إدارة بايدن توجه تحذيراً إلى الكونغرس من مخاطر التأخر في توفير عشرات المليارات من الدولارات من المساعدات العسكرية والاقتصادية لأوكرانيا صحيفة_الشرق_الأوسط صحيفة_العرب_الأولى
البيت الأبيض يحذِّر من نفاد المساعدات لأوكرانيا قبل نهاية العاموجّهت إدارة الرئيس الأميركي جو بايدن تحذيراً إلى الكونغرس، الاثنين، من مخاطر التأخر في توفير عشرات المليارات من الدولارات من المساعدات العسكرية والاقتصادية لأوكرانيا. وقال البيت الأبيض في رسالة إلى زعماء مجلسي النواب والشيوخ، إن الأموال المخصصة لإرسال أسلحة ومساعدات إلى أوكرانيا توشك أن تنفد بحلول نهاية العام الجاري، وهو ما قد يعني هزيمة أوكرانيا في ساحة المعركة إذا لم تتم الموافقة على التمويل.
وخلال الشهور الماضية ضغطت إدارة بايدن من أجل الحصول على مساعدات إضافية لأوكرانيا، وأرسلت طلباً في أكتوبر الماضي لتوفير أكثر من 100 مليار دولار للأمن القومي، بما في ذلك 61.4 مليار دولار لأوكرانيا و14.3 مليار دولار لإسرائيل، بينما طالب الجمهوريون بالقيام بمزيد من الإجراءات الأمنية على الحدود، وتغييرات في سياسة الهجرة مقابل الموافقة على الأموال الإضافية لأوكرانيا.
عثر عناصر الإنقاذ الأميركيون واليابانيون على خمس جثث بين حطام الطائرة العسكرية الأميركية من طراز «أوسبري»، التي تحطمت، الأسبوع الماضي، قبالة سواحل اليابان، وعلى متنها طاقم من ثمانية أفراد، وفق ما أعلن الجيش الأميركي، الاثنين. ويوم الحادث، عُثر على جثة أحد أفراد طاقم «أوسبري»؛ وهي طائرة قادرة على الإقلاع والهبوط عمودياً مثل المروحية، والتحليق أفقياً مثل طائرة عادية. وذكرت القوات الجوية الأميركية أنها تعود إلى الرقيب جاكوب غاليهر، الذي يبلغ 24 عاماً.
وتطرح تساؤلات حول سلامة الطائرات من طراز «أوسبري»، في ظل تعدد الحوادث التي تعرضت لها، خلال الأعوام الماضية. وفي أبريل 2000، قضى 19 عنصراً من مشاة البحرية في تحطم طائرة من هذا الطراز، خلال مهمة تدريب بولاية أريزونا الأميركية.وأوقفت اليابان رحلات طائراتها من طراز «أوسبري»، منذ حادث الأربعاء، وطلبت من الجيش الأميركي أن يفعل الشيء نفسه على الأراضي اليابانية.
ووفقاً لـ«نيويورك تايمز» كان هناك تداول واسع النطاق من قبل السلطات الإسرائيلية لوثيقة مكونة من 40 صفحة تحمل الاسم الرمزي «جدار أريحا»، التي أوضحت الخطوط العريضة لخطة معركة «حماس». ولطالما تبادلت الولايات المتحدة المعلومات الاستخباراتية مع جهاز المخابرات الخارجية في إسرائيل . لكن الفشل في تقديم تفاصيل الخطة دفع بعض المشرعين في الكونغرس إلى التشكيك في اعتماد الولايات المتحدة على إسرائيل في الحصول على معلومات استخباراتية عن «حماس».https://aawsat.
وأكد الوزير القطري على موقف بلاده الثابت الذي يدين استهداف المدنيين ورفض سياسة العقاب الجماعي تحت أي ذريعة، وطالب بضرورة فتح ممرات إنسانية لضمان وصول مواد الإغاثة والمساعدات للفلسطينيين. وأضافت الشرطة للصحافيين أن المشتبه به البالغ من العمر 38 عاماً طعن اثنين من أفراد الشرطة الذين توجهوا إلى مكان الحادث، ليطلق أحدهم النار عليه فيرديه قتيلاً.
https://aawsat.
ومن ناحية أخرى، احتج سادو بشدة على اقتراح المدعين العامين في مقاطعة فولتون ببدء المحاكمة في أغسطس 2024، قائلاً إن ذلك سيكون بمثابة «تدخل في الانتخابات» من خلال إبعاد ترمب عن مسار حملته في الأشهر الأخيرة من الانتخابات. ورأى سادو أن «ذلك سيكون أكبر تدخل في الانتخابات في تاريخ الولايات المتحدة. ولا أعتقد أن أي شخص يرغب في أن يكون في هذا الموقف». وقال سادو: «يدرك الجميع أن ترمب يتقدم بفارق كبير في استطلاعات الرأي ليصبح المرشح الجمهوري».
