أعلنت وزيرة خارجية الإكوادور غابرييلا سومرفيلد، اليوم (الاثنين)، أن بلادها مستعدة «لاستئناف العلاقات» مع المكسيك شرط «احترام سيادتها».
https://aawsat.
وأوضحت أن «كلا البلدين تأثر» لكن «الإكوادور تلقت استفزازات وإخفاقات متكررة». وسلطت الضوء على إعلان الرئيس المكسيكي أندريس مانويل لوبيز أوبرادور الذي «يشكك في شرعية الانتخابات الأخيرة وفي انتخاباتنا الحرة والديمقراطية خصوصاً، يشكك في حداد وطني لا يزال قائماً»، في إشارة إلى اغتيال المرشح الوسطي فرناندو فيلافيسينسيو في أغسطس الماضي قبل أيام من الاقتراع الرئاسي.
وبحسب «رويترز»، فمدينة مازاتلان المكسيكية الساحلية هي أول منطقة متابعة رئيسية في أميركا الشمالية. وتجمع هناك آلاف الأشخاص على طول المتنزه الساحلي مرتدين نظارات الكسوف، بينما عزفت أوركسترا موسيقى فيلم «ستار وورز». وبمدة تصل إلى 4 دقائق و28 ثانية سيكون الكسوف المنتظر أطول من الكسوف الكلي الذي حدث عبر أجزاء من الولايات المتحدة في عام 2017، والذي استمر نحو دقيقتين و42 ثانية.ويعيش حوالي 32 مليون شخص في الولايات المتحدة ضمن مسار الكسوف الكلي، ويتوقع المسؤولون الاتحاديون أن يسافر خمسة ملايين شخص آخرين ليكونوا هناك.سيستغرق الأمر حوالي 80 دقيقة من اللحظة التي يبدأ فيها القمر في حجب الشمس حتى لحظة الكسوف الكلي، ثم 80 دقيقة أخرى لإكمال العملية في الاتجاه المعاكس.
وأثارت هذه العبارات المغلفة بدبلوماسية غاضبة ما يمكن أن تقدم عليه الولايات المتحدة من خطوات تعبر عن «عواقب وخيمة»، وما يمكن أن تكون هذه العواقب الوخيمة» التي يلوح بها بايدن في وجه رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو. ووصف وزير الخارجية الأميركي أنتوني بلينكن فتح المعابر بأنها تطورات إيجابية وقال: «الاختبار الحقيقي هو النتائج، وهذا ما نتطلع إلى رؤيته في الأيام والأسابيع المقبلة، وسنراقب عدد الشاحنات المسموح بها بدخول غزة على أساس مستدام».
وحملت كلمة «عواقب وخيمة» الخبراء والمحللين إلى البحث عن الأسباب وراء التغير في نهج بايدن تجاه نتنياهو، وهل كان مقتل عمال الإغاثة في منظمة وورلد سنترال كينتشن هي «القشة التي قصمت ظهر البعير»، وأثارت هذا الغضب العارم للرئيس بايدن في حديثة لأقرب حليف للولايات المتحدة، أم المخاوف مما تحمله أزمة غزة وغضب الناخبين الأميركيين العرب والمسلمين، إضافة إلي قطاع واسع من الشباب، من تداعيات سيئة على فرص بايدن للفوز بولاية ثانية في الانتخابات الرئاسية المقبلة في نوفمبر المقبل، أم أن إدارة...
السيناتور الأمريكي بيرني ساندرز الديمقراطي عن ولاية فيرمونت الذي طالب مرارا بتجميد المساعدات العسكرةي الي اسرائيل ويبدو أن إدارة بايدن أدركت أن مزيداً من المحادثات مع نتنياهو وأقرب مستشاريه مثل رون ديرمر لن تحل المشكلات، ويعمل مستشارو بايدن على الضغط على إسرائيل لربط الأهداف بالقيم والترتيبات التي تتوافق مع مصالح الولايات المتحدة ومصلحة إسرائيل والفلسطينيين.متظاهر يرتدي قميصًا يحمل صورة رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو ويده ملطخة بالدماء على وجهه خلال مظاهرة ضد حكومة نتنياهو ويدعو إلى إطلاق سراح الرهائن الذين تحتجزهم حركة حماس في قطاع غزة.
