حملة مكبرة للشرطة البرازيلية استهدفت عصابات المخدرات في ثلاث ولايات برازيلية، أسفرت عن مقتل 45 شخصا على الأقل.
وقالت منظمة العفو الدولية إن حملة الشرطة في غواروجا أظهرت "دلائل واضحة على السعي للانتقام لمقتل ضابط شرطة".
وذكرت الشرطة العسكرية بالمدينة أن العملية في "كومبليكسو دا بينها"، وهي مجموعة من الأحياء الفقيرة في شمال ريو دي جانيرو، جاءت بعد معلومات استخباراتية عن عقد اجتماع لزعماء تجارة المخدرات في المنطقة. وأدانت تاليريا بتروني، عضوة المجلس التشريعي لولاية ريو، عملية الشرطة، وقالت إنه "لا يوجد مبرر للدولة لتقوم بتحويل الحياة في الأحياء الفقيرة إلى جحيم بهذا الشكل".
وقال المعهد في بيان تعليقا على حملة الشرطة، إن هناك 33 حادثة مماثلة وقعت في المدينة منذ بداية العام، تسببت في مقتل 125 شخصا.
لقد قمنا بتلخيص هذا الخبر حتى تتمكن من قراءته بسرعة. إذا كنت مهتمًا بالأخبار، يمكنك قراءة النص الكامل هنا. اقرأ أكثر: