الأرصاد: أمطار رعدية ورياح مثيرة للأتربة اليوم في 7 مناطق
توقع المركز الوطني للأرصاد، اليوم الأربعاء، رياحًا نشطة مثيرة للأتربة وأمطارًا رعدية في 7 مناطق.
أما منطقة نجران فتشهد رياحًا سطحية نشطة تؤدي إلى تدنٍ بمدى الرؤية الأفقية، فضلًا عن هطول أمطار رعدية تؤثر على محافظات ومراكز: ثار، بدر الجنوب، حبونا، نجران، يدمة، وذلك حتى الساعة السابعة مساء. كما تتأثر منطقة عسير بهطول أمطار رعدية مصحوبة برياح نشطة تؤثر على مستوى الرؤية الأفقية ويشمل تأثيرها محافظات ومراكز: المجاردة، بارق، رجال ألمع، محايل.
المملكة العربية السعودية أحدث الأخبار, المملكة العربية السعودية عناوين
Similar News:يمكنك أيضًا قراءة قصص إخبارية مشابهة لهذه التي قمنا بجمعها من مصادر إخبارية أخرى.
الأرصاد تنبه أهالي جازان : أمطار رعدية حتى الـ5 مساء | صحيفة المواطن الإلكترونيةالأرصاد تنبه أهالي جازان : أمطار رعدية حتى الـ5 مساء وكان المركز الوطني للأرصاد توقع في تقريره عن حالة الطقس لهذا اليوم - بمشيئة الله تعالى - الفرصة مهيأة
اقرأ أكثر »
وزارة التضامن في مصر تحظر استخدام مواقع التواصل الاجتماعي في جمع التبرعاتمنعت وزارة التضامن المصرية، استخدام مواقع التواصل الاجتماعي في جمع التبرعات النقدية أو العينية دون الحصول على تصريح مسبق من الوزارة.
اقرأ أكثر »
مئات لا يزالون محاصرين في مصانع أزوفستال في ماريوبول - BBC News عربيعلى الرغم من مغادرة مجموعة من المدنيين الذين أجلوا الأحد من مجمع أزوفستال للصلب فلا يزال مئات آخرون محاصرين هناك.
اقرأ أكثر »
طلاب فروا من غزو أوكرانيا عالقون في جحيم الانهيار الاقتصادي في لبنانعلى عجل، ترك طلاب لبنانيون مقاعد دراستهم في أوكرانيا هرباً من الغزو الروسي، ليجدوا مستقبلهم مهدداً في لبنان حيث يكافحون لمواصلة تعليمهم في خضمّ انهيار اقتصادي غير مسبوق وتردّ في الخدمات كالكهرباء. قبل ست سنوات، بدأ ياسر حرب (25 عاماً) مسيرته في دراسة الطب في أوكرانيا. وبعدما كان على وشك الانتهاء من مرحلة الصحة العامة، غادرها مسرعاً قبل يومين من بدء الغزو الروسي في شباط/فبراير، ليبدأ في لبنان معاناة من نوع آخر. ويقول لوكالة فرنس برس 'الحرب هناك أفضل من البقاء هنا'. ويضيف الشاب الذي بات مضطراً لمتابعة صفوفه عن بعد 'الإنترنت بطيء، نعاني لنتمكن من الاستماع لشروحات الأساتذة، ومن شأن ذلك أن ينعكس على درجاتنا'. يقطن ياسر اليوم في منزل والديه في مدينة النبطية في جنوب لبنان، لكن تجربته القصيرة تدفعه للتفكير بالعودة إلى أوكرانيا بمجرد استئناف الرحلات الجوية إليها. ويقول 'على الأقل في كييف، تتوافر الخدمات الرئيسية'. بعد أكثر من شهرين على بدء الغزو الروسي وتعرض كييف لضربات عدة، عاد الهدوء الى العاصمة الأوكرانية فيما تتركز العمليات الروسية في شرق البلاد. وحتى حين كانت في دائرة الخطر، لم تنقطع الكهرباء يوماً عن المدينة ولم تتوقف خدمة المواصلات. أما في لبنان، فالمشهد مختلف تماماً. منذ الصيف الماضي، تشهد البلاد أزمة كهرباء حادة مع تخطي ساعات التقنين 22 ساعة يومياً، وسط عجز السلطات في خضم الانهيار الاقتصادي المستمر منذ 2019 عن استيراد الفيول لتشغيل معامل الإنتاج. وفاقم رفع الدعم عن استيراد المازوت الضروري لتشغيل المولدات الخاصة، الوضع سوءاً. جراء انقطاع الكهرباء لساعات طويلة، وضعف خدمات الانترنت وارتفاع كلفة التنقّل، باتت متابعة الطلاب بشكل عام لتحصيلهم الجامعي أكان عن بعد أم حضورياً، نضالاً يومياً مرهقاً. - أطباء 'أونلاين' - في نهاية آذار/مارس، أعلن لبنان أن غالبية مواطنيه غادروا أوكرانيا بينهم ألف طالب. فور عودتهم، طلبت وزارة التربية من الطلاب تعبئة استمارات بغية توفير مقاعد لهم في الجامعات اللبنانية ما يتيح لهم إكمال دراستهم. ورغم مشاركة 340 طالباً بياناتهم مع الوزارة، وفق ما يقول وزير التربية عباس الحلبي لفرانس برس، إلا أنّ أياً منهم لم يتمكن من الالتحاق بجامعة خاصة في لبنان. ويشرح 'لا يحمل الطلاب ملفاتهم لأن بعضهم غادروا' على عجل، بينما 'تعرضت الجامعات للقصف ولم تعد لديها مستند
اقرأ أكثر »