ومن جانب آخر، تزداد الآراء التي تشير إلى أن «حماس» لم تشكل تهديداً وجودياً لإسرائيل، بل إن قوتها جاءت من الإجراءات التي وافق عليها نتنياهو سابقاً في مناورته لإضعاف وتقسيم القيادة الفلسطينية، ونزع شرعيتها في الضفة الغربية وقطاع غزة. ويرى الخبراء أن بقاء نتنياهو في السلطة يشكل خطراً على إسرائيل، ويدعمون بشدة فكرة إجراء انتخابات مبكرة تطيح نتنياهو، وتأتي برئيس وزراء جديد أكثر مرونة، وأكثر تقبّلاً لفكرة السلام وحل الدولتين.
تبدأ، اليوم ، محاكمة 27 شخصاً في بنما في قضية «أوراق بنما» التي كشفت عام 2016 عن قيام شخصيات حول العالم بممارسة التهرب الضريبي وغسل الأموال من خلال شركة المحاماة البنمية «موساك فونسيكا». ولم يكن بعض أحكام قوانين مكافحة غسل الأموال في بنما قد دخلت حيز التنفيذ بعد عندما برزت القضية، ما قد يجعل الإدانة أكثر صعوبة.في السابق، لم يكن التهرب الضريبي جريمة، بل مخالفة إدارية بسيطة. وفي يونيو 2023 طُلب الحكم بالسجن لمدة تصل إلى 12 عاماً على مؤسسي مكتب المحاماة في القضية المسماة «لافا جاتو» بتهمة غسل الأموال فيما يتعلق بشركات بناء برازيلية، من بينها شركة «أوديبريشت» العملاقة. ولم يُنشر الحكم بعد في هذه القضية المرتبطة بفضيحة «أوراق بنما».
وقال أرجويلو جوميز: «لا شك أن ألمانيا كانت تدرك جيداً، وتعلم جيداً، على الأقل الخطر الكبير المتمثل في ارتكاب إبادة جماعية في قطاع غزة». وتستند قضية نيكاراغوا في محكمة العدل الدولية، المعروفة أيضاً باسم «المحكمة العالمية»، إلى قضية الإبادة الجماعية التي رفعتها جنوب أفريقيا ضد إسرائيل. وأضاف المسؤول أن الحكومة لن تتخذ قرارها بشأن تقديم الدعم لـ«الأونروا» في غزة إلا بعد مراجعة التحقيق الجاري في هذه المزاعم.
وقّعت الحكومتان الأميركية والإسرائيلية في عام 2016 مذكرة تفاهم ثالثة مدتها عشر سنوات تغطي الفترة من أول أكتوبر 2018 إلى 30 سبتمبر 2028.وتوفر مذكرة التفاهم مساعدات عسكرية بإجمالي 38 مليار دولار، على مدى السنوات العشر، تشمل 33 مليار دولار في شكل مِنح لشراء مُعدات عسكرية، وخمسة مليارات دولار لأنظمة الدفاع الصاروخي.إسرائيل هي أول دولة في العالم تُشغّل المقاتلة «إف - 35»، التي تعدّ أكثر الطائرات المقاتلة تقدماً من الناحية التكنولوجية على الإطلاق.
وتساعد واشنطن أيضاً في تمويل تطوير نظام «مقلاع داود» الإسرائيلي للدفاع الجوي، المصمم لإسقاط الصواريخ التي تطلق من مسافة 100 إلى 200 كيلومتر.طلب الرئيس الأميركي جو بايدن من الكونغرس، العام الماضي، الموافقة على مشروع قانون إنفاق إضافي بقيمة 95 مليار دولار يتضمن 14 مليار دولار لإسرائيل، بالإضافة إلى 60 مليار دولار لدعم أوكرانيا وتايوان، ومليارات الدولارات للمساعدات الإنسانية.
وفي أواخر الشهر الماضي، تخلّت واشنطن عن دورها التقليدي لحماية إسرائيل، وذلك من خلال امتناعها عن التصويت على قرار يطالب بوقف إطلاق النار، بدلاً من استخدام حق النقض، على الرغم من أنها وصفت النص المقتضب بأنه «غير ملزِم». أعلنت أستراليا اليوم أنها عينت «مستشاراً خاصاً» لمراقبة التحقيق الإسرائيلي بشأن الغارة على قطاع غزة والتي أسفرت عن مقتل سبعة عمال إغاثة، بينهم امرأة أسترالية.
وتزعم القوات الإسرائيلية أنها لم تتمكن من تمييز المركبات التابعة لمنظمة الإغاثة، على الرغم من وجود علامات واضحة عليها. وأضاف التقرير أن الهجمات كانت «انتهاكاً خطيراً لأوامر الجيش وإجراءات العمل الموحدة». وأضاف أن «نتائج التحقيق تشير إلى أن الحادث لم يكن ينبغي أن يحدث».وقال رئيس الوزراء الأسترالي أنتوني ألبانيز إن «المعلومات التي قدمتها إسرائيل حتى الآن بشأن تحقيقاتها لم تلبِ توقعاتنا بعد».
وتابع غيبريسوس أن حرمان المدنيين من الغذاء والوقود والمأوى والرعاية الصحية في غزة أمر غير إنساني، مشددا على ما حدث في السابع من أكتوبر تشرين الأول لا يبرر القصف الإسرائيلي المروع وتدمير النظام الصحي بغزة. وكشفت الدول الثلاث عن اتفاقية «أوكوس» في 2023 في إطار جهودها الرامية للتصدي لقوة الصين المتنامية بمنطقة المحيطين الهندي والهادي.ويسعى الرئيس الأميركي جو بايدن إلى تعزيز الشراكات مع حلفاء الولايات المتحدة في آسيا بما في ذلك اليابان والفلبين، في وقت تقوم فيه الصين بتعزيز عسكري تاريخي وتزيد من ترسيخ وجودها في المنطقة.
وأضاف المصدر، الذي طلب عدم ذكر اسمه بسبب عدم السماح له بالتحدث إلى وسائل الإعلام، أن أستراليا تشعر بالقلق إزاء بدء مشروعات جديدة قبل إحراز مزيد من التقدم في تزويد كانبيرا بغواصات تعمل بالطاقة النووية. أعلنت وزيرة الخارجية الأسترالية بيني وونغ السبت أن المعلومات الواردة من إسرائيل بشأن مقتل عاملة إغاثة أسترالية في غارة إسرائيلية في غزة «غير كافية».
وقالت إن إسرائيل أكدت أنه تم تعليق ضابطين ضالعين في الغارة الجوية، لكنها أضافت «نعيد التأكيد على وجوب اتخاذ تدابير ملائمة بحق الأفراد المسؤولين عن هذه الحوادث المأساوية».
المملكة العربية السعودية أحدث الأخبار, المملكة العربية السعودية عناوين
Similar News:يمكنك أيضًا قراءة قصص إخبارية مشابهة لهذه التي قمنا بجمعها من مصادر إخبارية أخرى.
بعد اقتحام سفارتها.. المكسيك تعلق علاقاتها الدبلوماسية مع الإكوادورأعلنت المكسيك أمس الجمعة، تعليق علاقاتها الدبلوماسية مع الإكوادور بعد أن اقتحمت الشرطة السفارة المكسيكية في كيتو لاعتقال نائب الرئيس الإكوادوري السابق خورخي غلاس المختبئ هناك.
اقرأ أكثر »
بعد المكسيك.. نيكاراغوا تقطع علاقاتها الدبلوماسية مع الإكوادورأعلنت نيكاراغوا السبت قطع 'أي علاقة دبلوماسية' لها مع الإكوادور، بعد اقتحام الشرطة للسفارة المكسيكية في كيتو بهدف اعتقال نائب الرئيس الإكوادوري السابق خورخي غلاس الذي لجأ إليها.
اقرأ أكثر »
لافروف: روسيا ستوافق على ضمانات أمنية متبادلة في حال التوصل لتسوية سلمية في أوكرانياصرح وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف بأن روسيا مستعدة في حال التوصل إلى تسوية للصراع في أوكرانيا لضمان المصالح الأمنية للمشاركين الآخرين في العملية إن توفرت لها الضمانات نفسها.
اقرأ أكثر »
المكسيك تقطع العلاقات مع الإكوادور بسبب مداهمة السفارةأكد متحدث باسم وزارة الخارجية هذه الخطوة في تصريح لـCNN، بأنها غير مقبولة، وقال إن جميع الموظفين الدبلوماسيين المكسيكيين سيغادرون الإكوادور على الفور. ونددت المكسيك بالغارة ووصفتها بأنها انتهاك للقانون الدولي.
اقرأ أكثر »
القبض على صدام حسين: رواية سفير موسكوالحلقة الثانية لـ 'قصارى القول التوثيقية' مع سفير موسكو في بغداد سابقا فلاديمير جاموف.
اقرأ أكثر »
خبير عسكري ألماني: الولايات المتحدة أكثر استعدادا من أوروبا للمفاوضات مع روسيا بشأن أوكرانياقال الخبير العسكري الألماني فولفغانغ ريختر، في مقابلة مع صحيفة 'برلينر تسايتونغ' إن واشنطن تدرك خطر التصعيد، لذا فهي مستعدة تماما للتفاوض مع روسيا بشأن أوكرانيا على عكس أوروبا.
اقرأ أكثر »