يتفوق النمو في منطقة شرق آسيا والمحيط الهادي النامية على بقية العالم، لكن من المرجح أن تشهد المنطقة نمواً أبطأ في عام 2024 وسط رياح معاكسة في الصين.
البنك الدولي: النمو في شرق آسيا أسرع من بقية العالم لكن رياح الصين المعاكسة لها تأثيرهايتفوق النمو في منطقة شرق آسيا والمحيط الهادي النامية على بقية العالم، لكن من المرجح أن تشهد المنطقة نمواً أبطأ في عام 2024 وسط رياح معاكسة في الصين وعدم اليقين على نطاق أوسع بشأن سياساتها، وفقاً للبنك الدولي.
ويقول تقرير البنك الدولي: «الصين تهدف إلى الانتقال إلى مسار نمو أكثر توازناً، لكن السعي لإشعال محركات طلب بديلة يبدو صعباً». وستساعد على انتعاش التجارة العالمية - حيث نمت تجارة السلع والخدمات بنسبة 0.2 في المائة فقط في عام 2023 ولكن من المتوقع أن ينمو بنسبة 2.3 في المائة هذا العام - وتخفيف الظروف المالية مع خفض المصارف المركزية لأسعار الفائدة على تعويض النمو الأضعف في الصين.
وانتقد التقرير الحكومات لفرضها قيوداً على الاستثمار تمنع الشركات الأجنبية من دخول أجزاء رئيسية من الاقتصادات الإقليمية، والحاجة إلى بناء المهارات وضعف الإدارة. وأضاف أن الانفتاح على المزيد من المنافسة والاستثمار بشكل أكبر في التعليم من شأنه أن يساعد على تحسين الإنتاجية.قال البنك الدولي إنه وافق على قرض بقيمة 600 مليون يورو لمساعدة المصدرين الأتراك على خفض انبعاثات الكربون من عمليات الإنتاج الخاصة بهم.
وقال محللون، لوكالة «رويترز»، إن معدل التضخم القريب من 70 في المائة، وتباطؤ النمو الاقتصادي وحملة التشديد النقدي القوية التي أدت إلى رفع تكاليف الاقتراض، أضرت بنتائج حزب «العدالة والتنمية»، الأحد. وارتفع مؤشر ستاندرد آند بورز لمديري المشتريات العالمي «بي إم آي» للتصنيع الروسي إلى 55.7 في مارس، من 54.7 في فبراير ، متحركاً فوق مستوى الخمسين الذي يفصل بين التوسع والانكماش إلى أعلى قراءة له منذ أغسطس 2006.
وأضافت: «قامت الشركات بزيادة معدلات التوظيف بأسرع معدل منذ نوفمبر 2000، وشهدت ارتفاعاً ملحوظاً في شراء مستلزمات الإنتاج، وسط الجهود المبذولة لإعادة بناء المخزونات». وقالت الشركة في بيان إن عملية الاستحواذ ستتم من خلال شركة «سايت فينتشرز» التابعة للشركة السعودية لتقنية المعلومات، موضحة أن الصفقة تأتي ضمن اتفاقية وقعتها الشركتان لإنشاء مشروع مشترك في السعودية خلال النصف الأول من 2024، وستكون نسبة الاستثمار في المشروع الجديد بواقع 75 في المائة لشركة «سايت» و25 في المائة لـ«آن لاب».
وقال رئيس «آن لاب» غانغ سيوك-غيون، إن إنشاء المشروع المشترك يهدف إلى النمو معاً في الشرق الأوسط من خلال تعاون طويل الأمد بين الشركتين، وفق ما نقلت وكالة «يونهاب». وهو يتوقع أن يسهم هذا المشروع في الترويج لتقنيات «آن لاب» في مجالات الأمن السيبراني والسحابة والذكاء الاصطناعي في الشرق الأوسط، مع تحفيز نمو مبيعاتها العالمية.
https://aawsat.
وأظهرت البيانات، يوم الجمعة، أن الأسعار الأميركية تراجعت في فبراير ، حيث ارتفع مؤشر أسعار نفقات الاستهلاك الشخصي بنسبة 0.3 في المائة. وارتفع سعر الفضة الفورية بنسبة 0.9 في المائة إلى 25.19 دولار للأوقية، وارتفع البلاتين بنسبة 0.5 في المائة إلى 912.90 دولار، وارتفع البلاديوم بنسبة 0.7 في المائة إلى 1021.77 دولار.