والولايات الست من بين الولايات القليلة التي أتاحت لبايدن الفوز في انتخابات 2020، وقد تؤدي معارضة مجتمعاتها المسلمة والعربية الأميركية الكبيرة إلى تعقيد طريق الرئيس نحو الفوز بأصوات المجمع الانتخابي العام المقبل. ولم يتضح بعد ما إذا كان الناخبون المسلمون سينقلبون ضد بايدن بشكل جماعي، أم لا، لكن التحولات الصغيرة في الدعم يمكن أن تحدث فرقاً في الولايات التي فاز بها بايدن بفارق ضئيل في عام 2020.
وفي ولاية أريزونا، حيث فاز بايدن بنحو 10500 صوت، قال الصيدلي حازم نصر الدين إنه يوجد أكثر من 25 ألف ناخب مسلم بالولاية، وفقاً لمركز سياسات الهجرة الأميركية بجامعة كاليفورنيا سان دييغو. وأضاف: «لن نقف مع رجل لوّث موجة زرقاء بقطرات دم حمراء». وقال المشتبه به جون تورسكاك للمحققين إن تاريخ هجومه، في يوم التسوّق الأميركي الشهير «بلاك فرايدي»، كان يهدف إلى استحضار حركة «بلاك لايفز ماتر» بحسب الشكوى الجنائية.وقال مكتب المدعي العام الأميركي في توسون إنه وجه تهما لتورسكاك بمحاولة القتل، والاعتداء بقصد ارتكاب جريمة قتل، والاعتداء بسلاح خطير، والاعتداء الذي أدى إلى إصابة جسدية خطيرة.
قضت محكمة استئناف أميركية أمس بوجوب مواجهة الرئيس الأميركي السابق دونالد ترمب دعاوى قضائية مدنية بشأن دوره في الهجوم الذي شنه أنصاره على مبنى الكونغرس «الكابيتول» في السادس من يناير 2021، رافضة ادعاء ترمب بأنه يتمتع بالحصانة. والقضية واحدة من عدة تحديات مدنية وجنائية تواجه المرشح الأبرز لنيل ترشيح الحزب الجمهوري لمنافسة الرئيس الديمقراطي جو بايدن في انتخابات 2024.
وقدم ترمب حجة حصانة مماثلة في القضية الجنائية الاتحادية التي اتهم فيها بالتآمر بشكل غير قانوني لإلغاء نتائج انتخابات 2020. ولم يحكم القاضي بعد في هذه القضية. وقد بدأت عملية تزويد إسرائيل بأسلحة وذخائر إضافية، تشمل 15 ألف قنبلة و57 ألف قذيفة مدفعية، بعد وقت قصير من هجوم «حماس» على إسرائيل، ولا تزال العملية مستمرة.
ويقول المسؤولون الأميركيون إن إسرائيل استخدمت قنبلة قدمتها أميركا بحمولة كبيرة في واحدة من أكثر الضربات دموية في الحرب بأكملها، وهو الهجوم الذي أدى إلى تسوية مبنى سكني في مخيم جباليا للاجئين في غزة بالأرض، مما أسفر عن مقتل أكثر من 100 شخص. وتحدثت إسرائيل عن أن الغارة قتلت أحد قادة «حماس».
المملكة العربية السعودية أحدث الأخبار, المملكة العربية السعودية عناوين
Similar News:يمكنك أيضًا قراءة قصص إخبارية مشابهة لهذه التي قمنا بجمعها من مصادر إخبارية أخرى.
بايدن يتشاور مع عدد من الحلفاء للاستمرار في دعم أوكرانيابحث الرئيس الأميركي مع قادة دول حليفة «تنسيق» المساعدات المقبلة لأوكرانيا بينما حذر البيت الأبيض من انقطاع المساعدات لكييف ما لم يوافق الجمهوريون على التمويل.
اقرأ أكثر »
إدارة بايدن ترفض طلب الجمهوريين للفصل بين المساعدات لأوكرانيا وإسرائيلأعلن البيت الأبيض أنه رفض طلب النواب الجمهوريين حذف المساعدات لأوكرانيا من مشروع التشريع حول المساعدات العسكرية لإسرائيل.
اقرأ أكثر »
البيت الأبيض: بايدن يناقش هاتفيا مع الحلفاء استمرار إرسال المساعدات لأوكرانياأعلن البيت الأبيض في بيان له، أن الرئيس الأمريكي جو بايدن، ناقش عبر الهاتف مع الحلفاء استمرار إرسال المساعدات لأوكرانيا.
اقرأ أكثر »
بعد وقف سلوفاكيا إرسال الأسلحة لكييف.. ستولتنبرغ يعرب عن ثقته في دعم 'الناتو' لأوكرانياأعلن الأمين العام لحلف 'الناتو' ينس ستولتنبرغ، على خلفية قيام الحكومة السلوفاكية بحظر حزمة من المساعدات العسكرية لأوكرانيا، أنه واثق من أن دعم الحلف لأوكرانيا سيستمر.
اقرأ أكثر »