الجيش الإسرائيلي يعلن أسماء 14 قتيلاً آخرين من عناصره ليرتفع إجمالي القتلى إلى 279

المملكة العربية السعودية أخبار أخبار

الجيش الإسرائيلي يعلن أسماء 14 قتيلاً آخرين من عناصره ليرتفع إجمالي القتلى إلى 279
المملكة العربية السعودية أحدث الأخبار,المملكة العربية السعودية عناوين
  • 📰 aawsat_News
  • ⏱ Reading Time:
  • 426 sec. here
  • 9 min. at publisher
  • 📊 Quality Score:
  • News: 174%
  • Publisher: 53%

ذكرت صحيفة «تايمز أوف إسرائيل» السبت أن الجيش أعلن أسماء 14 قتيلاً آخرين من عناصره ليرتفع العدد الإجمالي للقتلى من العسكريين الإسرائيليين إلى 279.

وأوضحت الصحيفة أن الشرطة أضافت أسماء 3 من عناصرها إلى قتلاها في هجوم الفصائل الفلسطينية ليرتفع العدد إلى 51 قتيلاً حتى الآن.

يأتي ذلك بالتزامن مع تدشين كيانات «التحالف الوطني»، بالتعاون مع وزارة الصحة المصرية وبنك الدم، أكبر حملة للتبرع بالدم تحت شعار «قطرة دماء تساوي حياة» بمحافظات الجمهورية كافة؛ لجمع كميات كبيرة من أكياس الدم اللازمة لعلاج المصابين في قطاع غزة. وشهدت الحملة مشاركة واسعة من جانب عديد من الجامعات والمؤسسات المدنية، منها الأندية والنقابات.

وأشارت المتحدثة الإقليمية باسم برنامج الأغذية العالمي، عبير عطيفة، إلى أن مخزون البرنامج في قطاع غزة «أوشك على النفاد»، مؤكدة أنه يجري التحضير حالياً لإرسال طائرة تحمل كميات كبيرة من الأغذية الجافة المعلبة لسكان القطاع، لمواجهة نقص إمدادات الغذاء، وانقطاع الكهرباء عن القطاع.

وبعد 10 أميال انحرفوا عن الطريق إلى منطقة من الغابات لينزلوا خارج بوابة غير مأهولة إلى قاعدة عسكرية. ثم فجّروا الحاجز بعبوة ناسفة صغيرة ودخلوا القاعدة وتوقفوا لالتقاط صورة جماعية. ثم أطلقوا النار على جندي إسرائيلي أعزل كان يرتدي قميصاً، فقتلوه. مع التخطيط الدقيق والوعي غير العادي بأسرار إسرائيل ونقاط ضعفها، طغت «حماس» وحلفاؤها على طول جبهة إسرائيل مع غزة بعد الفجر بقليل، مما صدم الإسرائيليين الذين لطالما اعتبروا تفوق جيشهم عقيدة.

كما ألغى الهجوم الافتراضات القائلة بأن «حماس»، التي صنفتها إسرائيل ودول غربية عديدة منذ فترة طويلة بأنها جماعة إرهابية، أصبحت تدريجياً أكثر اهتماماً بإدارة غزة من استخدام القطاع لشن هجمات كبيرة على إسرائيل. قال علي بركة، أحد قادة «حماس»، في مقابلة تلفزيونية يوم الاثنين، إن «حماس» جعلت الإسرائيليين يعتقدون أنها «مشغولة بإدارة غزة». وأضاف أن «حماس كانت تستعد طوال الوقت، وفي خفاء تام، لهذا الهجوم الكبير».

أظهرت لقطات من كاميرات محمولة على رأس المهاجمين، بما في ذلك شريط الفيديو الذي يصوّر الغارة على مركز الاستخبارات، أن مسلحي «حماس» - من لواء النخبة المدرب تدريباً عالياً - يُحطمون حواجز عدة قواعد في الضوء الأول من الصباح. وبعد تغيير تكتيكاتهم، جلب المهاجمون اثنين من جيرانه - أم وابنتها البالغة من العمر 12 عاماً، كما قال ليفي. قال ليفي إن الأم وابنتها طُلب منهما تحت تهديد السلاح إقناعه بفتح الباب. وروى ليفي أن إحداهما قالت له: «اخرج وتوقف عن إطلاق النار. لن يفعل الإرهابيون أي شيء لك». في نهاية المطاف، تخلى المهاجمون عن هذا النهج وعادوا بصاروخ «آر بي جي»، بحسب ما يقول ليفي. وأضاف أنه عندما أطلق ليفي النار على أحد المهاجمين في فخذه، غادروا المكان أخيراً.

وصل الجنرال السابق إسرائيل زيف إلى معركة قريبة مستقلاً سيارته الخاصة. قال يائير غولان، نائب رئيس الأركان المتقاعد وعضو الكنيست اليساري السابق، إنه أخذ مسدساً وبدأ في إنقاذ الناجين من مذبحة وقعت في حفل موسيقي ممن كانوا يختبئون في الأحراش المجاورة. قال غولدفوس: «كنا نجري بأسرع ما يمكننا نحو الخطر. لكي نكون أول من يصل هناك».

https://aawsat.

وقالت لـ«الشرق الأوسط» إن عبداللهيان لم يستبعد توسّع نطاق الحرب الدائرة في غزة في حال استمرت إسرائيل بحشد قواتها لاجتياحها، محذّراً من وجود أكثر من سيناريو لتوسيع رقعة المواجهة لئلا تبقى محصورة بقطاع غزة، في إشارة إلى أن المواجهة قد تمتد إلى مناطق أخرى في المنطقة. وقالت إن عبداللهيان لم يحضر إلى بيروت حاملاً معه أمر عمليات بتحريك الجبهة الشمالية على قاعدة التفاهم مع أمين عام «حزب الله» حسن نصر الله لتحديد ساعة الصفر لبدء المواجهة مع إسرائيل. وأكدت أن حضوره تلازم مع وجود وزير الخارجية الأميركي أنطوني بلينكن في إسرائيل للتأكيد أن طهران لن تخلي له الساحة وهي معنية في المفاوضات الجارية لوقف الحرب على غزة.

فـ«حزب الله» وإن كان لا يزال يتصرف بواقعية حيال التوتر في جنوب لبنان من دون أن يطيح بقواعد الاشتباك، فإنه في المقابل ينأى بنفسه عن إعطاء ضمانات للحكومة اللبنانية تتعلق بعدم خروج تبادل القصف مع إسرائيل عن السيطرة؛ لأنه يرهن موقفه النهائي بما سيؤول إليه الوضع العسكري على جبهة غزة. ونقلت قناة «القاهرة الإخبارية» المصرية عن مصادر لم تسمها بقطاع غزة، أن السلطات المصرية رفضت السماح لرعايا الولايات المتحدة بالمرور من معبر رفح البري، وأفادت القناة، نقلا عن شهود عيان، بأن الرعايا الأميركيين «انتظروا عدة ساعات أمام المعبر دون استجابة من قبل السلطات المصرية ليغادروا من حيث أتوا».

وأوضح العوضي لـ«الشرق الأوسط» أن السلطات المصرية تسعى إلى توصيل رسالة واضحة لكل الأطراف الإقليمية والدولية من أجل شرح أبعاد الموقف وتوضيح مدى خطورة استمرار سلطات الاحتلال الإسرائيلي في مسار التصعيد ودفع سكان قطاع غزة إلى النزوح نحو الحدود المصرية، عادّا ذلك «خطرا كبيرا على الجميع ويهدد بعواقب وخيمة حتى على إسرائيل نفسها». وشدد في الوقت ذاته على «قدرة مصر على التعامل مع الموقف بمختلف أبعاده بما يحمي الأمن القومي المصري وينسجم مع ثوابتها العربية والإنسانية».

في السياق ذاته، بحث وزير الخارجية سامح شكري، السبت بالقاهرة، مع نظيرته الألمانية أنالينا بيربوك «أبعاد الأوضاع الأمنية والإنسانية المتردية في قطاع غزة»، وتطورات التصعيد الحالي بين الجانبين الإسرائيلي والفلسطيني، وسبل تنسيق الجهود الدولية والإقليمية لوقف هذا التصعيد وتحقيق التهدئة بعدّهما الأولوية الحالية لتجنب أن يأخذ التصعيد أبعاداً أوسع تزيد من تعقيد الموقف.

أعلنت هيئة النزاهة الاتحاديَّة، يوم السبت، عن مجموعة أوامر بالقبض والاستقدام صادرة ومنفذة خلال شهر سبتمبر الماضي، بحق مسؤولين كبار وذوي الدرجات العليا في الدولة على خلفية تهم ومخالفات بسوء الإدارة والفساد، وهو تقليد تتبعه الهيئة منذ سنوات من دون أن يعني أن المسؤولين سيواجهون عقوبات شديدة، خاصة بالنسبة لأولئك الذين تصدر بحقهم مذكرات استقدام فقط، حيث يكون هدفها غالباً التحقيق مع المسؤول المستقدم وقد يؤدي إلى إطلاق سراحه.

لكن تشديد الحكومة على هذا الملف لا يواجه بالكثير من الحماس والموثوقية بين الأوساط الشعبية العراقية، بالنظر لإدراكها أن ملف الفساد تقف وراءه شخصيات وجماعات ذات نفوذ كبير في الدولة وليس من السهل بالنسبة لحكومة السوداني، كما بالنسبة للحكومات التي سبقتها الذهاب بعيداً في هذه الحرب الصعبة. وبحسب المهتمين والمطلعين على ملف الفساد الذي تعاني منه البلاد منذ سنوات طويلة، فإن ما يصدر من أحكام وملاحقات قانونية تتعلق بهذا الملف، غالباً ما تقع على المسؤولين والأشخاص غير المرتبطين بأجندة حزبية وشخصيات نافذة.

وتبادل «حزب الله» والجيش الإسرائيلي بعد ظهر السبت، القصف الصاروخي على حدود لبنان الجنوبية، وذلك في منطقة مزارع شبعا الحدودية المتنازع عليها. وذكرت «الوكالة الوطنية للإعلام» السبت أن إسرائيل قصفت عدة مواقع في جنوب لبنان، وسط تحليق مكثف على علو منخفض لطائرات الاستطلاع. وأشارت إلى أن القصف «طال أطراف بلدة راشيا الفخار في قضاء حاصبيا وأطراف شبعا وكفرشوبا ومرتفعات الهبارية».

‏وردت القوات الإسرائيلية بقصف الأحراج في كفرشوبا وشبعا، واستهدفت معظم المناطق الحدودية بمحيط ‫مزارع شبعا، وتحدثت معلومات أمنية أن إسرائيل ردّت بنحو 350 قذيفة طالت المناطق الحدودية المحيطة بمزارع شبعا. وبعد توقف القصف مساءً في مزارع شبعا أفيد بانتقال القصف إلى بلدة المجيدية الواقعة إلى الجنوب من كفرشوبا.وجاء هجوم «حزب الله» بعد ساعات على إعلان الجيش الإسرائيلي عن محاولة تسلل عبر الحدود.

وقالت «الوكالة الوطنية»: «بعيد منتصف الليل الفائت، أطلق الكيان المعادي القنابل المضيئة في سماء المنطقة، كما أطلق عدداً من القذائف الحارقة على الأحراج المحيطة بقرى القطاع الغربي خصوصاً في بلدة علما الشعب»، بينما أطلقت قوات «اليونيفيل» صفارات الإنذار من مواقعها في شمع وطير حرفا ورامية وخففت من دورياتها المؤللة خلال القصف الإسرائيلي. وقالت الوكالة: «تقوم وحدات من الجيش بتنظيم عمليات الدخول إلى المناطق الحدودية والخروج منها».

وقالت وزارة الصحة الفلسطينية في غزة إن إسرائيل ارتكبت مجازر جديدة في دير البلح ومخيم جباليا، وقتلت العشرات تحت الأنقاض بعد قصف منازلهم.نازحون من شمال غزة في مدرسة للأمم المتحدة بخان يونس في جنوب القطاع السبت وأضاف البيان: «سيُسمح لسكان الشاطئ والرمال وغرب الزيتون بالتحرك على شارعي دلدول والسناء باتجاه شارعي صلاح الدين والبحر».وتعمل إسرائيل على تهجير أكثر من مليون و200 ألف فلسطيني من مناطق شمال ووسط قطاع غزة خلال يومين، وهي خطة قالت الأمم المتحدة إنها مستحيلة وتنذر بكارثة إنسانية كبيرة، ووصفها الرئيس الفلسطيني محمود عباس بأنها نكبة ثانية.

وقال هغاري إن التقديرات تشير إلى أن مئات الآلاف من سكان شمال غزة استجابوا للدعوات وقاموا بإخلاء المنطقة، إلا أنه لا يزال هناك سكان في مدينة غزة لم يستجيبوا لدعوة الإخلاء بعد. وأضاف: «الجيش يعتزم مواصلة العمل بحزم وبقوة كبيرة في مدينة غزة وفي المناطق التي تم إخلاؤها».وشوهد عشرات آلاف من النازحين يجوبون الشوارع في جنوب القطاع، ولا يعرفون إلى أين سيذهبون، ما يشير إلى أنه لا توجد خطة إخلاء واضحة، وإنما تهجير وحسب، وفق ما تقول مصادر فلسطينية.

ولم تتوقف «كتائب القسام» التابعة لـ«حماس» عن استهداف مناطق بعيدة وقريبة خلال هجوم المكثف، لكن لوحظ أنها خفضت من عدد الصواريخ في تكتيك يحاكي معركة طويلة تستعد لها. وقالت «القسام» إنها قصفت عسقلان وبئر السبع وكيبوتس نيريم وناحل عوز ومطار بن غوريون، وحشوداً للجيش الإسرائيلي في أكثر من موقع، كما أعلنت «مقتل 9 أسرى آخرين من أسرى المعركة، بينهم 4 أجانب، خلال الـ24 ساعة الماضية جراء القصف الصهيوني على أماكن يوجد فيها هؤلاء الأسرى».

https://aawsat.

لقد قمنا بتلخيص هذا الخبر حتى تتمكن من قراءته بسرعة. إذا كنت مهتمًا بالأخبار، يمكنك قراءة النص الكامل هنا. اقرأ أكثر:

aawsat_News /  🏆 16. in SA

المملكة العربية السعودية أحدث الأخبار, المملكة العربية السعودية عناوين



Render Time: 2025-03-01 00:01:02