قال الجيش الإسرائيلي إنه فتح نقطة دخول جديدة للمساعدات إلى غزة، وإنه يسمح بدخول إمدادات غير محدودة إلى القطاع.
https://aawsat.
ودخلت قافلة مكونة من سبع شاحنات عبر «المعبر 96»، أمس الخميس، وهي المرة الثالثة التي يتم فيها استخدام هذه الطريق، بحسب تصريحات تيترو التي نقلتها وكالة «رويترز». ويفتش الجيش الإسرائيلي قوافل المساعدات، التي يقودها سائقون فلسطينيون، عند معبر كرم أبو سالم الجنوبي قبل أن تتجه إلى الجانب الإسرائيلي من السياج الأمني في غزة إلى «المعبر 96» حيث تدخل القطاع وتتجه نحو الشمال.لبنان يقدم شكوى لمجلس الأمن حول «تشويش» إسرائيل على أنظمة الملاحة
وقالت الوزارة، في بيان نقلته «الوكالة الوطنية اللبنانية للإعلام»: «هذه الشكوى جاءت استكمالاً لحملة توثيق الخروق والانتهاكات الإسرائيلية، وتكملة لسلسلة الشكاوى المرفوعة سابقاً، إذ يستنكر لبنان هذه الأعمال الإسرائيلية التي تتسم بالتهور الموصوف، غير آبهة بتبعاتها الخطيرة على سلامة الطيران المدني، كما على حياة آلاف الركاب المدنيين يومياً».
أدان مكتب الأمم المتحدة لحقوق الإنسان في الأراضي الفلسطينية، اليوم الجمعة، قيام إسرائيل بتنفيذ «إعدامات» خارج القانون في الضفة الغربية. كما «قتلت قوات الأمن الإسرائيلية فلسطينيين اثنين آخرين خلال اشتباكات مسلحة في مدينة طولكرم وآخر خلال مواجهات في مخيم الأمعري للاجئين في رام الله»، بحسب البيان. وأعربت الحركة عن تقديرها «لموقف روسيا والصين والجزائر الذين رفضوا المشروع الأميركي المنحاز للعدوان على شعبنا، وأكدوا على المطلب الإنساني والمُلِحّ، بالوقف الفوري لحرب الإبادة المستمرة منذ أكثر من خمسة أشهر».
أحبطت روسيا والصين جهوداً دبلوماسية بذلتها الولايات المتحدة طوال أسابيع، باستخدامهما حق النقض ، في مجلس الأمن ضد مشروع قرار أميركي لا يدعو إلى أو يطالب مباشرة بـ«وقف فوري ومستدام لإطلاق النار» في غزة، بل ينص على أن وقف القتال بين إسرائيل و«حماس»، «ضروري» من أجل «حماية المدنيين» والسماح بتوصيل المساعدات الإنسانية إلى السكان الفلسطينيين المتضورين جوعاً في القطاع وضمان إطلاق الرهائن الإسرائيليين.
وفي موازاة هذا الفشل، كان دبلوماسيون يعملون على محاولة عاشرة للتصويت على مشروع قرار جديد «في القريب العاجل، وربما في غضون ساعات»، من أجل إقرار «وقف فوري» للقتال.وفي مستهل الجلسة، تحدثت توماس غرينفيلد عن محاسن مشروع القرار الأميركي، الذي يجعل من «الضروري» التوصل إلى «وقف فوري ومستدام لإطلاق النار»، مع «الحاجة الملحة لتوسيع تدفق المساعدات الإنسانية» لجميع المدنيين، ورفع «جميع الحواجز» أمام توصيل المساعدات على نطاق واسع إلى سكان غزة.
وقال الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، إن بلاده ستعمل مع الأردن والإمارات العربية المتحدة على إقناع روسيا والصين بدعم قرار يدعو لوقف إطلاق النار. وقال من بروكسل: «بعد استخدام روسيا والصين حق النقض سنستأنف العمل على مشروع القرار الفرنسي في مجلس الأمن وسنعمل مع شركائنا الأميركيين والأوروبيين والعرب للتوصل إلى اتفاق».
وفي غضون يوم واحد، في 11 مارس ، وصل 458 سورياً إلى قبرص على متن ستة قوارب صغيرة. وفي هذا الشهر وحده، سجلت السلطات 533 وافداً عن طريق البحر، مقارنة بنحو 36 في مارس من العام الماضي. وقال وزير الداخلية كونستانتينوس إيوانو بعد اجتماعه مع شيناس «بلادنا... تواجه ضغوطاً خانقة بسبب العدد الكبير من السوريين الذين يصلون إلى قبرص».
ورغم قول بلينكن إن واشنطن تعمل مع مصر وقطر على «مقترح قوي لوقف النار، وأن استجابت له»، إلا أن مراقبين تحدثوا لـ«الشرق الأوسط» عن «صعوبات» لا تزال تكتنف عملية التفاوض الجارية حالياً في العاصمة القطرية الدوحة، خاصة في ظل ما وصفه الوزير الأميركي بـ«الفجوات» التي تعمل المفاوضات الراهنة على معالجتها، بهدف التوصل إلى اتفاق يتضمن وقفاً لإطلاق النار، وتبادلاً للأسرى بين إسرائيل و«حماس»، إضافة إلى تيسيرات بشأن دخول المساعدات إلى قطاع غزة.
