رسالة نادرة تنشرها «الشرق الأوسط» توثق رحلة مجهولة قام بها موهق الغنّامي من مصر إلى سويسرا، وتوثق لهجات بادية نجد قبل أكثر من 100 عام.
https://aawsat.com/%D8%AB%D9%82%D8%A7%D9%81%D8%A9-%D9%88%D9%81%D9%86%D9%88%D9%86/%D9%83%D8%AA%D8%A8/5070697-%D8%A7%D9%83%D8%AA%D8%B4%D8%A7%D9%81-%D9%82%D8%A7%D9%85%D9%88%D8%B3-%D9%84%D9%84%D9%87%D8%AC%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%A8%D8%AF%D9%88-%D9%81%D9%8A-%D9%86%D8%AC%D8%AF-%D8%A8%D8%AC%D8%A7%D9%85%D8%B9%D8%A9-%D8%B2%D9%8A%D9%88%D8%B1%D9%8A%D8%AEغلاف الكتاب... صورة لافتة للراوي الرئيسي لمعلومات الكتاب آخر تحديث: 17:44-13 أكتوبر 2024 م ـ 10 ربيع الثاني 1446 هـغلاف الكتاب...
عقدت جامعة زيوريخ بعد هذا الاكتشاف مؤتمراً حول هيس وأعماله في سبتمبر 2023م ألقى فيه كوربرشوك الكلمة الافتتاحية عن اكتشافه، ثم إني التقيت به في مؤتمر «المروية العربية» الثاني الذي نظمه مركز الملك فيصل للدراسات والبحوث الإسلامية في الرياض في 5-6 مايو الماضي، فشرح لي قصة اكتشاف هذا الأرشيف الضخم وأهميته كأقدم شاهد على لهجات البدو في نجد في نهاية القرن التاسع عشر وبداية القرن العشرين.
جاء هيس في نحو عام 1900م إلى المنطقة العربية في وقت كانت فيه الثقافة الشفوية هي الوعاء الذي حفظ السمات القديمة للهجات والعادات والتقاليد والحكايات والأغاني، مثل «الماموث» المحفوظ في صقيع سيبيريا - على حد تعبير كوربرشوك - فعمل هيس على توثيق هذه الثقافة الشفوية قبل اندثارها؛ ولذا فإن هذا الإرث الذي تركه هيس فريد ولا يُقدر بثمن، خاصة أن الثقافة الشفوية في قلب الجزيرة في ذلك الوقت غير مكتشفة إلى حد كبير، وهو ما كان يمثل فراغاً علمياً وقصوراً معرفياً.
ويرى كوربرشوك أن عمل هيس تفوّق على ما قام به السويسريان ألبرت سوسين وجون لويس بوركهارت، وغيرهما من الرحّالة والمستشرقين؛ لأن نصوصه كانت أول نصوص للغة العربية البدوية في الجزيرة نفسها استناداً إلى مصادر شفوية، ولأن هيس استخدم منهجاً دقيقاً في ترجمته للنصوص؛ فالأبجدية العربية ليست ملائمة كوسيلة لتمثيل المتغيرات المنطوقة. لهذا السبب، يستخدم اللغويون الترجمة النصية بالأبجدية اللاتينية، مع إضافة بعض الرموز الخاصة. فكانت جودة تدويناته الصوتية لا تضاهَى في زمنه، ولمدة طويلة بعد ذلك.
الرواية تروي مغامرة الجندي أرنست غريبير، البالغ من العمر 23 عاماً، الذي يحصل على إجازة غير متوقعة قادماً من الجبهة الشرقية التي كان يقاتل عليها في الحرب العالمية الثانية في وحدة عسكرية تابعة للجيش السادس الألماني. الجندي الشاب غريبير الذي عاش للتو بنفسه هزيمة الجيش السادس على جبهة ستاليننغراد، ورأى الآلاف يموتون هناك، لم يكن يعلم أن عليه أن يعيش حطاماً آخر هذه المرة، حطام مدينته برلين، وكيف ترك قصف طائرات الحلفاء أثره البالغ في المدينة.
المملكة العربية السعودية أحدث الأخبار, المملكة العربية السعودية عناوين
Similar News:يمكنك أيضًا قراءة قصص إخبارية مشابهة لهذه التي قمنا بجمعها من مصادر إخبارية أخرى.
بمشاركة سعودية وعربية اختتام دورة ألعاب البدو العالمية 5 في استانااختتمت في العاصمة الكازاخستانية استانا دورة ألعاب البدو العالمية الخامسة والتي استمرت لمدة 7 أيام في القرية العالمية إثنو من خلال 21 مسابقة ولعبة رياضية مصحوبة ببرامج ثقافية يومية...
اقرأ أكثر »
باحثون يكتشفون سمكة قرش جديدة ومذهلة في نيوزيلنداتم اكتشاف نوع جديد من أسماك القرش الشبح في أعماق المياه بنيوزيلندا.
اقرأ أكثر »
اكتشاف مفاجئ.. أعلى جبل في واشنطن يتقلص!توصل فريق من العلماء إلى اكتشاف مذهل أثناء التحقق من أعلى جبل في العاصمة الأمريكية واشنطن.
اقرأ أكثر »
فيديو| أول معيدة للغة الصينية تتحدث عن فرص العمل أمام الخريجينخريجة في الدفعة الأولى للغة الصينية بجامعة الملك عبدالعزيز، تروي تجربتها بعد التخرجوفرص العمل المتاحة أمامها.
اقرأ أكثر »
«نجد فهد» تمثل الأخضر في بطولة غرب آسيا «الإلكترونية»تشارك نجد بنت فهد لاعبة المنتخب السعودي لكرة القدم الإلكترونية، في بطولة اتحاد غرب آسيا لكرة القدم الإلكترونية بنسختها الأولى للسيدات في الأردن.
اقرأ أكثر »