بينما تنفي السلطات الجزائرية بشدّة وجود «معتقلي رأي» في سجون البلاد، طالبت عدة منظمات حقوقية محلية ودولية بالإفراج عن 200 شخص.
https://aawsat.
ومن الأمثلة التي ساقتها المنظمات الحقوقية عن الوضع السائد في الجزائر، حلّ جمعية حقوقية لها وجود منذ 30 سنة، كما حلّت تنظيماً شبابياً في 2021 كان له حضور بارز في مظاهرات الحراك.وتناولت المدونة إغلاق المنصة الإخبارية الفرنكفونية «ماغراب إيمرجنت» نهاية 2022، والحكم على مديرها الصحافي الكبير إحسان القاضي بالسجن 7 سنوات، بتهمة «تلقي أموال من الخارج لتقويض السلم في البلاد». كما تناولت سجن شابين برزا في الحراك، هما إبراهيم لعلامي و«شاعر الحراك» محمد تاجديت.
وكشفت عن اجتماع نظمته مع المرايحي فيما سمته «إعلان 27 ديسمبر 2023». وقالت إنها رشحته لأن يكون رئيسا للحكومة في حال انتخابها رئيسة لتونس. وحصل قيس سعيّد على 21.9 في المائة من تأييد المصوتين، مقابل 11.2 في المائة لمنذر الزنايدي و10.8 في المائة لصافي سعيد و9.7 في المائة للطفي المرايحي و3.6 في المائة لعبير موسي.والملاحظ أن المعارضة التونسية تمتلك من الناحية النظرية إمكانية الفوز على الرئيس التونسي الحالي إذا قدمت مرشحا واحدا والتزمت بالتصويت له، فالمعارضة بإمكانها جمع نسبة 35.3 بالمائة من نيات التصويت، وهي نسبة تفوق بكثير نيات التصويت لسعيد وهي مقدرة بـ21.9 بالمائة.
ولئن انطلق بعض المرشحين المحتملين للرئاسة في حملات دعائية افتراضية من خلال تدوينات وفيديوهات على مواقع التواصل، فإن بعض التيارات السياسية الهامة لم تحدد مواقفها بعد.
خيّمت تداعيات «حرب غزة» على فعاليات احتفالية مصر بليلة القدر، السبت. وقال الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي، إن «بلاده لن تتوانى عن بذل أقصى الجهد لإيقاف القتال في غزة، والعمل على إنفاذ المساعدات»، مؤكداً «موقف مصر الراسخ بالسعي بلا كلل أو ملل نحو حصول الشعب الفلسطيني على حقوقه المشروعة، وإقامة دولته المستقلة على حدود 1967 وعاصمتها القدس الشرقية». وأضاف السيسي: «نؤكد تضامننا مع أشقائنا الفلسطينيين في قطاع غزة».
وعانت مصر أخيراً أزمة اقتصادية تفاقمت مع تداعيات جائحة «كورونا»، والحرب الروسية - الأوكرانية، ثم الحرب في غزة، ما أدى إلى موجة غلاء تزامنت مع تراجع في قيمة العملة المحلية ، قبل أن تبدأ الأوضاع بالتحسّن مع إعلان صفقات وتمويلات خارجية مثل صفقة «رأس الحكمة»، وزيادة قرض صندوق النقد الدولي. .
يفرض ملف الميليشيات في العاصمة الليبية، طرابلس، نفسه على المشهد العام كلما وقعت اشتباكات مسلحة في غرب البلاد. ويتساءل سياسيون ومحللون حول قدرة حكومة «الوحدة الوطنية» المؤقتة برئاسة عبد الحميد الدبيبة، على إخراج هذه التشكيلات المسلحة من العاصمة، تنفيذاً لقرار سابق كانت قد اتخذته بهذا الشأن. وأرجع الباحث في مؤسسة «غلوبال أنيشاتيف»، جلال حرشاوي، تعهد الطرابلسي بإخلاء العاصمة من التشكيلات «لرغبته في تهدئة الرأي العام وطمأنته حول الوضع الأمني، وذلك على خلفية الحادث المفجع الذي وقع في مساء 17 فبراير الماضي بحي أبو سليم، جنوب العاصمة، بمقتل 10 أفراد، بعضهم ينتمون لجهاز دعم الاستقرار».وقال حرشاوي لـ«الشرق الأوسط» إن «اندلاع هذا العنف الصارخ هو ما أجبر الطرابلسي على تقديم هذا الوعد غير المنطقي».
