أعلن الجيش الإسرائيلي، اليوم (الأربعاء)، عن «شبهات تسلل من لبنان في المجال الجوي الإسرائيلي.
https://aawsat.
قال مسؤول أميركي، اليوم ، إن إيران كانت تعلم على الأرجح بأن حركة «حماس» تعتزم تنفيذ «عمليات ضد إسرائيل»، لكن واشنطن ليس لديها معلومات حتى الآن بأن طهران وجهت أو دبرت الهجوم المدمر الذي شنه مقاتلو «حماس»، حسبما أفادت وكالة «رويترز» للأنباء. لكن الأغرب من ذلك، أنه كان قد اتهم الجيش الإسرائيلي بعدم القدرة على الاجتياح لقطاع غزة بالذات. ففي مقابلة مع صحيفة «معاريف» يوم 13 ديسمبر 2018، قال إنه من خلال تجربته قائداً سابقاً لفرقة غزة في الجيش الإسرائيلي، يرى أن «الجيش لن يكون قادراً على التعبير عن ذاته في الحرب المقبلة».
ومع ذلك، فإن وزير الدفاع، يوآف غالانت، الذي خدم مع تمير، يذكر له ما يعدّه «نجاحات إبداعية»، خصوصاً في القتال داخل البلدات القديمة في الضفة الغربية، مثل حي القصبة في نابلس.ويذكر في سجل تمير، أنه في سنة 2007، عندما كان قائداً لوحدة غزة في الجيش، أحضر ابنه القاصر إلى معسكر الجيش وسمح له بقيادة تراكتور عسكري من دون أن يكون مؤهلاً لذلك. وقد وقع الفتى في اصطدام مع سيارة مدنية. وحاول تمير خداع الشرطة وأبلغ أن سائقه الشخصي في الجيش هو الذي كان يقود التراكتور.
إسرائيل تريد معاقبتهم على هذا التأييد، ودفعهم إلى الندم وإطلاق الصرخات الشعبية ضد «حماس»، يقولون فيها إن قياداتها جلبت عليهم نكبة جديدة. في مقابلة مع شبكة «سي إن إن»، قال سفير إسرائيل في الأمم المتحدة، جلعاد أردان، إن الحرص على وضع المخطوفين «لن يمنعنا من عمل ما يلزم لضمان مستقبل دولة إسرائيل». كما أن مدير عام ديوان رئيس الوزراء، يوسي شيلي، قال إن «المخطوفين هم حقيقة. والغارات هي حقيقة. هذا هو القرار». كما أن الوزير بتسلئيل سموتريتش دعا في جلسة الحكومة «لضرب بوحشية، وعدم الأخذ بالاعتبار موضوع الأسرى».
وقال الرئيس التركي رجب طيب إردوغان إنه «لا يمكن تحقيق التكامل الأوروبي من دون العضوية الكاملة لتركيا في الاتحاد، ولن نقبل أي بديل غير العضوية الكاملة». وأضاف خلال مؤتمر صحافي عقده مع رئيس وزراء النمسا كارل نيهامر ليل الثلاثاء - الأربعاء، عقب مباحثاتهما في أنقرة، أنه «من المعروف أننا مخلصون في رغبتنا بتعزيز علاقاتنا مع الاتحاد الأوروبي، لكن لا نرى هذا النهج من جانب الاتحاد».
وتبع الزيارة إقرار البرلمان الأوروبي «تقرير تركيا لعام 2022» الذي أعدته المفوضية الأوروبية، وتضمن المطالبات ذاتها.وعلق إردوغان على التقرير قائلا إن «الاتحاد الأوروبي يبذل جهوده لقطع العلاقات مع تركيا... تركيا ستقيم الوضع، وإذا لزم الأمر فستفترق عن الاتحاد الأوروبي». وأشاد نيهامر بالجهود التي بذلتها تركيا من أجل مكافحة الهجرة غير الشرعية، وفي كثير من القضايا الأخرى، ولا سيما دورها في الحرب الروسية الأوكرانية.على صعيد آخر، جدّد إردوغان، بشكل غير مباشر، دعوته إلى رئيسة حزب «الجيد» ميرال أكشنار للانضمام إلى «تحالف الشعب»، المؤلف بشكل أساسي من حزبي «العدالة والتنمية» الحاكم و«الحركة القومية»، قائلا إن «باب تحالف الشعب مفتوح لكل من يرغب في الانضمام إليه».
