانيا وغربها أضاف ثقلاً لهذا المهرجان الكبير، ولو أن هذا لم يمنع من انحسار تلك الأفلام النقدية التي طفحت الستينات والسبعينات بها شرقاً وغرباً. إذ تراجعت إدارة المهرجان عن موقفها بعد أيام من تلك الدعوة، انقسم العاملون في بعض أركانها إلى معسكرين، واحد مع والآخر ضد.

«بذلك، أظهرت المديرة مدى غياب المبادئ من ممارسات المهرجان وسرعة تغييرها» كما ذكر أكثر من مصدر إعلامي.كل هذا، والعديد من المناقشات الحادة بين مختلف موظّفي المهرجان والعاملين فيه من ناحية والمديرين راينزبيك وشاتريان من ناحية أخرى، سبق إرسال خطاب رسمي لـ«AFD» بسحب الدعوات المرسلة سابقاً. بعض الكاريزما التي عرفها المهرجان عبر مديرين سابقين اختفت من عام 2019 وحتى الآن. في السبعينات تسلم وولف دونر إدارة سابقة دخلت في نزاعات. أسس لمهرجان رائع توزّعت أفلامه على شاشات في مختلف أرجاء المدينة. عرض دونر إقامة المهرجان في شهر فبراير عوض عن إقامته في يناير ، وعندما لاقى موافقة أنجز دورتين متعاقبتين في غضون تسعة أشهر، وهما الدورة الأخيرة للمهرجان في الربيع وأخرى في موعده الشتوي الذي ما زال يحافظ عليه.

في الواقع الحكومة هي التي طلبت منهما الاستقالة، الأمر الذي دفع شاتريان للطلب من سينمائيين يعرفهم تقديم عريضة تدعو الحكومة لإبقائه، لكن هذه العريضة لم تغيّر رأي الحكومة.تبدو الدورة الرابعة والسبعون أفضل من سابقاتها، ربما لأن الثنائي الذي يريدها لم يشأ أن يترك الإدارة بصيت سلبي. بين المشتركين في المسابقة كذلك هونغ - سانغ سو الذي سبق له أن فاز ثلاث مرّات بجوائز من هذا المهرجان وهو حاضر هذه المرّة بفيلم «احتياجات مسافر» مع الفرنسية جولييت بينوش في البطولة.والحديث عنها يقود للحديث عن الاشتراك الفرنسي والألماني والإيطالي الذي كثيراً ما يمتزج بعضه ببعض تبعاً للمشاركات الإنتاجية لهذه البلدان.

https://aawsat.com/%D8%AB%D9%82%D8%A7%D9%81%D8%A9-%D9%88%D9%81%D9%86%D9%88%D9%86/%D8%B3%D9%8A%D9%86%D9%85%D8%A7/4856726-%D8%B4%D8%A7%D8%B4%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%86%D8%A7%D9%82%D8%AF-%D8%B9%D9%84%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%BA%D8%B1%D9%8A%D8%A8%D8%A9-%D9%81%D9%8A-%D9%81%D9%8A%D9%84%D9%85-%D8%B9%D9%86-%D8%B1%D8%A7%D9%85%D8%A8%D9%88-%D9%88%D8%A7%D9%84%D9%86%D8%AC%D9%81بينما يواصل ليام نيسن تنفيذ عمليات قتل أعدائه ولو في فيلم أفضل...

لقد قمنا بتلخيص هذا الخبر حتى تتمكن من قراءته بسرعة. إذا كنت مهتمًا بالأخبار، يمكنك قراءة النص الكامل هنا. اقرأ أكثر:

aawsat_News /  🏆 16. in SA

المملكة العربية السعودية أحدث الأخبار, المملكة العربية السعودية عناوين

Similar News:يمكنك أيضًا قراءة قصص إخبارية مشابهة لهذه التي قمنا بجمعها من مصادر إخبارية أخرى.

البابا فرنسيس يغادر المستشفى قبل الكشف عن نتائج فحوصاتهالبابا فرنسيس يغادر المستشفى قبل الكشف عن نتائج فحوصاتهفي زحمة السياسية، والأخبار العاجلة الساخنة من حول العالم، جاءت فكرة عربي لايت ليكون الظل الذي تستريح فيه من مشاكل العالم، ولتقرأ أخبارا منوعة من حول العالم. ولأننا في عصر السرعة والعلم، لم ننس التكنولوجيا التي سيكون لها نصيب من موادنا، لنبقيك على اطلاع بآخر تطورات العلم.
اقرأ أكثر »

قطاع المطاعم الأعلى بساعات العمل بالمملكةقطاع المطاعم الأعلى بساعات العمل بالمملكةسجل قطاع أنشطة خدمات الإقامة والمطاعم أعلى متوسط لساعات العمل بالمملكة بمتوسط 44 ساعة أسبوعيا، وأوضح المرصد الوطني للعمل عن متوسط ساعات العمل في المملكة مع مجموعة مختارة من دول مجموعة...
اقرأ أكثر »

البنك السعودي الأول يحصل على أعلى تكريم في حفل توزيع جوائز التمويل المستدام 2024 وذلك عن جهوده في هذا المجالالبنك السعودي الأول يحصل على أعلى تكريم في حفل توزيع جوائز التمويل المستدام 2024 وذلك عن جهوده في هذا المجالالبنك السعودي الأول يحصل على أعلى تكريم في حفل توزيع جوائز التمويل المستدام 2024 وذلك عن جهوده في هذا المجال
اقرأ أكثر »

الكشف عن تسرب ضخم لغاز الميثان في كازاخستانالكشف عن تسرب ضخم لغاز الميثان في كازاخستاندولة كازاخستان شهدت أحد أسوأ حوادث تسرب غاز الميثان المسجلة على الإطلاق في العالم في بئر نائية، العام الماضي، بحسب تحليل لمعلومات وبيانات وصور نشرته بي بي سي لتقصي الحقائق.
اقرأ أكثر »

الكشف عن موقف ألونسو من تدريب بايرن ميونيخ!الكشف عن موقف ألونسو من تدريب بايرن ميونيخ!يبدو أن هوية ربان سفينة بايرن ميونيخ في الموسم القادم بدأت تتضح بشكل أكبر. تقرير صحفي كشف أن واحدا من أنجح المدربين حاليا في القارة الأوروبية يميل إلى تدريب البايرن على حساب ليفربول الراغب بدوره في الحصول على خدماته.
اقرأ أكثر »

الاستخبارات الروسية تعلن عن اتصال على أعلى مستوى مع وكالة المخابرات المركزية الأمريكيةالاستخبارات الروسية تعلن عن اتصال على أعلى مستوى مع وكالة المخابرات المركزية الأمريكيةأعلن مدير الاستخبارات الروسية الخارجية سيرغي ناريشكين عن إجراء اتصالات مع مدير وكالة الاستخبارات المركزية الأمريكية ويليام بيرنز، ولكنه لم يحدد موعدها.
اقرأ أكثر »



Render Time: 2025-04-28 03:53:54