التوتر بين موسكو وواشنطن ينتقل مجدداً إلى فنزويلا

المملكة العربية السعودية أخبار أخبار

التوتر بين موسكو وواشنطن ينتقل مجدداً إلى فنزويلا
المملكة العربية السعودية أحدث الأخبار,المملكة العربية السعودية عناوين
  • 📰 aawsat_News
  • ⏱ Reading Time:
  • 67 sec. here
  • 3 min. at publisher
  • 📊 Quality Score:
  • News: 30%
  • Publisher: 53%

يزداد التوتر يوما بعد يوم بين روسيا والولايات المتحدة بشأن فنزويلا التي تلعب فيها شركات النفط الروسية والمستشارون العسكريون الروس دورا مهما في دعم حكومة الرئيس نيكولاس مادورو الاشتراكية. ومقابل الدعم الروسي اعترفت الولايات المتحدة وعشرات الدول بزعيم

المعارضة الفنزويلية خوان غوايدو، الذي يحاول الإطاحة بمادورو، كرئيس للبلاد. وفرضت واشنطن عقوبات على فنزويلا في محاولة لإسقاط مادورو.

وحذّرت الولايات المتحدة فنزويلا من تبعات أي محاولة لمنع زعيم المعارضة خوان غوايدو من العودة إلى بلاده بعد انتهاء زيارة قام بها إلى واشنطن. وقال المبعوث الأميركي لشؤون فنزويلا إليوت أبرامز للصحافيين، كما نقلت عنه الصحافة الفرنسية: «نأمل أن يأخذ النظام بالحسبان، خاصّة بعد هذه الرحلة، بأنّ الدعم لغوايدو قوي وبأنّ أي عمل يستهدفه سيأتي بنتائج عكسيّة على النظام». وأضاف للصحافيين: «نحن قلقون بهذا الشأن ونأمل أن يعود سالماً».

لكن جهود غوايدو للإطاحة بمادورو من خلال الاحتجاجات في الشارع تلاشت، فيما فشلت العقوبات الأميركية في إزاحة الزعيم اليساري الذي لا يزال يتمتع بدعم الجيش إضافة إلى دعم روسيا والصين. وصرح أبرامز بأن الولايات المتحدة ستتخذ قريبا إجراءات ضد روسيا. وقال أبرامز إن «روسيا قد تكتشف قريبا أن دعمها المتواصل لمادورو لن يبقى دون كلفة»، رافضا التعليق بشأن أي خطة لاستهداف روسنفت.

ويرى مراقبون أن زيارة لافروف لفنزويلا للقاء الرئيس مادورو هي نوع من الاستعراض لدعم الزعيم المحاصر بعد يومين من استقبال ترمب لزعيم المعارضة غوايدو في البيت الأبيض. وقالت المتحدثة باسم الخارجية الروسية ماريا زاخاروفا إن زيارة وزير الخارجية تهدف إلى تعزيز العلاقات في مجموعة متنوعة من المجالات، من الزراعة والطب إلى الطاقة والدفاع. وفي إشارة إلى الاضطرابات في فنزويلا، أكدت زاخاروفا أن روسيا تدعم «آفاق إيجاد حلول سياسية للخلافات الداخلية.. دون تدمير، ناهيك عن التدخل العسكري الخارجي».

لقد قمنا بتلخيص هذا الخبر حتى تتمكن من قراءته بسرعة. إذا كنت مهتمًا بالأخبار، يمكنك قراءة النص الكامل هنا. اقرأ أكثر:

aawsat_News /  🏆 16. in SA

المملكة العربية السعودية أحدث الأخبار, المملكة العربية السعودية عناوين

Similar News:يمكنك أيضًا قراءة قصص إخبارية مشابهة لهذه التي قمنا بجمعها من مصادر إخبارية أخرى.

صائب عريقات يُحمّل الإدارة الأمريكية مسؤولية التوتر في الضفة المحتلةصائب عريقات يُحمّل الإدارة الأمريكية مسؤولية التوتر في الضفة المحتلةحمّل أمين سر اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية صائب عريقات، الجمعة، الإدارة الأمريكية مسؤولية التوتر في الضفة الغربية المحتلة والقدس وقال في بيان له إن من يشرعن الاستيطان يتحمل المسؤولية الكاملة عن تعميق العنف والتطرف'.
اقرأ أكثر »

التوتر يتصاعد.. ثالث هجوم في الضفة خلال ساعاتالتوتر يتصاعد.. ثالث هجوم في الضفة خلال ساعاتأصيب جندي إسرائيلي بالرصاص، الخميس، في ثالث هجوم فلسطيني تشهده الضفة الغربية المحتلة خلال ساعات، في وقت بدأ الجيش الإسرائيلي في تعزيز قواته بالمنطقة.
اقرأ أكثر »

قراءة في الصحافة العالمية - المغرب : ما حيثيات 'المقايضة' بين التطبيع مع اسرائيل وملف الصحراءقراءة في الصحافة العالمية - المغرب : ما حيثيات 'المقايضة' بين التطبيع مع اسرائيل وملف الصحراءفي صحف اليوم: هل تتواجه روسيا وتركيا في سوريا؟ وقمة كوالالمبور والملف الليبي وراء أزمة صامتة بين المغرب وتركيا، نتوقف أيضاً عند حيثيات 'مقايضة' بين المغرب وإسرائيل والولايات المتحدة بشأن التطبيع مع إ…
اقرأ أكثر »

تصاعد العنف بين الفلسطينيين والإسرائيليينتصاعد العنف بين الفلسطينيين والإسرائيليينجريدة الشرق الأوسط صحيفة عربية دولية تهتم بآخر الأخبار بجميع أنواعها على المستويين العربي والعالمي.
اقرأ أكثر »

تبرئة ترمب... بين الاحتفالات الجمهورية والتوعد الديمقراطيتبرئة ترمب... بين الاحتفالات الجمهورية والتوعد الديمقراطيجريدة الشرق الأوسط صحيفة عربية دولية تهتم بآخر الأخبار بجميع أنواعها على المستويين العربي والعالمي.
اقرأ أكثر »

تفاوت كبير في الرضا عن الديمقراطية بين شرق ألمانيا وغربها | DW | 07.02.2020تفاوت كبير في الرضا عن الديمقراطية بين شرق ألمانيا وغربها | DW | 07.02.2020كشفت دراسة أن الألمان راضون مبدئيا إلى حد كبير عن الديمقراطية في بلادهم، لكن الدراسة أظهرت تفاوتا كبيرا في درجة الرضا بين شرق البلاد وغربها
اقرأ أكثر »



Render Time: 2025-04-27 10:23:44