توصلت دراسة دولية إلى ارتباط متغيرات جينية حديثة باضطراب التوحد وتأخر النمو.
وأكدت سارة جورغنسمير، المحاضرة في قسم طب الأطفال بجامعة نورث وسترن والمستشارة الوراثية في مستشفى Ann & Robert H. Lurie للأطفال في شيكاغو، أن هذا الاكتشاف سيضاف إلى قائمة المتغيرات الجينية المعروفة سابقا المرتبطة بالتوحد.
وقالت إن علماء الوراثة بدأوا يجدون طرقا للتواصل والتعاون لدراسة هذه الجينات وتوسيع قاعدة المعرفة حولها. وأظهر الفريق أيضا، باستخدام بيانات النسخ أحادية الخلية، أن جين GSK3B نشط في الخلايا العصبية المثيرة في الدماغ النامي. وعند تثبيط هذا الجين في الفئران، لاحظوا تأثر النمو العصبي، ما أدى إلى ظهور سمات مشابهة للتوحد.
المملكة العربية السعودية أحدث الأخبار, المملكة العربية السعودية عناوين
Similar News:يمكنك أيضًا قراءة قصص إخبارية مشابهة لهذه التي قمنا بجمعها من مصادر إخبارية أخرى.
أمريكا.. اكتشاف حالات جديدة مصابة بعدوى الإشريكية القولونيةأمريكا.. اكتشاف حالات جديدة مصابة بعدوى الإشريكية القولونية
اقرأ أكثر »
تحليل جيني يبدد الأساطير ويكشف الحقائق عن ضحايا بومبيأعادت الدراسات الحديثة في مدينة بومبي الإيطالية صياغة الروايات حول الأشخاص الذين عاشوا هناك، بناء على أدلة جينية جديدة تم استخراجها من بقايا الجثث المدفونة تحت الرماد البركاني.
اقرأ أكثر »
المخرج السعودي عبد المحسن الضبعان: تُرعبني فكرة «العنف المكبوت»تدور الأحداث حول «راكان» الذي خرج إلى العالم بعد فترة قضاها في السجن على خلفية تورّطه في قضية مرتبطة بالتطرُّف الديني، ليحاول بدء حياة جديدة.
اقرأ أكثر »
ضغوط العمل قد تؤدي إلى صعوبة التحكم في السلوك والانفعالاتأكدت دراسة جديدة أن ضغوط وإرهاق العمل ومحاولة الشخص الدائمة لدفع نفسه للصبر وممارسة ضبط النفس، يمكن أن تستنزف أجزاء من الدماغ مرتبطة بالتحكم في المشاعر.
اقرأ أكثر »
'الآثار السورية' توضح حقيقة اكتشاف نصوص لنقوش أبجدية أقدم من مثيلتها في أوغاريتنفت المديرية العامة للآثار والمتاحف في سوريا ما يتم تداوله عبر وسائل الإعلام حول اكتشاف أثري لأبجدية جديدة في موقع تل أم المرا التاريخي بمدينة حلب شمال غربي البلاد.
اقرأ أكثر »
اكتشاف أدوات جديدة لإصلاح الحمض النووي التالفاكتشف فريق من العلماء في جامعتي شيفيلد وأكسفورد مجموعة أدوات جديدة لإصلاح الحمض النووي التالف الذي يمكن أن يتسبب في الشيخوخة والسرطان وأمراض الخلايا العصبية الحركية. البروتين TEX264، إلى جانب إنزيمات أخرى، قادر على التعرف على البروتينات السامة التي تلتصق بالحمض النووي وتتسبب في تلفه، ثم 'التهامها'. هذه الاكتشافات يمكن أن يكون لها آثار كبيرة على علاج السرطان، حيث يمكن أن يساعد البروتين TEX264 في تحسين فعالية العلاج الكيميائي أو في تجنب بعض الآثار الجانبية الضارة.
اقرأ أكثر »