أعلنت القيادة المركزية الأميركية صباح اليوم أنها تمكنت بالتعاون مع قوات التحالف من إحباط هجوم كبير للحوثيين في البحر الأحمر.
https://aawsat.
كانت القيادة المركزية الأميركية قد أعلنت في وقت سابق اليوم أنها قصفت أمس صاروخين مضادين للسفن محمولين على شاحنتين بمناطق سيطرة الحوثيين في اليمن. وذكرت هيئة عمليات التجارة البحرية البريطانية مساء أمس أنها تلقت بلاغا عن وقوع انفجارين قرب سفينة على بعد 50 ميلا بحريا جنوب شرقي سواحل عدن اليمنية.وتقول جماعة الحوثي اليمنية إنها تستهدف السفن التي تملكها أو تشغلها شركات إسرائيلية أو تنقل بضائع من إسرائيل أو إليها، تضامنا مع قطاع غزة الذي يتعرض لهجوم إسرائيلي منذ السابع من أكتوبر .
وأفادت هيئة عمليات التجارة البحرية البريطانية بأن الهجوم وقع على بعد نحو 50 ميلاً بحرياً جنوب شرقي عدن اليمنية، وأن القبطان أبلغ عن حدوث انفجارين بالقرب من السفينة دون أضرار فيها أو في طاقمها، في حين قالت شركة «أمبري» للأمن البحري إنها على علم بوقوع حادث على بعد نحو 52 ميلاً بحرياً من جنوب عدن وأنها تحقق فيه.
وحض الحوثي أتباعه على المزيد من التعبئة، وزعم أن قدرات جماعته لم تتأثر بالضربات الأميركية والبريطانية، مشيراً إلى تلقيها منذ بدء الضربات 344 غارة جوية وبحرية، كما تبنى إطلاق 403 صواريخ وطائرة مسيرة في 96 هجوماً ضد سفن الشحن والأخرى العسكرية.أدى الهجوم الحوثي على سفينة شحن ترفع علم باربادوس إلى سقوط قتلى وجرحى لأول مرة منذ بدء الهجمات
وإلى جانب تنفيذ واشنطن العشرات من عمليات التصدي للصواريخ والمُسيَّرات الحوثية والقوارب المفخخة، شاركتها بريطانيا في أربع موجات واسعة من الضربات على الأرض. وعلى الرغم من عمليات التصدي الغربية التي تقودها واشنطن والضربات الاستباقية، فإن الجماعة الحوثية المدعومة من إيران لا تزال - كما يبدو - تملك المزيد من القدرات على شن الهجمات بالصواريخ والطائرات المسيرة في الشهر الرابع من التصعيد
وتشنّ جماعة الحوثي المتحالفة مع إيران هجمات بطائرات مسيّرة وصواريخ على حركة الشحن في البحر الأحمر ومضيق باب المندب وخليج عدن منذ نوفمبر . وتقول الجماعة إن هجماتها تأتي تضامناً مع الفلسطينيين في حرب غزة. تتعرض اليمنيات لأصناف شتى من القيود في مناطق سيطرة الحوثيين بخلاف الدعم الذي يحظين به في المناطق المحررة
وأعلن بن مبارك في احتفالية أقامتها اللجنة الوطنية للمرأة، بالتعاون مع هيئات الأمم المتحدة في اليمن، بمناسبة اليوم العالمي للمرأة الثامن تحت شعار «الاستثمار في النساء لتسريع التقدم والتنمية»، التزام حكومته بإزالة العوائق التي لا تزال تواجه النساء وتمكينهن من المشاركة الفاعلة في مجالات الحياة كافة. وتطرق إلى التحديات التي تواجه حكومته مع إصرار الحوثيين على استخدام الاقتصاد كأداة الحرب ومنع تصدير النفط وممارسة حرب التجويع ضد الشعب، مؤكداً أن أولويات الحكومة في هذه المرحلة هي محاربة الفساد وإعلاء قيم المساءلة والشفافية.
https://aawsat.com/%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%A7%D9%84%D9%85-%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%B1%D8%A8%D9%8A/4899981-%D8%B5%D9%86%D8%B9%D8%A7%D8%A1-%D8%AA%D8%B4%D9%87%D8%AF-%D8%B6%D8%B1%D8%A7%D8%A6%D8%A8-%D9%85%D8%B6%D8%A7%D8%B9%D9%81%D8%A9-%D9%88%D8%AA%D8%AF%D8%A7%D8%A8%D9%8A%D8%B1-%D9%84%D8%AA%D8%AD%D8%B3%D9%8A%D9%86-%D8%A7%D9%84%D8%A5%D9%8A%D8%B1%D8%A7%D8%AF%D8%A7%D8%AA-%D9%81%D9%8A-%D8%B9%D8%AF%D9%86صنعاء تشهد ضرائب مضاعفة...
