وقّع وزير الطاقة السعودي الأمير عبد العزيز بن سلمان ونظيرته الأميركية جنيفر غرانهولم خريطة طريق للتعاون في مجال الطاقة بين السعودية والولايات المتحدة.
https://aawsat.
الجدير بالذكر أن اتفاقية إطار الشراكة بين البلدين تشمل التعاون في مجالات عدة، من ضمنها: الطاقة النظيفة، والهيدروجين النظيف، والاقتصاد الدائري للكربون، والتقاط الكربون، وتقنيات استخدام الكربون وتخزينه، وحلول الطهي النظيف، وخفض الانبعاثات، والبحث والتطوير، وتقنيات التوليد النظيف للكهرباء. كما أن إطار الشراكة يتيح الفرصة للمزيد من التعاون في مجالات أخرى، بما يتفق مع سياسات البلدين، وأنظمتهما، والتزاماتهما الدولية.
ووصف جونسون العلاقة مع وزير الاستثمار السعودي بأنها «علاقة عمل جيدة جداً، وهذا أمر غير عادي»، وقال: «لقد كنت ممتناً للغاية لهذا النوع من التوجيه والاهتمام الذي قدّمه لي»، موضحاً أن الاستثمار البريطاني في السعودية ينعكس على بلاده، لأنه عادة ما يكون استثماراً صناعياً. وفي ختام حديثه، أشار جونسون إلى أهمية المحافظة على زخم العلاقة بين البلدين، والحاجة إلى مواصلة العمل، مفيداً: «نريد الاستفادة من الحدث إلى أقصى حد، والبلدان تربطهما علاقة استثنائية».
وقالت إدارة معلومات الطاقة إن مخزونات الخام في مركز التسليم في كاشينغ بولاية أوكلاهوما انخفضت بمقدار 341 ألف برميل. وقالت الإدارة إن صافي واردات الولايات المتحدة من الخام ارتفع الأسبوع الماضي بمقدار 108 آلاف برميل يومياً. هبط مؤشر السوق السعودية بنسبة 0.2 في المائة، ليغلق عند 12103 نقاط، بفارق مقارنة بإغلاق اليوم السابق. أما سهم «أكوا باور» فارتفع بنسبة فاقت 6 في المائة. وبلغت قيمة التداولات الإجمالية، الأربعاء، نحو 6.3 مليار ريال .
https://aawsat.
وقال اثنان من المصادر إن شركة «سي إكس إم تي» وشركات الرقائق الصينية الأخرى تعقد أيضاً اجتماعات منتظمة مع شركات معدات أشباه الموصلات الكورية الجنوبية واليابانية لشراء أدوات لتطوير الشرائح عالية التردد. وذكرت المعلومات في أبريل الماضي أن مجموعة من الشركات التي تقودها «هواوي» تهدف إلى تصنيع شرائح عالية التردد، تشمل شركة «فوجيان جينهوا إنتغريتد سيركيت»، وهي شركة تصنيع شرائح الذاكرة تخضع أيضاً للعقوبات الأميركية.
وتشير براءات الاختراع التي قدمتها شركات «سي إكس إم تي» و«تونغفو» و«هواوي» إلى أن خطط تطوير الرقائق عالية التردد محلياً تعود إلى ثلاث سنوات على الأقل، عندما أصبحت صناعة الرقائق الصينية هدفاً متزايداً لضوابط التصدير الأميركية. وتتوقع اللجنة تحقيق نمو في الناتج المحلي الإجمالي بنسبة 0.2 في المائة هذا العام، حيث خفضت توقعاتها الصادرة في الخريف بنسبة 0.7 في المائة، حسبما أظهرت توقعاتها الأربعاء، كما ذكرت «رويترز» الثلاثاء.
كما نشرت المفوضية الأوروبية، الأربعاء، توقعاتها الربيعية. ومن المتوقع أن ينمو الاقتصاد الألماني بنسبة 0.1 في المائة فقط في عام 2024، وهو أقل بكثير من متوسط منطقة اليورو البالغ 0.8 في المائة.وقالت اللجنة إن صناعة الصادرات الألمانية قد شهدت تباطؤاً ملحوظاً، وهو ما يعد، بالنظر إلى أهميتها للاقتصاد، مساهماً رئيسياً في الضعف الاقتصادي الحالي.
