قتل أحد عناصر الحشد العشائري وإصابة 4 آخرين بانفجار عبوة ناسفة في محافظة ديالى.
https://aawsat.
https://aawsat.
https://aawsat.
وحسب بيان الرئاسة الفرنسية، «تباحث ماكرون مع اللجنة الوزارية العربية حول الجهود الدولية والإقليمية الرامية لإيجاد الأفق السياسي الجاد والدعم للتنفيذ الفعلي لحل الدولتين، إلى جانب تكثيف الجهود لإنهاء الأزمة الإنسانية في غزة، وضمان تدفق المساعدات الإنسانية لسكان القطاع بالقدر الكافي لاحتياجاتهم».
ومنذ نهاية يناير ، عُقدت جولات مفاوضات غير مباشرة في باريس والقاهرة والدوحة، بشأن التوصل إلى هدنة في غزة تتضمن تبادل الأسرى، لم تسفر حتى الآن عن اتفاق مماثل لهدنة جرت أواخر العام الماضي، وشهدت تبادل عدد من الأسرى.
وحول ما إذا كان «اجتماع باريس» سيدعم جهود الوسطاء هذه المرة من المفاوضات، طالبت جادو «بممارسة الدول العربية مزيداً من على القوى الأوروبية والغربية، باستخدام ورقة البترول والطاقة في هذا التوقيت، للدفع نحو مشروع »، مشيرة في تصريحات مع «الشرق الأوسط» إلى أن «باريس تقوم بدور في المفاوضات، لخشية الدول الأوروبية من تأثير الحرب في غزة على زيادة أعداد المهاجرين غير الشرعيين لها».
https://aawsat.
وجلس على يسار خامنئي كل من محمد تقي آل هاشم والد إمام جمعة تبريز محمد علي آل هاشم، وأحمد علم الهدي إمام جمعة مشهد، ووالد زوجة إبراهيم رئيسي، وعلی یمینه رجل الدين المتنفذ ناصر رفيعي، أحد الخطباء المعتمدين لدى المرشد الإيراني، ورئيس مجلس تشخيص مصلحة النظام صادق لاريجاني، ورئيس القضاء غلام حسين محسني أجئي، ورئيس البرلمان محمد باقر قاليباف.
وأعلن في العراق أن القاضي زيدان سافر إلى طهران لتقديم التعازي، وكذلك فعل رئيس الجمهورية، عبد اللطيف رشيد، الذي اصطحب رئيسي الوزراء السابقَين عادل عبد المهدي وحيدر العبادي، إلى جانب زعيم حزب الاتحاد الوطني الكردستاني بافل طالباني. وقال خامنئي للعائلات إن «رئيسي عمل من أجل الشعب، وهذه أبرز خصائصه»، وإنه «لم يكن يعرف الليل من النهار، ولا يكل من العمل».وأشار خامنئي إلى «دعاية الأعداء... والمزاعم بابتعاد الشعب عن الجمهورية الإسلامية»، وقال: «هذا الحادث أثبت عملياً أن الشعب الإيراني وفيّ ومرتبط بالرئيس والأشخاص الذين جسدوا شعارات الثورة».
وأوضح التقرير أن المعلومات «التي يمكن الجزم بها» تفيد بأن المروحية «استمرَّت في المسار المخطَّط لها، ولم تخرج عنه». وأضاف: «لم تجرِ ملاحظة آثار الرصاص أو ما شابه ذلك في مكونات المروحية المنكوبة، والنيران اندلعت فيها بعد اصطدامها بالأرض». وكتب إلياس حضرتي، أمين حزب الاعتماد، في صحيفة الحزب، إن «إجراء انتخابات بمشاركة منخفضة كارثة على أي دولة، وهو أمر أكثر كارثية بالنسبة لإيران حين تبلغ نسبة المشاركة حدود 30 في المائة».
واستبعد لاريجاني في الانتخابات الأخيرة من قبل مجلس صيانة الدستور الذي يدرس طلباته الترشيح، ووجه رسائل احتجاجية عدة طالباً نشر أسباب إقصائه. وكان لاريجاني رئيساً للبرلمان لمدة 12 عاماً. وأثار غضب حلفائه المحافظين، عندما دعم توقيع الاتفاق النووي. وقال مارتن، وهو أيضاً وزير خارجية آيرلندا، للصحافيين: «أجد أن هذا غير مقبول على الإطلاق وليست طريقة لمعاملة الدبلوماسيين، وهو خارج عن القاعدة التي يتم بموجبها معاملة الدبلوماسيين في أي بلد».
وتردّ إسرائيل التي تعهّدت بـ«القضاء» على «حماس»، بقصف مدمّر تبعته عمليات برية في قطاع غزة، ما تسبّب بمقتل 35800 شخص، وفق وزارة الصحة في غزة. وتقول القوى الغربية إن الاستخدامات المدنية للطاقة النووية لا تحتاج إلى تخصيب اليورانيوم عند هذا المستوى. وتقول الوكالة إنه لم تقدم أي دولة أخرى على ذلك دون صنع سلاح نووي. وتؤكد إيران أن أهدافها سلمية تماماً.
وتتصاعد حدة التوترات في الشرق الأوسط مع استمرار إسرائيل في حملتها العسكرية على غزة رداً على هجوم حركة «حماس» في 7 أكتوبر الماضي. وأضاف الدبلوماسي: «تحليلنا هو أن وفاة رئيسي لن تغير شيئاً. علينا المضي قدماً بشأن هذا القرار... الأميركيون هم العائق، ونواصل بذل قصارى جهدنا في محادثاتنا لإقناعهم». وشارك الآلاف من أهالي مدينة مشهد في شمال شرقي إيران في مراسم مواراة رئيسي، بعد خمسة أيام على مقتله رفقة وزير الخارجية ومسؤولين آخرين بتحطم مروحية كانت تقلهم في منطقة جبلية شمال غربي البلاد.
وتحدث القيادي في «الحرس الثوري» الإيراني، محسن رضائي، عن دور رئيسي وعبداللهيان فيما وصفه بـ«تعزيز الانفتاح الإيراني مع دول المنطقة والعالم. ونقل موقع «راشا تودي» عن رضائي أن «نهج رئيسي الذي يتضمن فتح أبواب الدبلوماسية أمام الجميع سيستمر».ومع ذلك، تسود إيران حالة من عدم اليقين السياسي؛ إذ لم تتقدّم بعد أي شخصية تمثل المعسكر المحافظ الحاكم حالياً. ويتوقع أن يُفتح باب الترشح للانتخابات رسمياً في 30 مايو الحالي.
وقال لفين، وفقاً لشهود التقوه، إنه التقى نتنياهو قبل أيام واستمع منه إلى أقوال تدل على مدى خوفه من هؤلاء المتطرفين. واتهم الجيش بتنفيذ سياسة فصل عنصري في الضفة الغربية، وقال يومها: «اذهبوا وتجولوا في الخليل وسترون شوارع لا يستطيع العرب السير فيها. إنه أمر مؤلم وغير سار ولكنه الواقع. من الأفضل التعامل مع هذا الأمر مهما بلغت صعوبته عوض غض الطرف عنه».
https://aawsat.com/%D8%B4%D8%A4%D9%88%D9%86-%D8%A5%D9%82%D9%84%D9%8A%D9%85%D9%8A%D8%A9/5023992-%D8%AE%D8%A8%D8%B1%D8%A7%D8%A1-%D9%82%D8%A7%D9%86%D9%88%D9%86-%D8%AE%D8%B7%D8%A9-%D8%A5%D8%B6%D8%B9%D8%A7%D9%81-%D8%A7%D9%84%D9%82%D8%B6%D8%A7%D8%A1-%D8%A3%D8%B6%D8%B9%D9%81%D8%AA-%D8%A5%D8%B3%D8%B1%D8%A7%D8%A6%D9%8A%D9%84متظاهر يحمل العَلم الفلسطيني أمام محكمة العدل الدولية في لاهاي الجمعة
وقال الخبير القانوني في جامعة تل أبيب، البروفيسور إلياف ليفليخ، إن أحد جوانب فشل جهاز إنفاذ القانون هو عدم التحقيق مع مسؤولين إسرائيليين حرّضوا على استهداف فلسطينيين، وأن «هذا التحريض لا يزال يُسمع من جانب وزراء وفي وسائل إعلام، ولم نرَ أي عمل أو أقوال ضدهم». وأشار ليفليخ إلى أقوال رئيس لجنة القانون والدستور في الكنيست، سيمحا روتمان، وآخرين ممن اعتبروا أن الإجراءات في لاهاي ضد إسرائيل تؤكد أن جهاز القضاء الإسرائيلي لا يحميها من القضاء الدولي.
