لا تزال أجهزة الإنقاذ والإغاثة مستمرة في أعمالها في مدينة درنة الليبية المنكوبة، وسط تضارب كبير في أرقام الضحايا
وسط جهود فرق الانقاذ في ظروف فوضوية، تتفاوت تقديرات الخسائر البشرية بشكل كبير.
وذكر مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية أن"الوضع الإنساني يبقى قاتما بشكل خاص في درنة" مشيرا الى ان المدينة تعاني من نقص في المياه العذبة وقد تسمم 55 طفلا على الأقل بسبب المياه الملوثة. في سياق متصل، قالت وكالة الأنباء الليبية الرسمية إن الفريق المكلف من حكومة الوحدة الوطنية بحصر الأضرار في مدينة درنة قدر العدد الإجمالي للمباني المتضررة من السيول والفيضانات بنحو 1500 من إجمالي 6142 مبنى في المدينة.
لقد قمنا بتلخيص هذا الخبر حتى تتمكن من قراءته بسرعة. إذا كنت مهتمًا بالأخبار، يمكنك قراءة النص الكامل هنا. اقرأ أكثر: