ارتفعت الأسهم الأوروبية للجلسة السادسة على التوالي اليوم مدعومة بصعود الأسهم المالية مع تركيز المستثمرين على بيانات النمو الاقتصادي والتضخم في منطقة اليورو والمقرر صدورها هذا الأسبوع. وارتفع المؤشر ستوكس 600 الأوروبي في بداية التعاملات 0.2 في المائة، محلقا قرب أعلى مستوياته في 10 أسابيع. وسجلت جميع الأسواق الإقليمية مكاسب. ففي بريطانيا، ارتفع المؤشر فايننشال تايمز 0.1%. وأظهرت الأرقام الرسمية بحسب 'رويترز' أن تضخم أسعار المستهلكين البريطانيين ارتفع إلى 10.1 في المائة في يوليو، وهو أعلى مستوى منذ فبراير 1982. ودخل خانة العشرات بعد أن بلغ 9.4 في المائة في يونيو.
ارتفعت الأسهم الأوروبية للجلسة السادسة على التوالي اليوم مدعومة بصعود الأسهم المالية مع تركيز المستثمرين على بيانات النمو الاقتصادي والتضخم في منطقة اليورو والمقرر صدورها هذا الأسبوع.
وارتفع المؤشر ستوكس 600 الأوروبي في بداية التعاملات 0.2 في المائة، محلقا قرب أعلى مستوياته في 10 أسابيع. وسجلت جميع الأسواق الإقليمية مكاسب.وأظهرت الأرقام الرسمية بحسب"رويترز" أن تضخم أسعار المستهلكين البريطانيين ارتفع إلى 10.1 في المائة في يوليو، وهو أعلى مستوى منذ فبراير 1982. ودخل خانة العشرات بعد أن بلغ 9.4 في المائة في يونيو.
وينصب التركيز حاليا على تقديرات الناتج المحلي الإجمالي لمنطقة اليورو للربع الثاني المقرر صدورها في الساعة 0900 بتوقيت جرينتش، وأرقام التضخم التي ستصدر غدا. ومن بين الأسهم، انخفض سهم يونيبر الألمانية 8.8 في المائة بعد أن أعلنت شركة المرافق عن خسارة صافية في النصف الأول بلغت 12.3 مليار يورو ، فيما يرجع أساسا إلى انخفاض إمدادات الغاز الروسي.
وارتفعت أسهم شركة سويس لايف، أكبر شركة للتأمين على الحياة في سويسرا، 1.8 في المائة بعد زيادة صافي أرباحها نصف السنوية أربعة في المائة.
المملكة العربية السعودية أحدث الأخبار, المملكة العربية السعودية عناوين
Similar News:يمكنك أيضًا قراءة قصص إخبارية مشابهة لهذه التي قمنا بجمعها من مصادر إخبارية أخرى.
الأسهم الأمريكية تهبط بفعل مخاوف التباطؤ الصينيبدأت المؤشرات الرئيسية في وول ستريت تعاملاتها اليوم على تراجع على غرار الأسواق العالمية بعد بيانات ضعيفة من الصين أثارت مخاوف من تباطؤ اقتصادي في ثاني أكبر اقتصاد في العالم. وهبط المؤشر داو جونز الصناعي عند بدء التداول 50.35 نقطة، أو 0.15 في المائة، إلى 33710.70 نقطة. ووفقا لرويترز بدأ المؤشر ستاندرد اند بورز 500 تعاملاته على تراجع 10.78 نقطة، أو 0.25 في المائة، إلى 4269.37 نقطة، في حين هبط المؤشر ناسداك المجمع 50.56 نقطة، أو 0.39 في المائة، إلى 12996.63 نقطة.