وقال مدير الاقتصاد لدى «ستاندرد آند بورز ماركيتز إنتاليجنت»، أندرو هاركر: «كان شهر مارس شهراً مستقراً للمُصنّعين الأتراك».وانخفض نشاط الطلبيات الجديدة بأبطأ معدل في تسعة أشهر، مما يشير إلى تحسن نسبي في الطلب، وهذا ما شجّع بعض الشركات على توسيع الإنتاج وزيادة نشاط الشراء. ارتفعت أسعار النفط يوم الاثنين، لتضيف إلى مكاسب سجلتها في الآونة الأخيرة وسط توقعات بتقلص الإمدادات، والهجمات على المصافي الروسية، ومع دعم بيانات التصنيع الصينية المتفائلة توقعات تحسن الطلب.
وقال نائب رئيس الوزراء الروسي ألكسندر نوفاك، يوم الجمعة، إن شركات النفط الروسية ستركز على خفض الإنتاج بدلاً من الصادرات في الربع الثاني من أجل توزيع تخفيضات الإنتاج بالتساوي مع الدول الأعضاء الأخرى في «أوبك بلس». وفي أوروبا، كان الطلب على النفط أقوى من المتوقع، إذ ارتفع 100 ألف برميل يومياً على أساس سنوي في فبراير ، حسبما قال محللو «غولدمان ساكس»، مقابل توقعاتهم بانكماش 200 ألف برميل يومياً في 2024.
وقال المحللون: «نرى المخاطر التي تهدد توقعاتنا بأن يبلغ متوسط سعر برنت 83 دولاراً للبرميل في الربع الرابع من 2024 حيث يميل بشكل معتدل نحو الاتجاه الصعودي». تلقى الاقتصاد المصري مؤخراً دفعة قوية من الأحداث والأخبار الإيجابية التي جاءت بعد الإعلان عن صفقة «رأس الحكمة» في أواخر شهر فبراير الماضي، وتعويم العملة ورفع الفائدة بنسبة 6 في المائة في الأسبوع الأول من شهر مارس ، كانت أهمها التدفقات الدولارية التي إن أحسنت الإدارة الحالية إداراتها فقد تخرج من عنق الزجاجة، لكنها ستظل حبيسة بداخلها، فترة من الزمن تتحدد بمدى تحركها في التحول إلى اقتصاد منتج.
يتبقى قطاع الصادرات، وهو الذي تستطيع الإدارة المصرية التحكم في زيادة إيراداته من عدمه، وهو ما ظهر في ارتفاع صادرات مصر الزراعية خلال الربع الأول من عام 2024 لتتجاوز 2.2 مليون طن بقيمة 1.5 مليار دولار، بزيادة قدرها 300 مليون دولار عن الفترة نفسها من العام السابق. وفي غضون أيام قليلة، أعلن البنك الدولي عن حزمة دعم مالي لمصر بقيمة 6 مليارات دولار، ورفعت وكالتا «موديز» و«ستاندرد أند بورز»، نظرتهما المستقبلية للاقتصاد المصري إلى إيجابية، مع قرب رفع التصنيف الائتماني.
وتوقعت سارة سعادة، محللة الاقتصاد الكلي في «سي آي كابيتال»، في مذكرة بحثية، أن تعود تحويلات المصريين في الخارج لمعدلاتها الطبيعية خلال العام الحالي عند مستويات 31.6 مليار دولار التي سجلتها قبل أزمة شح الدولار. يأتي هذا بعد أن تراجعت تكلفة التأمين على الديون السيادية لمصر بشكل حاد، لتصل العقود أجل 5 سنوات إلى نحو 5 في المائة مقابل 9.85 في المائة سابقاً، وأكثر من 16 في المائة قبل الإعلان عن صفقة «رأس الحكمة». وهو المستوى الذي تصل إليه عادة الدول المتخلفة عن السداد.طالب الخبير الاقتصادي الدكتور شريف هنري بـ«حُسن إدارة» التدفقات النقدية من الدولار، وعدم تثبيت سعر الصرف بعد الحصول على قرض صندوق النقد الدولي، مثلما حدث في الفترات السابقة.
