العلاقات بين الجزائر والمغرب تزداد توتراً

المملكة العربية السعودية أخبار أخبار

العلاقات بين الجزائر والمغرب تزداد توتراً
المملكة العربية السعودية أحدث الأخبار,المملكة العربية السعودية عناوين
  • 📰 aawsat_News
  • ⏱ Reading Time:
  • 302 sec. here
  • 7 min. at publisher
  • 📊 Quality Score:
  • News: 124%
  • Publisher: 53%

جذور الأزمة بين البلدين ضاربة في عمق العلاقات من قبل، والحدود البرية بينهما موصدة منذ 1994 والعلاقات الدبلوماسية مقطوعة منذ 2021.

https://aawsat.

وقال بوقاعدة إن بيان الخارجية الذي استنكر الخطوة «لم يتحدث عن المعاملة بالمثل، بل قال إنه يتوجه للمؤسسات الدولية حفاظاً على ممتلكاته». وعدَّ الرد «خطوة إيجابية لتجنب التصعيد في الموقف». ولا تتهم الجزائر الرباط بدعم الحركة الانفصالية «ماك» وحسب، بل وبالسماح لإسرائيل بأن تهددها من الأراضي المغربية. ورد الرئيس الجزائري آنذاك اليمين زروال على الملك الحسن الثاني بإعلان غلق الحدود البرية بين البلدين ابتداء من عام 1994.وسبق للبلدين أن تواجها عسكرياً؛ أول مرة بعد عام من استقلال الجزائر، وكان ذلك بسبب نزاع على الحدود التي رسمت في معاهدة بين الرئيس الجزائري الراحل الهواري بومدين وملك المغرب الحسن الثاني في عام 1972.

تكثّف أطراف دولية ومحلية فيما يبدو جهودها لدفع أفرقاء السياسة في ليبيا إلى تشكيل «حكومة موحدة»، تنهي حالة الانقسام الذي تعانيه البلاد منذ عام 2014، لكن عراقيل كثيرة يراها متابعون تقف عائقاً أمام هذا المسعى. وتعاني ليبيا راهناً من انقسام حكومي، الأولى في العاصمة طرابلس برئاسة عبد الحميد الدبيبة، والثانية في شرق ليبيا بقيادة أسامة حماد، وتحظى بدعم من مجلس النواب و«الجيش الوطني» بزعامة المشير خليفة حفتر.

وتتباين وجهات نظر محللين ليبين بشأن العودة إلى مناقشة القوانين الانتخابية، بين من يرى ضرورة ذلك «لإصلاح الخلل فيها»، وآخرون يعدّون أن ذلك قد يجدد الخلافات حول شروط الترشح للانتخابات. وتقول البعثة إنها تواصل جهودها للتيسير بين الأفرقاء بغية التوصل إلى حل للنقاط الخلافية. ويشدد رئيسها باتيلي على ضرورة «اتفاق الأطراف الليبية الرئيسية على تسوية مستدامة بشأن القوانين الانتخابية تشكل أساساً لتشكيل حكومة موحدة تقود البلاد إلى انتخابات طال انتظارها من قبل الشعب الليبي الذي يرنو إلى مؤسسات شرعية».

وعدّ سياسيون ليبيون أن الدبيبة، الذي أعلن أنه سيوجه كلمة للشعب الليبي في الحادية عشرة مساء بالتوقيت المحلي، «يكرس لبقائه في السلطة»، «غاضاً البصر عن أي تحركات سياسية تجري لتشكيل لإجراء الانتخابات العامة في البلاد». وأكد رئيس هيئة الرقابة الإدارية عبد الله قادربوة، دعم الهيئة لعمل المجلس الأعلى لشؤون الطاقة كونه عضواً مراقباً، مؤكداً ضرورة تكاتف الجهود بين الأجهزة التنفيذية والرقابية ومصرف ليبيا المركزي في دعم المؤسسة الوطنية للنفط من أجل زيادة الإنتاج من النفط والغاز.

