«تحييد» امرأة قال إنها حاولت طعن جنود إسرائيليين في حاجز عسكري شرق مدينة طوباس بالضفة الغربية
https://aawsat.
وفي وقت لاحق، قال الهلال الأحمر الفلسطيني إنه تلقّى بلاغاً عن إصابة فتاة بالرصاص الحي على حاجز تياسير قرب طوباس، وجرى منع طاقم الإسعاف من الوصول للموقع.قالت وكالة الأنباء الفلسطينية إن القوات الإسرائيلية اعتقلت 23 شخصاً على الأقل من عدة بلدات بالخليل في الضفة الغربية.رئيس الوزراء الأردني: ندعم «السلطة» بوصفها عنوان الشَّرعيَّة الفلسطينية
وكانت إسرائيل في الماضي، قد اعترضت إفساح المشاركة لمنظمات دولية في فحص والتحقيق بالأحداث الأمنية، لكن هيئة البث أفادت بأن «الوضع الآن قد تغير بسبب تضرر ثقة وكالات الإغاثة بجيش الدفاع والقضية الإنسانية على الساحة الدولية». ذكرت وسائل إعلام إيرانية، اليوم الاثنين، أن وزير الخارجية الإيراني، حسين أمير عبداللهيان، غادر سلطنة عمان متوجهاً إلى العاصمة السورية دمشق، في إطار جولة إقليمية. تأتي الزيارة بعد أسبوع من استهداف القنصلية الإيرانية بدمشق، في هجوم إسرائيلي، على ما يبدو.
وردّاً على سؤال حول الضربة، الأسبوع الماضي، قال متحدث باسم الجيش الإسرائيلي: «إننا لا نعلق على التقارير التي تردُ في وسائل الإعلام الأجنبية». وقالت المتحدثة باسم وزارة الدفاع الأميركية «البنتاغون»، سابرينا سينغ، الثلاثاء الماضي، إن «الإسرائيليين لم يُخطرونا بغارتهم أو الهدف المقصود منها في دمشق». وتناقلت وسائل إعلام إيرانية مواصفات تسعة صواريخ يتراوح مداها بين 1400 إلى 2500 كيلومتر. وضمت القائمة صواريخ أزاح «الحرس الثوري» الستار عنها حديثاً، ومن غير الواضح إذا ما دخلت الخدمة.
وفيما التقى وزير الخارجية الإيراني، حسين أمير عبداللهيان، في مسقط أمس قبل توجهه إلى دمشق، محمد عبد السلام، المتحدث باسم الحوثيين، عادت الميليشيات الموالية لإيران إلى التصعيد. وقالت الصحيفة: «من المتوقع أن تتقدم الولايات المتحدة باقتراح جديد لصفقة تبادل المحتجزين مساء اليوم، سيتطلب تنازلات كبيرة من كل من إسرائيل و».
وأشار المصدر في تصريحات للوكالة إلى أن هذه هي المرة الأولى التي سيتم فيها بحث آليات تنفيذ إدخال المساعدات، حيث كان الحديث سابقاً عن إدخال المساعدات دون الخوض في التفاصيل. وقال رئيس الأركان الإسرائيلي إن «إعادة المحتجزين هدف عاجل نعمل على تحقيقه في أسرع وقت»، مؤكداً أن أهداف القتال في غزة لم تتحقق بعد بأكملها، ومنها تفكيك «حماس» في كافة أنحاء القطاع.
https://aawsat.
وقال البيان إن «حكومة حزب هي أحد أهم شركاء إسرائيل في الإبادة الجماعية»، لافتاً إلى أنها «تُزوّد الجيش الإسرائيلي بالأحذية والزي الرسمي والجوارب الحرارية والكابلات والآلات والإلكترونيات وأنظمة التعرف على الوجه والأسلحة المضادة للطائرات دون طيار وأجزاء البنادق، وكذلك الفواكه والخضراوات، كما تلبي الشركات التركية احتياجات إسرائيل من الإسمنت، و65 في المائة من احتياجاتها من حديد التسليح والكهرباء، كما لم تغلق أنبوب النفط القادم من أذربيجان والذي يتوجه إلى إسرائيل».
بالتزامن، خرجت مسيرات ضخمة في كونيا للتنديد باستمرار الحكومة في التجارة مع إسرائيل، على الرغم من المذبحة التي ترتكبها في غزة، وتعاملت الشرطة بعنف أيضاً مع المتظاهرين. وقال حزب العمال التركي: «ندين هجوم الشرطة على الشباب الذين خرجوا إلى شارع الاستقلال تحت شعار أوقفوا التجارة مع إسرائيل، إن حكومة حزب ، التي تلجأ إلى الشعارات الفارغة وادعاء البطولة، بدلاً من قطع التجارة، لا يمكنها معاقبة التضامن مع فلسطين».وقالت حركة المقاطعة وسحب الاستثمارات وفرض العقوبات ضد إسرائيل، بتركيا: «إننا نقف مع أعضاء حركة الذين جرى اعتقالهم، خلال احتجاجهم للمطالبة بوقف التجارة مع دولة الاحتلال.
والتقى أوزيل مع رئيس المجلس الأعلى للانتخابات، أحمد ينار، وقدم له طعناً على قرار مجلس الانتخابات في هطاي، وطالب بإعادة فرز الأصوات، أو إعادة الانتخابات بسبب التقارب الشديد في الأصوات بين مرشح «العدالة والتنمية»، ومرشح «الشعب الجمهوري» رئيس البلدية السابق، لطفي ساواش. بدورها، دعت سيلين سايك بوكي أنصار حزب «الشعب الجمهوري» إلى التجمع أمام المجلس الأعلى للانتخابات، الاثنين، قائلة: «ندعوكم جميعاً إلى هنا مرة أخرى غدا لنقول برئيس بلدية هطاي الكبرى، لطفي ساواش، الذي سيأتي إلى هنا».
https://aawsat.
وبحسب «رويترز»، قال كيربي: «كما نفهم الأمر، ومن خلال إعلاناتهم، فإن الأمر يتعلق فقط بتوفير الراحة والتجديد لهذه القوات... ولا نقول إنها تدل بالضرورة على بعض العمليات الجديدة المقبلة لهذه القوات». وتحول تقرير الصحيفة إلى محور حملة إعلام «الحرس الثوري»، في وقت، تتصاعد تهديدات المسؤولين الإيرانيين بتنفيذ الرد على الضربة الإسرائيلية.
وإذا ما هاجمت إيران، عدوتها إسرائيل، فسيكون ذلك، أول مواجهة بين الأنظمة الدفاعية الإسرائيلية المتقدمة، والصواريخ الباليستية، التي تقول إيران إنها «أسلحة رادعة». ويبلغ مدى صاروخ «سجيل» الباليستي ألفي كلم وتم اختباره لأول مرة في نوفمبر 2008 ويتكون من طابقين ومحرك يستخدم وقوداً صلباً مشتركاً. ويختلف صاروخ «خيبر» عن «خيبر شكن»، وهو صاروخ أرض-أرض يبلغ مداه 1450 كليومتراً و أعلن «الحرس الثوري» إنتاجه في يوليو 2022.
المملكة العربية السعودية أحدث الأخبار, المملكة العربية السعودية عناوين
Similar News:يمكنك أيضًا قراءة قصص إخبارية مشابهة لهذه التي قمنا بجمعها من مصادر إخبارية أخرى.
مقتل فلسطيني أطلق النار على حافلة قرب مستوطنة في الضفة الغربيةقالت وسائل إعلام إسرائيلية، اليوم الجمعة، إن الجيش الإسرائيلي قتل فلسطينيا أطلق النار على حافلة صغيرة في الضفة الغربية وتسبب بإصابة ستة إسرائيليين.
اقرأ أكثر »
الجيش الإسرائيلي يقتحم بيت لحم في الضفة الغربيةأفاد تلفزيون فلسطين، أن قوات من الجيش الإسرائيلي اقتحمت مدينة بيت لحم في الضفة الغربية.
اقرأ أكثر »
ثلاثة جرحى في إطلاق النار على حافلة مدرسية إسرائيلية قرب أريحاأصيب ثلاثة أشخاص بينهم فتى الخميس عند تعرض مركبات بينها حافلة مدرسية إسرائيلية لإطلاق النار بالقرب من أريحا في الضفة الغربية المحتلة، وفق ما قال الجيش الإسرائيلي وجهاز الإسعاف.
اقرأ أكثر »
اشتباكات بين الجيش الإسرائيلي والفلسطينيين في جنين (فيديو)اقتحم الجيش الإسرائيلي فجر اليوم الخميس مدينة ومخيم جنين شمال الضفة الغربية وسط اشتباكات مع الفلسطينيين.
اقرأ أكثر »
فريق إسرائيلي مختص يبحث عن أنفاق فلسطينية في الضفة الغربيةكشفت مصادر أمنية عن أن الجيش الإسرائيلي شكّل فريقاً خاصاً يعمل في التفتيش عن «أنفاق هجومية تحت الأرض» في الضفة الغربية على غرار أنفاق «حماس» في غزة.
اقرأ أكثر »
'ردٌّ طبيعي على جرائم الاحتلال بغزة'.. حماس تشيد بعملية إطلاق النار بالضفةقالت حركة حماس إن عملية إطلاق النار قرب مستوطنة 'دوليف' وسط الضفة الغربية المحتلة تعتبر رداً طبيعياً على جرائم الاحتلال الإسرائيلي في غزة، واعتداءاته المستمرة ضد الشعب والمسجد الأقصى.
اقرأ أكثر »