ومن المتوقع أن يصل معدل التضخم الأساسي إلى 3 في المائة في عام 2024، ثم ينخفض إلى 2.4 في المائة في عام 2025. https://aawsat.
كما توقع تشانغ، خلال كلمته بمؤتمر لقطاع الصناعة في العاصمة التايلاندية بانكوك، الأربعاء، زيادة بنسبة 9 - 12 في المائة من 71.2 مليون طن متري مستوردة في عام 2023، وفقاً لبيانات الجمارك الصينية.وقال تشانغ: «بناء على بيانات الربع الأول، يمكن تحقيق ذلك»، موضحاً أن الصين شحنت ما يقرب من 20 مليون طن من الغاز الطبيعي المسال بالفعل في الربع الأول من هذا العام، حيث قادت صناعات الكيماويات والورق والصلب والإسمنت نمو الطلب.
وقال اتحاد صناعة الفحم، يوم الأربعاء، إنه من المرجح أن تستمر الزيادة الحادة في توليد الطاقة الكهرومائية في الصين اعتباراً من أواخر أبريل ، مما يؤدي إلى طلب أقل من المتوقع على الفحم في محطات الطاقة. متسوقون يرتدون أقنعة أثناء التسوق في متجر «وول مارت»، في شمال برونزويك - نيوجيرسي - الولايات المتحدة وانخفض الارتفاع السنوي في أسعار المستهلك من ذروة بلغت 9.1 في المائة في يونيو 2022، على الرغم من توقف التقدم. وتسارع التضخم في الربع الأول وسط قوة الطلب المحلي بعد اعتداله لمعظم العام الماضي.
ويتشارك رئيس مجلس الاحتياطي الفيدرالي جيروم باول هذا الشعور، حيث قال، الثلاثاء: «أتوقع أن ينخفض التضخم على أساس شهري إلى مستويات أقرب إلى القراءات الأدنى التي كانت لدينا العام الماضي».ويتوقع عدد قليل من خبراء الاقتصاد أن يبدأ الاحتياطي الفيدرالي دورة التيسير النقدي في يوليو ، بينما تعتقد أقلية أخرى أن خفض أسعار الفائدة قد يحدث في ديسمبر ، إذا حدث ذلك أصلاً.
توقعت أكبر ثلاثة بنوك في اليابان يوم الأربعاء تحقيق أرباح قياسية في العام المقبل، مما يشير إلى زيادة التفاؤل بشأن اقتصاد خرج للتو من سنوات أسعار الفائدة السلبية. وبالنسبة للعام الحالي، تتوقع المجموعة تحقيق أرباح صافية قدرها 1.5 تريليون ين ، وهي زيادة طفيفة مقارنة بالعام المنتهي، والذي شهد قفزة في الأرباح بمقدار الثلث إلى مستوى قياسي. وقال كاميزاوا إن نتائج العام بأكمله، التي تركز عليها البنوك بدلاً من الأرقام الفصلية، كانت «قوية للغاية».
ويبدو أن المستثمرين متفائلون بشأن التوقعات بالنسبة للبنوك. ارتفع مؤشر سوق طوكيو لأسهم البنوك بنسبة 61 في المائة خلال العام الماضي، متجاوزاً بكثير مؤشر توبكس، وهو المقياس الأوسع لأداء أسهم طوكيو، والذي ارتفع بنسبة 29 في المائة. وفي أسواق الأسهم، تخلت الأسهم اليابانية عن معظم المكاسب التي سجلتها في وقت مبكر من جلسة يوم الأربعاء لتغلق على استقرار، إذ ساد الحذر بشأن نتائج أعمال شركات يابانية وبشأن أثر بيانات مهمة عن التضخم في الولايات المتحدة تصدر في وقت لاحق.