ومنذ 3 أسابيع رفعت الجماعة الضريبة المفروضة على القات من أكثر من نصف دولار أميركي إلى ما يقارب الدولار الواحد عن كل كيلوغرام، حيث كانت تفرض 300 ريال عن كل كيلوغرام، لتصبح 500 ريال أخيراً، .وتسببت هذه الإجراءات، وفق مراقبين، بأضرار على معيشة قطاع واسع من مزارعي وباعة القات، خصوصاً الصغار منهم، والذين كانوا يبيعون القات في الأرياف النائية تجنباً للضرائب، إلا أن وصول نقاط التحصيل ومفتشي الضرائب إلى جميع الأرياف تسبب في تراجع أرباحهم بالنظر إلى محدودية زبائنهم.
المصادر أشارت إلى أن قادة حوثيين يعملون على امتلاك سجلات وبطاقات ضريبية بتسهيلات يحصلون عليها بحكم انتمائهم إلى الجماعة، ويستخدمونها في الحصول على مبالغ كبيرة من المستوردين الذين يواجهون صعوبات في الحصول على تلك السجلات، بإقناعهم بالاستيراد بأسماء القادة الحوثيين. ويهدف هذا الإجراء إلى منع نقل العملات الأجنبية إلى المناطق الخاضعة للجماعة الحوثية، ومنح المصانع المحلية في المناطق المحررة مساحة لتغطية طلب السوق للسجائر من منتجاتها، وتوفير مليارات الريالات اليمنية التي كانت تهدر بسبب تهريب السجائر.
حديث مدبولي جاء بعد يوم من سماح «البنك المركزي» المصري للجنيه بالانخفاض، وإعلانه التحول إلى نظام صرف مرن وفق «آليات سوق»، بالتزامن مع توقيع مصر برنامج قرض موسع بقيمة 8 مليارات دولار مع صندوق النقد الدولي. ويشدد مساعد وزير الداخلية الأسبق اللواء محمد صادق، على أهمية «القبضة الأمنية» في التعامل مع «التشكيلات العصابية» التي تتاجر بالعملة، مؤكداً لـ«الشرق الأوسط» أن «محاولات التلاعب بالعملة هدفها الإضرار بالاقتصاد المصري بشكل واضح، الأمر الذي يستلزم يقظة أمنية إلى جانب وعي مجتمعي».
وتطالب الدماطي، بـ«دعم إجراءات توطين الصناعة، وتحقيق الاكتفاء الذاتي بقطاعات عدة رئيسية، والعمل على سد الفجوة الدولارية، وتخفيض الدين العام، وهي أمور جرى الحديث عن بدء إجراءات فعلية لتنفيذها»، لافتةً إلى أن تنفيذ صفقات الطروحات الحكومية، إلى جانب جذب مزيد من الاستثمارات الأجنبية الكبرى، ستكون أمور داعمة لتحقيق «استقرار اقتصادي مستدام».
ووفق رئيس الوزراء المصري فإن أولوية الدولة المصرية في توفير العملة الأجنبية تتمثل في «العمل على إتاحة السلع الغذائية بمختلف مشتقاتها، والأدوية، والأعلاف، والمنتجات البترولية، والمواد الخام ومستلزمات الإنتاج الخاصة». وإذ أكدت مصادر غربية، الخميس، تمكُّن البحرية الهندية من إجلاء طاقم ناقلة البضائع المستهدفة في خليج عدن، الأربعاء، أفادت بأن اثنين من القتلى من الجنسية الفلبينية، والثالث من الجنسية الفيتنامية، وأنه يجري الترتيب لإنقاذ السفينة.
وأصاب الصاروخ السفينة، وأبلغ الطاقم المتعدد الجنسيات عن مقتل 3 أشخاص، و4 إصابات على الأقل، 3 منهم في حالة حرجة، كما لحقت أضرار جسيمة بالسفينة، وفق البيان الأميركي. وفي بيان آخر لأنشطة البحر الأحمر ليوم 6 مارس ، قالت القيادة المركزية الأميركية إن قواتها شنَّت ضربات دفاع عن النفس ضد طائرتين دون طيار في منطقة يسيطر عليها الحوثيون، حيث شكلت تهديداً وشيكاً للسفن التجارية وسفن البحرية الأميركية في المنطقة.
ومنذ 19 نوفمبر ، أصابت الهجمات الحوثية 14 سفينة على الأقل، غرقت إحداها، كما لا تزال الجماعة تحتجز السفينة «غالاكسي ليدر» وطاقمها للشهر الرابع. وأدى هجوم حوثي في 18 فبراير الماضي إلى غرق السفينة البريطانية «روبيمار» تدريجياً، قبالة سواحل مدينة المخا اليمنية على البحر الأحمر، بعد أن تعذرت عملية إنقاذها بسبب التصعيد العسكري وضآلة إمكانيات الحكومة اليمنية، ومحاولة الجماعة الحوثية استثمار الحادث للمزايدة السياسية، دون استشعار الكارثة البيئية.