وقال هنري: «على مصر أن تركز على قطاعات: الصناعة والسياحة والتصدير، وهذا هو الوقت المناسب... إذ إن جميع دول العالم ترى أهمية دور مصر الآن، وهذا يعطي زخماً لهذه القطاعات الاقتصادية، بل يساعدها على النجاح وتحقيق مستهدفاتها...». https://aawsat.
- عبد العزيز الطيار في منصب المدير العام للتطوير المؤسسي، وذلك بعد أن لعب دوراً فعالاً في منصبه السابق رئيساً للتطوير المؤسسي، في توسيع محفظة استثمارات المجموعة، من خلال توفير وتنفيذ الصفقات الاستراتيجية، مثل الاستحواذ على شركة «ثمانية»، والاستثمار في شركة «أنغامي». - الدكتور عادل صالح في منصب مدير إدارة عمليات شبكة «الشرق»، وستضم الإدارة الجديدة فرق الأعمال المشتركة ، إضافةً إلى فرق أعمال المحتوى. وكان للدكتور صالح دور حيوي في نجاح «الشرق الإخبارية»، عبر تنفيذ مشاريع استراتيجية، والتغلب على عدد من التحديات.
الاستثمار الجريء واحتل قطاع التقنية المالية المرتبة الأولى بين قطاعات المملكة في عام 2023، حيث ساهم بنسبة 51 في المائة من إجمالي الاستثمار الجريء في البلاد. ويستمر القطاع الصحي في تحقيق غايات «رؤية السعودية 2030» الكبرى، في سبيل الارتقاء بصحة الإنسان، وتمكين مجتمع حيوي يعيش أفراده حياة عامرة وصحية، وذلك عبر أحد برامجها «برنامج تحول القطاع الصحي»، والتي تتولى تحقيق تلك الغايات عبر مختلف مبادراتها.
المملكة العربية السعودية أحدث الأخبار, المملكة العربية السعودية عناوين
Similar News:يمكنك أيضًا قراءة قصص إخبارية مشابهة لهذه التي قمنا بجمعها من مصادر إخبارية أخرى.
«أوبنهايمر» على شاشات اليابان... بلد المدينتين المنكوبتين بالقنبلة الذريةبات بإمكان اليابانيين بداية من اليوم الجمعة مشاهدة فيلم «أوبنهايمر» الحائز جوائز عدة، لكن عرضه على شاشاتهم يأتي بعد 8 أشهر من إطلاقه في بقية العالم.
اقرأ أكثر »
جائزة أستراليا الكبرى: فيرستابن ينطلق من المركز الأوّلسينطلق بطل العالم في آخر ثلاثة مواسم الهولندي ماكس فيرستابن من المركز الأول في جائزة أستراليا الكبرى، المرحلة الثالثة من بطولة العالم للفورمولا واحد، بعد تسجيله أسرع لفة في التجارب الرسمية السبت.
اقرأ أكثر »
من الندرة إلى الاستدامة: مسيرة دول الخليج نحو تحقيق الأمن المائيقالت مسؤولة في البنك الدولي إن الدور الريادي لدول مجلس التعاون الخليجي في تحلية المياه بدأ في سبعينات القرن العشرين، وهي اليوم تقود العالم في هذا المجال.
اقرأ أكثر »
تصفيات مونديال 2026.. فلسطين تكتسح بنغلاديش بخماسيةسحق المنتخب الفلسطيني نظيره بنغلاديش 5-0 يوم الخميس على ملعب جابر الأحمد الدولي في الكويت المعتمد ملعبا بيتي لـ'الفدائي'، في التصفيات المؤهلة إلى كأس العالم 2026 وكأس آسيا 2027.
اقرأ أكثر »
«تصفيات مونديال 2026»: السعودية لوضع قدم في الدور الثالث على حساب طاجيكستانيتطلع المنتخب السعودي إلى مواصلة انطلاقته المثالية في المرحلة الثانية من تصفيات آسيا المشتركة والمؤهلة إلى نهائيات كأس العالم 2026 وكأس آسيا 2027، وذلك عندما
اقرأ أكثر »
الأحد.. انطلاق معسكر الأخضر لمواجهتي طاجيكستانينتظم لاعبو المنتخب الوطني مساء اليوم الأحد في مقر معسكرهم في العاصمة 'الرياض' استعدادًا لخوض الجولتين الثالثة والرابعة من الدور الثاني من التصفيات الآسيوية لكأس العالم 2026 وكأس آسيا 2027.
اقرأ أكثر »