اقرأ أكثر »
الوليد بن طلال استثمر نحو 530 مليون دولار في شركات روسية قبل غزو أوكرانيا بيوميناستثمرت شركة المملكة القابضة السعودية نحو 530 مليون دولار في شركات نفط روسية قبل يومين من الغزو الروسي لأوكرانيا في شباط/فبراير الماضي، على ما أعلنت المجموعة المملوكة للملياردير الوليد بن طلال. واشترت الشركة الخليجية أسهما في شركة الغاز الروسية العملاقة غازبروم ومجموعة روسنفت النفطية وشركة لوك اويل النفطية في 22 شباط/فبراير قبل يومين من بدء روسيا الحرب على أوكرانيا. وذكرت الشركة في بيان لبرامج استثماراتها موجه للبورصة السعودية مساء الأحد أنها اشترت أسهما في شركة غازبروم بـ1,369 مليار ريال (365,1 مليون دولار) وشركة روسنفت بـ195,7 مليون ريال (52,2 مليون دولار) ولوك اويل بـ409,864 مليون ريال (109,2 مليون دولار). وتمت الاستثمارات في شركتي غازبروم وروسنفت في 22 شباط/فبراير، فيما تمت عمليات الشراء في شركة لوك اويل بين هذا التاريخ و22 آذار/مارس. وفرضت الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي ودول غربية عقوبات على عدد من شركات الطاقة الروسية ومسؤوليها التنفيذيين في أعقاب الغزو الروسي لأوكرانيا. ورفضت السعودية، أحد أكبر منتجي ومصدري النفط في العالم، ضغوطا أميركية وغربية لزيادة الانتاج بهدف خفض أسعار النفط التي ارتفعت في شكل كبير منذ بداية الحرب في أوكرانيا. وهي تقود مع روسيا تحالف 'اوبك بلاس' الذي يضم مجموعة الدول المنضوية في منظمة البلدان المصدرة للنفط وخارجها ويتحكم بكميات الإنتاج في السوق. وتعد شركة 'المملكة القابضة' السعودية إحدى أكبر الشركات الاستثمارية في العالم وتتضمن محفظتها استثمارات في إدارة الفنادق والعقارات والعقارات الفندقية والإعلام والنشر والترفيه وشبكات التواصل وقطاع المواصلات. من بين أبرزها استثمارات في فنادق ومنتجعات فورسيزنز وموفنبيك وشركة تويتر وشركتي كريم وليفت للنقل التشاركي وسيتي غروب. وكافح الأمير الذي أطلق عليه لقب 'وارن بافيت السعودية' لاستعادة مكانته المالية والسياسية في المملكة عقب احتجازه في فندق ريتز كارلتون مع نحو 300 شخصية سعودية بارزة في إطار حملة ضد الفساد عام 2017. وأطلق سراحه في كانون الثاني/يناير 2018 بعد ثلاثة أشهر وأُعلن آنذاك أن هذه المحنة كانت مجرد سوء تفاهم تم حله، وسط أنباء عن ابرامه تسوية مالية غير معلنة مع السلطات. وفي أيار/مايو الماضي، باعت المجموعة السعودية 16,87 بالمئة من إجمالي أسهمها في صفقة قدرت بنحو 5,7 مليار ريال (1,52 مليار دول
اقرأ أكثر »
الأسهم الأوروبية ترتفع بدعم قطاعات الرعاية الصحية والسلع الاستهلاكيةتذبذبت الأسهم الأوروبية قرب أعلى مستوياتها في شهرين اليوم إذ دفعت علامات على تباطؤ الاقتصاد الصيني المستثمرين للتحول إلى القطاعات الدفاعية مثل الرعاية الصحية والسلع الاستهلاكية. وأغلق المؤشر ستوكس 600 الأوروبي مرتفعا 0.3 في المائة. ويجري تداول المؤشر القياسي على مقربة من المستويات التي يحتاجها لاستعادة كل خسائره التي مني بها في يونيو عندما هيمنت المخاوف حيال زيادات قوية في أسعار الفائدة الأمريكية والقلق بشأن الركود على المعنويات. وجاءت أسهم شركات الرعاية الصحية بين أكبر الداعمين للبورصات الأوروبية في جلسة اليوم.