وأضاف الرقب لـ«الشرق الأوسط» أنه رغم ذلك الحراك، وتقديم الولايات المتحدة مشروع قرار إلى مجلس الأمن يرهن إقرار وقف إطلاق النار باستعادة كل الأسرى الإسرائيليين، فإن الأمر لا يخلو من «خديعة أميركية»، وفق وصفه، مشيراً إلى أن الهدف المتفق عليه بين الأميركيين والإسرائيليين لكل تلك التحركات هو استعادة الأسرى الإسرائيليين من غزة، بينما لا يوجد أي حديث أميركي عن الأسرى الفلسطينيين الذين يربو عددهم على 13 ألف سجين ومعتقل، «الأمر الذي يدفع إلى التشكك في صدق النوايا الأميركية من...
وأضاف هريدي لـ«الشرق الأوسط» أن نتائج جولات بلينكن الستة كانت «محدودة» بالنظر إلى ما تملكه الولايات المتحدة من أدوات للتأثير والضغط على إسرائيل، إلا أن ثمة توافقاً بين الجانبين على الأهداف الكبرى للحرب، رغم التباين في التفاصيل، وهو ما يؤدي إلى استمرار الحرب بطريقة أو بأخرى رغم الحديث الأميركي المتكرر عن الحاجة إلى تهدئة، لكن دون ممارسة ضغوط أميركية حقيقية على حكومة نتنياهو ستتحول الجولات سواء لبلينكن أو لغيره من المسؤولين إلى أداة لاستنزاف الوقت.
https://aawsat.
ولم يتمكن مجلس الأمن، في 8 ديسمبر الماضي، من اعتماد مشروع قرار مقدم من دولة الإمارات العربية المتحدة بشأن التصعيد في غزة؛ بسبب استخدام الولايات المتحدة حق الفيتو ضد المشروع الذي أيده 13 عضواً، مع امتناع المملكة المتحدة عن التصويت. وقال بصل في حديثه مع وكالة «أنباء العالم العربي»، اليوم : «الوضع في المستشفى خطير جداً وهناك استهداف لجميع أقسام المستشفى، وحسبما أكده لنا شهود عيان، فإن الجيش الإسرائيلي قصف الجسر الذي يربط مبنى الجراحات بالمبنى التخصصي في مجمع الشفاء».
وأشار المتحدث إلى أن الاتصال مع من هم بالمستشفى انقطع بشكل كامل يوم أمس، مؤكداً أنهم لا يستطيعون التواصل معهم، وتعليمات الجيش منعت التحرك بشكل نهائي. جدّد رئيس حكومة تصريف الأعمال نجيب ميقاتي تأكيده على أن «الحكومة مستمرة في اتصالاتها الدبلوماسية دولياً وعربياً لوقف العدوان الإسرائيلي على لبنان»، مشيراً إلى أن «نتائج هذه الاتصالات تبدو حتى اللحظة إيجابية، من دون إغفال مسألة أساسية، وهي أنه لا يمكن الرهان على أي موقف إيجابي أو ضمانة يقدمها العدو الإسرائيلي»، نافياً بشكل غير مباشر ما تردد عن قرار حكومي بتعويض المتضررين من الحرب الدائرة مع إسرائيل في جنوب لبنان.
المملكة العربية السعودية أحدث الأخبار, المملكة العربية السعودية عناوين
Similar News:يمكنك أيضًا قراءة قصص إخبارية مشابهة لهذه التي قمنا بجمعها من مصادر إخبارية أخرى.
🔴 مباشر: القصف الإسرائيلي يتواصل على قطاع غزة مع فشل التوصل إلى هدنة بدخول رمضانيتواصل القصف الإسرائيلي على قطاع غزة والمعارك بين الجيش الإسرائيلي وحركة حماس، في وقت يواصل المجتمع الدولي تعبئته لإيصال المساعدات الإنسانية إلى السكان المدنيين المهدّدين بمجاعة عشية رمضان في القطاع المحاصر.
اقرأ أكثر »
الجيش الإسرائيلي يتحدث عن سفينة مساعدات لغزة انطلقت من لارنكا- قال الجيش إن الإبحار تم بتنسيق 'أمني ومدني' مع تل أبيب، ولم يحدد موعود الوصول أو منطقته أو الجهة التي ستتسلم المساعدات الإنسانية توزعها - ولم يصدر تعقيب فوري من دولة الإمارات حول مساهمتها في المساعدات على متن السفينة مدار حديث الجيش الإسرائيلي.
اقرأ أكثر »
شهود على مجزرة 'دوار الكويت': مسيّرات إسرائيلية صورتنا وقصفتنا- شهود عيان قالوا إن الجيش الإسرائيلي استهدف منتظري المساعدات عند 'دوار الكويت' جنوب شرق غزة بقصف من مسيرات وإطلاق النار من طائرة مروحية - Anadolu Ajansı
اقرأ أكثر »
غزة تستقبل رمضان تحت القصفتواصل القصف الإسرائيلي على قطاع غزة، كما تواصلت المعارك بين الجيش وحركة «حماس»، أمس عشية شهر رمضان، فيما يواصل المجتمع الدولي تعبئته لإيصال المساعدات الإنسانية.
اقرأ أكثر »
إسرائيل تشترط فحص المساعدات الغذائيةرافقت تحذيرات كارثة الجوع التي تسبب فيها عدوان الاحتلال الإسرائيلي بفرضه قيودا صارمة على الطرق البرية المؤدية إلى غزة، مما أدى إلى تباطؤ تدفق المساعدات إلى حد كبير، بناء الجيش الأمريكي...
اقرأ أكثر »
شاهد مذيع CNN يضغط على المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي لاستخلاص أدلة تثبت روايته بشأن مقتل منتظري المساعداتناقش مذيع شبكة CNN وولف بليتزر، مع المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي اللفتنانت كولونيل بيتر ليرنر التقارير التي تفيد بأن القوات الإسرائيلية أطلقت النار على المدنيين الفلسطينيين الجائعين بالقرب من شاحنات المساعدات الغذائية.
اقرأ أكثر »