وسبق أن دعا إردوغان أكشنار إلى الانضمام لـ«تحالف الشعب» في فترة الانتخابات الرئاسية والبرلمانية في مايو الماضي، لكنها رفضت، مؤكدة أن نضال حزبها الأساسي «هو من أجل القضاء على النظام الرئاسي وإقرار نظام برلماني قوي في البلاد». كانت أكشنار أعلنت أن حزبها سيقدم مرشحين في جميع البلديات في الانتخابات المحلية المقبلة، ولن يتحالف مع أحزاب أخرى، على غرار ما حدث في انتخابات 2019.
https://aawsat.com/%D8%B4%D8%A4%D9%88%D9%86-%D8%A5%D9%82%D9%84%D9%8A%D9%85%D9%8A%D8%A9/4599316-%D9%82%D8%B5%D9%81-%C2%AB%D8%AD%D9%85%D8%A7%D8%B3%C2%BB-%D9%8A%D8%B7%D8%A7%D9%84-%D9%85%D8%B3%D8%AA%D8%B4%D9%81%D9%89-%D9%81%D9%8A-%D8%B9%D8%B3%D9%82%D9%84%D8%A7%D9%86اندلاع حريق في عسقلان بجنوب إسرائيل بعد سقوط صاروخ أطلق من قطاع غزة
فالتأييد المطلق الذي أبداه لحكومة نتنياهو في الحرب على غزة، وصف على أنه «غير مسبوق في تاريخ السياسة الأميركية». والنقاشات التي جرت في استوديوهات القنوات التلفزيونية، شهدت تأثراً شديداً لدرجة بكاء بعض الصحافيين والخبراء وممثلي أحزاب الائتلاف الحاكم والمعارضة، على السواء. وقالوا إن الرئيس الأميركي يرى أن هجوم «حماس»، تم بتخطيط إيراني مباشر وبتمويل وتدريب «الحرس الثوري» الإيراني. وتوقيته جاء للتخريب على توسيع «اتفاقيات إبراهيم». والولايات المتحدة تهدد بالتدخل الحربي المباشر، إلى جانب إسرائيل ضد إيران وميليشياتها في المنطقة وحتى ضد سوريا. وهنا برزت الجملة التي أنهى بها بايدن خطابه، عندما قال إن الحرب التي تخوضها إسرائيل ضد «حماس»، هي حرب لمصلحة الأمن الإقليمي والدولي.
وقال إن حتى تدخل بايدن في انقلاب نتنياهو النظامي وفي السياسة في المناطق، فرض على الولايات المتحدة. بين روسيا وأوكرانيا، والتحدي الاستراتيجي الذي تضعه الصين، مشدداً على أن الأمر الأخير الذي تريده واشنطن هو الشرق الأوسط. وأن الدعم الجارف لإسرائيل يمكن أن يتغير في الأسابيع القريبة المقبلة، وهذا خاضع للتطورات في غزة وللعلاقة المباشرة بالتصعيد، سواء بسبب درجة القتل في الهجمات أو بسبب اتساع المواجهات.
المملكة العربية السعودية أحدث الأخبار, المملكة العربية السعودية عناوين
Similar News:يمكنك أيضًا قراءة قصص إخبارية مشابهة لهذه التي قمنا بجمعها من مصادر إخبارية أخرى.
الجيش الإسرائيلي يشتبه بـ«تسلل جوي» من لبنانأعلن الجيش الإسرائيلي، اليوم (الأربعاء)، عن «شبهات تسلل من لبنان في المجال الجوي الإسرائيلي.
اقرأ أكثر »
إسرائيل تطلب من سكان الجولان والجليل ملازمة المنازلقال الجيش الإسرائيلي إن تقريرا عن تسلل جوي من سوريا أو لبنان ثبت أنه زائف.وكان تلفزيون (آي 24 نيوز) نقل عن الجيش الإسرائيلي قوله اليوم الثلاثاء إن هناك تقا
اقرأ أكثر »
مقتل 4 من عناصر «حزب الله» وجنديين إسرائيليين في تبادل قصف عل جانبَي الحدودأعلن «حزب الله» أن أربعة من عناصره لقوا حتفهم في قصف إسرائيلي لجنوب لبنان، فيما سقط في الاشتباكات قتيلان من الجيش الإسرائيلي.
اقرأ أكثر »
الجيش الإسرائيلي: قتلنا عددا من المسلحين الذين اجتازوا الحدود من لبنان (فيديو)أعلن الجيش الإسرائيلي، اليوم الاثنين، أن قواته قتلت عددا من المسلحين الذين اجتازوا الحدود من لبنان باتجاه إسرائيل.
اقرأ أكثر »
الجيش الإسرائيلي يعلن قتل مسلحين تسللوا من لبنانأعلن الجيش الإسرائيلي، في بيان اليوم الاثنين، أنه قتل «عددا من المسلحين المشتبه بهم» تسللوا من لبنان.
اقرأ أكثر »