وترى الحكومة اليمنية في التصعيد البحري الحوثي هروباً من استحقاقات السلام اليمني، ومحاولة لتلميع صورة الجماعة داخلياً وخارجياً، من بوابة الحرب في غزة. وتقول إن الضربات الغربية ضد الجماعة غير مجدية، وإن الحل الأنجع مساندة قواتها على الأرض لاستعادة المؤسسات وتحرير الحديدة وموانئها، وبقية المناطق الخاضعة بالقوة للجماعة الموالية لإيران.
وذكرت مصادر في خلية الأزمة التي شكلتها الحكومة اليمنية للتعامل مع السفينة لـ«الشرق الأوسط» أن اجتماع الوزراء الثلاثة والدبلوماسيين الغربيين لم يخرج بأي خطة عملية للتعامل مع السفينة الغارقة، لأن الدول الثلاث ليس لديها إمكانات لانتشال السفينة الغارقة ولا التعامل مع حمولتها. من جانبه، أكد نائب منسق الشؤون الإنسانية للأمم المتحدة في اليمن، حرص المنظمة الأممية على تقديم جوانب الدعم الفني للجهات المعنية بالحكومة اليمنية، وتوظيف عدد من الخبراء، وكذا التنسيق مع المنظمات الدولية لإمكانية مواجهة تداعيات غرق السفينة. وفق ما نقلته المصادر اليمنية.
https://aawsat.com/%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%A7%D9%84%D9%85-%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%B1%D8%A8%D9%8A/4898051-%D8%A7%D9%84%D9%86%D8%B3%D8%A7%D8%A1-%D8%A7%D9%84%D8%A3%D8%B1%D8%A7%D9%85%D9%84-%D9%81%D9%8A-%D8%A7%D9%84%D9%8A%D9%85%D9%86-%D9%85%D8%B9%D8%A7%D9%86%D8%A7%D8%A9-%D9%85%D8%AA%D9%81%D8%A7%D9%82%D9%85%D8%A9-%D8%AC%D8%B1%D8%A7%D8%A1-%D8%A7%D9%81%D8%AA%D9%82%D8%A7%D8%AF%D9%87%D9%86-%D8%A7%D9%84%D8%AD%D9%85%D8%A7%D9%8A%D8%A9النساء الأرامل في اليمن...
وتوضح أماني، وهي أم لطفلين وتعيش في «مخيم ضروان» بهمدان في ريف صنعاء لـ«الشرق الأوسط» أن معاناتها وأطفالها لها أوجه مختلفة ومتعددة؛ إذ لا معيل ولا عمل ولا سكن، ولا دواء ولا ماء يصل إلا بعد صعوبات وانتظار طويل. وذلك بعد أن فقدت زوجها أثناء قتاله إلى جانب الحوثيين. وكشفت التقارير الأممية عن أن أكثر من 17 مليون يمني باتوا يواجهون انعدام الأمن الغذائي، بينما 15.4 مليون شخص باتوا يفتقرون إلى المياه الصالحة للشرب والصرف الصحي، بالإضافة إلى 20.3 مليون يفتقرون إلى الرعاية الصحية المناسبة.
وقالت جنوب إفريقيا إنها «اضطرت للعودة إلى المحكمة في ضوء الحقائق الجديدة والتغيرات في الوضع في غزة - وخاصة وضع المجاعة واسعة النطاق» خلال الهجوم. وفي حكم صدر في منتصف يناير ، أمرت محكمة العدل الدولية ومقرها لاهاي، إسرائيل ببذل كل ما في وسعها لمنع حدوث إبادة جماعية خلال هجومها على غزة.الأوامر التي أصدرتها المحكمة هي «تدابير مؤقتة»، وهي خطوات طارئة يتعين على إسرائيل اتخاذها بينما تقوم المحكمة بالنظر في جوهر القضية التي تتهم فيها بريتوريا إسرائيل بارتكاب إبادة جماعية في غزة - وهو الأمر الذي قد يستغرق سنوات.
من جهتها، رفضت إسرائيل طوال الوقت إجراءات المحكمة. وقال رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو في يناير إن التهمة الموجهة إلى إسرائيل «ليست كاذبة فحسب، بل إنها مشينة، ويجب على الأشخاص المحترمين في كل مكان أن يرفضوها». وعلى الرغم من عمليات التصدي الغربية التي تقودها واشنطن والضربات الاستباقية، فإن الجماعة الحوثية المدعومة من إيران لا تزال كما يبدو تملك مزيداً من القدرات على شن الهجمات بالصواريخ والطائرات المسيرة في الشهر الرابع من التصعيد.ونقلت «رويترز» عن مصدر ملاحي قوله، إن ثلاثة أفراد من طاقم ناقلة البضائع «ترو كونفيدانس» التي ترفع علم باربادوس فقدوا، وأن أربعة آخرين أُصيبوا بحروق خطيرة بعد تعرض السفينة لأضرار قبالة اليمن.