وحدد الطرابلسي 7 من التشكيلات التي وصفها بـ«الأجهزة الأمنية» التي تم التوافق مع قياداتها على الخروج من العاصمة، وفي مقدمتها «جهاز الردع»، و«جهاز دعم الاستقرار»، و«اللواء 444 قتال». وخلال جلسة في البرلمان الفرنسي، منتصف مارس ، قالت وزيرة شؤون التنمية والشراكات الدولية كريسولا زاكاروبولو، رداً على سؤال للنائب كريستوف ماريون، من مجموعة الصداقة البرلمانية فرنسا - السودان، إن الحرب الدائرة في السودان «تسببت بإحدى أكبر الأزمات الإنسانية في العالم» وإن موقف باريس يقوم على «التنديد بتواصل القتال والانتهاكات التي ترتكبها القوات السودانية و لحقوق الإنسان» وإنه «إزاء الوضع الراهن، فإن فرنسا تتحمل مسؤولياتها».
وأشار المسؤول الأممي إلى أن توقف الممر الإنساني عبر تشاد مؤقتاً، إلى جانب القتال الدائر، وإجراءات تخليص الشحنات الإنسانية التي تستغرق وقتاً طويلاً، والعوائق البيروقراطية، والتهديدات الأمنية، جعلت من المستحيل على العاملين في المجال الإنساني العمل بالحجم المطلوب لتلبية احتياجات الجوع في السودان. https://aawsat.com/%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%A7%D9%84%D9%85-%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%B1%D8%A8%D9%8A/%D8%B4%D9%85%D8%A7%D9%84-%D8%A7%D9%81%D8%B1%D9%8A%D9%82%D9%8A%D8%A7/4951261-%D8%A7%D9%84%D8%B3%D9%88%D8%AF%D8%A7%D9%86-%D8%A7%D9%84%D9%83%D8%A8%D8%A7%D8%B4%D9%8A-%D9%88%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%B7%D8%A7-%D8%B5%D8%B1%D8%A7%D8%B9-%D9%86%D9%81%D9%88%D8%B0-%D8%A3%D9%85-%D8%AA%D8%A8%D8%A7%D8%AF%D9%84-%D8%A3%D8%AF%D9%88%D8%A7%D8%B1%D8%9Fالسودان: الكباشي والعطا...
ويجري التخطيط لهذا الهجوم المضاد منذ أشهر، بحشد أعداد كبيرة من القوات والعتاد العسكري. ووفق ما يتداول من أنباء، دخل الجيش السوداني بلدة صغيرة تبعد عشرات الكيلومترات عن العاصمة «ود مدني» دون قتال، وهي المنطقة الأولى التي يتوغل فيها إلى عمق الولاية منذ بدء هجومه، الخميس الماضي. ويشن الجيش السوداني هجومه المضاد على ولاية الجزيرة من 3 محاور لتطويق «قوات الدعم السريع» التي تنتشر بكثافة، وتسيطر على كامل محافظات الإقليم الثماني.
وتواجه «قوات الدعم السريع»، بقيادة محمد حمدان دقلو اتهامات بارتكاب انتهاكات فظيعة من أعمال قتل ونهب وسرقة ممتلكات المواطنين في بلدات وقرى الجزيرة. ومن المتوقع حدوث جوع كارثي، وهو مصطلح مستخدم على مستوى الأسر لوصف ظروف المجاعة، في الخرطوم وغرب دارفور، اللتين شهدتا أعنف الهجمات، وفقاً لشبكة أنظمة الإنذار المبكر بالمجاعة، وكذلك في مناطق كثيرة أخرى في دارفور لاذ بها ملايين النازحين.
وأضاف «برنامج الأغذية العالمي» أن القافلة الثانية استخدمت هذه الطريق، واحتوت القوافل مجتمعة على أغذية تكفي 250 ألف شخص. https://aawsat.
وكانت مفاوضات التهدئة قد استؤنفت بالقاهرة، مطلع الأسبوع الماضي، بمشاركة وفد أمني إسرائيلي، بينما لم يشارك وفد من «حماس» في المفاوضات. في المقابل تُحمّل إسرائيل حركة «حماس» المسؤولية عن تعثر مفاوضات التهدئة، إذ سبق أن اتهم بيان لمكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي الحركة الفلسطينية بطرح مطالب وصفها بـ«الوهمية» في المفاوضات غير المباشرة بشأن هدنة في غزة. وشدد البيان على أن «إسرائيل لن ترضخ لمطالب الوهمية، وستواصل العمل من أجل تحقيق أهداف الحرب كاملة».
وأعلنت إسرائيل، الجمعة، أنها ستفتح مزيداً من طرق المساعدات إلى القطاع المحاصَر، وسمحت حكومة الحرب الإسرائيلية بإمدادات مساعدات «مؤقتة»، عبر ميناء أشدود، ومعبر إيريز البري، وزيادة المساعدات من الأردن عبر معبر كرم أبو سالم، وفق ما أعلن مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي. https://aawsat.
قمت اليوم بمعية فريق من بعثة الأمم المتحدة للدعم في ليبيا بزيارة لمدينة ترهونة اجتمعت خلالها بالمجلس البلدي، وعدد من أعيان المدينة والأكاديميين والناشطين وذوي ضحايا انتهاكات حقوق الإنسان. ناقشنا في جلسة حوار مفتوحة الأزمة السياسية الراهنة ومسؤولية النخب السياسية عن استمرارها.
وتقول البعثة الأممية إنها تكثف جهود الوساطة بين فرقاء السياسة في ليبيا من أجل التوصل إلى تسوية سياسية بين جميع الجهات الفاعلة الرئيسية.في غضون ذلك، وفيما تتجهز سلطات غرب ليبيا لإعادة تشغيل معبر «رأس جدير» الحدودي مع تونس، قال المكتب الإعلامي لرئيس المجلس الرئاسي، إنه ونائبه موسى الكوني التقيا وفداً من المجلس الأعلى للأمازيغ، وذلك لمناقشة آخر المستجدات التي شهدتها منطقة زوارة ومناطق الجبل، بالإضافة إلى أزمة معبر «رأس جدير».
المملكة العربية السعودية أحدث الأخبار, المملكة العربية السعودية عناوين
Similar News:يمكنك أيضًا قراءة قصص إخبارية مشابهة لهذه التي قمنا بجمعها من مصادر إخبارية أخرى.
الجزائر تعلن تنظيم انتخابات رئاسية 'مسبقة' في 7 أيلول/سبتمبر 2024أعلنت الجزائر الخميس إجراء انتخابات رئاسية 'مسبقة' في السابع من أيلول/سبتمبر 2024، أي قبل ثلاثة أشهر من الموعد المقرر أصلا.
اقرأ أكثر »
المشاركة في انتخابات الرئاسة الروسية تتجاوز 67.5 % المسجَّلة بـ 2018ذكرت وكالة تاس الروسية للأنباء أن نسبة المشاركة في انتخابات الرئاسة الروسية بلغت 67.54 % متجاوزة مستويات عام 2018، قبل عدة ساعات من انتهاء التصويت اليوم الأحد.
اقرأ أكثر »
ترمب يحذّر من «مجزرة» اقتصادية إذا خسر الانتخاباتوصف الرئيس الأميركي السابق دونالد ترمب، انتخابات الرئاسة الأميركيّة بأنّها ستكون نقطة تحوّل في تاريخ البلاد.
اقرأ أكثر »
ترمب يعد الانتخابات المقبلة «أهم موعد» في تاريخ الولايات المتحدةوصف الرئيس الأميركي السابق دونالد ترمب انتخابات الرئاسة الأميركيّة بأنّها ستكون نقطة تحوّل في تاريخ البلاد.
اقرأ أكثر »
ترمب يعد الانتخابات المقبلة «أهم موعد» في تاريخ الولايات المتحدةوصف الرئيس الأميركي السابق دونالد ترمب انتخابات الرئاسة الأميركيّة بأنّها ستكون نقطة تحوّل في تاريخ البلاد.
اقرأ أكثر »
ترمب يحذّر من «حمام دم» إذا خسر الانتخاباتوصف الرئيس الأميركي السابق دونالد ترمب، انتخابات الرئاسة الأميركيّة بأنّها ستكون نقطة تحوّل في تاريخ البلاد.
اقرأ أكثر »