من جهة ثانية، دعا وزير خارجية الاتحاد الأوروبي، بوريل، إسرائيل إلى عدم «ترهيب» أو «تهديد» قضاة المحكمة الجنائية الدولية، التي طلب المدعي العام فيها إصدار مذكرات اعتقال بحق نتنياهو وغالانت، بتهم ارتكاب جرائم حرب. وفي مقابلة مع التلفزيون الإسباني العام ، قال: «أطلب من الجميع، بدءاً من حكومة إسرائيل، لكن أيضاً بعض الحكومات الأوروبية عدم ترهيب القضاة وعدم تهديدهم»، داعياً إلى «احترام المحكمة الجنائية الدولية».
ويتراجع التمويل المخصص لدعمهم مع تقليص جهات مثل برنامج الأغذية العالمي مساعداتها. وتتجلى صعوبات استضافة اللاجئين، لا سيما في لبنان، حيث الوضع الاقتصادي محفوف بالمخاطر، والدعوة إلى إعادة السوريين إلى وطنهم واحدة من النقاط النادرة التي تتوحد عليها جميع الأطياف.وقال مبعوث أوروبي سابق إلى سوريا: «ليس لدينا ما يعزز ذلك لأننا لم نستأنف العلاقات مع نظام الأسد قط، ولا توجد مؤشرات على أن أحداً سيفعل ذلك بالفعل».
حتى الدول الخليجية العربية، التي كانت يوماً ما تسهم بشكل كبير، تبدو غير مهتمة، إذ لم تعد تقدم تعهدات معتبرة، لدرجة أنها لم تقدم شيئاً في 2023، غير أن بعضها، على عكس شركائها في أوروبا، استأنف التعامل مع حكومة الأسد في ضوء التغيرات.
المملكة العربية السعودية أحدث الأخبار, المملكة العربية السعودية عناوين
Similar News:يمكنك أيضًا قراءة قصص إخبارية مشابهة لهذه التي قمنا بجمعها من مصادر إخبارية أخرى.
انفجار عبوة في حي المزة بدمشق.. ومقتل شخص في سيارتهمجدداً انفجرت عبوة ناسفة في منطقة المزة التي تضم عدة مقار أمنية، غرب العاصمة السورية دمشق.فقد قتل شخص صباح اليوم السبت جراء انفجار عبوة ناسفة بسيارته، وفق
اقرأ أكثر »
مقتل شخص بانفجار استهدف سيارة في دمشققُتل شخص صباح اليوم (السبت) جراء انفجار عبوة ناسفة بسيارته في دمشق
اقرأ أكثر »
ليبيا: قتيل و9 جرحى بعد عودة الاشتباكات المسلحة غرب طرابلستصاعدت الأمور في مدينة الجميل القريبة من الزاوية بغرب ليبيا، بعد اشتباكات مروعة بين مجموعات مسلحة، قادمة من خارج المدينة أسفرت عن سقوط قتيل و9 جرحى على الأقل.
اقرأ أكثر »
مقتل شخص جراء انفجار عبوة ناسفة بسيارته في منطقة المزة بالعاصمة السورية (فيديو)أفاد مراسلنا بمقتل شخص في انفجار عبوة ناسفة بسيارته في منطقة المزة بالعاصمة السورية دمشق قرب طلعة الإسكان.
اقرأ أكثر »
قيادة شرطة دمشق: مقتل شخص جراء انفجار عبوة ناسفة بسيارته في منطقة المزةأكد مصدر في قيادة شرطة دمشق مقتل شخص جراء انفجار عبوة ناسفة بسيارته في منطقة المزة قرب طلعة الإسكان بالعاصمة السورية.
اقرأ أكثر »
حكومات العراق المحلية: الجمود يضرب مفاوضات كركوك وديالىمرت 6 أشهر على الانتخابات المحلية في العراق، وتخفق القوى السنية والشيعية في تشكيل حكومتي ديالى وكركوك، الأشد تعقيداً لجهة التركيبة القومية والإثنية.
اقرأ أكثر »