وبحسب الوكالة، فإن السفينة ترفع علم باربادوس، وأبلغت أن كياناً يقول إنه «البحرية اليمنية» خاطب السفينة، وأمرها بتغيير مسارها.لم يتبن الحوثيون الهجوم على الفور لكنهم أصدروا لاحقا بيانا اعترفوا فيه باستهداف السفينة وزعموا بأنها أميركية، وهو مايتضارب مع أنباء نشرتها وكالات أنباء تراوحت بين ملكية يونانية أو من ليبيريا.
وأوضحت القيادة المركزية الأميركية في بيان أنه في يوم 5 مارس ، بين الساعة 3 بعد الظهر، والساعة 5 مساءً ، أسقطت قواتها صاروخاً باليستياً مضاداً للسفن وثلاث طائرات مسيّرة من دون طيار هجومية ذات اتجاه واحد انطلقت من المناطق التي يسيطر عليها الحوثيون المدعومون من إيران باتجاه السفينة «يو إس إس كارني» في البحر الأحمر، حيث لم تسجل أي إصابات أو أضرار بالسفينة.
وتبنى المتحدث العسكري باسم الجماعة يحيى سريع في بيان استهداف مدمرتين حربيتين أميركيتين في البحر الأحمر بصواريخ بحرية وطائرات مسيرة، وفق قوله. وأدى هجوم حوثي في 18 فبراير 2024 إلى غرق السفينة البريطانية «روبيمار» تدريجيا، قبالة سواحل مدينة المخا اليمنية على البحر الأحمر، بعدما تعذرت عملية إنقاذها بسبب التصعيد العسكري، وضآلة إمكانيات الحكومة اليمنية، ومحاولة الجماعة الحوثية استثمار الحادث للمزايدة السياسية دون استشعار الكارثة البيئية.
المملكة العربية السعودية أحدث الأخبار, المملكة العربية السعودية عناوين
Similar News:يمكنك أيضًا قراءة قصص إخبارية مشابهة لهذه التي قمنا بجمعها من مصادر إخبارية أخرى.
الجيش الأمريكي يعلن عن تنفيذ ضربات جديدة ضد أهداف للحوثيين في اليمنأعلنت القيادة المركزية الأمريكية 'سنتكوم'، السبت، أن الولايات المتحدة نفذت ضربتين ناجحتين للدفاع عن النفس، ضد هدفين تابعين للحوثيين المدعومين من إيران، في البحر الأحمر، الجمعة.
اقرأ أكثر »
الجيش الألماني يتصدى لهجوم حوثي.. ويعلن التفاصيلتصدّت فرقاطة ألمانية أرسلت للمساعدة في تأمين الملاحة في البحر الأحمر بنجاح لهجوم نفّذه المتمرّدون الحوثيون، وفق ما أعلن الجيش الألماني.
اقرأ أكثر »
الجيش الأمريكي: مقتل 3 وإصابة 4 في هجوم للحوثيين على سفينة تجاريةقالت القيادة المركزية الأمريكية (سنتكوم)، الأربعاء، إن 3 من أفراد طاقم سفينة تجارية هاجمها الحوثيون بالقرب من اليمن قتلوا، وأصيب 4 على الأقل.
اقرأ أكثر »
هجمات الحوثي: ما الذي نعرفه عن الهجوم الأخير في البحر الأحمر؟اليمن وحرب غزة: ما الذي نعرفه عن الهجوم الحوثي في البحر الأحمر؟
اقرأ أكثر »
منظمة غرينبيس البيئية العالمية تحذر من خطر كارثة بيئية في البحر الأحمر | صحيفة المواطن الالكترونية للأخبارمنظمة غرينبيس البيئية العالمية تحذر من خطر كارثة بيئية في البحر الأحمر أثار إعلان غرق سفينة روبيمار البريطانية، التي استهدفتها ميليشيا الحوثي، في البحر
اقرأ أكثر »
الجيش الأمريكي يعلن إحباط هجوم 'حوثي' لاستهداف مدمرةأعلنت القيادة المركزية الأمريكية (سنتكوم)، الأربعاء، إسقاط صاروخا باليستيا مضادا للسفن و3 مسيرات انطلقت من المناطق التي يسيطر عليها الحوثيون في اليمن باتجاه المدمرة كارني في البحر الأحمر، وذكرت أنه لا توجد إصابات أو أضرار بالمدمرة.
اقرأ أكثر »