اقرأ أكثر »
تراجع مؤشرا 'ستاندرد آند بورز' و'ناسداك' مع بقاء الأسواق في حالة تأهباستهل مؤشرا ستاندرد اند بورز وناسداك المجمع على انخفاض اليوم بعد أن قيم المستثمرون نتائج شركتي وول مارت وهوم ديبوت، في حين استمرت علامات تباطؤ الاقتصاد العالمي في إبقاء الأسواق في حالة تأهب. وارتفع المؤشر داو جونز 11.91 نقطة أو 0.04 في المائة إلى 33924.35 نقطة، وفقا لـ'رويترز'. وتراجع المؤشر ستاندرد اند بورز بواقع 6.68 نقطة أو 0.16 في المائة إلى 4290.46 نقطة، في حين تراجع المؤشر ناسداك 45.41 نقطة أو 0.35 في المائة إلى 13082.64نقطة.
اقرأ أكثر »
نازحو شرق الكونغو الديموقراطية بين الموت جوعا ونيران المتمردينتقول فراها نييموتوزو 'إما أن نموت جوعًا، أو نخاطر بجني محصول حقلنا ونتعرض لنيران' متمردي حركة 'ام 23'، وحالها في ذلك حال آلاف النازحين في شرق جمهورية الكونغو الديموقراطية. و'ام 23' (حركة 23 آذار/مارس) هي حركة تمرد سابقة للتوتسي الكونغوليين بدعم من رواندا وأوغندا، هُزمت في العام 2013. وتُتهم الحركة منذ تشرين الثاني/نوفمبر 2021 بمهاجمة مواقع الجيش في الكونغو. ومذّاك الحين، سجّلت المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين نحو '200 ألف نازح جديد' في روتشورو، بحسب المسؤول الإعلامي في إقليم شمال كيفو بلاز نغوي الذي لفت إلى أن 'معظم النازحين يعيشون مع عائلات مضيفة'، والمفوضية تدعم 'أربعة آلاف أسرة'. بين كانون الثاني/يناير وحزيران/يونيو، سجّل مكتب الامم المتحدة لتنسيق الشؤون الانسانية (أوتشا) 900 ألف نارح في جمهورية الكونغو الديموقراطية ككل. أمام ملعب روغابو الذي كان يستضيف مباريات لكرة قدم قبل الحرب، تلفت أنظار الحشد خيم بيضاء تحمل أحرف المفوضية السامية لشؤون اللاجئين باللون الأزرق بالإضافة إلى دخان منبعث من خشب الطهي. تنام في الملعب 1500 أسرة موزّعة على خيم تستوعب كلّ منها 40 أسرة، كحدّ أقصى، ويبلغ حجم الأسرة في المعدل ستة أفرد. ويقول بيار أتشوم مدير مكتب المفوضية في غوما، خلال لقاء مع صحافيين من وكالة فرانس برس، 'نحن بحاجة إلى 225 مليون دولار للاستجابة إلى حاجات النازحين في شرق جمهورية الكونغو الديموقراطية. لكن حتى هذا اليوم، حصلنا على 43 مليون دولار فقط، أي 19%'. ويتابع 'الحاجات هائلة والأزمة تزداد عمقًا'، مبديًا خوفه من التداعيات الضارة للوقف الدائم المحتمل لأنشطة المفوضية في هذه المنطقة التي لا تحظى بالاهتمام نفسه مثل الحرب في أوكرانيا على سبيل المثال. - حقول الموزّ فخّ - تقول جوليين نييرامانا، وهي أمّ لأربعة أطفال، 'الأمر صعب بالنسبة لمن لديه عائلة. نطلب المساعدة لكي نتمكّن من العودة إلى قرانا'. أمّا النازح ايمانويل هاكزيموامي (35 عامًا)، الأب لأربعة لأطفال، فيقول 'سيقضي علينا الجوع بمجرّد أن تجد المفوضية السامية لشؤون اللاجئين نفسها غير قادرة على التدخّل لمساعدتنا'. والحياة في الملعب ليست سهلة. إذ تقول أنطوانيت سيموشو (25 عامًا) الأمّ لطفلين وهي تبكي 'كان أطفالي يأكلون ثلاث مرّات على الأقلّ يوميًا عندما كنّا نعيش في قريتنا. هنا، بالكاد نأكل مرّة واحدة'. يحتلّ قري
اقرأ أكثر »