ولم يوضح المتحدث باسم المجلس عبد الله بليحق تفاصيل أخرى عن الجلسة التي جاءت على خلفية القرار الذي اتخذه عقيلة صالح رئيس مجلس النواب بفرض رسوم على سعر الصرف الرسمي للعملات الأجنبية بقيمة 27 في المائة، وسط اعتراض من النويري و30 نائباً من المجلس. وتعد منطقة سلاح «الإشارة» إحدى منطقتين عسكريتين في وسط العاصمة، يسيطر عليهما الجيش، بالإضافة إلى مقر «القيادة العامة». ويربط بين المنطقتين جسر «النيل الأزرق»، وهو أيضاً الجسر الوحيد الذي يسيطر عليه الجيش كلياً، ويتم نقل العتاد والرجال عبره من الموقعين العسكريين.

ودار قتال عنيف بين الطرفين في محيط «سلاح الإشارة»، وسمعت أصوات الأسلحة الثقيلة من مناطق بعيدة، بينما شوهدت أعمدة الدخان تتصاعد حول المنطقة، ونقل الشهود أن الجيش قصف تجمعات «قوات الدعم السريع» بالمدفعية الثقيلة، في مدينتي أمدرمان وبحري. نفى عبد الحميد الدبيبة، رئيس حكومة «الوحدة» الليبية المؤقتة، تدهور الوضع الاقتصادي في البلاد، بينما برز خلاف بينه وبين محمد المنفي رئيس المجلس الرئاسي، في شأن كيفية التعامل مع الأزمة الاقتصادية بالبلاد، تزامناً مع دخول المشير خليفة حفتر، القائد العام لـ«الجيش الوطني»، المتمركز في شرق البلاد، على خط هذه الأزمة.

ونقل بيان للدبيبة، عن الحاضرين، تأكيدهم «ضرورة طي المراحل الانتقالية، والعبور سريعاً إلى المرحلة المستقرة الدائمة، من خلال انتخابات نزيهة وشفافة تُجرى وفق قوانين عادلة»، مشددين في الوقت ذاته على «طرح مسودة الدستور للاستفتاء كون ذلك حلاً مناسباً ومُرضياً للجميع». وكان «مجلس أعيان وحكماء طرابلس الكبرى»، استنكر طلب المجلس الرئاسي من «هيئة رعاية أسر الشهداء والجرحى والمفقودين»، ضم جرحى وشهداء قوات حفتر، وأعرب في بيان عن استغرابه من «سكوت المجلس الرئاسي بصفته القائد الأعلى للجيش، على تحرك أرتال قوات حفتر وتنفيذها لمناورة عسكرية ضخمة في مدينة سرت».

وأعرب شكري للمبعوث الأميركي عن ترحيب مصر بتوليه منصبه، وحرصه على زيارة القاهرة في أول جولة خارجية له بعد توليه منصبه، وما يمثله ذلك من إدراك لما تمثله مصر من رقم فاعل ومحوري في حل الأزمة في السودان. تناول الجانبان خلال اللقاء -وفق بيان الخارجية المصرية- الجهود المصرية الحالية لتهيئة المناخ السياسي في السودان، والتي تعكس حرص مصر على التواصل مع كافة الأطراف السودانية الفاعلة، تأكيداً لمبدأ شمولية العملية السياسية.

وصدر الحكم برغم أن الصحافي غسان بن خليفة مدير موقع «انحياز»، نفى أي صلة له بالصفحة التي نشرت التدوينة على موقع التواصل الاجتماعي «فيسبوك».وأضافت النقابة، في بيان احتجاجي: «يأتي الحكم الصادر في حق غسان بن خليفة ضمن سلسلة من الملاحقات القضائية التي تستهدف الصحافيين، والتي بلغت أقصاها خلال سنة 2023، وبداية السنة الحالية بصدور أحكام سالبة للحرية بحق الصحافيين».

وأعلن الوزير بمناسبة تدشينه المقرّ الجديد لـ«فوج حفظ النظام للأمن الوطني» عن عزم على مزيد التصدي للإرهاب والجريمة المنظمة. ووفق المصدر نفسه، فقد نجحت قوات الحرس البحري في إنقاذ 538 مهاجراً غير نظامي من الغرق، بينهم 4 تونسيين و534 من جنسيات أفريقيا جنوب الصحراء.كما أعلنت مصالح وزارة الداخلية أن «وحدات إقليم الحرس الوطني بصفاقس»، حيث المدينة التونسية الأقرب إلى سواحل جنوب إيطاليا، اعتقلت 10 مهربين للمهاجرين غير النظاميين. وحجزت لديهم 8 مراكب بحرية حديدية، و13 محركاً لزوارق وكمية من المحروقات.

ويكثف حلفاء إسرائيل الضغوط على نتنياهو كي لا يهاجم رفح دون خطة لحماية المدنيين، حيث نزح إلى رفح أكثر من مليون شخص من مناطق أخرى في القطاع. شدد رئيس أركان الجيش الجزائري الفريق أول سعيد شنقريحة، أثناء زيارة منشأة عسكرية بالعاصمة، على «المحافظة على معنويات الأفراد في درجاتها العليا»، مؤكداً حرص القيادة العسكرية على «مواصلة جهود التحضير القتالي للوحدات والأفراد وفقاً للخطط والبرامج المقررة».

والمعروف أن علاقة الجزائر بالنيجر ليست على ما يرام، منذ الانقلاب العسكري الذي شهدته البلاد في 21 يوليو الماضي... فقد رفضت السلطة العسكرية الجديدة، مقترح وساطة جزائرية لتسوية الوضع في هذا البلد، الذي يعدّ الأفقر في أفريقيا، والذي بات ملاذاً لتجار السلاح وشبكات الهجرة السرية والجماعات الجهادية. وأبلغ الشهود الوكالة أن «قوات الدعم السريع» هاجمت سلاح الإشارة لليوم الثاني على التوالي من ثلاثة محاور.

لقد قمنا بتلخيص هذا الخبر حتى تتمكن من قراءته بسرعة. إذا كنت مهتمًا بالأخبار، يمكنك قراءة النص الكامل هنا. اقرأ أكثر:

aawsat_News /  🏆 16. in SA

المملكة العربية السعودية أحدث الأخبار, المملكة العربية السعودية عناوين

Similar News:يمكنك أيضًا قراءة قصص إخبارية مشابهة لهذه التي قمنا بجمعها من مصادر إخبارية أخرى.

عبر ساحة الناتو.. حرب كلامية بين واشنطن وموسكوعبر ساحة الناتو.. حرب كلامية بين واشنطن وموسكوعلى خلفية تدهور العلاقات بين روسيا وحلف شمال الأطلسي، نشبت حرب كلامية جديدة بين واشنطن وموسكو عبر ساحة «الناتو»
اقرأ أكثر »

منافسة بين تركيا وإيران والمغرب لتعزيز مواقعها في منطقة الساحل بأفريقيامنافسة بين تركيا وإيران والمغرب لتعزيز مواقعها في منطقة الساحل بأفريقيابينما تفرض موسكو نفسها حليفاً رئيسياً للأنظمة العسكرية بمنطقة الساحل، تتبع أنقرة سياسة «انتهازية وتحاول التموضع بديلاً للأوروبيين وروسيا معاً».
اقرأ أكثر »

سفيرا خادم الحرمين يبحثان تعزيز العلاقات الثنائية مع الجزائر والمملكة المتحدةسفيرا خادم الحرمين يبحثان تعزيز العلاقات الثنائية مع الجزائر والمملكة المتحدةسبق .. التفاصيل وأكثر
اقرأ أكثر »

الجزائر وفرنسا.. ملف الذاكرة يرهن تطوير العلاقاتالجزائر وفرنسا.. ملف الذاكرة يرهن تطوير العلاقاتمع اقتراب إحياء الجزائر لعيد النصر على الاستعمار الفرنسي، تعلو مزيد من الأصوات المطالبة باعتراف باريس بمسؤوليتها عن ممارسة التعذيب أثناء الثورة التحريرية،
اقرأ أكثر »

الدوسري: الإعلام السعودي والكويتي رسّخ متانة علاقات البلدينالدوسري: الإعلام السعودي والكويتي رسّخ متانة علاقات البلدينأكد وزير الإعلام السعودي سلمان الدوسري، الخميس، قوة العلاقات الثنائية المتأصلة بين بلاده والكويت، مشيراً إلى دور إعلامهما في بيان متانتها.
اقرأ أكثر »

ماذا يعني ترفيع العلاقات بين مصر وأوروبا لـ«شراكة استراتيجية»؟ماذا يعني ترفيع العلاقات بين مصر وأوروبا لـ«شراكة استراتيجية»؟عزّزت مصر من شراكتها مع الاتحاد الأوروبي، ليتم ترفيع العلاقات بين الجانبين إلى مستوى «الشراكة الاستراتيجية والشاملة»، خلال قمة مصرية - أوروبية استضافتها القاهرة
اقرأ أكثر »



Render Time: 2025-04-15 18:08:38