وقفز سهم اسيتان ميتسوكوشي هولدينغز 13.57 في المائة ليصبح أكبر الرابحين بالنسبة المئوية على المؤشر نيكي بعد أن أعلنت مشغلة المتاجر الكبرى عن مكاسب في مبيعاتها وأرباحها السنوية. أعلنت «الخطوط الجوية البريطانية» عودتها إلى جدة، غرب السعودية، هذا العام، وذلك بعد انقطاع دامَ خمس سنوات، وستبدأ الرحلات المباشرة من لندن «هيثرو» - مقر الخطوط الجوية البريطانية - إلى جدة، في نوفمبر المقبل.
وأضاف، في حديث إلى «الشرق الأوسط»: «نكشف، اليوم، عن خطة تحول استثمارية بقيمة 7 مليارات جنيه إسترليني تهدف إلى الارتقاء بتجربة العملاء وتعزيز الاستدامة على مدى العامين إلى الثلاثة المقبلة». وتابع: «لدينا تاريخ طويل في ربط الشركات والأفراد بين المملكتين، وهناك فرص مهمة للشركات في كلا البلدين، لذلك يسعدنا أن نتمكن من إعادة بناء اتصالنا وتعزيز الروابط بين الدولتين».
وفي هذا السياق، قالت المفوضية إنه «من المتوقع أن يواصل التضخم تراجعه ويصل إلى هدفه في وقت مبكر قليلاً في عام 2025» عما ذكرته التوقعات السابقة المنشورة في 15 فبراير . وقال باولو جنتيلوني: «إن اقتصاد الاتحاد الأوروبي تعافى بشكل ملحوظ في الربع الأول؛ مما يشير إلى أننا تجاوزنا المنعطف بعد عام 2023 الصعب للغاية».
وعلى الرغم من أن «المركزي» الأوروبي رفع أسعار الفائدة إلى مستوى قياسي في السنوات الأخيرة لإبطاء النمو والتضخم بشكل حاد، فإن الشركات تمسكت بالعمال، على عكس معظم فترات الركود الأخرى. وأشار فيليروا، الذي يشغل أيضاً منصب محافظ المصرف المركزي الفرنسي، إلى أن تقلبات سعر صرف اليورو مقابل الدولار الأميركي تمثل أقل من 10 في المائة من التضخم في منطقة اليورو.
المملكة العربية السعودية أحدث الأخبار, المملكة العربية السعودية عناوين
Similar News:يمكنك أيضًا قراءة قصص إخبارية مشابهة لهذه التي قمنا بجمعها من مصادر إخبارية أخرى.
وزير الطاقة يجتمع مع نظيرته الأمريكية ويوقّعان «خارطة طريق» للتعاون في مجال الطاقةوزير الطاقة يجتمع مع نظيرته الأمريكية ويوقّعان «خارطة طريق» للتعاون في مجال الطاقة
اقرأ أكثر »
صدور بيان مشترك بشأن التعاون في مجال الطاقة بين السعودية وأوزبكستانصدور بيان مشترك بشأن التعاون في مجال الطاقة بين السعودية وأوزبكستان
اقرأ أكثر »
استقرار أسواق البترول.. تفاصيل مباحثات الطاقة بين المملكة وأذربيجانصدور بيان مشترك بشأن التعاون في مجال الطاقة بين المملكة العربية السعودية وجمهورية أذربيجان
اقرأ أكثر »
السعودية والمفوضية الأوروبية للتعاون في مجال الطاقة والتقنيات النظيفةعقد وزير الطاقة السعودي الأمير عبد العزيز بن سلمان بن عبد العزيز اجتماعات ثنائية مع مفوضة الطاقة في الاتحاد الأوروبي كادري سيمسون.
اقرأ أكثر »
السعودية تعزز شراكتها الإستراتيجية مع المملكة المتحدة في مجال الحكومة الرقميةالسعودية تعزز شراكتها الإستراتيجية مع المملكة المتحدة في مجال الحكومة الرقمية
اقرأ أكثر »
وزير الاقتصاد: التحول نحو الطاقة النظيفة في السعودية يحظى بزخم وشعبيةقال وزير الاقتصاد والتخطيط فيصل الإبراهيم: إن التحول نحو الطاقة النظيفة في السعودية يحظى بزخم وشعبية، والمحرك السعودي يستثمر حيث يجب، فيما تركز المملكة على القيادة في مجال الطاقة.
اقرأ أكثر »